logo
السفارة الأمريكية في سوريا: مستقبل البلاد بيد السوريين وشركائهم الإقليميين.. ومطار دمشق الجديد بداية طريق التعافي

السفارة الأمريكية في سوريا: مستقبل البلاد بيد السوريين وشركائهم الإقليميين.. ومطار دمشق الجديد بداية طريق التعافي

رؤيامنذ 3 أيام
السفارة الأمريكية في سوريا: التقدم الفعلي يبدأ بخطوات تأسيسية نحو الأمن والاستقرار
أكدت السفارة الأمريكية في سوريا، الأربعاء، أن مستقبل سوريا الآمنة والمزدهرة يقع في أيدي السوريين وشركائهم الإقليميين، مشيرة إلى أن التقدم الفعلي يبدأ بخطوات تأسيسية نحو الأمن والاستقرار، تليها إصلاحات في أنظمة الحكم، وتنتهي بالنمو الاقتصادي.
اقرأ أيضاً: هجوم مسلح على قاعدة فورت ستيوارت الأمريكية.. والجيش الأمريكي يؤكد سقوط ضحايا
وجاء تصريح السفارة بالتزامن مع توقيع عقد جديد لإنشاء مطار دمشق الدولي الجديد، بنظام BOT (بناء – تشغيل – نقل ملكية)، بمشاركة شركاء إقليميين، وهم: شركة UCC القطرية، ومجموعتا Cengiz وKaylon التركيتان.
وقالت السفارة عبر بيان رسمي: "سعدنا بحضور مراسم التوقيع في دمشق، خاصة بعد رفع العقوبات من قبل الرئيس دونالد ترمب، مما مهّد الطريق أمام انطلاقة مشاريع استراتيجية تعكس جدية التوجه نحو التعافي الاقتصادي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين.. جامعة كاليفورنيا تبحث تسوية بمليار دولار مع إدارة ترمب بعد تجميد 584 مليوناً
مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين.. جامعة كاليفورنيا تبحث تسوية بمليار دولار مع إدارة ترمب بعد تجميد 584 مليوناً

رؤيا

timeمنذ 5 ساعات

  • رؤيا

مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين.. جامعة كاليفورنيا تبحث تسوية بمليار دولار مع إدارة ترمب بعد تجميد 584 مليوناً

نيوسوم يهاجم عرض إدارة ترمب لجامعة كاليفورنيا: "ابتزاز لإسكات الحريات الأكاديمية" 584 مليون دولار مجمّدة.. جامعة كاليفورنيا تدرس تسوية بعد احتجاجات مؤيدة لفلسطين تتصاعد الأزمة بين جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس (UCLA) وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بعد عرض تسوية مثير للجدل تبلغ قيمته مليار دولار، مقابل الإفراج عن مئات الملايين من التمويل الفيدرالي المجمّد بسبب الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين. العرض يتضمن شروطًا صارمة تحدّ من حرية الاحتجاج وتغيّر سياسات القبول والتوظيف، ما أثار انتقادات واسعة من مسؤولي الولاية وقادة أكاديميين. وأعلنت جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس أنها تدرس عرض تسوية من إدارة ترمب، يقضي بدفع مليار دولار على ثلاث دفعات سنوية، إضافة إلى 172 مليون دولار لصندوق تعويضات قانونية، مقابل الإفراج عن 584 مليون دولار من التمويل الفيدرالي المجمّد بسبب الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين. وبحسب مسودة الاتفاق التي نشرتها صحيفة بوليتيكو، يتضمن المقترح قيودًا مشددة على الاحتجاجات داخل الحرم الجامعي، تشمل حظر الاعتصامات الليلية، وإلزام المحتجين بكشف هوياتهم عند الطلب، إلى جانب تغييرات جذرية في سياسات القبول والتوظيف، منها إلغاء المنح والبرامج القائمة على أساس العرق أو النوع الاجتماعي، ومنح الحكومة حق الاطلاع على بيانات القبول والتوظيف. كما يفرض المقترح على الجامعة فحص طلبات الطلاب الأجانب للكشف عن أي نشاط قد يُصنَّف "معاديًا لأميركا"، وإبلاغ الحكومة بأي إجراءات تأديبية بحق حاملي تأشيرات الدراسة. حاكم ولاية كاليفورنيا، جافين نيوسوم، وصف العرض بأنه "ابتزاز" ومحاولة لإسكات الحريات الأكاديمية، متعهدًا بالتصدي له، ومؤكدًا أن الجامعة تواجه خطر خسارة أكثر من نصف مليار دولار من تمويل الأبحاث. وأشار إلى أن الولاية "لن تخضع لابتزاز سياسي"، منتقدًا محاولات مماثلة استهدفت جامعات أخرى مثل كورنيل وهارفارد. تأتي هذه التطورات في ظل مفاوضات إدارة ترمب مع عدد من الجامعات الأميركية على خلفية اتهامات بـ"معاداة السامية"، وهي اتهامات يرفضها المحتجون، الذين يؤكدون أن مواقفهم تأتي في إطار انتقاد سياسات وعدوان الاحتلال الإسرائيلي في غزة والدفاع عن حقوق الفلسطينيين.

أميركا تمنح «إنفيديا» ترخيصاً لتصدير رقائق إلى الصين
أميركا تمنح «إنفيديا» ترخيصاً لتصدير رقائق إلى الصين

Amman Xchange

timeمنذ 8 ساعات

  • Amman Xchange

أميركا تمنح «إنفيديا» ترخيصاً لتصدير رقائق إلى الصين

بدأت وزارة التجارة الأميركية إصدار تراخيص لشركة «إنفيديا»، عملاق الإلكترونيات، لتصدير رقائق «إتش 20» إلى الصين، وهو ما يزيل عقبة كبيرة أمام وصول الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى سوق رئيسية؛ حسبما أفادت وكالة «رويترز» نقلاً عن مسؤول أميركي. ورفعت الولايات المتحدة الشهر الماضي حظراً فُرض في أبريل (نيسان) على بيع رقاقة «إتش 20» إلى الصين، بعد تبادل رسوم جمركية بين البلدين، بدأها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وبلغت حد الحرب التجارية. وكانت شركة «إنفيديا» قد صممت المعالج الدقيق خصيصاً للسوق الصينية، امتثالاً لضوابط تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي في عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن. وحذَّرت شركة صناعة الرقائق من أن هذه القيود التي فرضها ترمب لاحقاً، ستخفض مبيعاتها في ربع السنة المنتهي في يوليو (تموز) بثمانية مليارات دولار. وأفاد مصدران مطلعان لـ«رويترز» بأن الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»، جنسن هوانغ، التقى ترمب يوم الأربعاء. وكانت الشركة قد قالت في يوليو إنها ستقدم طلبات إلى الحكومة الأميركية لاستئناف مبيعات «إتش 20» إلى الصين، وتلقت تأكيدات بأنها ستحصل على التراخيص قريباً. وتتنافس شركات التكنولوجيا العملاقة على تطوير نماذج جديدة أكثر تطوراً، قادرة على «التفكير»، وأداء المهام بشكل مستقل، وتركز أنظارها على ما يُسمى الذكاء الاصطناعي «العام» أو «الفائق الذكاء» الذي يتمتع بقدرات معرفية تفوق قدرات البشر. وتسارعت وتيرة التطوير مع سعي مختلف المجموعات لجعل أدوات المساعدة بالذكاء الاصطناعي -أبرزها «تشات جي بي تي»، و«جيميناي» (غوغل)، و«ميتا إيه آي»، و«كلود» (أنثروبيك)- لا غنى عنها في الحياة اليومية لأكبر عدد ممكن من المستخدمين والمطورين، وذلك باستخدام الرقائق الإلكترونية.

ترمب يدرس سرا خفض تصنيف الماريغوانا كمخدر خطير
ترمب يدرس سرا خفض تصنيف الماريغوانا كمخدر خطير

خبرني

timeمنذ يوم واحد

  • خبرني

ترمب يدرس سرا خفض تصنيف الماريغوانا كمخدر خطير

خبرني - يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تخفيف القيود الفيدرالية على الماريغوانا وخفض تصنيفها كمخدر خطير، في خطوة قد تمثل تحولًا كبيرًا في سياسة الولايات المتحدة تجاه هذا الملف. وكشف تقرير لشبكة CNN عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يبحث، في نقاشات مغلقة، إمكانية تخفيف القيود الفيدرالية على الماريغوانا وخفض تصنيفها القانوني، في خطوة قد تمثل تحولًا بارزًا في السياسة الأمريكية تجاه هذا الملف. وخلال عشاء خاص في ناديه ببدمنستر، نيوجيرسي، حضره عدد محدود من المانحين، انتقل الحديث من القضايا الاقتصادية والسياسة في نيويورك إلى موضوع الماريغوانا. وبحسب مصدرين حضرا اللقاء، قال ترمب: "علينا أن ننظر في ذلك... هذا أمر سننظر فيه". وقبل نحو عام، ألمح ترمب إلى أن عودته إلى البيت الأبيض ستفتح الباب أمام عهد جديد للماريغوانا، يسهل على البالغين الوصول إلى منتجات آمنة ويمنح الولايات مرونة أكبر في تقنينها. كما أبدى دعمه لفكرة إخراج الماريغوانا من الفئة القانونية التي تضم مخدرات شديدة الخطورة مثل الهيروين، في خطوة ميزته عن كثير من أسلافه الجمهوريين، وساعدته في كسب اهتمام الشباب والأقليات والناخبين ذوي التوجه الليبرتاري. لكن، وبعد مرور سبعة أشهر على ولايته الثانية، لم يتخذ ترامب أي خطوة فعلية في هذا الاتجاه، ليبقى الأمر واحدًا من الوعود الانتخابية البارزة التي لم تتحقق، رغم تنفيذه السريع لتعهدات أخرى. ووفق مصادر مطلعة على النقاشات الداخلية، تسبب الملف في انقسام واضح داخل فريقه. فالمستشارون السياسيون المقربون منه، الذين يقودون حملة نشطة للوفاء بوعوده الانتخابية، حثوه على التحرك معتبرين أن الخطوة قد تعزز شعبية الجمهوريين قبل انتخابات منتصف المدة. في المقابل، أبدى بعض مستشاري السياسات حذرهم، محذرين من أن تخفيف القيود قد تكون له تبعات أخلاقية وقانونية، وربما يضر سياسيًا إذا ارتدت الخطوة بنتائج عكسية. المتحدثة باسم البيت الأبيض، أبيغيل جاكسون، صرحت للشبكة بأن "جميع المتطلبات والسياسات القانونية وما يترتب عليها من آثار يتم أخذها في الاعتبار"، مؤكدة أن "المعيار الوحيد الذي يوجه قرار الرئيس هو ما يصب في مصلحة الشعب الأمريكي". وتأتي هذه المداولات وسط رسائل متضاربة بشأن نوايا ترمب. فقد كشف جيمس هاجدورن، الرئيس التنفيذي لشركة Scotts Miracle-Gro، في مقابلة مع قناة "فوكس بزنس" الأسبوع الماضي، أن ترمب أكد له ولآخرين "مرات عديدة" عزمه على إعادة تصنيف الماريغوانا إلى فئة أقل تقييدًا. وتُعد الشركة، التي يبلغ عمرها 157 عامًا والمتخصصة في منتجات الحدائق والعناية بالعشب، لاعبًا بارزًا في صناعة القنب الناشئة، إذ توسعت في مجال الزراعة المائية، ووفقًا لسجلات لجنة الانتخابات الفيدرالية، تبرعت العام الماضي بمبلغ 500 ألف دولار لصندوق دعم انتخابي مؤيد لترامب. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، الجمعة، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يدرس إعادة تصنيف الماريغوانا كمخدر أقل خطورة. وقالت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن أسمائها، للصحيفة إن في حفل لجمع التبرعات بقيمة مليون دولار في نادي الجولف الذي يملكه في نيوجيرزي في وقت سابق من هذا الشهر، أخبر ترامب الحضور أنه مهتم بإجراء مثل هذا التغيير. وقال التقرير إن من بين الضيوف الذين حضروا حفل ترمب لجمع التبرعات كيم ريفرز الرئيسة التنفيذية لشركة تروليف، إحدى أكبر شركات الماريغوانا، التي شجعت ترامب على إجراء هذا التغيير وتوسيع أبحاث الماريغوانا الطبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store