
أضرار تسخين بعض الأطعمة في الميكروويف
وأوصت فومينكو بعدم تسخين حليب الأم أو أطعمة الأطفال في فرن الميكروويف، لأن ذلك قد يؤدي إلى تسخين غير متساو يكوّن 'بقعًا ساخنة' تشكل خطرا على الطفل. وتنصح بتسخين هذه الأطعمة في حمام مائي.
ووفقا لها، لا ينبغي تسخين الخضراوات الورقية الخضراء مثل السبانخ والكرفس والخس في الميكروويف، لأن النترات التي تحتويها قد تتحول إلى نيتروزامينات ضارة. كما أن الأطعمة التي تحتوي على الفلفل والتوابل الحارة عند تسخينها تطلق مادة الكابسيسين التي تتبخر وقد تهيج الأغشية المخاطية للعينين والجهاز التنفسي.
وقالت: 'لا يُنصح بتسخين الفطر في الميكروويف، لأنه يؤدي إلى تلف البروتينات بسرعة، ما يزيد من خطر عسر الهضم. لذلك يُفضل تسخينه على الموقد على نار متوسطة'. كما قد يؤدي تسخين الزيوت النباتية مثل زيت الزيتون وزيت الكتان في الميكروويف إلى أكسدتها وفقدان خصائصها المفيدة. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 21 ساعات
- ليبانون 24
الأناناس... فاكهة استوائية بفوائد مذهلة لصحتك
الأناناس ليس فقط فاكهة استوائية لذيذة الطعم ومنعشة، بل هو أيضًا غني بالفوائد الصحية والمغذيات الطبيعية التي تجعله خيارًا مثاليًا لنمط حياة صحي. فيما يلي أبرز فوائد الأناناس التي قد تدفعك لإدراجه في نظامك الغذائي بانتظام: 1. تعزيز المناعة الأناناس يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C، وهو عنصر أساسي لتقوية الجهاز المناعي ومكافحة العدوى والأمراض. 2. يساعد على الهضم يحتوي الأناناس على إنزيم يُعرف باسم بروميلين، يساعد على تكسير البروتينات وتحسين عملية الهضم، مما يخفف من الانتفاخ والغازات. 3. مضاد للالتهابات البروميلين الموجود في الأناناس له خصائص مضادة للالتهاب، وقد يساعد في تقليل الألم والتورم خاصة في حالات التهاب المفاصل أو الإصابات الرياضية. 4. يحسن صحة البشرة بفضل غناه بفيتامين C ومضادات الأكسدة، يعزز الأناناس من إنتاج الكولاجين، مما يساهم في الحفاظ على نضارة البشرة وتأخير ظهور التجاعيد. 5. يدعم صحة القلب الأناناس يحتوي على مضادات أكسدة تساعد في خفض ضغط الدم وتقليل مستويات الكوليسترول الضار، مما يحمي القلب من الأمراض. 6. يساعد على فقدان الوزن بفضل محتواه العالي من الماء والألياف، يساعد الأناناس على الشعور بالشبع وتحفيز عملية حرق الدهون، ما يجعله مناسبًا للحمية الغذائية. 7. غني بالعناصر الغذائية الأناناس مصدر ممتاز لـ: الفيتامين C المنغنيز فيتامين B1 (الثيامين) الألياف مضادات الأكسدة الطبيعية 8. يعزز صحة العظام يحتوي الأناناس على المنغنيز، وهو عنصر مهم للحفاظ على قوة العظام والمفاصل، خاصة مع التقدم في العمر.


تيار اورغ
منذ 2 أيام
- تيار اورغ
ممارسة الرياضة قد تتصدى لسرطان الثدي
كشفت دراسة جديدة أن ممارسة الرياضة يمكن أن تساعد في مكافحة سرطان الثدي، لأنها تملأ مجرى الدم ببروتينات مضادة للمرض. وحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد شملت الدراسة 32 ناجية من سرطان الثدي، تم تقسيمهن إلى مجموعتين: الأولى شاركت في جلسة مدتها 45 دقيقة من تمارين المقاومة، والثانية مارست التدريب المتقطع عالي الكثافة (HIIT) في المدة نفسها. والتدريب المتقطع عالي الكثافة هو نوع من التمارين التي تتضمن فترات قصيرة من التمارين المكثفة للغاية، تليها فترات قصيرة من الراحة أو التمارين منخفضة الكثافة. ووجد الفريق أن المشاركات في المجموعتين شهدن ارتفاعاً مفاجئاً في مستويات بروتينات تسمى «الميوكينات» في دمائهن. وعندما عرَّض الباحثون عينات سرطان الثدي في المختبر لهذه البروتينات، لاحظوا أنها كبحت نمو الأورام بنسبة تصل إلى 30 في المائة. وقال الباحث الرئيسي للدراسة، الدكتور فرانشيسكو بيتاريغا، الأستاذ في مجال التمارين الرياضية بجامعة إديث كوان في أستراليا: «تُظهر نتائج الدراسة أن النوعين من التمارين يُنتجان هذه الميوكينات المضادة للسرطان لدى الناجيات من سرطان الثدي». وأضاف: «تُعدّ نتائج هذه الدراسة دافعاً ممتازاً لإضافة التمارين الرياضية كعلاج أساسي للسرطان». وتفرز العضلات الهيكلية الميوكينات في مجرى الدم، استجابة للتمرين، لتحفيز نمو العضلات أو حرق الدهون. وهذه البروتينات معروفة أيضاً بتأثيراتها المضادة للالتهابات. ومع ذلك، أكد فريق الدراسة أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتحديد مدى تأثير الميوكينات المنتشرة في الجسم على الناجيات من سرطان الثدي على المدى الطويل، والتأكد من عدم انتكاسهن لاحقاً. ويعد سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطانات انتشاراً في العالم. ويمثل ما يقرب من 12 في المائة من جميع أنواع السرطانات التي تصيب البشر، و25 في المائة من جميع أنواع السرطانات التي تصيب النساء.


الديار
منذ 3 أيام
- الديار
أضرار تجاهل الكربوهيدرات... ما الذي يحدث لجسمك عند حرمانه منها؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تُعد الكربوهيدرات من العناصر الغذائية الأساسية التي يعتمد عليها الجسم كمصدر رئيسي للطاقة. فهي ليست مجرد مصدر للسعرات الحرارية، بل تدخل أيضا في وظائف حيوية عديدة، مثل دعم عمل الدماغ، والحفاظ على التوازن الهرموني، وتنظيم نشاط العضلات. وعلى الرغم من انتشار الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات في السنوات الأخيرة، فإن تقليلها بشكل مفرط قد يترك آثارا سلبية ملحوظة في الصحة. عندما لا يحصل الجسم على كمية كافية من الكربوهيدرات، يبدأ في إرسال إشارات واضحة للتعبير عن حاجته إليها. من أبرز هذه العلامات الشعور المستمر بالإرهاق والضعف العام، حيث تعتمد خلايا الجسم، وخاصة خلايا الدماغ، على الغلوكوز كمصدر رئيسي للطاقة. كما قد يلاحظ الشخص صعوبة في التركيز أو بطء في الاستجابة الذهنية، نظرا الى أن المخ يحتاج إلى إمداد مستمر من الغلوكوز ليعمل بكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، قد تظهر الرغبة الشديدة في تناول السكريات والحلويات، وهي طريقة الجسم الطبيعية لتعويض النقص في الغلوكوز بسرعة. وقد تترافق هذه الرغبة مع تقلبات مزاجية أو شعور بالانزعاج العصبي، نتيجة تأثر النواقل العصبية المسؤولة عن تنظيم المزاج. إنّ حرمان الجسم من الكربوهيدرات لفترة طويلة، يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من المشكلات الصحية. فعلى المدى القصير، يبدأ الجسم في تكسير الدهون والبروتينات للحصول على الطاقة، ما قد ينتج منه زيادة إنتاج الأجسام الكيتونية، وهي مركبات قد تسبب الغثيان والدوار ورائحة فم غير محببة. أما على المدى الطويل، فقد يؤدي نقص الكربوهيدرات إلى فقدان الكتلة العضلية، خاصة إذا اعتمد الجسم على البروتينات كمصدر أساسي للطاقة. كما يمكن أن يسبب النقص المزمن للكربوهيدرات اضطرابا في عمل الجهاز الهضمي، نظرا الى قلة الألياف الغذائية التي توجد بكثرة في المصادر الصحية للكربوهيدرات مثل الحبوب الكاملة والخضراوات النشوية والبقوليات. هذا بدوره قد يؤدي إلى الإمساك أو اضطرابات في حركة الأمعاء. ومن الناحية الهرمونية، قد يتأثر توازن هرمونات الغدة الدرقية وهرمونات التوتر مثل الكورتيزول، مما ينعكس سلبا على الصحة العامة والطاقة اليومية. على الرغم من أن الإفراط في تناول الكربوهيدرات، خاصة البسيطة والمكررة، قد يؤدي إلى زيادة الوزن وارتفاع مستويات السكر في الدم، فإن تقييدها بشكل مفرط ليس الحل الأمثل. الأفضل هو اختيار مصادر صحية للكربوهيدرات، مثل الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والبقوليات، والتي توفر للجسم الطاقة إلى جانب الألياف والفيتامينات والمعادن الضرورية. كما يُنصح بتوزيع حصص الكربوهيدرات على مدار اليوم للحفاظ على استقرار مستويات الطاقة والحد من الشعور بالجوع المفاجئ. إلى ذلك، يبقى التوازن هو المفتاح؛ فالكربوهيدرات ليست عدوا للصحة كما قد يعتقد البعض، بل هي عنصر أساسي يحتاج اليه الجسم ليعمل بكفاءة. فهم إشارات الجسم والتعرف على علامات نقص الكربوهيدرات يمكن أن يساعدا على اتخاذ قرارات غذائية أكثر وعيًا للحفاظ على صحة مثالية.