logo
الاتحاد الأوروبي: سنقدم المزيد من المساعدات العسكرية والمالية لأوكرانيا

الاتحاد الأوروبي: سنقدم المزيد من المساعدات العسكرية والمالية لأوكرانيا

صدى البلدمنذ 19 ساعات
أكد الاتحاد الأوروبي، أنه سيقدم المزيد من المساعدات العسكرية والمالية لأوكرانيا، حسبما أفادت قناة ' القاهرة الإخبارية ' في خبر عاجل.
وقال الاتحاد الأوروبي:" ندعم الخطوات التالية "التي تعمل على سلام عادل" في أوكرانيا.
وتابع الاتحاد الأوروبي: 'الضغط على روسيا هو السبيل لمواجهة أي عدوان مستقبلي في أوروبا'.
وفي وقت سابق، قال فولوديمير زيلينسكي الرئيس الأوكراني ، اليوم الاثنين، إن التنازلات لن تقنع روسيا بوقف الأعمال القتالية في بلاده، منوها بأن هناك حاجة ملحة لتكثيف الضغط على الكرملين.
ويعقد وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي اجتماعا طارئا، اليوم الاثنين، قبل أيام من القمة المرتقبة بين ترامب وبوتين، التي يخشى أن يتم فيها إبرام تسوية بشأن الحرب في أوكرانيا على حساب كييف.
وكتب على "إكس": "روسيا تطيل أمد الحرب ولذلك تستحق أن تواجه ضغطا دوليا أكبر.. روسيا ترفض وقف القتل ولذلك يجب ألا تتلقى أي مكافآت أو مزايا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وجه جديد للنساء المحافظات... من هي ماي ميلمان رأس الحربة في معركة ترامب ضد الجامعات؟
وجه جديد للنساء المحافظات... من هي ماي ميلمان رأس الحربة في معركة ترامب ضد الجامعات؟

النهار

timeمنذ 3 دقائق

  • النهار

وجه جديد للنساء المحافظات... من هي ماي ميلمان رأس الحربة في معركة ترامب ضد الجامعات؟

ماي ميلمان، محامية في السابعة والثلاثين من عمرها وخريجة كلية الحقوق في جامعة هارفارد، تعدّ العقل المدبّر الأقل شهرة وراء الحملة المكثفة التي تقودها إدارة ترامب لإخضاع كبرى الجامعات الأميركية. تناولت "نيويورك تايمز" سيرة ميلمان ودورها من موقعها كمستشارة أولى في البيت الأبيض، "استخدمت بحرفية أدوات نفوذ متنوعة من التمويل الفدرالي إلى تأشيرات الطلاب والتحقيقات الحقوقية، للضغط على مؤسسات التعليم العالي وإعادة رسم ملامحها". دخلت ميلمان المشهد بقوة منذ بداية الولاية الثانية لترامب، مع توسع صلاحياتها لتشمل صياغة سياسات "مثيرة للجدل"، أبرزها أوامر تنفيذية تعيد تعريف النوع الاجتماعي بجنسين فقط وتلغي برامج التنوع والشمول. وبحلول حزيران/يونيو، كانت هذه التغييرات قد أجبرت جامعة بنسلفانيا على مواءمة سياساتها الرياضية مع رؤية الإدارة التي تمنع الفتيات والنساء المتحولات جنسياً من المشاركة في الرياضات النسائية. بالإضافة إلى دورها في إبرام صفقات وتسويات ضخمة مثل اتفاق بقيمة 221 مليون دولار مع جامعة كولومبيا. كما لعبت دوراً محورياً في محاولات تقييد تسجيل الطلاب الدوليين بجامعة هارفارد. تعرف ميلمان داخل البيت الأبيض بقدرتها على تحويل الأفكار المتناثرة إلى سياسات قابلة للتنفيذ، وتصف نفسها بـ"ملتقط الأفكار العائمة". وعلى الرغم من أنها تؤكد أنها لم تنضم للإدارة بهدف استهداف هارفارد، حيث درست وأمضت "وقتاً ممتعاً"، فإنها أصبحت رأس الحربة في استراتيجية تصفها الأوساط الأكاديمية بالهجومية، لما لها من تبعات بعيدة المدى على حرية البحث والتعليم وممارسات القبول الجامعي في أرقى المؤسسات الأكاديمية الأميركية، وفق "نيويورك تايمز" التي ترى أن الهدف الأكبر لترامب وميلمان، ما زال هو هارفارد. كانت المحادثات تبدو وكأنها تتقدم، مع إشارة الجامعة إلى استعدادها لإنفاق 500 مليون دولار للتوصل إلى تسوية. لكن يوم الجمعة، رفعت الإدارة الضغط مرة أخرى، عبر تحقيق جديد يتعلق ببراءات اختراع وصفتها الجامعة بأنها "محاولة انتقامية أخرى تستهدف هارفارد لأنها تدافع عن حقوقها وحريتها". تقول ميلمان إنها لم تنضم إلى إدارة ترامب الثانية بهدف الإطاحة بهارفارد، حيث كانت قد استمتعت في معظم الوقت بدراستها العليا هناك. بل تم استقطابها إلى البيت الأبيض نظراً لأدوارها المختلفة خلال ولاية ترامب الأولى. وفي الولاية الثانية، كان من المقرر أن تساعد في الانتقال، وتكتب سيل الأوامر التنفيذية الأولى، وتضع آلية لتحويل وعود الحملة الانتخابية إلى سياسة فعلية. وتقول إنها كانت تخطط دائماً للمغادرة بعد ستة أشهر. خلال تلك الفترة، أصبحت ميلمان جزءًا من أحد أكثر مشاريع البيت الأبيض إثارة للانقسام، وهو مسعى سياسي وقانوني واسع النطاق لاجتثاث ما تعتبره الإدارة تحيّزاً ليبرالياً في الجامعات، وردع استخدام العِرق كمعيار في القبول. الأوامر التنفيذية التي كتبتها بشأن النوع الاجتماعي أثارت معارضة من نشطاء حقوق الإنسان الذين قالوا إن هذه القرارات تعزز التمييز. كما اتهمت مجموعات طلابية وأكاديمية الإدارة بانتهاك التعديل الأول عبر محاولة إملاء من يمكن للجامعات توظيفه، وأي الطلاب يمكن قبولهم، وأي المواضيع يمكن تدريسها. تمثّل ميلمان الصورة التي تحاول ادارة ترامب تظهيرها عن النساء المحافظات عبر كسر صورة نمطية سائدة. وهذه الزاوية تحديداً تناولتها "وول ستريت جورنال"، حيث أوردت أن النساء المحافظات غالباً ما يصورن كمزيج من الزوجات التقليديات، وداعِمات للإنجاب بكثرة، وطامحات بحماس لنيل "معاملة الأميرات". لكن نموذجاً مختلفاً تماماً يبدو أشبه بماي ميلمان، الأم العاملة بدوام يفوق الكامل، والتي يتحدث عنها آخرون في اليمين بإعجاب شديد. في سن السابعة والثلاثين، تشغل ميلمان منصب مساعدة نائب الرئيس ومستشارة أولى للسياسات في البيت الأبيض لدى دونالد ترامب. وهي حامل بطفلها الثالث، وتعود بالطائرة إلى منزلها في هيوستن مساء كل جمعة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع أسرتها. ذات مرة، أجرت مقابلة إعلامية كبيرة بعد أسبوع واحد من الولادة، وهي خائفة أن تتعرض لتسرب الحليب أمام الكاميرا. أما طفلها الأول، الذي لم يتم عامه الثالث بعد، فقد سافر بالفعل على متن الطائرة 14 مرة. تقول ميلمان في مقابلة: "الناس يقولون لي: "عندما تكونين في المنزل، آمل أن تتمكني حقاً من التواصل مع أطفالك"، وأنا أقول: "أنتم مجانين. عندما أكون في المنزل، أكون متصلة هاتفياً طوال الوقت". خلال الأسبوع، تتولى المربية وزوجها ديفيد، إيقاظ الأطفال من النوم، وتغيير حفاضاتهم، وإطعامهم، وإعادتهم إلى السرير، مع التأكد من تشغيل غسالة الصحون. ميلمان تفوّت الكثير من سنوات أطفالها الأولى، لكنها لا تشكك في قراراتها ولا تشعر بالذنب حيالها. بل تعتبر نفسها محظوظة. وتقول: "ليس لديّ عقلية الضحية. عليك أن تمارس قدراً معيناً من التحكم في مسار حياتك، وأن تركز على الأمور التي تستطيع التعامل معها دون الهوس بما لا تستطيع".

الفلبين تعبر عن قلقها من تصرفات الصين "الخطيرة" بعد حادث تصادم سفينتين
الفلبين تعبر عن قلقها من تصرفات الصين "الخطيرة" بعد حادث تصادم سفينتين

صوت بيروت

timeمنذ 25 دقائق

  • صوت بيروت

الفلبين تعبر عن قلقها من تصرفات الصين "الخطيرة" بعد حادث تصادم سفينتين

عبّرت الفلبين عن قلقها البالغ اليوم الثلاثاء بشأن ما وصفته بأنه 'مناورات خطيرة وتدخل غير قانوني' من قبل السفن الصينية خلال مهمة إمداد خفر السواحل للصيادين الفلبينيين في منطقة سكاربورو شوال في بحر الصين الجنوبي. ونشر خفر السواحل الفلبيني ثلاث سفن أمس الاثنين لتوصيل إمدادات، مثل الوقود والثلج، إلى عشرات الصيادين الذين يعملون حول الجزيرة المرجانية المتنازع عليها عندما واجهوا 'أعمالا خطرة' و'أعمال عرقلة' من السفن الصينية في المنطقة. وقالت وزارة الخارجية الفلبينية في بيان 'لم تشكل أفعالهم خطرا جسيما على الأفراد والسفن الفلبينية فحسب، بل أدت أيضا إلى التصادم المؤسف بين السفينتين الصينيتين'. وأظهرت لقطات لخفر السواحل الفلبيني سفينة خفر سواحل صينية وهي تتعقب سفينة خفر سواحل فلبينية قبل أن تقطع سفينة تابعة للبحرية الصينية مسارها فجأة وتصطدم بها وتلحق أضرارا بسفينة خفر السواحل الصينية. وكان هذا أول تصادم معروف بين السفن الصينية في المنطقة. وقال الجنرال روميو براونر، رئيس أركان الجيش الفلبيني 'تقييمنا هو أن الهدف الحقيقي للسفينة التابعة لبحرية جيش التحرير الشعبي الصيني هو صدم (سفينة) خفر السواحل الفلبينية. وهذا أيضا (هو) تقييم خفر السواحل الفلبيني'. ونددت الولايات المتحدة بأفعال الصين، وقالت السفيرة الأمريكية لدى مانيلا ماري كاي كارلسون على موقع إكس 'نندد بهذا العمل المتهور الذي قامت به الصين ضد سفينة فلبينية'. وأمس الاثنين، قال خفر السواحل الصيني إنه اتخذ الإجراءات اللازمة لطرد السفن الفلبينية من المياه المحيطة بسكاربورو شوال. وتمثل هذه المواجهة أحدث حلقة في سلسلة من الحوادث وسط فترة من التوترات المتصاعدة بين مانيلا وبكين بشأن النزاعات الإقليمية في بحر الصين الجنوبي.

الخارجية السورية: اتفاق على تشكيل مجموعة عمل مع الأردن وأميركا لتعزيز وقف النار بالسويداء
الخارجية السورية: اتفاق على تشكيل مجموعة عمل مع الأردن وأميركا لتعزيز وقف النار بالسويداء

صوت بيروت

timeمنذ 25 دقائق

  • صوت بيروت

الخارجية السورية: اتفاق على تشكيل مجموعة عمل مع الأردن وأميركا لتعزيز وقف النار بالسويداء

وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، ونظيره الأردني أيمن الصفدي، و المبعوث الأميركي توماس باراك أعلنت وزارة الخارجية السورية، الثلاثاء، في أعقاب اجتماع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، ونظيره الأردني أيمن الصفدي، و المبعوث الأميركي توماس باراك في الأردن، الاتفاق على تشكيل مجموعة عمل ثلاثية لدعم جهود الحكومة السورية في تعزيز وقف إطلاق النار في السويداء. وذكرت الوزارة السورية، في بيانها، أن 'الاجتماع الثلاثي يرحب بجهود الحكومة لمحاسبة مرتكبي الانتهاكات وتهيئة الظروف لعودة النازحين في السويداء'. وبحث الاجتماع، بحضور مُمثّلين عن المؤسسات المعنية في الدول الثلاث، تثبيت قرار وقف إطلاق النار في محافظة السويداء جنوبي سوريا، والتي شهندت اشتباكات دامية في يوليو الماضي، والعمل على إيجاد حلول للأزمة التي تشهدها المحافظة إضافة إلى سبل دعم عملية إعادة بناء ودعم استقرار سوريا. اجتماع سوري أردني أمريكي بالعاصمة الأردنية عمان — وزارة الخارجية والمغتربين السورية (@syrianmofaex) August 12, 2025 اجتماع سوري أردني أمريكي بالعاصمة الأردنية عمان — وزارة الخارجية والمغتربين السورية (@syrianmofaex) August 12, 2025 وقد سبق الاجتماع، لقاء بين الشيباني والصفدي. وبحسب ما أوردته وزارة الخارجية الأردنية في بيانها عبر منصة 'إكس'، فإن الاجتماع تطرق إلى 'سبل دعم عملية إعادة بناء سوريا على الأسس التي تضمن أمنها واستقرارها وسيادتها وتلبي طموحات شعبها الشقيق وتحفظ حقوق كل السوريين، استكمالاً للمباحثات التي كانت استضافتها عمّان في 19 يوليو، لبحث تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء في جنوب سوريا وحل الأزمة هناك'. يجتمع الآن نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي @AymanHsafadi، ووزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد الشيباني @AsaadHShaibani، قُبَيل بدء الاجتماع الثلاثي الأردني-السوري- الأميركي المشترك لبحث الأوضاع في سوريا، وسبل دعم عملية إعادة بناء سوريا على الأسس… — وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية (@ForeignMinistry) August 12, 2025 وعقد الصفدي والشيباني وباراك في يوليو الماضي، اجتماعاً ثلاثياً في عمان، أسفر عن اتفاق على خطوات عملية تستهدف دعم سوريا في تنفيذ اتفاق وقف النار في السويداء، 'بما يضمن أمن واستقرار سوريا ويحمي المدنيين، ويضمن بسط سيادة الدولة وسيادة القانون على كل الأرض السورية'. وتضمنت بنود الاتفاق 'الخطوات العملية مواضيع تتعلق بتثبيت وقف إطلاق النار، ونشر قوات الأمن السورية في محافظة السويداء، وإطلاق سراح المحتجزين لدى كل الأطراف وجهود المصالحة المجتمعية في المحافظة، وتعزيز السلم الأهلي، وإدخال المساعدات الإنسانية'. وأكد الصفدي وباراك على تضامن الأردن والولايات المتحدة مع سوريا واستقرارها ووحدة أراضيها، مشددين على أن أمن سوريا واستقرارها ركيزة لاستقرار المنطقة. كما رحّب الجانبان بالتزام الحكومة السورية بـ'محاسبة كل المسؤولين عن التجاوزات بحق المواطنين السوريين في محافظة السويداء، ودعم الجهود المُستهدِفة نبذ العنف والطائفية ومحاولات بث الفتنة والتحريض والكراهية'. وكانت سوريا قد أعلنت في 19 يوليو، وقف إطلاق النار في السويداء، جنوب البلاد، فيما نشرت 'الرئاسة الروحية لطائفة الدروز الموحدين' بنود ما قالت إنه اتفاق بناء على مفاوضات جرت برعاية 'دول ضامنة'. اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء وكانت سوريا، أعلنت الشهر الماضي، وقف إطلاق النار في السويداء، فيما نشرت 'الرئاسة الروحية لطائفة الدروز الموحدين' بنود ما قالت إنه اتفاق بناء على مفاوضات جرت برعاية 'دول ضامنة'. ودعت الرئاسة السورية، في بيان، 'جميع الأطراف دون استثناء'، إلى الالتزام الكامل بقرار وقف إطلاق النار، و'وقف كافة الأعمال القتالية فوراً في جميع المناطق، وضمان حماية المدنيين وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون أي عوائق'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store