logo
ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً

ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً

رؤيا نيوزمنذ 6 ساعات

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ان على الجميع إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فوراً.
وأضاف: كان ينبغي على إيران توقيع الاتفاق الذي طلبت منهم توقيعه.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: على الجميع إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا
ترامب: على الجميع إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا

جو 24

timeمنذ 22 دقائق

  • جو 24

ترامب: على الجميع إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا

جو 24 : حث الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجميع على إخلاء العاصمة طهران فورا، وجدد القول إنه كان ينبغي على إيران توقيع اتفاق نووي مع الولايات المتحدة. وقال ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال "لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي.. كررت ذلك مرارا! وعلى الجميع إخلاء طهران فورا!". وأضاف "كان يجب على إيران توقيع الاتفاق عندما طلبت منها التوقيع. يا لها من خسارة وإهدار للأرواح البشرية". ولم يقدم ترامب أي تفاصيل حول سبب دعوته لإخلاء العاصمة الإيرانية التي يعيش فيها حوالي 10 ملايين شخص. وفي وقت سابق من يوم الاثنين، أصدرت القوات الإسرائيلية تحذيرا بالإخلاء شمل ما يصل إلى 330 ألف شخص في جزء من منطقة وسط طهران، ويشمل هذا الجزء مقر التلفزيون الحكومي ومقر الشرطة بالإضافة إلى 3 مستشفيات كبرى، أحدها تابع للحرس الثوري. ونقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مسؤول بالبيت الأبيض قوله إن منشور ترامب إخلاء طهران الفوري يعكس إلحاحه على عودة إيران إلى المفاوضات. وأوضح ذلك المسؤول أن ترامب كان يتلقى إحاطات منتظمة حول إيران طوال اليوم، خلال وجوده في كندا لحضور قمة مجموعة السبع. وأعلن البيت الأبيض أن ترامب عدّل برنامجه وسيغادر قمة مجموعة السبع في وقت مبكر، ليعود إلى واشنطن، بسبب تصاعد التوترات بمنطقة الشرق الأوسط. وقالت شبكة سي إن إن نقلا عن مصدر مطلع ومسؤول أميركي إن ترامب وجه مساعديه بمحاولة عقد لقاء مع مسؤولين إيرانيين في أسرع وقت ممكن. وفي وقت سابق، عبر ترامب عن ثقته في أن إيران ستوقّع نهاية المطاف اتفاقا بشأن برنامجها النووي، محذّرا من أن الولايات المتحدة "ستفعل شيئا ما" بمجرد مغادرته قمة مجموعة السبع. وقال ترامب للصحافيين أثناء لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في القمة "أعتقد أنه من الغباء من جانب إيران عدم التوقيع" مضيفا "إيران موجودة في الواقع على طاولة المفاوضات، تريد التوصل إلى اتفاق، وبمجرد مغادرتي هنا سنفعل شيئا ما". وقد رفض الرئيس الأميركي تقديم تفاصيل أخرى، وتجنب التعليق على ما إذا كانت الولايات المتحدة ستعرض دعما عسكريا لإسرائيل لتدمير البرنامج النووي الإيراني، لكنه قال في وقت سابق إن بلاده لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي مشيدا في الوقت نفسه بالضربات وتباهى باستخدام إسرائيل أسلحة أميركية. المصدر: الجزيرة تابعو الأردن 24 على

ثوابت العقل في زمن الجنون..
ثوابت العقل في زمن الجنون..

رؤيا نيوز

timeمنذ 24 دقائق

  • رؤيا نيوز

ثوابت العقل في زمن الجنون..

في ظل الأزمات المتفاقمة التي يشهدها الإقليم ، يبرز الأردن كقلعة صامدة وسط عواصف سياسية وأمنية تهدد استقرار العديد من دول المنطقة. وفي خضم هذا المشهد المتشابك، تتأكد الحاجة الوطنية المُلحة إلى الالتفاف حول القيادة الهاشمية، التي شكلت عبر العقود صمام أمان ومنارة اعتدال في محيط يفتقر إلى التوازن. مصلحة الوطن العليا تقتضي اليوم أن نسمو فوق المصالح الشخصية الضيقة لنرتقي في خطابنا الوطني إلى مستوى التحديات، بعيدًا عن التجاذبات والمهاترات التي لا تصب إلا في مصلحة من يتربصون بأمن الأردن واستقراره. فالنقد البناء والإصلاح المنهجي مطلوب وحاجة ملحة دوماً، لكنهما لا يكونان على حساب الثوابت، ولا يجب أن يُستغلا كذريعة لزعزعة الثقة بين الشعب وقيادته. وهنا تتجلى أهمية التحلي بالوعي عبر الالتزام بالقرارات الأمنية، وبالتعليمات الصادرة عن الجهات المختصة، إدراكًا لحساسية المرحلة ودقة الموقف. فالتعاطي مع الشائعات أو تداول المعلومات غير المؤكدة يُعد سلوكًا خطيرًا في هذا الوقت بالتحديد من شأنه ان يفتح الباب أمام المغرضين وأصحاب الأجندات المشبوهة. ولذلك فإن اعتماد المصادر الرسمية فقط في استقاء الأخبار والمعلومات، هو مسؤولية وطنية وأخلاقية تقع على عاتق كل فرد. فالأمن الوطني ليس مهمة الأجهزة فقط، بل هو التزام جمعي يتطلب اليقظة والانضباط. علمنا التاريخ أن الدول التي لم تتمسك بثوابتها انهارت، وأن الشعوب التي لم تلتف حول مصلحتها الوطنية في أوقات الشدة، دفعت أثمانًا باهظة. أما نحن في الأردن، فقد اخترنا بإرادتنا أن يكون الوطن أولًا، والقيادة الهاشمية مظلتنا الجامعة، والراية الأردنية هويتنا التي لا نساوم عليها. اليوم، أكثر من أي وقت مضى، نُجدد العهد بأن نكون أوفياء لهذا الوطن، مخلصين لقيادته، مدافعين عن مكتسباته، ومؤمنين بأن الالتفاف حول الوطن و القيادة الهاشمية هو ركيزة الأمن والاستقرار، وضمانة المستقبل الآمن للأجيال. الالتفاف حول القيادة والتمسك بثوابت الامة الراسخة ووحدتها الوطنية كان دوماً رهاننا على ان الأردن يخرج من كل أزمات المنطقة أقوى وأكثر صلابة وثقة .

اسماعيل الشريف : الأكاذيب النووية
اسماعيل الشريف : الأكاذيب النووية

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

اسماعيل الشريف : الأكاذيب النووية

أخبارنا : الكذب في السياسة ليس استثناءً، بل هو القاعدة- حنة آرندت، فيلسوفة يهودية مناهضة للصهيونية. يدّعي مجرم الحرب نتن ياهو أنه دمّر مفاعل أصفهان، زاعمًا أن ذلك حال دون تمكّن إيران من امتلاك السلاح النووي. وفي تقديري، فإن هذا الادعاء لا يستند إلى الحقيقة؛ إذ إن الكيان الصهيوني عاجز، بمفرده، عن تدمير المنشآت النووية الإيرانية، وذلك لعدة أسباب. أولها، أن أهم مجمع نووي إيراني، وفق صور الأقمار الصناعية، يقع داخل أحد جبال سلسلة زاغروس الوسطى، شرق طهران، وعلى بُعد نحو ثلاثين كيلومترًا من مدينة قُم. هذه المنشأة مدفونة على عمق يناهز مئة متر تحت سطح الأرض، ومحاطة بدرع صخري طبيعي وطبقة سميكة من الخرسانة المسلحة، ما يجعلها محصنة تمامًا أمام الضربات الجوية التقليدية. وثانيًا، لتدمير مثل هذا الموقع، يحتاج الكيان إلى قنبلة خارقة من طراز GBU-57، تزن 14 ألف كيلوغرام، صُممت خصيصًا لاختراق التحصينات العميقة. غير أن هذه القنبلة لا تملكها سوى الولايات المتحدة وروسيا. وعلى الرغم من الطلبات المتكررة التي قدّمها الكيان للحصول عليها، فإن واشنطن لم توافق على تزويده بها، مكتفية بمنحه قنابل ضخمة لا تصلح إلا لتمزيق أجساد أطفال ونساء غزة. أما السبب الثالث، فهو أن الطائرات المقاتلة التقليدية لا تستطيع حمل هذه القنبلة، بل تتطلب طائرات استراتيجية متخصصة مثل B1 Lancer أو B2 Spirit، وهي طائرات لا يمتلكها الكيان الصهيوني. فضلًا عن ذلك، فإن أي هجوم يعتمد على المقاتلات العادية سيتطلب فترات طويلة من القصف المكثف، وهي رفاهية لا يملكها الكيان في ظل عوامل ضاغطة كضيق الوقت، والمسافات الطويلة، والحاجة إلى أعداد كبيرة من الطائرات، إلى جانب التعقيدات اللوجستية في تأمين خطوط الإمداد الجوي. من هنا، يسعى نتن ياهو إلى جرّ الولايات المتحدة نحو مواجهة مباشرة مع إيران. وبعيدًا عن أمانيه، فإن احتمال انخراط واشنطن في هذه الحرب لا يُستبعد، وتؤكده تصريحات الرئيس ترامب، التي كشفت أن الهجوم الصهيوني على إيران جرى بدعم وموافقة أمريكية واضحة. فقد قال ترامب صراحة: «نحن ندعم «إسرائيل»، بالطبع، ودعمناها كما لم يدعمها أحد من قبل. كان على إيران أن تستمع إليّ حين قلت – كما تعلمون – منحتهم 60 يومًا، واليوم هو اليوم 61، وعليهم الآن العودة إلى طاولة المفاوضات قبل فوات الأوان». في المقابل، حاول وزير خارجيته نفي التورط، مدعيًا أن الكيان اتخذ خطوات أحادية الجانب، وأن الولايات المتحدة ليست طرفًا في الضربات، مؤكدًا أن الأولوية القصوى لواشنطن هي حماية قواتها في المنطقة. في الوقت ذاته، كان مبعوث ترامب يجري اتصالات مع سلطنة عُمان، في محاولة لإقناع إيران بالعودة إلى طاولة المفاوضات. ويمكن وصف هذا النهج بتبادل الأدوار؛ إذ تسعى واشنطن إلى دفع طهران للعودة إلى المفاوضات وهي في حالة إنهاك وضعف، لتقبل بالإملاءات الأمريكية دون شروط. وقد ربط ترامب بشكل مباشر بين انخراط بلاده عسكريًا وبين تعرض قواتها لهجمات، ما يمهّد لذريعة جاهزة يمكن استخدامها لاحقًا لتبرير التدخل المباشر في الحرب وإنهاء البرنامج النووي الإيراني. والتاريخ الصهيوني يؤكد أن الكيان لا يتردد في اللجوء إلى الخداع والتضليل، وافتعال أحداث تُنسب إلى جهات أخرى لتوجيه الرأي العام وخلق المبررات. من أبرز الأمثلة على ذلك «قضية لافون» عام 1954، حين جنّدت الاستخبارات الصهيونية يهودًا مصريين لتنفيذ تفجيرات داخل مصر، نُسبت زورًا إلى النظام ومجموعات مسلحة، بهدف بث الذعر بين اليهود ودفعهم للهجرة إلى الكيان. كما تلاعب الموساد لاحقًا بع ناصر من تنظيم «جند الله» المتشدد، موهمًا إياهم بأنه يمثل وكالة الاستخبارات الأمريكية، ودفعهم إلى تنفيذ عمليات داخل إيران. ولا تُنسى كذلك فضيحة الهجوم على السفينة الأمريكية «ليبرتي» عام 1967، حين سعى الكيان لإلصاق التهمة بمصر لتوريط الولايات المتحدة في الحرب. وباختصار، فإن الذرائع جاهزة، والتاريخ حافل بالشواهد. لكن اللافت أن الولايات المتحدة قد لا تكون الطرف الوحيد في هذه الحرب. فقد أعلنت باكستان، على لسان رئيس وزرائها شهباز شريف ووزيري الدفاع والخارجية، موقفًا واضحًا من التطورات، وتشير تقارير إلى أن إسلام آباد بدأت بالفعل بتزويد بعض الأطراف بأنظمة دفاع جوي وطائرات عسكرية، في مؤشر مبكر على انخراطها الفعلي في المشهد العسكري المتصاعد. وإذا قررت الولايات المتحدة التدخل المباشر، فقد يدفع ذلك قوى كبرى إلى دعم إيران في حرب استنزاف طويلة تُغرق واشنطن وتُشغلها عن ساحات أخرى أكثر حيوية. وعندها، لا يعلم أحد إلى أين يمكن أن تنزلق هذه الحرب، ولا كيف يمكن أن تتطور... إلا الله وحده. ــ الدستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store