logo
تسريب معلومات يطال 7 ملايين حساب لخدمات البث التلفزيوني

تسريب معلومات يطال 7 ملايين حساب لخدمات البث التلفزيوني

البيانمنذ 5 ساعات

كشفت «كاسبرسكي» عن أكثر من 7 ملايين حساب مخترق تابع لخدمات بث تلفزيوني مباشر مثل Netflix وDisney+ وAmazon Prime Video وغيرها. تمثل منصات البث هذه عاملاً جوهرياً في طريقة تفاعل الملايين من جيل زد اجتماعياً وارتباطهم بالثقافة العالمية.
ولتعزيز وعيهم وتقوية مناعتهم الرقمية، قدمت «كاسبرسكي» لعبة تحقيقات سيبرانية تفاعلية تمكّن جيل زد من اكتشاف المخاطر الخفية وتعلّم طرق حماية حياتهم الرقمية. وتحولت منصات البث إلى ملاذات رقمية لجيل زد.
وتشير الدراسات الأخيرة إلى أن هذا الجيل لا يتفوق على الأجيال الأخرى في الإنفاق على منصات البث فقط، بل يشارك بفعالية في مجتمعات المتابعين الإلكترونية، كما يشاركون المقاطع والصور المضحكة ونظريات المعجبين عبر منصات التواصل الاجتماعي: فتتحول الحلقات إلى صور ساخرة «ميمز»، واقتباسات تغريدات، وتستمر الشخصيات بالظهور في المقاطع المُعدّلة والمناقشات وصيحات تيك توك.
لكن هذا التواجد المتواصل على الإنترنت والمشاركة الكثيفة يصاحبهما مخاطر خفية، فقد تصبح الأجهزة التي يستعملها جيل زد لبث برامجهم المفضلة مدخلاً للمجرمين السيبرانيين من خلال البرمجيات الخبيثة. وتتخفى هذه التهديدات عادةً في الملفات المحملة من مصادر غير رسمية، أو المحتوى المقرصن، أو إضافات المتصفح، أو التطبيقات المخترقة، لتجمع سراً معلومات الدخول، وبيانات الجلسات، ومعلومات شخصية أخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مقر المؤثرين» يشارك في مهرجان «كان ليونز» الإبداعي 2025
«مقر المؤثرين» يشارك في مهرجان «كان ليونز» الإبداعي 2025

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«مقر المؤثرين» يشارك في مهرجان «كان ليونز» الإبداعي 2025

أعلن «مقر المؤثرين»، أول مقر للمؤثرين في الإمارات والشرق الأوسط، عن مشاركته في مهرجان «كان ليونز للإبداع» الحدث العالمي الأبرز في صناعة الإعلام والإعلان والتسويق وصناعة المحتوى والابتكار الإبداعي الذي يُعقد سنوياً بمدينة كان في فرنسا، وتُعدّ هذه المشاركة خطوة مهمة تُمكن المقر من استعراض الإنجازات التي حققها في أقل من عام على انطلاقته، وتعزز مكانته منصةً عالميةً لصناعة المحتوى، تستقطب صُنّاع المحتوى والمؤثرين المبدعين من مختلف أنحاء العالم. واستقطب «جناح مقر المؤثرين» في المهرجان أكثر من 100 صانع محتوى ومسؤول من كبرى العلامات التجارية العالمية المشاركة في المهرجان، الذين يحظون بأكثر من 200 مليون متابع عبر منصاتهم المختلفة في مواقع التواصل الاجتماعي. ومن أهم المؤثرين العالميين الذين استضافهم جناح المقر، آدم دبليو، ودرو بينسكي، ويوليوس دين، ولوجان سفيود، وماي نغوين، ولينغ آند لامب، وأحمد الغندور، وعمر فاروق، وهيفاء بسيسو، ومن أبرز ممثلي العلامات التجارية العالمية الذين زاروا المقر، مسؤولو فوربس، وتيك توك، ووايد فيجين، وبوبليفاير، وتوبيفيلتر، وفافيكون. وشارك فريق مقر المؤثرين في العديد من الحوارات الثرية، والفعاليات والتجارب والعروض الحية التي تقدم أحدث الرؤى وأفضل الممارسات العالمية، وتسلّط الضوء على المتغيّرات التي يشهدها قطاع الإعلام الجديد العالمي، وتطلع على الابتكارات التقنية والإبداعية التي ترسم معالم مستقبل صناعة المحتوى الهادف. وأكدت نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات مدير «قمة المليار متابع»، عالية الحمادي، أن مشاركة «مقر المؤثرين» في المهرجان تعزز مكانة المقر على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتبرز دوره منصةً عالميةً تجمع صُنّاع المحتوى والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم. وقالت: «يُعدّ مهرجان (كان ليونز الإبداعي) فرصة لتسليط الضوء على النجاحات التي حققها (مقر المؤثرين) منذ انطلاقته، كما أنه يمنحنا الفرصة لنستعرض إسهاماتنا في الإعلام الرقمي وصناعة المحتوى، ونتطلع إلى الاستفادة من سجل المهرجان الحافل بالنجاحات وخبرات كبرى الشركات الإعلامية العالمية». • المشارَكة تُمكن المقر من استعراض الإنجازات التي حققها في أقل من عام على انطلاقته.

مقاطع «ريلز» تسمم وعي الطفل بمحتوى مَرِح عن «التعصّب»
مقاطع «ريلز» تسمم وعي الطفل بمحتوى مَرِح عن «التعصّب»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

مقاطع «ريلز» تسمم وعي الطفل بمحتوى مَرِح عن «التعصّب»

تُشكّل مقاطع الـ«ريلز» خطورة بالغة على الأطفال من جوانب عدة، بسبب طابعها المرح وما تتضمنه من لحظات مفارقات. وتتمثّل أبرز المخاطر في تعرّض الأطفال لمحتوى غير مناسب، مثل مقاطع تُمجد التعصّب، فضلاً عن أثرها في صحتهم النفسية وعلاقاتهم الاجتماعية إذا كانوا يتعرّضون لمحتوى سلبي يحملهم على مقارنة أنفسهم بالآخرين أو إذا كانوا يقضون وقتاً طويلاً في مشاهدتها بدلاً من التفاعل مع الأصدقاء والعائلة. والـ«ريلز» مقاطع فيديو تراوح مدتها بين 15 و60 ثانية، وتنتشر على منصات التواصل الاجتماعي، وتتيح للمستخدم التعبير عن إبداعه من خلال إضافة الموسيقى والتأثيرات والنصوص والملصقات، وغيرها من العناصر التفاعلية، لكنّ هناك آباء رصدوا أخيراً تأثيرات سلبية تحرِف الأطفال عن القيم التي يسعى الجميع إلى تربية أبنائهم عليها، وقالوا لـ«الإمارات اليوم»، إن بعض المقاطع تُحفّز روح التعصّب والعدوانية لدى الأطفال، من خلال دفعهم إلى ترجيح إجابات محددة بعد وضعهم بين خيارين، يتنافى كلاهما مع فكرة تقبُّل الآخر. بدورهم، أكد متخصصون أن وسائل التواصل الاجتماعي مملوءة بالمحتويات غير المناسبة للأطفال، ما يُنمّي لديهم سلوكيات، مثل التعصّب، مشددين على أهمية دور الأسرة والمؤسسات التعليمية في توجيه الطفل نحو الأفكار القويمة. وتفصيلاً، قال محمد وجيه إنه لاحظ متابعة طفله مقاطع «ريلز» تطرح أسئلة متعددة، وتطلب من المتابع اختيار إحدى الإجابتين، فإما أن يحب وإما أن يكره، وقد تتضمن صوراً تحض على الكراهية، مطالباً المعنيين بمخاطبة صُنّاع تطبيقات التواصل الاجتماعي لتنقية محتواها. وذكرت عبير السيد أن بعض المحتويات التي تظهر لأطفالها «غير ملائمة»، وقالت: «أشعر بقلق من المقاطع التي تبدو ترفيهية في ظاهرها، لكنها تبني أفكاراً إقصائية». وأضافت: «نحن نربي أبناءنا على التسامح، لكن هذه المحتويات تنسف ما نغرسه فيهم من دون أن ننتبه، وبالتالي لابد من إجراءات تقوم بها المنصات لحجب هذه المحتويات السلبية». وذكر علاء إبراهيم أن ما يزعجه كأب هو رؤية محتوى موجه للأطفال، يُقدَّم بشكل ظريف، لكنه يزرع بذور الكراهية والأحكام المسبقة. وشرح أن الفضول يدفع الأطفال إلى الانخراط في ألعاب ومشاركة مقاطع مضحكة، قائمة على التنمر، وتصوير الآخر بشكل سلبي. من جانبه، قال رئيس لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، الدكتور عدنان حمد الحمادي، إن القانون الإماراتي لا يكتفي بالجانب العقابي لمروّجي المحتوى الضار، بل يعمل أيضاً على الوقاية والتوعية من خلال التشريعات والمناهج والرقابة المجتمعية. وأضاف أن المؤسسات التعليمية هي حجر الأساس في تنمية وعي الطفل وتوجيهه نحو احترام الآخر، ما يحدّ من تأثير أي محتوى سلبي قد يصادفه، ويُشكّل درعاً فكرياً وأخلاقياً يحميه على المدى الطويل، ومن بينها حظر تعريض الطفل لأي مواد تُخلّ بالآداب العامة أو تؤثر سلباً في قِيَمه أو صحته النفسية. وأكد ضرورة إدراج مواضيع عن التسامح والتنوع الثقافي في مناهج التربية الأخلاقية والاجتماعية، تتضمن قصصاً وسيناريوهات تُبرز قيمة احترام الآخر على اختلاف دينه أو جنسيته أو خلفيته الثقافية. وبدورها، أكدت عضو جمعية الإمارات لحماية الطفل، الدكتورة نعيمة العبّار، أن بعض محتويات وسائل التواصل الاجتماعي مفيد، وبعضها مملوء بمشاهد العنف أو التنمر أو الكلام الجارح أو التعصّب أو الكراهية، وكل ذلك يُقدم بطريقة جذابة تساعد على تسرّب العدوانية إلى نفس الطفل. وأضافت أن «الأسرة هي المدرسة الأولى للقيم والسلوك، وحين نخصص وقتاً للجلوس مع أبنائنا، نحاورهم ونسألهم، فنحن لا نراقبهم فحسب، بل نرشدهم ونوجههم ونفكر معهم»، لافتة إلى أنه من المهم أن نعلّم أطفالنا أن القوة ليست في الصراخ، بل في الحوار. وذكرت رئيس اللجنة الاجتماعية بجمعية الإمارات لحماية الطفل، الدكتورة شهد عيسى الحمادي، أن على الآباء الاستماع إلى آراء الطفل ومشاعره والسماح له بالتعبير عن أفكاره. وأكدت أنه يمكن مساعدة الطفل على تطوير مهارات اجتماعية وعاطفية قوية، تُسهل عليه تقبل الآخر والتفاعل بشكل إيجابي مع مختلف الآراء والثقافات. وذكرت أن التحكم في المحتوى المُقدم للطفل، خصوصاً من خلال الـ«ريلز»، يمكن أن يكون تحدياً، نظراً إلى طبيعته العشوائية، مشيرة إلى استراتيجيات يمكن أن تساعد في إدارة هذا الأمر، مثل تحديد وقت الشاشة، وأن يحرص الأب على تفعيل استخدام إعدادات الخصوصية والأمان على التطبيقات التي يستخدمها الطفل. وتابعت: «يمكننا أن نشجع الطفل على الأنشطة البديلة، مثل القراءة والألعاب الإبداعية والأنشطة الرياضية، فهذا يساعده على تقليل الوقت الذي يقضيه أمام الشاشة». وقال المستشار القانوني في جمعية الإمارات لحماية الطفل، عبدالرحمن غانم، إنه بالاستناد إلى قانون الجرائم الإلكترونية الإماراتي، وقانون حماية الطفل الإماراتي، فإن الإطار القانوني الذي يحكم المحتوى المنشور على منصات التواصل الاجتماعي يجرّم نشر محتويات تحرض أو تشجع على العنف، خصوصاً إذا كانت موجهة للأطفال أو تتضمن إساءة لهم. وقال إن المواد التي تحفّز العدوانية عند الأطفال تصنّف ضمن المحتوى الضار قانوناً، والعقوبات تصل إلى الغرامة والحبس. ويُحدد ذلك وفق تأثير المحتوى على السلوك النفسي أو الاجتماعي أو الأخلاقي للطفل، ووجود عناصر تحريضية أو تصوير ممارسات عنيفة أو ألفاظ مهينة. وانتقل للحديث عن مسؤولية المنصات عن انتشار محتوى عدواني يظهر في صورة «ريلز» أمام الأطفال، موضحاً أن «هذه المنصات تتحمل مسؤولية قانونية مباشرة إذا تقاعست عن إزالة المحتوى بعد الإبلاغ عنه، ومسؤولية مشتركة في حال كانت خوارزميات التوصية تسهم في عرض هذا النوع من المحتوى للأطفال من دون أدوات رقابة». وأفاد بأن «قانون الجرائم الإلكترونية يُلزم المنصات بإزالة المحتوى المخالف عند الطلب، وإلا تعرّضت للمساءلة القانونية». كما أن المادة (44) من قانون الجرائم الإلكترونية تعطي الحق للنيابة العامة بحجب المواقع والمحتويات التي تشكل تهديداً للقيم أو النظام العام. ونبه إلى أن القوانين تنص على تشديد العقوبات عند تكرار المخالفات أو في حال استهداف الأطفال بمحتوى ضار بشكل مباشر، وتشمل العقوبات: الغرامة المالية التي قد تصل إلى مليون درهم، والسجن في حالات الإساءة الجسيمة أو التحريض الصريح على العنف أو الكراهية. حماية الطفل يمكن حماية الأطفال من المخاطر المحتملة لمقاطع الـ«ريلز» وضمان استخدامهم الآمن للإنترنت، من خلال اتخاذ هذه الإجراءات: • على الآباء مراقبة نشاط أطفالهم على الإنترنت وتحديد الحدود الزمنية لمشاهدة مقاطع الـ«ريلز». • توعية الأطفال بالمخاطر المحتملة لمقاطع الـ«ريلز» وكيفية استخدام الإنترنت بشكل آمن. • يمكن استخدام أدوات الحماية، مثل برامج الرقابة الأبوية لتحديد المحتوى الذي يمكن للأطفال الوصول إليه.

«طرق دبي» تبحث تبني تقنيات «الكم» لتعزيز مستقبل التنقل الذكي
«طرق دبي» تبحث تبني تقنيات «الكم» لتعزيز مستقبل التنقل الذكي

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«طرق دبي» تبحث تبني تقنيات «الكم» لتعزيز مستقبل التنقل الذكي

تبحث هيئة الطرق والمواصلات في دبي تبنّي تطبيقات تقنيات «الكم»، التي تتعلق بثلاثة مجالات: الاتصال الكمي والحوسبة الكمية والأمن السيبراني الكمي، وذلك في قطاعات النقل والمواصلات والبنية التحتية الذكية التي تهدف إلى تعزيز كفاءة الأنظمة الذكية، ودعم مستقبل النقل الذكي، والأمن السيبراني، وتحسين مستوى أمن البيانات، والاستدامة، والتوجه نحو الابتكار، وتبني أحدث الابتكارات العالمية واستشراف المستقبل. ونظّمت هيئة الطرق والمواصلات ورشة عمل علمية متخصصة بعنوان «الاتصال الكمي وتطبيقاته في البنية التحتية الذكية بالتعاون مع شركة «CISCO» العالمية، الرائدة في مجال تقنيات الشبكات وأمن المعلومات، وبمشاركة محاضرين متخصصين في مجال تقنيات الاتصال الكمي، وعدد من موظفي الهيئة من مختلف الإدارات الفنية والتقنية، ومن جهات خارجية. وركزت الورشة على المفاهيم الأساسية للاتصال الكمي واستعراض أبرز الاتجاهات البحثية، والتطبيقات المرتبطة بهذه التقنية الحديثة، ومناقشة محاور رئيسة شملت هدف الاتصال الكمي، ومقدمة في ميكانيك الكم، والحوسبة الكمية، والشبكات والأمن الكمي، وأبرز الأبحاث في الاتصال الكمي. وأكدت مخرجات الورشة أهمية الاتصال الكمي بوصفه حلاً مستقبلياً واعداً في مجال الاتصالات، وأن هذه التقنية توفّر مستويات غير مسبوقة من الأمان والسرعة في نقل البيانات، ما يسهم في تسهيل سير العمليات وتكامل الأنظمة داخل المؤسسات الحيوية. وتُعد الهيئة من خلال هذه المبادرة من الجهات الحكومية السبّاقة في المنطقة إلى استكشاف تطبيقات «الكم» في مجال النقل، باعتبارها من أحدث التطورات التي يمكن أن تحدث تأثيراً جوهرياً في مختلف المجالات بتوظيف خدمات مبتكرة تعتمد على مبادئ فيزياء الكم، كأحد أعقد وأدق فروع الفيزياء لتميزها بقدرات خارقة في مجالات الأمن والتحليل والمعالجة. وذكرت الهيئة أن مبادرتها في تبني تقنيات الكم وإمكانية تطبيقها في قطاع النقل تتماشى مع توجهات حكومة دبي من خلال استشراف المستقبل وتبني حلول رقمية آمنة وفعالة لمواكبة التطورات على مستوى العالم، وتحقيق السبق في تطبيق أحدث التقنيات في مجال إدارة البنية التحتية وأنظمة النقل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store