logo
فى كاريكاتير الجارديان.. نتنياهو يقتل الصحفيين لمنع كشف جرائمه فى غزة

فى كاريكاتير الجارديان.. نتنياهو يقتل الصحفيين لمنع كشف جرائمه فى غزة

اليوم السابعمنذ يوم واحد
علق بين جيننجز، رسام الكاريكاتير فى صحيفة "الجارديان" البريطانية على تعمد استهداف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للصحفيين فى قطاع غزة فى محاولة لطمس الحقيقة والحيلولة دون الكشف عن جرائمه للعالم.
وفى الرسم الذى نشر بعد اغتيال الصحفيين أنس الشريف و محمد قريقع وإبراهيم ظافر ومحمد نوفل، ومؤمن عليوة، ومحمد الخالدى، عبر استهداف مباشر لخيمةٍ للصحفيين في محيط مستشفى الشفاء، يظهر نتنياهو وهو ينظر إلى صحفى مقتول على أنقاض قطاع غزة الذى رفع عليه علم فلسطين ويقول "لا شىء يرى هنا".
وأعرب قادة دول ومنظمات عالمية عن رفضهم الشديد للتصعيد الإسرائيلي، محذرين من كارثة إنسانية وخرق خطير للقانون الدولي مع استمرار الحرب والتهديد باحتلال القطاع بأكلمه. وفيما بدأت دول باتخاذ إجراءات عقابية ضد إسرائيل، ازداد زخم الاعتراف الدولى بدولة فلسطين كجزء من الرد السياسي والدبلوماسي على الوضع القائم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجامعة العربية تدين تصريحات نتنياهو حول ما تسمى "إسرائيل الكبرى"
الجامعة العربية تدين تصريحات نتنياهو حول ما تسمى "إسرائيل الكبرى"

فيتو

timeمنذ 34 دقائق

  • فيتو

الجامعة العربية تدين تصريحات نتنياهو حول ما تسمى "إسرائيل الكبرى"

أعربت جامعة الدول العربية عن إدانتها الشديدة لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي تحدث فيها عن اقتطاع أجزاء من أقاليم دول عربية ذات سيادة لإقامة ما سماه "إسرائيل الكبرى". الجامعة العربية عن تصريحات نتنياهو: تقويض أمن واستقرار المنطقة وأكدت الجامعة العربية، في بيان لها، أن هذه التصريحات تمثل محاولة خطيرة لتقويض أمن واستقرار المنطقة، وانتهاكًا صارخًا لمبادئ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، محذرة من تداعيات استمرار السياسات الإسرائيلية التوسعية على فرص إحلال السلام العادل والشامل. تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى" بحسب ما ورد في حديثه مؤخرًا على قناة i24NEWS، وصف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو رؤيته بأنها تمثل "مهمة تاريخية وروحية"، وأعرب عن ارتباطه الكبير بفكرة "إسرائيل الكبرى"، التي تشمل فلسطين وربما أيضًا أجزاء من الأردن ومصر وسوريا ولبنان. من جانبها، أدانت وزارة الخارجية وشئون المغتربين الأردنية، اليوم الأربعاء، تصريحات رئيس وزراء الاحتلال، التي قال فيها إنه متعلق بما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، ورفضها باعتبارها تصعيدا استفزازيا خطيرا، وتهديدا لسيادة الدول، ومخالفة للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

هلاوس الإخوان.. ونتنياهو
هلاوس الإخوان.. ونتنياهو

الدستور

timeمنذ 35 دقائق

  • الدستور

هلاوس الإخوان.. ونتنياهو

لم يرد اسم مصر على لسان بنيامين نتنياهو، فى حواره مع قناة «i٢٤» العبرية، مساء الثلاثاء. وما حدث، بالضبط، هو أن المذيع اليمينى المتطرف شارون جال، أهداه علبة بداخلها تميمة، قال إنها تحمل «خريطة إسرائيل الكبرى»، وسأله: هل ترتبط بهذه الرؤية؟، فأجاب رئيس الوزراء الإسرائيلى المزمن: «جدًا جدًا، بشكل كبير». وغالبًا، تعمّد المذيع وضيفه ألا تظهر هذه التميمة، الهدية، على الشاشة، تاركين مهمة وصفها لآخرين، من بينهم جماعة الإخوان. فى الحوار نفسه، قال نتنياهو إن حكومته «ستسمح» لسكان قطاع غزة، الذين يريدون الفرار من الحرب المستمرة بالمغادرة إلى الخارج، زاعمًا أنه يريد تحقيق رؤية الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، المتمثلة فى نقل سكان القطاع، من خلال ما سماها بـ«الهجرة الطوعية»، واستشهد بمغادرة لاجئين، خلال الحروب، فى سوريا وأوكرانيا وأفغانستان. كما كشف عن محادثات مع العديد من الدول، التى قال إنها يمكن أن تكون مُضيفة، مطالبًا كل من يبدون قلقهم على الفلسطينيين ويريدون مساعدتهم بأن يفتحوا لهم أبوابهم! اللافت، هو أن كلام نتنياهو، جاء بعد ساعات قليلة من تظاهر إخوان ودواعش أمام السفارة المصرية فى سوريا، بينما كان المدعو أفيخاى أدرعى، المتحدث باسم جيش الاحتلال، يتجول بحريّة فى ريف دمشق، دون أن يوقفه أحد. كما جاء أيضًا، بعد أيام من رقصة «الاستربتيز» التى قدمها الإخوان الإسرائيليون، أو فرع الجماعة الضالة فى الدولة العبرية، أمام السفارة المصرية فى تل أبيب، و... و... وكذا، بعد أن بات القاصى والدانى، والواقف بينهما، يعرفون أن قيادات وأعضاء الجماعة الإرهابية، وذبابهم الإلكترونى، والمتحالفين معهم، أو المركوبين منهم، يعملون جاهدين على تشتيت الانتباه، أو «الغلوشة»، على المخطط الإسرائيلى، الجارى تنفيذه، لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، وتصفية القضية الفلسطينية. لدولة الاحتلال أطماع توسعية طبعًا، لكن لا يمكن بحال من الأحوال أن تجرؤ على الاقتراب من حدودها مع مصر، أو مجرد التفكير فى ذلك. ولو عُدت إلى الخريطتين اللتين رفعهما نتنياهو أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، السنة الماضية، ستجد أنه سطا على غزة والضفة الغربية، وغطى باللون الأسود إيران وسوريا والعراق واليمن ولبنان. والشىء نفسه فعله فى السنة السابقة، قبل حوالى أسبوعين من «طوفان الأقصى»، حين استعان بخريطة اكتست فيها ست دول عربية باللون الأخضر، بينما كانت فلسطين التاريخية باللون الأزرق، وعليها كلمة إسرائيل. وهنا، قد تكون الإشارة مهمة إلى أن زئيف جابوتنسكى، رائد حزب «الليكود»، الذى يقوده نتنياهو، استخدم مصطلح «إسرائيل الكبرى» للإشارة إلى فلسطين التاريخية والمملكة الأردنية، اللتين ظهرتا، كذلك، على منصة تحدث خلفها بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلى، فى مارس ٢٠٢٣، خلال حفل تأبين الناشط الليكودى جاك كوبفر، بالعاصمة الفرنسية. خريطة «إسرائيل الكبرى» المزعومة، أو «أرض الميعاد» سبق أن نشرتها، كذلك، صفحة «إسرائيل بالعربية»، على شبكات التواصل الاجتماعى، فى ٦ يناير الماضى، وتشمل كل الأراضى الفلسطينية، وتمتد إلى حدود مدينة صيدا اللبنانية، وتضم أيضًا أجزاء من الأردن وسوريا. ومع أن صفحة «إسرائيل بالعربية»، تابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية، نفى ديفيد منسر، المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، لقناة «الحرة»، أن تكون لإسرائيل «أى مطامع تتعلق بأراضى الدول المجاورة لها». .. وأخيرًا، لو نظرت إلى ما يحدث على الأرض، ستجد أن القوات الإسرائيلية توغلت، ولا تزال، فى الأراضى السورية واللبنانية، وسيطرت، مع تدميرها قطاع غزة، على معظم أراضى الضفة الغربية، وقامت بتقسيم باقى المناطق الفلسطينية إلى معازل، عبر كتل استيطانية، وبوابات وحواجز. ما يعنى أن حرب الشائعات الإسرائيلية، الغربية والإخوانية، المسعورة ضد الدولة المصرية، التى تزايدت حدّتها وتسارعت وتيرتها، خلال الأشهر الأخيرة، ليست أكثر من محاولة بائسة، أو يائسة، للانتقام من قيادة ومؤسسات الدولة، بسبب تمسكها بموقفها الثابت الرافض لتهجير الفلسطينيين، والداعم لإقامة دولة فلسطينية، والداعى إلى الحفاظ على وحدة وسلامة وسيادة سوريا ولبنان والأردن وكل الدول الشقيقة.

المرأة والطفل / مكوناته في كل بيت.. طريقة عمل سموذي الليمون بالنعناع (فيديو)
المرأة والطفل / مكوناته في كل بيت.. طريقة عمل سموذي الليمون بالنعناع (فيديو)

خبر مصر

timeمنذ 43 دقائق

  • خبر مصر

المرأة والطفل / مكوناته في كل بيت.. طريقة عمل سموذي الليمون بالنعناع (فيديو)

ثلج. «توقف مفاجئ في عضلة القلب».. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة صنع الله إبراهيم تشمل أجزاء من مصر والأردن.. نتنياهو: أنا في مهمة تاريخية لبناء «إسرائيل الكبرى» درجة الحرارة تصل لـ49.. تحذير من الأرصاد بشأن حالة الطقس اليوم وغدًا وموعد انتهاء موجة الحر السيسي ده اللي شايلنا وشايل هم الملايين.. سيدة تزغرط وتهلل أمام لجنة وزيرة التضامن بتاريخ: 2025-08-13

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store