
إيلون ماسك يعتذر علنا لترمب: أشعر بالأسف وتجاوزت الحدود
خبرني - قدّم الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك اعتذارًا علنيًا للرئيس الأمريكي، دونالد ترمب لنشره تعليقاتٍ تحريضية على مواقع التواصل الاجتماعي أدّت إلى انهيار علاقتهما.
دعا مؤسس شركة تسلا الملياردير، الذي كان أحد أقرب مستشاري الرئيس الأمريكي، إلى عزله، وادّعى ورود اسمه في ملفات إبستين.
وكتب ماسك صباح الأربعاء: "أشعر بالأسف على بعض منشوراتي عن الرئيس دونالد ترمب، الأسبوع الماضى، لقد تجاوزت الحدود". وقالت صحيفة "تليجراف" البريطانية إنه لم يُحدّد أيّها، مع أنّه حذف لاحقًا ادّعاءه بشأن ترمب وجيفري إبستين.
وقال ترمب إنّ ماسك "فقد عقله" في الأزمة، التي بدأت بخلافٍ حول مشروع قانون الإنفاق الجمهوريّ الذي وصفه بأنه "كبير وجميل".
وُظّف ماسك "موظفًا حكوميًا خاصًا" لرئاسة وزارة كفاءة الحكومة الجديدة (Doge)، المُكلّفة بشكلٍ مثير للجدل بتقليص حجم القوى العاملة الفيدرالية وخفض الإنفاق.
بينما حقق بعض النجاح في مهمته، إلا أنه كان مستاءً من قرار ترامب بزيادة الإنفاق في مشروع قانونه، قائلاً إنه يُفسد عمل فريقه.
وغادر ماسك البيت الأبيض في نهاية مايو، منهيًا فترة مضطربة استمرت 130 يومًا في فريق ترامب، بعد أيام فقط من قوله إنه "يشعر بخيبة أمل" من الميزانية الجديدة.
وفي وداع علني ودي للرجل الذي عيّن نفسه "الصديق الأول" لترمب، قال كلاهما إن ماسك سيبقى مستشارًا. وقد سُلِّم مفتاحًا ذهبيًا للبيت الأبيض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 5 ساعات
- خبرني
النواب الأمريكي يوافق على إلغاء مساعدات خارجية قدرها 9.4 مليار دولار
خبرني - وافق مجلس النواب الأمريكي يوم الخميس، على طلب الرئيس دونالد ترامب بإلغاء مساعدات خارجية تمت الموافقة عليها من قبل وقدرها 9.4 مليار دولار. وافق الجمهوريون في مجلس النواب على إلغاء 9.4 مليار دولار من الإنفاق الفيدرالي للمساعدات الخارجية والإذاعة العامة والبث، في أول مرة يتدخل فيها الكونغرس رسميا في تخفيضات DOGE التي أقرها إيلون ماسك. وحصل القرار على تأييد 214 صوتا مقابل 212 صوتا رافضا. وسيلغي التشريع 8.3 مليار دولار من المساعدات الخارجية و1.1 مليار دولار مخصصة للبث العام. وتستهدف الحزمة برامج مساعدات خارجية وشركة الإذاعة العامة التي تمول الإذاعة الوطنية العامة وخدمة البث العامة، فضلا عن الآلاف من محطات الإذاعة والتلفزيون العامة في أرجاء البلاد. ويصف الجمهوريون الإنفاق بأنه إهدار غير ضروري، بينما يشير الديمقراطيون إلى أن قطع البرامج يضر بمركز الولايات المتحدة في العالم وسيؤدي إلى حالات وفاة بلا داع. ويستخدم الرئيس دونالد ترامب أداة نادرة الاستخدام تعرف في الكونغرس باسم "الإلغاءات" لاستعادة الأموال الفيدرالية التي أقرها الكونغرس بالفعل، وهو أمر عادة ما يتردد المشرعون في دعمه. ومع ذلك، فإن هذه الخطوة تحديدا التي تستهدف هيئة البث العام والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، تحظى بشعبية واسعة داخل الحزب الجمهوري. وإذا وافق مجلس الشيوخ أيضا على حزمة تخفيضات الإنفاق، فإن نطاقها وإن كان محدودا للغاية مقارنة بالتخفيضات التي تجاوزت تريليون دولار والتي وعدت بها وزارة كفاءة الحكومة، سيجنّب إدارة ترامب الطعون القانونية المتعلقة بتخفيضاتها في التمويل الفيدرالي. وصرح رئيس مجلس النواب مايك جونسون بأنه يتوقع طلبات إضافية من البيت الأبيض مستقبلا.

السوسنة
منذ 5 ساعات
- السوسنة
صحيفة تحدد موعد ضرب إيران .. أخر التطورات
الحرب بدا فعلاً .. تفاصيل السوسنة - كشف مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون أن إسرائيل تستعد لتوجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية خلال أيام، إذا رفضت طهران المقترح الأمريكي الجديد المتعلق بالحد من برنامجها النووي. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤول إسرائيلي كبير أن الضربة قد تُنفذ بحلول يوم الأحد، ما لم توافق إيران على وقف إنتاج المواد الانشطارية التي يمكن استخدامها في تصنيع سلاح نووي.وفي تأكيد لصحة هذه المعلومات، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الخميس، إن "إسرائيل قد تشن ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية"، مشيرًا إلى أن "ذلك لا يبدو وشيكًا بالضرورة، لكنه أمر قابل للحدوث". وأضاف ترامب أن طهران قادرة على تجنّب هذا السيناريو من خلال تقديم المزيد من التنازلات في المفاوضات الجارية مع واشنطن، محذرًا من أن "أي عمل عسكري قد ينسف فرص العودة إلى الاتفاق النووي".ويأتي هذا التصعيد في ظل تحذيرات أطلقتها إيران على لسان كبار مسؤوليها، إذ أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده "ستعيد بناء منشآتها النووية في حال تم تدميرها"، معتبرًا أن 'القدرات النووية الإيرانية متجذرة في العقول والخبرات المحلية، ولن تُمحى بالقنابل'. من جانبه، توعّد قائد الحرس الثوري حسين سلامي بردّ 'أقوى وأكثر تدميرًا' من أي هجوم سابق، إذا تعرضت بلاده لعدوان إسرائيلي.وفي سياق متصل، كشف موقع أكسيوس أن إدارة ترامب أبلغت إسرائيل بأنها لن تشارك بشكل مباشر في أي عملية عسكرية ضد إيران، رغم التنسيق الوثيق بين الجانبين. ووفقًا لمصادر مطلعة، لن تشمل المشاركة الأمريكية أي تدخل جوي أو هجومي، رغم أن واشنطن قد تقدم دعمًا دفاعيًا لإسرائيل إذا استهدفتها إيران.المخاوف تتصاعد كذلك داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، حيث أكدت مصادر أن الجيش الإسرائيلي في حالة "تأهب قصوى" لتنفيذ ضربات سريعة حال انهيار المسار الدبلوماسي. ومن المقرر أن يلتقي مبعوث البيت الأبيض، ستيف ويتكوف، وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يوم الأحد في سلطنة عُمان، في محاولة أخيرة لإنقاذ المفاوضات. ويُنتظر أن يكون هذا اللقاء حاسمًا في تحديد مصير التصعيد العسكري أو العودة للمسار التفاوضي.وفيما تتخذ واشنطن خطوات وقائية، منها سحب دبلوماسيين وعائلات عسكريين من بعض المواقع الحساسة في الشرق الأوسط، ألغى البنتاغون زيارة كانت مقررة لقائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال إريك كوريلا، إلى إسرائيل، ما يُعد إشارة واضحة إلى أن الولايات المتحدة تتحسب لأي تطورات مفاجئة.البيت الأبيض والسفارة الإسرائيلية في واشنطن امتنعا عن التعليق على هذه التطورات المتسارعة، فيما يبدو أن الأيام القليلة المقبلة ستحدد بشكل حاسم ما إذا كان الشرق الأوسط مقبلًا على جولة جديدة من المواجهات العسكرية أو انفراجة دبلوماسية أخيرة.

سرايا الإخبارية
منذ 8 ساعات
- سرايا الإخبارية
ترمب: هناك خطر اندلاع نزاع هائل في الشرق الأوسط
سرايا - حذر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الخميس، من خطر اندلاع "نزاع هائل" في الشرق الأوسط، داعيا إسرائيل إلى عدم توجيه ضربة لإيران، مؤكدا أن واشنطن وطهران قريبتان من التوصل إلى اتفاق نووي. وقال ترمب للصحافيين قبل أيام من جولة سادسة من المباحثات بين واشنطن وطهران "نحن قريبون إلى حد ما من التوصل إلى اتفاق جيد للغاية"، مضيفا بشأن إسرائيل "لا أريدهم أن يتدخلوا، لأنني أعتقد أن ذلك سينسف الأمر برمته". وأضاف: "سيتعين على إيران التفاوض بجدية أكثر، مما يعني أنها ستضطر إلى تقديم شيء لا ترغب في تقديمه لنا حاليا. أريد أن أبرم اتفاقاً مع إيران، ونحن قريبون من ذلك، وأفضل المسار الودي". وأوضح ردا على سؤال بشأن ما إذا كانت إسرائيل ستشنّ ضربة "لا أريد أن أقول إن ذلك وشيك، لكن ذلك يبدو أمرا قابلا للحدوث". وحذّر الرئيس الأميركي من احتمال اندلاع "نزاع هائل" في الشرق الأوسط، وذلك غداة تأكيد مسؤولين أميركيين أن واشنطن تعتزم تقليص بعثتها في العراق في ظل مخاوف أمنية إقليمية. وجدد ترمب الذي سبق له التلويح بعمل عسكري ضد إيران في حال فشل المفاوضات، التأكيد أنه يفضل التوصل إلى حل دبلوماسي للملف النووي. وأضاف "أرغب في تفادي النزاع"، وإذا أشار إلى أنه يتعين على الإيرانيين إبداء مرونة أكبر، قال "عليهم أن يعطونا أمورا هم غير مستعدين لإعطائها الآن". وأعلنت إيران، الخميس، عزمها على بناء منشأة جديدة وزيادة وتيرة إنتاجها من اليورانيوم المخصب، ردا على قرار بإدانتها في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تصعيد يأتي قبيل جولة جديدة من المباحثات مع واشنطن، وفي ظل تقارير عن هجوم إسرائيلي وشيك. وتشهد المفاوضات الأميركية الإيرانية تباينا معلنا بشأن تخصيب اليورانيوم، إذ تريد واشنطن وقف أنشطة طهران في هذا المجال، بينما تعتبر الأخيرة ذلك "حقا" غير قابل للتفاوض. وقبيل ذلك، أعلن رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال دان كين، الخميس، أن تقريرا جديدا صدر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن إيران يثير القلق، وأن الولايات المتحدة تراقب تطورات الوضع عن كثب، نقلا عن "رويترز". وأضاف: "تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية مثير للقلق بالتأكيد". وقال كين أمام أعضاء بالكونغرس الأميركي، إن المجتمع الدولي يفكر على ما يبدو فيما يجب عليه فعله بعد قرار الوكالة الأحدث الذي أعلن أن إيران تنتهك التزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي.