
احتياطات روسيا تحقق قفزة أسبوعية بـ11 مليار دولار
مباشر: نمت احتياطات روسيا الدولية، التي تضم ذهباً ونقداً أجنبياً، بواقع 11 مليار دولار خلال الفترة من 16 إلى 23 مايو الجاري.
وأفاد البنك المركزي الروسي - في بيان أذاعه موقع "روسيا اليوم" الإخباري - بأن احتياطات روسيا الدولية بلغت في 23 مايو الماضي 678.5 مليار دولار، وفي 16 مايو 2025، بلغت الاحتياطات الدولية مستوى 667.5 مليار دولار، وبذلك، زادت قيمتها بمقدار 11 مليار دولار خلال أسبوع.
وارتفعت قيمة الذهب في الاحتياطات الشهر الماضي (أبريل 2025) بمقدار 18.086 مليار دولار إلى 247.036 مليار دولار، في الوقت نفسه صعدت حصة الذهب في الاحتياطات إلى مستوى قياسي بلغ 36.3%.
واحتياطات روسيا الدولية، هي أصول أجنبية عالية السيولة تحت تصرف البنك المركزي الروسي والحكومة الروسية، تتكون من العملات الأجنبية وحقوق الاقتراض الخاصة مركز الاحتياطي في صندوق النقد الدولي والذهب.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 38 دقائق
- أرقام
وكالة: بي إن بي باريبا يعتزم إغلاق 200 فرع في فرنسا بحلول 2027
يعتزم "بي إن بي باريبا" إغلاق مئات من فروعه في فرنسا بحلول عام 2027، في خطة لإعادة هيكلة أعمال التجزئة المصرفية تبدأ هذا العام من أجل تعزيز الربحية، وفقاً لما ذكرته وكالة "بلومبرج" نقلاً عن مصادر مطلعة. أفادت المصادر بأن المصرف الفرنسي يعتزم البدء بإغلاق 80 فرعاً هذا العام، و120 فرعاً خلال العام القادم. وأوضحت أنه من المتوقع أن تُسفر هذه الإجراءات عن خفض عدد موظفي شبكة الفروع التابعة للمصرف بنسبة 5% سنوياً، مع زيادة أعداد موظفي الخدمات المصرفية عبر الإنترنت والهاتف. وأضافت أن المصرف يُجري مفاوضات بشأن خطة تقليص أعداد موظفي الفروع مع النقابات العمالية المعنية التي سبق وأبلغت عن هذه الخطة في مارس الماضي. وأشارت المصادر إلى أن "بي إن بي باريبا" يعتزم عرض أدوار جديدة على الموظفين المتأثرين، والاعتماد على عدم تعيين موظفين جُدد بدلاً ممن يتقاعدون أو يستقيلون، وذلك لتجنب إجراء عمليات تسريح. ذكر متحدث باسم المصرف في بريد إلكتروني للوكالة، أن البنك قدّم للنقابات العمالية في مارس الماضي خطة طموحة لتنمية أعماله، تتضمن خارطة طريق استراتيجية. وأشار إلى أن خطة التنمية تتضمن استثمارات ذات صلة بالخدمات المصرفية التجارية والشخصية في فرنسا، وأن لكل موظف في البنك دورا في الخطة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ضربة كبيرة للبنك... سويسرا تقترح قواعد جديدة صارمة لرأسمال «يو بي إس»
اقترحت الحكومة السويسرية، يوم الجمعة، قواعد رأسمالية صارمة جديدة تُلزم عملاق المصارف «يو بي إس» بامتلاك 26 مليار دولار إضافية من رأس المال الأساسي، وذلك عقب استحواذه عام 2023 على منافسه المتعثر «كريدي سويس». وتعني هذه الإجراءات أيضاً أن «يو بي إس» سيحتاج إلى تمويل وحداته الأجنبية بالكامل، وربما تقليل عمليات إعادة شراء الأسهم. وقالت الحكومة، في بيان لها، يوم الجمعة، في إشارة إلى حيازة «يو بي إس» من سندات المستوى الأول الإضافية (AT1): «يجب تلبية الزيادة في متطلبات رأس المال الأساسي، بما يصل إلى 26 مليار دولار، للسماح بخفض حيازات سندات المستوى الأول الإضافية بنحو 8 مليارات دولار». وبالتالي، تُعادل هذه الإجراءات 26 مليار دولار إضافية من رأس المال الأساسي، بينما يُشترط 18 مليار دولار فقط من رأس المال الجديد. وهذا أقل بملياري دولار من 20 مليار دولار التي قدّرتها «جي بي مورغان» في وقت سابق من هذا الأسبوع. وقفزت أسهم «يو بي إس» بنسبة 6 في المائة عقب الإعلان. وأشار يوهان شولتز، كبير محللي الأسهم في مورنينغستار، إلى أن هذه الأخبار «كانت الأسوأ التي قد يتلقاها (يو بي إس)». وأوضح أنه بينما ستبدأ المفاوضات على الفور، ستكون هناك مرحلة طويلة لـ«يو بي إس» لتطبيق هذه الإجراءات، حيث لن يتم تطبيقها بالكامل قبل عام 2034 على أقرب تقدير. وأكّد البنك الوطني السويسري دعمه للتدابير الحكومية، لأنها «ستعزز بشكل كبير» قدرة «يو بي إس» على الصمود. وأضاف البنك الوطني السويسري، في بيان له، يوم الجمعة: «بالإضافة إلى تقليل احتمالية تعرض بنك كبير ذي أهمية نظامية، مثل (يو بي إس)، لضائقة مالية، فإن هذا الإجراء يزيد أيضاً من مساحة المناورة المتاحة للبنك لتحقيق الاستقرار في الأزمات من خلال جهوده الذاتية. وهذا يقلل من احتمالية لجوء (يو بي إس) إلى الحكومة لإنقاذه في حال وقوع أزمة». يُكافح «يو بي إس» شبح تشديد قواعد رأس المال منذ استحواذه على ثاني أكبر بنك في البلاد بسعرٍ مُخفّض، بعد سنواتٍ من الأخطاء الاستراتيجية وسوء الإدارة والفضائح في بنك «كريدي سويس». كما تعرّضت الهيئة التنظيمية المالية السويسرية (FINMA) لانتقاداتٍ لاذعةٍ بسبب ضعف إشرافها على البنك، والتوقيت النهائي لتدخلها. «أكبر من أن يفشل» ومخاوف التنافسية ويُجادل المُنظّمون السويسريون بضرورة فرض متطلبات رأس مال أقوى على «يو بي إس» لحماية الاقتصاد الوطني والنظام المالي، نظراً لتجاوز رصيد البنك 1.7 تريليون دولار في عام 2023، أي ما يُقارب ضعف الناتج الاقتصادي السويسري المُتوقّع للعام الماضي. ويُصرّ «يو بي إس» على أنه ليس «أكبر من أن يُفلس»، وأن متطلبات رأس المال الإضافية - التي من المُتوقع أن تستنزف سيولته النقدية - ستؤثر على قدرته التنافسية. وتكمن في قلب المواجهة مخاوف مُلِحّة بشأن قدرة بنك «يو بي إس» على تغطية أي خسائر مُحتملة في وحداته الأجنبية، حيث كان عليه، حتى الآن، دعم 60 في المائة من رأسماله برأسمال البنك الأم. ويمكن أن تُؤدّي متطلبات رأس المال المرتفعة إلى تقليص الميزانية العمومية للبنك ومعروضه الائتماني من خلال تعزيز تكاليف تمويل المُقرض، والحدّ من رغبته في الإقراض، بالإضافة إلى تضاؤل شهيته للمخاطرة. وبالنسبة للمساهمين، سيكون من الجدير بالملاحظة التأثير المُحتمل على الأموال التقديرية المُتاحة للتوزيع، بما في ذلك أرباح الأسهم، وإعادة شراء الأسهم، ودفعات المكافآت. وقال يوهان شولتز، كبير مُحللي الأسهم في «مورنينغ ستار»، في مُذكرة سبقت إعلان هيئة الرقابة المالية السويسرية: «في حين أن تصفية أعمال (كريدي سويس) القديمة من شأنها أن تُحرر رأس المال وتُخفّض التكاليف على بنك (يو بي إس)، فإن كثيراً من هذه المكاسب يُمكن استيعابها من خلال متطلبات تنظيمية أكثر صرامة». وقد تضع هذه الإجراءات متطلبات رأس مال بنك «يو بي إس» أعلى بكثير من تلك التي يواجهها منافسوه في الولايات المتحدة، ما يضغط على عوائده ويقلل من فرص تضييق فجوة تقييمه على المدى الطويل. حتى تصنيفه الممتاز الراسخ مقارنةً بالقطاع المصرفي الأوروبي قد تبخر مؤخراً. ويأتي احتمال فرض قواعد رأس مال سويسرية صارمة، ووجود «يو بي إس» الواسع في الولايات المتحدة من خلال قسم إدارة الثروات العالمية الرئيسي، في الوقت الذي تُلقي فيه الرسوم الجمركية التي فرضها البيت الأبيض بظلالها على حظوظ البنك. وفي تطور مفاجئ، فقد البنك لقبه كأغلى مُقرض في أوروبا القارية من حيث القيمة السوقية لصالح العملاق الإسباني «سانتاندير» في منتصف أبريل (نيسان).


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
الأسهم الأوروبية تُغلق مرتفعة وتسجل مكاسب أسبوعية
ارتفعت غالبية الأسهم الأوروبية في نهاية تعاملات الجمعة، لتسجل مكاسب أسبوعية وسط تفاؤل المستثمرين بتراجع التضخم دون المستهدف، ومواصلة المركزي الأوروبي خفض أسعار الفائدة. وفي ختام الجلسة، زاد مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.32% إلى 553 نقطة، ليُنهي تعاملات الأسبوع بمكاسب بلغت 0.90%. وتراجع مؤشر "داكس" الألماني بنسبة طفيفة ناهزت 0.10% إلى 24304 نقاط، بينما ارتفع نظيراه "فوتسي 100" البريطاني 0.31% إلى 8837 نقطة، و"كاك 40" الفرنسي 0.19% إلى 7804 نقاط. جاء هذا الأداء الإيجابي بدعم من قرار المركزي الأوروبي يوم أمس بخفض سعر الفائدة الرئيسي 25 نقطة أساس إلى 2%، بعد انخفاض التضخم في منطقة اليورو -دون مستهدف 2%- إلى 1.9% في مايو بحسب بيانات رسمية صدرت هذا الأسبوع. وعلى صعيد آخر، قفز سهم "يو بي إس" بنسبة 3.80% إلى 27.88 فرنك سويسري، رغم اقتراح الحكومة إصدار قواعد جديدة تُلزم المصرف بزيادة رأس ماله الاحتياطي بمقدار 26 مليار دولار. فسّر "جيه بي مورجان" الأداء الإيجابي للسهم بأن هذه القواعد المقترحة لن تدخل حيز التنفيذ بالكامل حتى عام 2033 في تقديره، إذ من المتوقع الانتهاء من صياغة القواعد بحلول 2027، ما يعني وجود متسع لتطبيقها على مدار 6 سنوات.