logo
هذه الأطعمة تنظف الكبد وتحميه من الدهون

هذه الأطعمة تنظف الكبد وتحميه من الدهون

أكدت تقارير طبية على أهمية تضمين بعض الأطعمة المحددة في النظام الغذائي اليومي، نظراً لما لها من دور فعال في تعزيز صحة الكبد، والوقاية من مرض الكبد الدهني.
هل تعاني من مشاكل في الكبد؟ أدخل هذه الأطعمة في نظامك
وقالت التقارير إن مرض الكبد الدهني يعد من أكثر أمراض الكبد المزمنة شيوعاً في العصر الحديث، خاصة بين من يعانون من السمنة أو يتبعون أنظمة غذائية غير صحية.
شاهد أيضاً: تحذيرات: النوم الطويل قد يكون علامة على مشكلات صحية
وأوضحت أن هذا المرض يتمثل في تراكم الدهون داخل خلايا الكبد، مما يضعف قدرته على أداء وظائفه الحيوية.
وأشارت التقارير إلى أن بعض الخضراوات، مثل القرنبيط، وبراعم بروكسل، والملفوف الصيني، تحتوي على مركبات طبيعية نشطة، مثل إيزوثيوسيانات وإندول، وهي مواد مضادة للأكسدة تساهم في تحسين قدرة الكبد على التخلص من السموم.
ولفتت إلى أن هذه المركبات تعد أساسية في عملية إزالة المواد الضارة من الجسم، بما في ذلك الكحول وبعض أنواع الأدوية، مشيرة إلى أن بعض الدراسات قد أكدت فعالية هذه المركبات في تحسين صحة الكبد.
ونوهت التقارير إلى أنه من ضمن الأطعمة الأخرى المفيدة: المكسرات والبذور، لافتة إلى أن دراسات حديثة أثبتت أن تناول 15 إلى 30 غراماً من هذه الأغذية يومياً، يساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي.
شاهد أيضاً: دراسة اعتدال الزنك مفتاح العمر الطويل والإفراط يسرع الشيخوخة
ونصحت كذلك بإدخال المكسرات، لمن لا يعاني من حساسية تجاهها، في النظام الغذائي، نظراً لأنها غنية بالدهون الصحية التي لا تدعم فقط صحة الكبد، بل الجسم عموماً.
وشددت التقارير على ضرورة تناول الأطعمة الغنية بالألياف، خاصة الحبوب الكاملة، منوهة إلى أن بعض الدراسات أشارت إلى أن استبدال نصف الوجبات اليومية بمنتجات الحبوب الكاملة، قد ساعد في تقليل مستويات إنزيمات الكبد، وتحسين حالته بشكل واضح لدى المصابين بالكبد الدهني غير الكحولي.
تم نشر هذا المقال على موقع

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هذه الأطعمة تنظف الكبد وتحميه من الدهون
هذه الأطعمة تنظف الكبد وتحميه من الدهون

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • البلاد البحرينية

هذه الأطعمة تنظف الكبد وتحميه من الدهون

أكدت تقارير طبية على أهمية تضمين بعض الأطعمة المحددة في النظام الغذائي اليومي، نظراً لما لها من دور فعال في تعزيز صحة الكبد، والوقاية من مرض الكبد الدهني. هل تعاني من مشاكل في الكبد؟ أدخل هذه الأطعمة في نظامك وقالت التقارير إن مرض الكبد الدهني يعد من أكثر أمراض الكبد المزمنة شيوعاً في العصر الحديث، خاصة بين من يعانون من السمنة أو يتبعون أنظمة غذائية غير صحية. شاهد أيضاً: تحذيرات: النوم الطويل قد يكون علامة على مشكلات صحية وأوضحت أن هذا المرض يتمثل في تراكم الدهون داخل خلايا الكبد، مما يضعف قدرته على أداء وظائفه الحيوية. وأشارت التقارير إلى أن بعض الخضراوات، مثل القرنبيط، وبراعم بروكسل، والملفوف الصيني، تحتوي على مركبات طبيعية نشطة، مثل إيزوثيوسيانات وإندول، وهي مواد مضادة للأكسدة تساهم في تحسين قدرة الكبد على التخلص من السموم. ولفتت إلى أن هذه المركبات تعد أساسية في عملية إزالة المواد الضارة من الجسم، بما في ذلك الكحول وبعض أنواع الأدوية، مشيرة إلى أن بعض الدراسات قد أكدت فعالية هذه المركبات في تحسين صحة الكبد. ونوهت التقارير إلى أنه من ضمن الأطعمة الأخرى المفيدة: المكسرات والبذور، لافتة إلى أن دراسات حديثة أثبتت أن تناول 15 إلى 30 غراماً من هذه الأغذية يومياً، يساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي. شاهد أيضاً: دراسة اعتدال الزنك مفتاح العمر الطويل والإفراط يسرع الشيخوخة ونصحت كذلك بإدخال المكسرات، لمن لا يعاني من حساسية تجاهها، في النظام الغذائي، نظراً لأنها غنية بالدهون الصحية التي لا تدعم فقط صحة الكبد، بل الجسم عموماً. وشددت التقارير على ضرورة تناول الأطعمة الغنية بالألياف، خاصة الحبوب الكاملة، منوهة إلى أن بعض الدراسات أشارت إلى أن استبدال نصف الوجبات اليومية بمنتجات الحبوب الكاملة، قد ساعد في تقليل مستويات إنزيمات الكبد، وتحسين حالته بشكل واضح لدى المصابين بالكبد الدهني غير الكحولي. تم نشر هذا المقال على موقع

11 نصيحة بسيطة للحفاظ على صحة الكبد
11 نصيحة بسيطة للحفاظ على صحة الكبد

البلاد البحرينية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

11 نصيحة بسيطة للحفاظ على صحة الكبد

العربية.نت: يلعب الكبد دورًا هامًا في الحفاظ على التوازن الهرموني وتنظيم عملية الأيض ودعم الهضم، لذا من الضروري اتباع أنماط غذائية ونمط حياة صحي يدعم صحة الكبد. وبحسب ما نشره موقع Hindustan Times، نصحت خبيرة التغذية براتيما ناغاراج، بخطوات بسيطة للحفاظ على صحة الكبد، وقالت ناغاراج "إذا كان الشخص يشعر بالانتفاخ والخمول وعدم القدرة على إنقاص الوزن، أو كانت المرأة تعاني من متلازمة ما قبل الحيض، أو مشاكل هرمونية، أو اضطرابات في الدورة الشهرية، أو حب الشباب، أو تقلبات الحالة المزاجية، أو أورام ليفية أو أكياس أو أي علامات أخرى على هيمنة هرمون الإستروجين"، فإن الكبد يحتاج بشدة إلى اتباع النصائح التاليةِ: 1. تناول الخضراوات الصليبية لأنها غنية بمركبات الكبريت، تدعم خضراوات مثل البروكلي والملفوف والقرنبيط والكرنب عملية إزالة السموم من الكبد واستقلاب الإستروجين. 2. تناول أعشابًا مفيدة يمكن دعم عملية إزالة السموم من الكبد بالأعشاب الطبية مثل شوك الحليب والهندباء وعرق السوس والكركم. 3. ماء الليمون الدافئ يُحفز بدء اليوم بتناول ماء الليمون الدافئ وظائف الكبد، ويُساعد على الهضم، ويساعد الجسم على التخلص من السموم بشكل طبيعي. 4. التخلص من مُسببات إجهاد الكبد يُرهق الكافيين والسكر والأطعمة المُصنعة والوجبات السريعة الكبد، مما يُبطئ عملية إزالة السموم ويُسبب الالتهاب. 5. شرب كميات كافية من الماء يُساعد شرب 2-3 لترات (8-12 كوبًا) من الماء يوميًا على طرد السموم بفعالية، مما يُحافظ على وظائف الكبد على النحو الأمثل. 6. التعرق يعزز التعرق من خلال التمارين الرياضية أو ساونا الأشعة تحت الحمراء عملية إزالة السموم، مما يساعد الكبد على التخلص منها عبر الجلد. 7. الصيام طوال الليل يسمح الصيام لمدة 12 ساعة على الأقل للكبد بالراحة والتجدد وإزالة السموم بكفاءة، مما يحسن الصحة الأيضية بشكل عام. 8. تقليل السموم ينبغي اختيار الأطعمة العضوية ومنتجات التنظيف والعناية بالبشرة الطبيعية لتقليل العبء الزائد على الكبد من السموم البيئية. 9. تناول الألياف تساعد الألياف الموجودة في الخضراوات والفواكه والبذور على ربط السموم والهرمونات، مما يدعم صحة الأمعاء وحركة الأمعاء ويسهل التخلص من السموم، مما يخفف من عبء عمل الكبد. 10. كمادات زيت الخروع يمكن وضع كمادات زيت الخروع على الكبد لتعزيز الدورة الدموية ودعم عملية إزالة السموم وتقليل الالتهابات وتحسين وظائف الكبد. 11. تناول عناصر أساسية للكبد يعتمد الكبد على العناصر الغذائية الأساسية مثل الحديد والنحاس وفيتاميناتA و CوD وE. إن تناول الأطعمة الغنية بهذه العناصر الغذائية، مثل الخضراوات الورقية والحمضيات والمكسرات والبذور والبيض والبروتينات الحيوية، يؤدي إلى تعزيز عملية إزالة السموم، وحماية خلايا الكبد وتحسين وظائف الكبد.

بدائل طبيعية لـ"أوزمبيك" تعزز عملية الهضم وتخفض الشهية
بدائل طبيعية لـ"أوزمبيك" تعزز عملية الهضم وتخفض الشهية

البلاد البحرينية

time١٠-١١-٢٠٢٤

  • البلاد البحرينية

بدائل طبيعية لـ"أوزمبيك" تعزز عملية الهضم وتخفض الشهية

حقق دواء "أوزمبيك"، الذي يستخدم بشكل رئيسي لعلاج مرض السكري من النوع 2، انتشارا واسعا خاصة مع استخدامه أيضا كوسيلة لفقدان الوزن. يعتمد الدواء على المكون النشط "سيماغلوتايد"، الذي يساعد في تنظيم الشهية عن طريق إبطاء عملية الهضم. ورغم فعاليته في هذا المجال، إلا أن له العديد من الآثار الجانبية المحتملة، مثل الغثيان والتقيؤ واضطرابات الجهاز الهضمي، وفقا لما ذكره الموقع الرسمي للمنتج. ولحسن الحظ، كشف الخبراء عن طرق طبيعية يمكن من خلالها تعزيز مستويات "الببتيد الشبيه بالغلوكاغون-1" (GLP-1)، وهو هرمون تفرزه الأمعاء ويساهم في تنظيم الجوع والهضم. فبدلا من اللجوء إلى الأدوية، يمكن تحفيز إنتاج هذا الهرمون من خلال تعديلات غذائية بسيطة يمكن أن تحقق الفوائد نفسها. وبهذا الصدد، أوضح الدكتور جيسي باينز في حديثه لمجلة "فوربس"، أنه من الممكن تحفيز الجسم على إنتاج GLP-1 عبر إدخال بعض الأطعمة التي تعزز من إفرازه، ما يتيح خيارا طبيعيا وآمنا للتحكم في الشهية. وفيما يلي 4 أنواع من الأغذية تساعد في زيادة مستويات GLP-1: - الألياف القابلة للذوبان تعتبر الألياف القابلة للذوبان من العوامل الرئيسية في تحفيز إنتاج GLP-1. وهذه الألياف، التي تذوب في الماء وتشكل مادة هلامية في الأمعاء، تخضع للتخمير بواسطة بكتيريا الأمعاء، ما يؤدي إلى إنتاج أحماض دهنية قصيرة السلسلة تحفز إفراز GLP-1. وتشمل المصادر الغنية بالألياف القابلة للذوبان: الشوفان والفاصوليا والعدس والفواكه، مثل البرتقال والمشمش، والخضروات، مثل البروكلي وبراعم بروكسل. - البروتين الخالي من الدهون يساهم البروتين الخالي من الدهون في تعزيز مستويات GLP-1 بشكل فعال. ويمكن الحصول على البروتين من مصادر نباتية مثل الفاصوليا والعدس وفول الصويا، بالإضافة إلى البروتينات الحيوانية مثل الدجاج والأسماك والبيض. وعند تحلل البروتينات في الجسم، يتم تحفيز إفراز GLP-1، ما يعزز الشعور بالشبع ويساعد في تنظيم الجوع. - الدهون الصحية تلعب الدهون الصحية دورا مهما في التحكم في الشهية وتحفيز إفراز GLP-1. وتوجد الدهون الأحادية غير المشبعة في زيت الزيتون والأفوكادو والمكسرات، بينما توجد الدهون المتعددة غير المشبعة في الأسماك الدهنية مثل السلمون. وأظهرت الدراسات أن تناول الوجبات التي تحتوي على زيت الزيتون يعزز استجابة أقوى لـ GLP-1 مقارنة بالوجبات التي تحتوي على الزبدة، ما يساهم في تحسين التحكم في الشهية. - الأطعمة الغنية بالبوليفينول يمكن تعزيز مستويات GLP-1 عبر تناول الأطعمة الغنية بالبوليفينول. وتشمل هذه الأطعمة: السبانخ والتفاح والتوت. وتعمل هذه الأطعمة على دعم إفراز GLP-1، إضافة إلى تحسين الصحة العامة عن طريق تقليل الالتهابات وتحسين حساسية الأنسولين. وإذا كنت تبحث عن طريقة طبيعية للتحكم في الشهية وتحفيز الهضم، فإن إدخال الأطعمة المذكورة في نظامك الغذائي قد يقدم بديلا آمنا وفعالا للأدوية مثل "أوزمبيك"، وفقا للخبراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store