
ترامب يمدد مهلة فرض الرسوم الجمركية على الصين 90 يومًا
وجاء توقيع القرار قبل ساعات من حلول منتصف الليل، وهو الموعد الذي كان من المفترض أن ينتهي فيه تعليق الرسوم الجمركية، ما كان سيؤدي إلى رفعها على مجموعة واسعة من الواردات الصينية.
وأوضح المسؤول أن قرار التمديد جاء عقب الجولة الأخيرة من المحادثات التجارية بين وفدي الولايات المتحدة والصين، والتي استضافتها العاصمة السويدية ستوكهولم أواخر الشهر الماضي.
ويهدف هذا الإجراء إلى منح مزيد من الوقت للمفاوضين للتوصل إلى اتفاق يحد من النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم، والذي استمر لسنوات وألقى بظلاله على أسواق المال العالمية وسلاسل التوريد.
وكانت إدارة ترامب قد لوّحت بزيادة الرسوم الجمركية على مئات المليارات من الدولارات من الصادرات الصينية إذا لم يتم إحراز تقدم في المحادثات، في إطار سعيها للضغط على بكين لتقديم تنازلات بشأن قضايا تتعلق بحقوق الملكية الفكرية والدعم الحكومي للشركات.
ومن المتوقع أن تستأنف المباحثات التجارية بين الجانبين في الأسابيع المقبلة، وسط ترقب من الأسواق العالمية لأي مؤشرات على تقارب في المواقف أو اتفاق محتمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 36 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
ترامب: أوروبا هي من تمول إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا
ترامب: أوروبا هي من تمول إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا ترامب: أوروبا هي من تمول إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا سبوتنيك عربي أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس، أن أوروبا هي من تمول إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، مشيرا إلى أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يريد التوصل إلى... 14.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-14T18:41+0000 2025-08-14T18:41+0000 2025-08-14T18:42+0000 روسيا الولايات المتحدة الأمريكية العالم أخبار العالم الآن وقال ترامب في كلمة للصحفيين: "أعتقد أن الرئيس بوتين يرغب في رؤية اتفاق".وقال: "لدينا اجتماع مع الرئيس بوتين غدا. أعتقد أنه سيكون اجتماعا جيدا. لكن الاجتماع الأهم سيكون الاجتماع الثاني الذي نخطط له للقاء مع الرئيس بوتين، وزيلينسكي، وأنا".وأشار ترامب إلى أن أوروبا هي التي تدفع الأموال لإرسال الأسلحة الأمريكية إلى أوكرانيا، موضحا أن "الحرب في أوكرانيا هي حرب الرئيس بايدن وليست من شأنه.وأوضح ترامب أنه لا يستبعد إمكانية النظر مستقبلا في تقليص الوجود العسكري الأمريكي في أوروبا كجزء من الاتفاقات المتعلقة بأوكرانيا.وفي وقت سابق من اليوم، صرح مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، بأن الموضوع الرئيسي للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيكون تسوية الأزمة الأوكرانية.وأوضح أوشاكوف أنه "من المتوقع أن يبدأ اللقاء غدًا، 15 أغسطس، حوالي الساعة 11:30 صباحًا بالتوقيت المحلي (10:30 مساءً بتوقيت موسكو) بمحادثة بين فلاديمير فلاديميروفيتش بوتين ودونالد ترامب".ترامب: يمكن تحقيق مكاسب عظيمة في الاجتماع الأول مع بوتينلقاء "كسر الجليد" في ألاسكا... تاريخ لقاءات بوتين ترامب الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, أخبار العالم الآن


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
أسهم أوروبا.. شركة ألعاب فيديو تهبط 23.4% وتسجل أسوأ أداء منذ 2023
أغلقت الأسهم الأوروبية عند أعلى مستوى لها في أكثر من شهرين اليوم الخميس بدعم كبير من أداء أسهم قطاعات الطيران والدفاع والمالية مع تقييم المستثمرين سلسلة من أرباح الشركات. وفقا لرويترز، أغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 0.6% مسجلا أعلى أداء يومي له في أسبوعين. وكانت أسهم القطاع الصناعي من بين أكبر الرابحين ومعها أسهم قطاعي الطيران والدفاع اللذين ارتفع مؤشرهما الأوسع نطاقا 2.2% بعد تعرضه لضغوط قبيل قمة الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين الجمعة. وقال ريتشارد فلاكس كبير مسؤولي الاستثمار لدى ماني فارم إنه على الرغم من التوقعات بزيادة إنفاق أوروبا على الدفاع، فلا تزال هناك تساؤلات عن موعد إنفاقها ومقدار ما سيذهب إلى الشركات الأوروبية. كما تحسنت معنويات المستثمرين بسبب تقارير أرباح الشركات المتفائلة. وصعد مؤشر شركات التأمين الفرعي 0.9% بعد تداوله في وقت سابق من الجلسة قرب مستويات قياسية مرتفعة لامسها يوم الخميس الماضي. وسجل سهم أدميرال في بورصة لندن مستوى قياسيا مرتفعا بلغ 6.6% بعد إعلان أرباح قوية للشركة خلال النصف الأول من العام بينما صعد سهم أفيفا 2.6% إلى أعلى مستوياته منذ ديسمبر/ كانون الأول 2007. وتراجع سهم شركة المدفوعات الهولندية إيدجن 4.9% بعد أن خفضت توقعاتها للإيرادات السنوية. وهوى سهم إمبريسر 23.4% إلى قاع المؤشر ستوكس 600 مسجلا أسوأ أداء يومي له منذ مايو/ أيار 2023، وذلك بعد أن كشفت شركة ألعاب الفيديو عن أرباح تشغيلية للربع الأول وتوقعات الأرباح السنوية أقل كثيرا من توقعات السوق. وكان سهم إف.إل سميث أكبر الرابحين على المؤشر ستوكس 600 اليوم بعد تسجيله قفزة 6.7% بعد إعلان الشركة الدنمركية لتكنولوجيا التعدين والأسمنت نتائج الربع الثاني وتحديث التوقعات السنوية. CH


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
قمة ترامب وبوتين.. ترسانة نووية على طاولة المفاوضات
ووفقا لما ذكرته وكالة رويترز، يتعرض بوتين لضغوط من ترامب للموافقة على إنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات ونصف السنة في أوكرانيا ، وهو أمر تقول موسكو إنه أمر من مجموعة من الأمور الأمنية المعقدة التي زادت التوتر بين الشرق والغرب إلى أخطر مستوياته منذ الحرب الباردة. ومع تقدم القوات الروسية تدريجيا في أوكرانيا، يرفض بوتين دعوات كييف لوقف إطلاق النار التام والفوري. ولكن إذا أحرزت القمة تقدما نحو إبرام معاهدة جديدة للحد من الأسلحة، فقد يمكن ذلك بوتين من القول إنه منخرط في قضايا السلام الأوسع نطاقا، وقد يساعده ذلك في إقناع ترامب بأن الوقت غير مناسب الآن لفرض عقوبات جديدة، بعد أن هدد الرئيس الأميركي بفرضها على روسيا ومشتري نفطها وصادراتها الرئيسية الأخرى. يطلق بوتين منذ اندلاع الحرب تهديدات مستترة حول استخدام الصواريخ النووية ، ويحذر من أن الدخول في مواجهة مباشرة مع روسيا قد يشعل فتيل حرب عالمية ثالثة. وجاءت التهديدات في شكل تصريحات شفهية، ومناورات حربية، وخفض معايير أو مستويات التهديد، التي يمكن لروسيا عندها استخدام الأسلحة النووية. يقدر اتحاد العلماء الأميركيين أن المخزونات العسكرية لدى روسيا تبلغ 4309 رؤوس نووية ولدى الولايات المتحدة 3700 رأس نووي، وتأتي الصين خلفهما بنحو 600 رأس نووي. وكان الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما قد وقع مع نظيره الروسي آنذاك دميتري ميدفيديف في 2010 معاهدة نيو ستارت التي تحدد عدد الرؤوس النووية الاستراتيجية التي يمكن للولايات المتحدة وروسيا نشرها. ويقتصر العدد المسموح به لكل منهما على ما لا يزيد عن 1550 رأسا نوويا، وبحد أقصى 700 من الصواريخ بعيدة المدى وقاذفات القنابل، والأسلحة الاستراتيجية هي التي صممها كل طرف لضرب مراكز القوة العسكرية والاقتصادية والسياسية للعدو. ودخلت المعاهدة حيز التنفيذ في 2011 ومُددت في 2021 لخمس سنوات أخرى بعد تولي الرئيس الأميركي جو بايدن منصبه، وفي 2023، علق بوتين مشاركة روسيا في المعاهدة، لكن موسكو قالت إنها ستواصل الالتزام بالحدود المتعلقة بالرؤوس الحربية. وينتهي سريان المعاهدة في الخامس من فبراير 2026، ويتوقع المحللون الأمنيون خرق الطرفين للحدود إذا لم يجر تمديد المعاهدة أو الاتفاق على بديل لها. ويلوح في الأفق أيضا سباق تسلح يتعلق بالصواريخ قصيرة المدى ومتوسطة المدى التي يمكن أن تحمل رؤوسا نووية. وخلال ولايته الأولى، وفي عام 2019، أخرج ترامب الولايات المتحدة من معاهدة كانت تنهي استخدام جميع الأسلحة الأرضية من هذه الفئة، ونفت موسكو اتهاماته لها بالخداع. وتخطط الولايات المتحدة للبدء في نشر أسلحة في ألمانيا اعتبارا من 2026 تشمل صواريخ (إس.إم-6) وصواريخ (توماهوك) التي كانت توضع سابقا على السفن في الأساس، بالإضافة إلى صواريخ جديدة فرط صوتية. وقالت روسيا هذا الشهر إنها لم تعد تلتزم بأي قيود على الأماكن التي قد تنشر فيها صواريخ متوسطة المدى.