
خاص: محمد النصراوي يقترب من الإحتراف في الدوري الكرواتي
وسيحترف النصراوي مقابل 350 ألف أورو ثابتة إضافة إلى 60 ألف اورو متغيرات ونسبة 15% من قيمة بيعه القادم لفائدة النادي الصفاقسي.
يذكر أن إمضاء إتفاقية الإنتقال سيتم في الساعات القادمة بعد إتفاق جميع الأطراف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ديوان
منذ 5 ساعات
- ديوان
خاص: محمد النصراوي يقترب من الإحتراف في الدوري الكرواتي
وسيحترف النصراوي مقابل 350 ألف أورو ثابتة إضافة إلى 60 ألف اورو متغيرات ونسبة 15% من قيمة بيعه القادم لفائدة النادي الصفاقسي. يذكر أن إمضاء إتفاقية الإنتقال سيتم في الساعات القادمة بعد إتفاق جميع الأطراف.


Babnet
منذ 2 أيام
- Babnet
"اليونيدو" والوكالة الايطالية للتعاون من أجل التنمية توقعان اتفاقا لتمويل مشروع "تونس المهنية " بقيمة 5ر6 مليون اورو
وقّعت منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو" والوكالة الإيطالية للتعاون من أجل التنمية، أمس الجمعة، اتفاقية تمويل بقيمة 5ر6 مليون أورو، لإطلاق مشروع "تونس المهنية - تعزيز التشغيل في تونس من خلال تكوين مهني ديناميكي"، الرامي لتعزيز تشيغل الشباب في تونس، والذي سينفذ بالتعاون مع وزارة التشغيل والتكوين المهني. ووقّع اتفاقية تمويل المشروع، سفير إيطاليا بتونس أليساندرو بروناس وممثل منظمة اليونيدو في تونس، الأسعد بن حسين، خلال موكب أقيم بمقر المكتب الإقليمي الوكالة الإيطالية للتعاون من أجل التنمية في تونس، حضره مديرة مكتب الوكالة إيزابيلا لوكافيري وممثلون عن وزارتي الإقتصاد والتخطيط، والتشغيل والتكوين المهني، وفق ما جاء في بلاغ مشترك صادر، أمس، عن هاتين المؤسستين. ويهدف المشروع المموّل بالكامل من قبل الحكومة الإيطالية والذي ينفّذ على مدى 3 سنوات، إلى تعزيز قابلية تشغيل الشباب في تونس من خلال تحديث وإعادة إحياء منظومة التكوين المهني الوطني، وسيركز على تحسين جودة التكوين المهني وتيسير الوصول إليه وملاءمته مع متطلبات سوق العمل، لا سيما لفائدة الشباب والنساء. كما سيتم في إطار هذا المشروع دعم تحديث مراكز التكوين، وإدخال طرق بيداغوجية مبتكرة، وتعزيز الشراكة بين المؤسسات العمومية والقطاع الخاص. وأعرب السفير الإيطالي، حسب البلاغ، عن التزام حكومة بلاده بالمساهمة في دعم قطاع التكوين المهني بالشراكة مع السلطات التونسية مبيّنا أن هذه المبادرة الجديدة مع منظمة اليونيدو، المنسجمة مع "خطة ماتيي لإفريقيا" والمتناغمة مع رؤية تونس 2035 ومع الاستراتيجيات الوطنية في مجالات التشغيل، والإدماج الاجتماعي والاقتصادي للشباب، والتنمية الاقتصادية، ستُتيح فتح آفاق فعلية ومستدامة للشباب التونسي، وتكوين يد عاملة مؤهلة، وتوسيع فرص العمل اللائق. ومن جهته، أكد ممثّل اليونيدو، أن "تونس المهنية"، الذي يجسد، فعلياً، التعاون الثلاثي النموذجي بين الحكومة الإيطالية، والحكومة التونسية عبر وزارة التكوين المهني والتشغيل، ومنظمة اليونيدو، يتجاوزالإطار المالي، ليُشكّل رافعة هيكلية تهدف إلى تحويل منظومة التكوين المهني إلى فرص توظيف تتماشى مع احتياجات الاقتصاد التونسي وتعزيز قابلية التشغيل وضمان الإنصاف في فرص التكوين والإدماج لفائدة الشباب والنساء والفئات الهشة، خاصة في المناطق الأقل حظاً.

تورس
منذ 3 أيام
- تورس
وزير الاقتصاد.. رغم الصدمات تونس لا زالت جاذبة للاستثمارات
واعتبر عبد الحفيظ خلال الاحتفال بثلاثينية وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي أنّ المؤسّسات الموجودة بتونس ، تشكل محرّكا أساسي في تحوّل النسيج الاقتصادي الوطني، عبر مساهمتها بشكل كبير في إحداث مواطن العمل (450 ألف موطن شغل، ما يعادل 20 بالمائة، من مواطن الشغل المتوفرة بالقطاعين الصناعي والخدماتي)، وفي التنويع القطاعي وفي تحقيق توازن الاقتصاد الكلّي (55 بالمائة من صادرات تونس تقوم بها مؤسّسات ذات رأس مال أجنبي). وتابع "بفضل الجهود، التّي تبذلها وكالة النهوض بالاستثمار، منذ إحداثها، تعد تونس ، اليوم 4004 مؤسّسة ذات مساهمة أجنبيّة، تشكل مخزونا من الاستثمارات الأجنبية المباشرة، بأكثر من 45 مليار أورو. وأضاف "لقد عملت وكالة النهوض بالاستثمار على تسهيل الانتصاب لأكثر من 120 مركز أبحاث وتطوير، ممّا جعل من تونس مجمّعا لخدمات الإعلامية". وأفاد بأنّ "عمل الوكالة تطوّر على مدى السنوات الماضية، لتتحوّل من منطق ترويجي بحت، إلى منطق المرافقة وتثمين صورة تونس". ولاحظ وزير الاقتصاد، من جهة أخرى، أنّ السنوات القادمة ستتميّز بتحديات هامّة، لكن، أيضا، بفرص غير مسبوقة مرتبطة بالتحوّل الطاقي، والرقمنة، ونقل الصناعة إلى الخارج، والذكاء الإصطناعي، والتنمية المستديمة، والأمن الغذائي والصحي. وبخصوص مواجهة هذه التحديات، أفاد عبد الحفيظ "بأنّ المقاربة المعتمدة في تونس تستند إلى ثلاث ركائز تتعلّق بتعصير الإدارة، وتعزيز الكفاءات، وتحقيق التنمية في الجهات لتجاوز التفاوت على هذا المستوى". وبشأن مسألة انصهار الهياكل المكلفة بالاستثمار، صرّح وزير الاقتصاد والتخطيط، لوسائل الإعلام، أنّ هذه الفكرة هي قيد الدرس، لتشخيص أفضل السيناريوهات ومزيد تحفيز الاستثمار في تونس.