logo
المظاهرة الأضخم في تاريخ أستراليا تصدم الاحتلال الإسرائيلي

المظاهرة الأضخم في تاريخ أستراليا تصدم الاحتلال الإسرائيلي

البوابةمنذ 19 ساعات
استمرت أصداء المظاهرة الضخمة التي شهدتها أستراليا، أمس الأحد، تعاطفًا مع قطاع غزة وتنديدًا بالعدوان المستمر من قبل الاحتلال الإسرائيلي، وسط ردود فعل متباينة داخل أستراليا وخارجها.
وأعلنت شرطة ولاية نيو ساوث ويلز أن عدد المشاركين في المسيرة الحاشدة بلغ نحو 90 ألف متظاهر، خرجوا للمطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على غزة ووقف سياسة التجويع المفروضة على سكان القطاع. وصرّح القائم بأعمال مفوض الشرطة بيتر ماكينا أن الحشد الذي عبر جسر ميناء سيدني يُعد الأكبر في تاريخ هذا الموقع الشهير.
في المقابل، قدّر منظمو المظاهرة عدد المشاركين بما يتراوح بين 200 و300 ألف شخص، في حين شهدت مدينة ملبورن تظاهرات مماثلة انضم إليها آلاف المتضامنين مع الشعب الفلسطيني.
ورفع المحتجون لافتات تحمل أسماء الأطفال الشهداء في غزة، كما اتجهت أعداد كبيرة منهم إلى مقر القنصلية الأميركية في سيدني للتعبير عن رفضهم للدعم الغربي المستمر للاحتلال الإسرائيلي. وقد شكّل عبورهم الجماعي لجسر ميناء سيدني مشهدا لافتا، خاصة مع تحديهم للأمطار الغزيرة والرياح القوية، في رسالة احتجاج واضحة على التصعيد العسكري والكارثة الإنسانية المتفاقمة في غزة.
وعلى الصعيد الداخلي، أعلنت الحكومة الأسترالية اليوم الاثنين عن تقديم مساعدات إنسانية إضافية للنساء والأطفال في القطاع. وقالت وزيرة الخارجية بيني وونغ إن بلادها ستقدم 20 مليون دولار أسترالي إضافية (نحو 13 مليون دولار أميركي)، ليصل إجمالي الدعم الإنساني المقدم من أستراليا إلى أكثر من 130 مليون دولار منذ أكتوبر 2023، موزعة بين غزة ولبنان.
في المقابل، قوبلت المظاهرة بغضب من جانب الاحتلال الإسرائيلي. وهاجم وزير خارجية الاحتلال جدعون ساعر الاحتجاجات، وكتب في منشور عبر منصة "إكس" أن ما سماه "التحالف المشوَّه بين اليسار الراديكالي والإسلام الأصولي" يقود الغرب إلى "هامش التاريخ"، حسب تعبيره. كما وصف زعيم المعارضة يائير لبيد المتظاهرين بأنهم "ساروا تحت رايات طالبان والقاعدة"، في محاولة للتشكيك في دوافع الاحتجاجات.
أما صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فركزت في تغطيتها على رفع بعض المحتجين صورًا لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو على هيئة أدولف هتلر، إلى جانب لافتات حملت شعارات مثل "من البحر إلى النهر" و"الاحتلال يقتل الأطفال في غزة"، فيما ترددت هتافات تطالب بوقف الإبادة الجماعية وتؤكد على وحدة المصير مع الفلسطينيين. كما ظهر عدد كبير من المشاركين وهم يرتدون الكوفية الفلسطينية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"بروفة" غزة.. ويل لمن يرفض!
"بروفة" غزة.. ويل لمن يرفض!

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

"بروفة" غزة.. ويل لمن يرفض!

اضافة اعلان بعد نحو عشرين شهرًا من حرب قلبت الموازين، وبدلت معاني الاشتباك، لم تعد غزة مُجرد مدينة مُحاصرة أو شريطًا ضيقًا على البحر الأبيض، بل تحولت إلى مرآة دامية تكشف حقيقة مُخيفة، مفادها أن المشروع الصهيوني لم يكن يومًا عشوائيًا، بل مرسومًا بخطوات محسوبة، وأن أي مُحاولة للخروج عن هذا الخط المرسوم، يُقابلها سحق شامل، لا يستثني بشرًا ولا شجرًا ولا حجرًا.كارثة إنسانية عزّ نظيرها، وسط تدمير لا يتوقف، وتجويع لا يخفى، وتواطؤ غربي فاضح، يُقابله صمت عربي مُريب نجحت المُقاومة في نسف واحدة من أعتى الروايات العسكرية في المنطقة، رواية الجيش الذي لا يُقهر، لكنها في الوقت ذاته أماطت اللثام عن خطة صهيوأميركية أبعد من مجرد حرب، وأعمق من رد فعل عسكري.. فما يحدث في غزة، ليس فقط صراع بقاء، بل عرض حيّ لتكلفة التمرد في هذا الزمن.لم يعد النقاش حول من انتصر ومن انهزم، بل بات السؤال الأهم، هل تحولت غزة إلى أيقونة يقتدي بها كل من يرفض الخنوع أم إلى لافتة تحذيرية لمن يجرؤ على المُقاومة؟.في المشهد أكثر من وجه، وأكثر من طبقة، أولًا: تحطيم الأسطورة العسكرية، لم يكن دون ثمن باهظ، فالخسائر التي تكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي غير مسبوقة وفقًا للمعايير العسكرية الحديثة، ومع ذلك فإن حجم الدمار الذي تعرض له الفلسطينيون، يجعلنا نتساءل بمرارة ما جدوى الانتصار المعنوي إن كان ثمنه محو شعب من الوجود في مواجهة غير مُتكافئة، حيث لا سقف للدمار ولا خطوط حمراء.ثانيًا: التواطؤ الدولي بات مكشوفًا، فلم تعد الدول الكُبرى تكتفي بالصمت أو الحياد، بل دخلت الحرب أو العدوان الهمجي الوحشي، شريكًا كاملًا بالسلاح والدعم السياسي والقانوني.. وما يُسمى بالقانون الدولي بدا أداة مرنة في يد الأقوياء، يُطوع لخدمتهم، بينما تُترك الضحايا للعراء، وتُدان لأنها قاومت.أما بعض الأنظمة العربية فاختارت أن ترى في انتصار غزة تهديدًا لها، لا نصرًا لقضية عادلة، وحتى الشارع العربي أصابه الملل مُبكرًا، وبدا خائفًا من كلمته، أكثر من خوفه من الاحتلال.ثالثًا: غزة لم تعد رقعة سجينة، بل تحولت إلى رسالة صريحة، مفادها أن من يخرج عن النص سيُكسر، ما يجري هو تطبيق مُحدث لفكرة الحل النهائي، لا يقتصر على التهجير أو الهدم، بل يشمل أيضًا تفريغ الأرض من الحياة، وجعل البقاء خيارًا غير مُمكن.. وهذه الرسالة لا تتوجه فقط للفلسطينيين، بل تصل إلى كُل عاصمة تُفكر في رفع رأسها، أو إعادة ترتيب تحالفاتها خارج الرؤية الإسرائيلية، أو بمعنى أدق الصهيوأميركية.أما الخاتمة فهي أن غزة اليوم تُقدم درسًا لا تنقصه القسوة، لكنها أيضًا لا تفتقر إلى الصدق، لقد أكدت أن المُقاومة مُمكنة، وأن كسر شوكة المُحتل ليس مُستحيلًا، إلا أنها في الوقت نفسه وضعتنا أمام حقيقة مُرة، وهي أن ثمن الحُرية باهظ، وأن هذا العالم لا يمنح الشعوب حقوقها، إن لم تنتزعها بدمها وصبرها وإصرارها.لن تُحسم معركة غزة في دهاليز السياسة، ولا على طاولات المُفاوضات، بل في ضمير الشعوب، وفي مدى استعدادها لاختيار الصمود على حساب الراحة والكرامة.. والوقت وحده كفيل بالإجابة، لكن المؤكد أن الصمت لم يعد خيارًا بلا ثمن.. ويبقى الخوف أن يكون ما يحدث في غزة هو «بروفة» لمُدن أو دول أُخرى.

مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي
مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي

اضافة اعلان تناولت في مقال سابق غضب فرنسا من السلوك الإسرائيلي العدواني، ومخططاتها الرامية لتغيير قواعد القوة في المنطقة، مما قد يضعف النفوذ الفرنسي، لذلك شهدنا تحركا فرنسيا عالي السوية غايته عرقلة المشروع الإسرائيلي وإيقافه ومنعه من التمدد، أخذ التحرك الفرنسي منحيين الأول سوري برفض تقسيم سورية، والثاني فلسطيني، تجسد بإعلان النية للاعتراف بدولة فلسطين، والعودة للقرارات الدولية كان عنوان التحرك الفرنسي، هذا الزخم الفرنسي لم يواجه بمعارضة بريطانية ألمانية، مما يعني أن الثقل الأوروبي بات أقل حماسة لتبني وجهة النظر الإسرائيلية، التي ترى أن حل الدولتين فاته القطار.على الجانب الآخر كان هناك فيض من الغضب العربي، يتوسع ويتعمّق بسبب ما تقوم به إسرائيل في غزة من تدمير وتجويع وقتل، دون اكتراث بأي قانون دولي أو إنساني، هذا الغضب بدا جلياً بالنسبة للمملكة العربية السعودية والتي وضعت ثقلها الخليجي والعربي والإسلامي، باعتبارها دولة قيادية في هذا الفضاء بالإضافة إلى ثقلها الدولي، في ميزان سلام مع اسرائيل مقابل دولة فلسطينية كاملة السيادة، غير أن التغاضي الأميركي عن هذا المطلب السعودي والتفاوض دونه بكثير، والرد الإسرائيلي غير المحترم على دولة لها ثقلها ووزنها السياسي والاقتصادي، فضلاً عن جرائمها في غزة، أغضب السعودية وجعلها تخطط مع حلفائها العرب والدوليين لقلب الطاولة.لقد التقى الطموح السعودي فيما يتعلق بالدولة الفلسطينية مع الغضب من إسرائيل وسلوك الولايات المتحدة، مع غضب فرنسي من تهميش دورها الإقليمي، وتجاوز إسرائيل حدود المسموح تجاه دولة بحجم فرنسا، فضلاً عن الغضب من منح ترامب لإسرائيل عباءة القوة الأميركية، واعتبارها الوكيل الأميركي في المنطقة، كما التقت خشية الدولتين من أن تصبح إسرائيل هي التي تقرر مستقبل المنطقة، هذا التقاطع ولد رغبة قوية حركت السعودية وفرنسا للإسراع في تدارك الموقف قبل أن يذهب بعيداً، وتتمكن إسرائيل من فرض أجندتها على الجميع، ولما لفرنسا من ثقل دولي وما للسعودية من ثقل سياسي واقتصادي، تحرك الطرفان فرنسا، مدعومة بعدم معارضة بريطانية ألمانية، والسعودية مدعومة بموقف ملفت من الأردن ومصر واللذين سارا معها كتفاً بكتف.عُقد المؤتمر متكئاً على مبادئ أساسية تشاركت بها كل الأطراف، أول هذه المبادئ أن الولايات تخلت عن التزاماتها السابقة تجاه القضية الفلسطينية، وتحولت إلى شريك كامل لإسرائيل، وثانيها؛ رفض إقصاء الأطراف الإقليمية الكبرى مثل السعودية ومصر والأردن، والدولية كفرنسا المعتدة بقوتها والرافضة لاختصار دورها على هامش المبادرات الأميركية، لكن أبرز ما ميز المؤتمر هو الرفض غير المسبوق للمبدأ الإسرائيلي القائل بأن «القوة هي الحق»، ولذلك وضع المؤتمر بنداً أساسياً في مواجهة هذا التصور الإسرائيلي، وهو إعادة وضع القضية الفلسطينية في إطارها القانوني الأصلي، وكان رهان المؤتمر الأول والإستراتيجي هو تعبئة المجتمع الدولي ككتلة ضاغطة مضادة للهيمنة الأميركية.نحن إذاً بعد هذا المؤتمر، أمام صراع بين منطقين، منطق تسعى فيه الولايات المتحدة لإعادة تدوير إسرائيل برغم كل جرائمها، بلغة جديدة تستند إلى إعادة فرض الحقائق بالقوة، ومنطق آخر هو منطق الشرعية الدولية الذي يتمسك به العرب وأوروبا ودول أخرى، بالتالي فإن المؤتمر لم يكن استجابة لحالة الغضب وحدها، بل جاء كتتويج لمسار تراكم فيه الشعور الإقليمي، بأن أميركا لم تعد حليفاً ضامناً بل أصبحت خصماً لطموحات السلام الذي تنشده المنطقة، لذلك تمكنت السعودية ودول المنطقة من استثمار المخزون الدبلوماسي المتراكم لفرنسا، ودفعها لتستعيد دورها كقوة وكوسيط مستقل لا تديره أي قوة أخرى.ما جرى في نيويورك في مؤتمر حل الدولتين ليس النهاية، بل بداية لمسار دبلوماسي جديد، يعيد تعريف من هو صاحب الحق في تحديد مستقبل القضية الفلسطينية، ورفض الجميع في هذا المؤتمر أن تبقى هذه القضية رهينة للمزاج السياسي في واشنطن أو حسابات إسرائيل إستراتيجية كانت أو داخلية، كما أن التقاء الكلمة بين السعودية وحلفائها العرب مع فرنسا، على قاعدة القانون، لا القوة المجردة يمنح الأمل بإمكانية كسر الحلقة المفرغة من التفاوض العبثي، ويمنح الفلسطينيين والعالم فرصة لتصحيح البوصلة؛ من منطق التفاوض تحت قوة الرصاص والصواريخ، إلى منطق الحلول القائمة على الحق والعدالة والكرامة الإنسانية.لا شك أن هذا الزخم الإقليمي والدولي سيواجه بمعارضة أميركية في الجمعية العامة ومجلس الأمن، لكنه دون شك سيضع الولايات المتحدة وإسرائيل في مواجهة تيار دولي جارف، يحُدّ من قدرتهما على المناورة والاستئثار بالقضية الفلسطينية وحلولها، ويضع حدوداً للمدى الذي يمكنهما الذهاب إليه في تغيير واقع المنطقة وفق منهج «القوة هي الحق».

ترامب يعلق على إعلان الممثلة 'الفاتنة' سيدني سويني المثير للجدل بعد معرفته بأنها 'جمهورية'
ترامب يعلق على إعلان الممثلة 'الفاتنة' سيدني سويني المثير للجدل بعد معرفته بأنها 'جمهورية'

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

ترامب يعلق على إعلان الممثلة 'الفاتنة' سيدني سويني المثير للجدل بعد معرفته بأنها 'جمهورية'

أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالممثلة الفاتنة سيدني سويني بعد علمه بأنها جمهورية مسجلة، في ظل هجوم شرس على إعلانها المثير للجدل لشركة 'أمريكان إيغل' للملابس. أشاد الرئيس دونالد ترامب بسيدني سويني بعد أن علم بأنها مسجلة كعضو في الحزب الجمهوري، وهو خبر سياسي مفاجئ جاء بينما يواصل قطاع من ناشطي 'الصحوة' مهاجمة الممثلة بسبب إعلانها لملابس الجينز من 'أمريكان إيغل' (American Eagle). وقد أبدى ترامب (79 عامًا) فرحته عندما أخبره أحد الصحفيين أن الممثلة البالغة من العمر 27 عامًا والمعروفة من مسلسل 'Euphoria' تشاركه وجهات نظره السياسية اليمينية، مضيفا أنه أصبح يرى حملة الجينز المثيرة الجديدة التي شاركت فيها 'رائعة'. وقال ترامب أمام مجموعة من الصحفيين قبل صعوده إلى طائرة الرئاسة في ألنتاون، بنسلفانيا: 'أوه، الآن أحب إعلانها. ستتفاجأ بكمية الأشخاص المسجلين كجمهوريين. هذه واحدة لم أكن أعرفها، لكنني سعيد لأنك أخبرتني بذلك (للصحفي). إذا كانت سيدني سويني مسجلة كجمهورية، أعتقد أن إعلانها رائع'. يشار إلى أن الممثلة الشقراء ذات العيون الزرقاء مسجلة كعضو في الحزب الجمهوري في مقاطعة مونرو بفلوريدا منذ يونيو 2024، وفقًا لسجلات الناخبين العامة التي اطلعت عليها صحيفة 'نيويورك بوست'. وكُشف عن ميولها السياسية المحافظة يوم السبت، في الوقت الذي تواجه فيه ردود فعل عنيفة أشعلها نقاد يساريون، قارنوا إعلان الملابس الجريء لشركة 'American Eagle' بـ'الدعاية النازية' التي تروّج للعنصرية والانتقاء الجيني. شعار الحملة الإعلانية هو: 'سيدني سويني لديها جينز رائع'، وفي أحد المقاطع الترويجية، تشرح سويني أن الجينات تُورث من الوالدين إلى الأبناء، و'غالبا ما تحدد صفات مثل لون الشعر، الشخصية، وحتى لون العينين'، ثم تقول: 'جينزي لونه أزرق'. وفي إعلان آخر، تقترب الممثلة من لوحة إعلانية تظهر صورتها مع عبارة 'سيدني سويني لديها جينات رائعة'، قبل أن تقوم بمسح كلمة 'جينات' واستبدالها بـ'جينز'. أثارت الحملة جدلا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع حول معايير الجمال الغربية والعرق، مما دفع 'American Eagle' للدفاع عن نهجها التسويقي وعن النجمة المشاركة في الحملة. كما سخر مسؤولون آخرون في البيت الأبيض من الغاضبين من التيار الليبرالي، حيث انتقد نائب الرئيس جي دي فانس الديمقراطيين بسبب رد فعلهم الغاضب على 'فتاة جميلة' تبيع الجينز للأطفال في أمريكا. وقال فانس في حلقة يوم الجمعة من بودكاست 'Ruthless': 'نصيحتي السياسية للديمقراطيين هي: استمروا في إخبار كل من يرى أن سيدني سويني جذابة بأنه نازي.. يبدو أن هذه هي استراتيجيتهم الفعلية. ففتاة جميلة تقوم بإعلان جينز وهم لا يستطيعون إلا أن ينفعلوا. هذا يكشف الكثير عنهم أكثر مما يكشف عنا'. أما سيدني سويني نفسها فلم ترد بعد على ردود الفعل العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store