7 أطعمة غنية بالبروتين بعيداً عن اللحوم والأسماك
لا يتميز العدس بتنوع استخداماته فحسب، بل هو غني أيضاً بالبروتين والألياف. ويمكنك تحضير تشكيلة واسعة من الأطباق التي تناسب ذوقك مع تلبية احتياجاتك من البروتين.
يعد الحمص مصدراً ممتازاً للبروتين والألياف، بالإضافة إلى المعادن والفيتامينات الأخرى. يمكن لإضافة الحمص إلى نظامك الغذائي اليومي أن يدعم صحة قلبك ومستوى السكر في الدم، كما يساعد في إدارة الوزن.
تناول المكسرات أثناء مشاهدة التلفزيون أو العمل على الكمبيوتر طريقة رائعة لزيادة ما تتناوله من البروتين. رغم أن المكسرات لا تحتوي على كمية بروتين تعادل تلك الموجودة في اللحوم أو الأسماك، فإنها تظل مصدراً جيداً للبروتين النباتي، إلى جانب الدهون الصحية والعناصر الغذائية الأساسية الأخرى.
يعد التوفو مصدراً ممتازاً للبروتين للنباتيين؛ إذ يوفر خياراً متعدد الاستخدامات وغنياً بالعناصر الغذائية يمكن إضافته إلى جميع أنواع الأطباق.
قلي الإدامامي (فول الصويا الأخضر) في زيت الزيتون البِكر يجعله وجبة خفيفة لذيذة غنية بالبروتين ومحملة بالمعادن والعناصر الغذائية الأساسية.
تشتهر الكينوا بمحتواها العالي من البروتين، وهي من الأطعمة النباتية القليلة التي توفر جميع الأحماض الأمينية الأساسية. وتساعد على تحسين التمثيل الغذائي وعملية الهضم، بالإضافة إلى فوائد أخرى عديدة.
تعتبر بذور الشيا كنزاً غذائياً حقيقياً؛ فهي مصدر ممتاز للبروتين النباتي، وتشتهر باحتوائها على نسبة عالية من الألياف التي تدعم صحة الجهاز الهضمي، وتعزز الشعور بالشبع لفترات أطول.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
مجلة هي
منذ 30 دقائق
- مجلة هي
إبر النضارة الكورية… إشراقة زجاجية للبشرة خلال دقائق
إبر النضارة الكورية أصبحت حديث عالم الجمال في السنوات الأخيرة، فهي سر البشرة الزجاجية المشرقة التي لطالما اشتهرت بها نجمات كوريا. تعتمد هذه التقنية على حقن مكونات فعّالة مثل حمض الهيالورونيك، الفيتامينات، والأحماض الأمينية مباشرة في طبقات الجلد، ما يمنح البشرة ترطيباً عميقاً، تجديداً فورياً، ولمعاناً صحيّاً خلال دقائق فقط. بفضل نتائجها السريعة ومظهرها الطبيعي، أصبحت خياراً مثالياً لكل من تبحث عن إطلالة نضرة وخالية من الشوائب دون الحاجة لفترات نقاهة طويلة. مصدر صورة سونغ هيه كيو من حسابها على إنستاغرام ما هي إبر النضارة الكورية؟ إبر النضارة الكورية هي تقنية تعتمد على حقن الجلد بجرعات دقيقة من مزيج غني بالمغذيات، يتضمن: حمض الهيالورونيك:لترطيب عميق وشد البشرة. الفيتاميناتA,C,E: لتغذية البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين. الأحماض الأمينية:لتجديد الخلايا وتعزيز مرونة الجلد. مضادات الأكسدة:لمكافحة علامات التقدم في السن وحماية البشرة من العوامل البيئية. تُحقن هذه المواد مباشرة في طبقات البشرة الوسطى، ما يضمن وصول المغذيات إلى العمق المطلوب لتحقيق نتائج فورية وملحوظة. إبر النضارة الكورية هي تقنية تعتمد على حقن الجلد بجرعات دقيقة من مزيج غني بالمغذيات الفوائد المذهلة لإبر النضارة الكورية إبر النضارة الكورية ليست مجرد علاج تجميلي عابر، بل هي أشبه بجرعة مركّزة من الجمال تُمنح لبشرتك في دقائق. مكوناتها الفعّالة تعمل على أكثر من جانب في وقت واحد، مما يجعل نتائجها شاملة وملموسة. ترطيب فوري وعميق يدوم طويلاً السر وراء هذا الترطيب المذهل هو حمض الهيالورونيك الذي يعمل كإسفنجة تحتفظ بالماء داخل أنسجة البشرة، فيحافظ على امتلائها ومرونتها. هذا الترطيب ليس سطحياً فحسب، بل يصل إلى أعماق الجلد، ما يساعد على معالجة الجفاف المزمن ويمنح الوجه مظهراً حيوياً حتى في أصعب الظروف المناخية. إشراقة طبيعية تشبه الفلتر تمنح هذه التقنية البشرة مظهراً متجانساً ولامعاً، وكأنك تستخدمين فلتر تجميلي دائم، لكن على أرض الواقع. هذا التأثير المشرق يجعل البشرة تبدو أكثر صحة وحيوية، حتى بدون مكياج، مما يعزز الثقة بالنفس في اللقاءات والمناسبات. تمنح التقنية الإبر الكورية البشرة مظهراً متجانساً ولامعاً تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين إلى جانب الترطيب، تعمل الإبر على تحفيز الخلايا الليفية المسؤولة عن إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان الأساسيان للحفاظ على شد البشرة ومرونتها. بمرور الوقت، يقل ظهور الخطوط الدقيقة ويستعيد الوجه مظهره الشاب والمتماسك. تحسين مظهر المسام وتوحيد ملمس البشرة أحد أكثر التحديات الجمالية شيوعاً هو المسام الواسعة التي تمنح الوجه مظهراً غير ناعم. إبر النضارة الكورية تساعد على تقليص حجم المسام بفضل شد الجلد وزيادة مرونته، مما يمنح البشرة ملمساً مخملياً يوحي بالنعومة والنقاء. إحياء البشرة المتعبة والباهتة التعرض المستمر للتلوث، قلة النوم، أو الإرهاق قد يترك البشرة باهتة وخالية من الحياة. فمزيج الفيتامينات والأحماض الأمينية في هذه الإبر يعمل كمنشط قوي للبشرة، يعيد إليها اللون الصحي والتوهج الطبيعي. نتائج فورية بدون فترة نقاهة إحدى أكبر مزايا هذه التقنية أنها تمنح نتائج مرئية فور انتهاء الجلسة. يمكنك العودة مباشرة إلى العمل أو حضور مناسبة خاصة دون الحاجة للاختباء أو الانتظار حتى يهدأ الاحمرار. هذا يجعلها خياراً مثالياً للنساء المشغولات اللواتي يرغبن في إطلالة رائعة بسرعة. دعم صحة البشرة على المدى الطويل على الرغم من أن النتائج تظهر فوراً، فإن الاستمرار في الخضوع للجلسات بشكل دوري يساهم في تحسين صحة البشرة بمرور الوقت، مما يجعلها أكثر قدرة على الاحتفاظ بالرطوبة ومقاومة العوامل البيئية الضارة. كيف تُجرى جلسة إبر النضارة الكورية؟ الخطوة الأولى:تنظيف البشرة جيداً وإزالة أي شوائب أو مكياج. الخطوة الثانية:وضع كريم مخدّر موضعي لمدة 20-30 دقيقة لتقليل الشعور بالوخز. الخطوة الثالثة:حقن مزيج المغذيات في طبقات الجلد باستخدام إبر دقيقة أو جهاز النيدلينغ. تجري جلسة إبر النضارة الكورية عبر حقن الجلد بمزيج من المغذيات الخطوة الرابعة:تهدئة البشرة باستخدام كمادات باردة أو سيروم مهدئ غني بالألوفيرا. تستغرق الجلسة من 30 إلى 45 دقيقة فقط، وتظهر النتائج الأولية مباشرة، بينما تتحسن الإشراقة خلال الأيام التالية. مدة استمرار النتائج وعدد الجلسات المطلوبة تستمر نتائج إبر النضارة الكورية عادة من 3 إلى 6 أشهر، حسب نوع البشرة ونمط الحياة. للحصول على أفضل النتائج، من الأفضل بإجراء 3 جلسات متباعدة بفاصل 3-4 أسابيع، ثم جلسات صيانة كل عدة أشهر. نصائح بعد الجلسة تجنبي التعرض المباشر للشمس لمدة 24 ساعة. الامتناع عن وضع المكياج الثقيل في اليوم الأول. استخدام واقي شمس عالي الحماية يومياً. الإكثار من شرب الماء للحفاظ على الترطيب الداخلي للبشرة. الفرق بين إبر النضارة الكورية وأنواع الحقن الأخرى عند دخولك عالم العلاجات التجميلية، قد تجدين نفسك أمام خيارات متعددة من الحقن، لكل منها غاية مختلفة وتأثير خاص على مظهر البشرة. وهنا تكمن أهمية معرفة الفرق بينها لاختيار ما يناسب احتياجاتك الحقيقية. إبر النضارة الكورية، تأتي كجرعة غذائية مكثفة للبشرة. فهي لا تهدف إلى تغيير ملامح الوجه أو ملء التجاعيد العميقة، بل تعمل على إعادة الحياة إلى الجلد من الداخل. تحتوي هذه الإبر على مزيج فريد من حمض الهيالورونيك، الفيتامينات، الأحماض الأمينية، ومضادات الأكسدة، مما يمنح البشرة ترطيباً عميقاً ويعيد إليها الإشراقة الطبيعية التي قد تفقدها بسبب التعب، التلوث، أو التقدم في العمر. فالنتيجة هي مظهر نضر ولامع، أشبه ببشرة نجمات كوريا اللواتي اشتهرن بما يُعرف بـ"الجلد الزجاجي". أما الفيلر، فهو علاج مختلف تماماً. الهدف الأساسي منه هو تعويض الفقدان في حجم الوجه الذي يحدث مع التقدم في العمر، أو إبراز مناطق معينة مثل الخدين أو الشفاه. الفيلر يعمل على ملء التجاعيد العميقة والخطوط الواضحة، ليمنح الوجه مظهراً ممتلئاً وأكثر شباباً، لكنه لا يقدم بالضرورة إشراقة أو تغذية للبشرة كما تفعل إبر النضارة. بينما يأتي البوتوكس في فئة ثالثة من العلاجات، حيث يركز على إرخاء العضلات المسؤولة عن التجاعيد التعبيرية، مثل خطوط الجبهة أو التجاعيد حول العينين. هو مثالي لمن ترغب في تقليل مظهر هذه التجاعيد ومنع تفاقمها، لكنه لا يضيف ترطيباً أو يعيد للبشرة توهجها الطبيعي. لذلك عند المقارنة، نجد أن إبر النضارة الكورية تحتل مكانة خاصة؛ فهي مناسبة لمن تبحث عن انتعاش فوري للبشرة دون تغيير ملامحها، ولمن ترغب في مظهر صحي وطبيعي بعيد عن المبالغة أو الإطلالة المصطنعة. إنها بمثابة كوب ماء منعش للبشرة، بينما الفيلر والبوتوكس أشبه بأدوات نحت وتشكيل للملامح. هل إبر النضارة الكورية آمنة؟ عند إجرائها لدى طبيب مختص أو أخصائية جلدية مرخصة، تُعتبر آمنة إلى حد كبير، ولا تتجاوز الأعراض الجانبية المحتملة بعض الاحمرار أو التورم الخفيف الذي يزول خلال ساعات. مصدر صورةسونغ هيه كيومن حسابها على إنستاغرام. خلاصة: إبر النضارة الكورية… إشراقة زجاجية للبشرة خلال دقائقلتكون حلاً سريعاً وفعّالاً يمنح بشرتك ترطيباً عميقاً وإشراقة طبيعية تدوم لأسابيع.
صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
ليست الحرارة ولا الوسائد.. دراسة تكشف سببًا غير متوقع للمعاناة من الأرق ليلًا
كشف فريق بحثي صيني عن سبب غير متوقع لمعاناة ملايين الأشخاص من الأرق، مشيرًا إلى أن المشكلة قد تكمن في بكتيريا الأمعاء أكثر مما تتعلق بالوسائد أو الطقس أو القلق الذهني. ووفقًا لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية، فإن الدراسة التي قادتها الدكتورة شانغيون شي من جامعة نانجينغ الطبية، ونشرتها مجلة الطب النفسي العام، حلّلت بيانات 386,533 شخصًا مصابين بالأرق، وقورنت ببيانات الميكروبيوم من 26,548 شخصًا في دراستين سابقتين، حيث تبيّن وجود 71 نوعًا من البكتيريا المشتركة بينها. وأظهرت النتائج أن 14 نوعًا من البكتيريا مرتبطة بزيادة خطر الأرق بنسبة تتراوح بين 1 و4%، بينما 8 أنواع أخرى تقلل الخطر بنسبة 1 إلى 3%. كما أن الأرق ذاته يؤثر في الميكروبيوم، حيث يقلل أعداد 7 أنواع بكتيرية بنسبة تصل إلى 79%، ويرفع أعداد 12 نوعًا آخر بأكثر من أربعة أضعاف. ومن بين الاكتشافات البارزة، برزت بكتيريا أودوريباكتر المعروفة بدورها في تعزيز صحة الأمعاء وتقليل الالتهاب، لكن مستوياتها كانت أقل بكثير لدى المصابين بأمراض مثل السمنة، والتهاب الأمعاء، والسكري من النوع الثاني. وتخلص الدراسة إلى أن النوم الهانئ ربما يبدأ من صحة الأمعاء. وترى الدكتورة شي أن هذه النتائج تثبت العلاقة ثنائية الاتجاه بين الأرق وتوازن بكتيريا الأمعاء، مشيرة إلى أن العلاجات المستقبلية قد تشمل التحكم بالميكروبيوم عبر البروبيوتيك، أو البريبيوتيك، أو زرع ميكروبات البراز. ورغم أهمية النتائج، تؤكد الدراسة أن جميع المشاركين من أصل أوروبي، ما يحد من تعميمها عالميًا، إضافة إلى عدم احتساب عوامل نمط الحياة مثل النظام الغذائي والنشاط البدني التي قد تؤثر على الميكروبيوم.
عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
حياة الفهد في وضع صحي حرج.. وقلق يساور محبيها
يساور القلق محبي سيدة الشاشة الخليجية الفنانة القديرة حياة الفهد، إثر تطورات وضعها الصحي الأخير، بعد أن كشف مكتبها عن أن نقلها إلى العناية المركزة جاء امتدادًا لأزمة صحية تعرضت لها منذ أكثر من أسبوعين، أعقبت إصابتها بجلطة دماغية، قبل أن تتفاقم حالتها في الأيام الماضية. وأوضح البيان الصادر عن الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني والمسرحي وصنّاع الترفيه – الذي تشغل الفنانة منصب نائب رئيسه – أن الزيارة عنها ممنوعة حاليًا حفاظًا على سلامتها، مع التوصية باحترام خصوصيتها خلال هذه المرحلة الحرجة، على أن يتم إعلان أي مستجدات فور ورودها. كما أكدت أسرتها، عبر حسابها الرسمي في «إنستغرام»، أن الفنانة ترقد حاليًا في مستشفى جابر الأحمد بالكويت تحت رعاية طبية مكثفة منذ نحو ثلاثة أيام، داعية جمهورها العريض إلى الدعاء لها بالشفاء العاجل، ومؤكدة أن محبة الناس لها هي السند الأقوى في هذه المحنة. وأفاد رئيس الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني والمسرحي خالد الراشد بأن الأزمة بدأت بعد خضوع حياة الفهد لعملية قسطرة، ظهرت بعدها أعراض الجلطة خلال يوم واحد، وأن حالتها الصحية تحظى بمتابعة مباشرة من وزيري الصحة والإعلام في الكويت، مع بحث إمكانية نقلها عبر إخلاء طبي إلى خارج البلاد إذا اقتضى الأمر لتلقي علاج متقدم غير متاح محليًا. وقد اجتاحت حالة من الغموض والتساؤلات الأوساط الفنية والجماهيرية، إذ لم تُكشف تفاصيل دقيقة عن مدى استقرار وضعها الصحي، وسط موجة تضامن واسعة من نجوم الدراما الخليجية والعربية، بينهم إلهام الفضالة، طارق العلي، خالد المظفر، باسم عبدالأمير، شيماء علي، وهبة الدري، الذين بادروا عبر وسائل التواصل الاجتماعي بالدعاء لها، مؤكدين أن حضورها الفني والإنساني في وجدان الجمهور لا يُعوّض. وفي سياق الأزمة الراهنة، تظل حياة الفهد واحدة من أبرز الأسماء التي شكّلت ملامح الدراما الخليجية منذ ستينيات القرن الماضي، عبر مسيرة امتدت لأكثر من نصف قرن قدّمت خلالها عشرات الأعمال التلفزيونية والمسرحية والإذاعية التي أسهمت في تأسيس هوية الإنتاج الفني في المنطقة. وبرغم الغموض الذي يكتنف وضعها الصحي حاليًا، فإن تاريخها الفني الحافل يضعها في موقع رمزي بارز داخل المشهد الثقافي الخليجي والعربي، ما يجعل متابعة تطورات حالتها موضع اهتمام جماهيري وإعلامي واسع، انتظارًا لما ستسفر عنه الأيام القادمة. أخبار ذات صلة
