
ترامب يوقّع أول قانون فيدرالي للعملات المستقرة المدعومة بالدولار
وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، قانونًا جديدًا يمثل أول إطار تنظيمي فيدرالي خاص بالعملات المستقرة المدعومة بالدولار الأمريكي، في انتصار يُحسب لقطاع العملات المشفرة الساعي لتعزيز شرعيته ونفوذه في واشنطن.
وجاء التوقيع على القانون خلال مراسم أُقيمت في البيت الأبيض، حيث قال ترامب: ..تعهدتُ باستعادة الحرية والريادة الأمريكية، وجعل الولايات المتحدة عاصمة العملات المشفرة في العالم، وهذا ما حققناه…
القانون الجديد، المعروف باسم ..GENIUS..، يُنظم عملية إصدار العملات المستقرة من قبل الشركات الأمريكية، ويحدد كيفية إدارتها واستخدامها في المدفوعات اليومية. ويُعد هذا التشريع أول اعتراف رسمي من الحكومة الفيدرالية بالعملات المستقرة، ما يُتوقع أن يمهد الطريق أمام استخدامها على نطاق أوسع داخل النظام المالي الأمريكي، ويدعم تحول واشنطن إلى مركز عالمي لصناعة الأصول الرقمية. لكن القانون لم يمر دون إثارة جدل سياسي، فقد نصّ على حظر تحقيق أعضاء الكونغرس وأفراد أسرهم أرباحًا شخصية من العملات المستقرة، فيما استُثني من هذا الحظر الرئيس ترامب وعائلته. هذا الاستثناء أثار انتقادات حادة من عدد من النواب الديمقراطيين، واعتبروه إخلالًا بمبدأ تكافؤ الفرص، وهو ما تسبب سابقًا في تعطيل تمرير القانون داخل مجلس النواب. ورغم ذلك، يشكل ..GENIUS.. تتويجًا لجهود استمرت لأشهر داخل الكونغرس، حيث يدفع عدد من المشرعين الجمهوريين باتجاه إقرار قوانين تدعم القطاع الرقمي وتقلص نفوذ الهيئات الفيدرالية في مراقبته. وفي السياق ذاته، أقر مجلس النواب مشروعين قانونيين آخرين من شأنهما أن يعيدا رسم خريطة الرقابة على العملات الرقمية. الأول هو ..قانون مكافحة مراقبة العملات الرقمية للبنوك المركزية (CBDC)..، والذي يمنع إنشاء أي عملة رقمية مركزية من قِبل الاحتياطي الفيدرالي، وهو ما يُعد انتصارًا آخر للمحافظين الرافضين لما يعتبرونه ..أدوات مراقبة مالية حكومية…
أما المشروع الثاني، فهو ..قانون CLARITY..، الذي يعيد توزيع الصلاحيات بين هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC) وهيئة تداول السلع الآجلة (CFTC) للإشراف على الأصول الرقمية الأخرى، دون أن يشمل العملات المستقرة التي ينظمها قانون ..GENIUS… وقد أُحيل القانونان إلى مجلس الشيوخ، حيث لا يزال مصيرهما غير محسوم في ظل الانقسامات السياسية القائمة.
المصدر: عاجل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 37 دقائق
- Independent عربية
جولة محادثات سلام جديدة بين موسكو وكييف بإسطنبول
ذكرت وكالة "تاس" الروسية للأنباء، اليوم الأربعاء، أن روسيا وأوكرانيا شرعتا في جولة ثالثة من محادثات السلام في إسطنبول بتركيا. ونقلت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء عن مصدر أن فلاديمير ميدينسكي رئيس الوفد الروسي ونظيره الأوكراني رستم أوميروف عقدا اجتماعاً منفرداً في إسطنبول قبل جولة ثالثة من محادثات السلام. في الأثناء، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن بلاده تأمل في أن يجري وفدا أوكرانيا وروسيا محادثات تركز على النتائج بشأن المذكرات التي تبادلها الجانبان. وأضاف في كلمته خلال افتتاح الجولة الثالثة من المحادثات الأوكرانية - الروسية في إسطنبول، أن هدف تركيا هو "إنهاء هذه الحرب الدموية في أقرب وقت ممكن"، وتابع "الهدف النهائي هنا، بالطبع، هو وقف إطلاق النار الذي سيمهد الطريق للسلام". تعزيز دفاعات أوكرانيا الجوية وسط هذه الأجواء ، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه ناقش تعزيز الدفاعات الجوية الأوكرانية مع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في كييف اليوم، وأضاف زيلينسكي عبر منصة "أكس" أنهما بحثا أيضا فرص الإنتاج المشترك للأسلحة. فترة "طويلة للغاية" واليوم، أعلنت وزارة الدفاع الروسية السيطرة على قرية فاراتسيني في منطقة سومي شمال شرقي أوكرانيا. وفي هذا الصدد، اعتبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن المهلة التي حددها ترمب بـ50 يوماً تشكل فترة "طويلة للغاية" في وقت "يموت مدنيون أبرياء كل يوم". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأدى النزاع الذي بدأ في فبراير (شباط) 2022 بغزو روسي واسع النطاق لأوكرانيا، إلى مقتل عشرات آلاف العسكريين والمدنيين على الجانبين. ويبدو أن احتمال إحراز تقدم يذكر ما زال محدوداً إذ إن مواقف الجانبين متعارضة بشكل كبير. ونظمت جولتان من المحادثات في مايو (أيار) ويونيو (حزيران) في إسطنبول لكنهما فشلتا في تحقيق أي اختراق، لكن البلدين اتفقا على تبادل مئات الأسرى من كل جانب وإعادة جثث جنود. وأشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الثلاثاء إلى أنه يتوقع مناقشة عمليات تبادل جديدة مع موسكو وإعادة أطفال أوكرانيين نقلوا قسراً إلى روسيا، معرباً عن رغبته في "التحضير لاجتماع" مع نظيره فلاديمير بوتين من أجل "وضع حد فعلي لهذه الحرب". ميدانياً، تتواصل المعارك على الجبهات ويستمر القصف الروسي على أوكرانيا. وليل الثلاثاء- الأربعاء، استهدفت 71 مسيرة روسية أوكرانيا، وفقاً لسلاح الجو الأوكراني، ما أدى إلى إصابة طفلين بجروح في منطقة خيرسون (جنوب) حيث قتلت امرأة أيضاً في قصف مدفعي روسي، وفقاً للسلطات المحلية. من جهته، أعلن الجيش الروسي تحييد 33 مسيرة أوكرانية أطلقت خلال الليل على الأراضي الروسية. وقدمت روسيا قائمة مطالب تشمل انسحاب القوات الأوكرانية من أربع مناطق أعلنت موسكو ضمها في سبتمبر (أيلول) 2022، لكنها لا تسيطر عليها بالكامل إضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها في عام 2014، وطلبت من كييف رفض كل أشكال الدعم العسكري الغربي وعدم الانضمام إلى الناتو. وترفض أوكرانيا هذه الشروط وتطالب بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها وضمانات أمنية من الغرب تشمل استمرار تسليم الأسلحة ونشر قوات أوروبية، وهو ما تعارضه موسكو. وتصر كييف كذلك بالتنسيق مع حلفائها الأوروبيين، على ضرورة وقف إطلاق نار لمدة 30 يوماً، وهو ما ترفضه موسكو المتفوقة ميدانياً. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني)، ضغط ترمب على الجانبين لإجراء محادثات مباشرة، لكن الجهود المبذولة للتوصل إلى حل دبلوماسي للحرب لم تفلح في تحقيق اختراق. ولم يخف ترمب أخيراً شعوره بخيبة أمل من بوتين. وأمهل نظيره الروسي في منتصف يوليو 50 يوماً للتوصل إلى اتفاق وإلا سيواجه عقوبات واسعة النطاق. ولم ترد موسكو بعد على هذه المهلة. كذلك أعلنت واشنطن أنها ستستأنف مد كييف بالسلاح ضمن اتفاق مع الناتو. احتجاج صيني في الموازاة، قدم وزير التجارة الصيني وانغ وينتاو "احتجاجات رسمية" للاتحاد الأوروبي بعد إدراج مصرفَين صينيَين في العقوبات التي فرضتها الكتلة على روسيا على خلفية الحرب في أوكرانيا، وفق ما أعلنت بكين الأربعاء. وأوضحت وزارة التجارة الصينية في بيان أن "وانغ قدم احتجاجات رسمية في شأن إدراج مؤسستين ماليتين صينيتين في الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا" خلال محادثات أجراها مع المفوض التجاري في الاتحاد الأوروبي ماروس سيفكوفيتش أمس الثلاثاء. ميدانياً قالت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأربعاء على تطبيق تيلغرام للمراسلة إن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 33 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل في ست مناطق. مقاتلات ميراج في الموازاة، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن بلاده فقدت، أمس الثلاثاء، أولى مقاتلاتها الفرنسية من طراز "ميراج 2000" في حادثة تحطم تمكن خلاله الطيار من القفز من الطائرة بسلام. وقال زيلينسكي في خطاب بثه موقع الرئاسة، فجر اليوم الأربعاء، "للأسف، فقدنا إحدى طائراتنا المقاتلة. طائرة فرنسية، فعالة للغاية، إحدى مقاتلاتنا الميراج"، مؤكداً أن "الطيار تمكن من القفز، ولم يُسقطها الروس". أنظمة "باتريوت" صرح وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، أمس، بأن حلفاء أوكرانيا يتطلعون إلى معرفة ما إذا كان بإمكان بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تزويد أوكرانيا بخمسة أنظمة دفاع صاروخي من طراز "باتريوت"، التي ترغب ألمانيا في تمويل اثنين منها. وقال بيستوريوس، إن ألمانيا على استعداد لإعطاء منظومتين لأوكرانيا لكنها تحتاج إلى طمأنة بأن بإمكانها استبدالهما في غضون ستة إلى ثمانية أشهر. وأضاف "نبحث حالياً عن حلول تتيح لنا الوقوف على وضع أنظمة باتريوت في الدول الأعضاء بأوروبا". واستطرد قائلاً "الأمر ليس مستحيلاً، لكن الشرط الأساسي هو أن تكون الدول التي تمتلكها مستعدة لتسليمها فوراً حتى يتمكن الآخرون من دفع ثمنها ويمكن أن تذهب إلى أوكرانيا". جونسون لا يتوقع فرض عقوبات على روسيا قريباً قال رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون الثلاثاء، إنه لا يعتقد أن الكونغرس يجب أن ينظر في فرض عقوبات على روسيا إلا بعد انتهاء مهلة الـ50 يوماً التي حددها الرئيس دونالد ترمب لموسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وأضاف جونسون، وهو جمهوري ونائب عن ولاية لويزيانا، خلال مؤتمر صحافي "كنا نتحدث عن فرض عقوبات على روسيا". وتابع "لكنني أعتقد أن مجلسي النواب والشيوخ متفقان على أنه بعد أن منح البيت الأبيض مهلة الـ50 يوماً، علينا أن نسمح للقائد الأعلى للقوات المسلحة والإدارة ووزير الدفاع والبنتاغون بالقيام بما سيفعلونه، وسنرى كيف سينتهي الأمر". ويضغط بعض أعضاء الكونغرس من أجل فرض عقوبات صارمة على روسيا، بما في ذلك مشروع قانون في مجلس الشيوخ يدعمه 85 عضواً من الحزبين من شأنه أن يفرض رسوماً جمركية 500 في المئة على الدول التي تشتري النفط والغاز واليورانيوم وغيرها من الصادرات الروسية. وتستحوذ الصين والهند على نحو 70 في المئة من صادرات الطاقة الروسية، والتي تساعد في تمويل مجهودها الحربي. ومع ذلك، قال زعماء جمهوريون في مجلسي الشيوخ والنواب إنهم لن يطرحوا أي تشريع مرتبط بالعقوبات للتصويت من دون موافقة ترمب. وكان ترمب هدد في 14 يوليو (تموز) بعقوبات صارمة على روسيا والدول التي تشتري النفط الروسي، لكنه أمهل موسكو 50 يوماً للموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار. ودعا جونسون إلى إنهاء الحرب قائلاً "نحن بحاجة إلى السلام هناك. لقد طال أمد الحرب. الكثير من الأبرياء يموتون. ولا نريد مزيداً من التدخل الأميركي في هذا الأمر على الإطلاق".


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
القيادة تعزي رئيس بنغلاديش في ضحايا حادث سقوط طائرة تدريب عسكرية في دكا
نشر في: 23 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس محمد شهاب الدين رئيس جمهورية بنغلاديش الشعبية، في ضحايا حادث سقوط طائرة تدريب عسكرية وتحطمها على مدرسة في العاصمة دكا. وقال الملك المفدى: ..علمنا بنبأ حادث سقوط طائرة تدريب عسكرية وتحطمها على مدرسة في العاصمة دكا، وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات، وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين أحر التعازي وأصدق المواساة، لنسأل المولى سبحانه وتعالى أن يتغمّد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، ويحفظكم من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب… كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس محمد شهاب الدين رئيس جمهورية بنغلاديش الشعبية، في ضحايا حادث سقوط طائرة تدريب عسكرية وتحطمها على مدرسة في العاصمة دكا. وقال سمو ولي العهد: ..تلقيت نبأ حادث سقوط طائرة تدريب عسكرية وتحطمها على مدرسة في العاصمة دكا، وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين كافة عن بالغ التعازي وصادق المواساة، سائلًا الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل لجميع المصابين، إنه سميع مجيب… المصدر: عاجل


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
معرض الدفاع العالمي يعلن عن اقتراب حجز كامل المساحات المخصصة للعارضين في النسخة الثالثة 2026م
نشر في: 23 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلن معرض الدفاع العالمي عن حجز 90% من المساحات المخصصة للعرض في النسخة الثالثة للمعرض التي تنظمها الهيئة العامة للصناعات العسكرية في مدينة الرياض خلال الفترة من 8 إلى 12 فبراير 2026. جاء ذلك خلال مشاركة المعرض ضمن الجناح السعودي في معرض الصناعات الدفاعية الدولي ..IDEF 2025.. الذي تستضيفه تركيا في مدينة إسطنبول من 22 إلى 27 يوليو الجاري. وخلال المشاركة بين الرئيس التنفيذي لمعرض الدفاع العالمي السيد أندرو بيرسي بأن الجناح التركي التي تشارك فيه كبريات الشركات التركية في النسخة الثالثة من المعرض يعتبر ثالث أكبر جناح دولي من حيث المساحة، حيث يأتي الجناح بمساحة 4400 متر مربع، مشيراً إلى أن هذا الحضور قد يشهد نمواً ملحوظاً مما يعكس الزخم المتزايد الذي يحظى به معرض الدفاع العالمي كمنصة عالمية رائدة في مجال معارض الدفاع، إذ يعتبر وجهة لكافة الراغبين في قيادة مستقبل صناعة الدفاع والأمن عالمياً. وأوضح السيد بيرسي أن المعرض سيشهد مشاركة عارضين من عدد قياسي من الدول؛ بحيث بلغ حتى الآن 80 دولة، مع انضمام دول جديدة مثل اليابان والبرتغال وأوزبكستان وفنلندا، وغيرها من الدول، مما يعزز من مكانة المعرض كمنصة دولية حقيقية للتعاون والابتكار. وتقام النسخة الثالثة من معرض الدفاع العالمي تحت شعار ..مستقبل التكامل الدفاعي..، ليواصل المعرض دوره المحوري كمنصة دولية لعرض أحدث الابتكارات عبر المجالات الدفاعية الخمسة: الجو، والبر، والبحر، والفضاء، والأمن. ويستقطب المعرض اهتمامًا غير مسبوق من الجهات الدفاعية المحلية والدولية، التي أبدت اهتماماً كبيراً بالمشاركة بعد النجاحات التي حققتها النسخ السابقة. ويهدف معرض الدفاع العالمي من خلال المشاركة في .. 2025 IDEF .. للتواصل مع روّاد الصناعة وتسليط الضوء على مستجدات النسخة الثالثة، إذ من المقرر أن تشهد هذه النسخة نقاشات مثرية من خلال برنامج ..جلسات الريادة الفكرية الذي يعقد بين اليوم الثاني والخامس من المعرض ويتناول مواضيع محورية تعزز مستقبل صناعة الدفاع بدءاً من تحويل المتطلبات التشغيلية إلى تفوق تقني، وتسريع التقنيات الرائدة في القطاع الدفاعي، ودمج وتشغيل التقنيات الناشئة بشكل متسارع، وصولاً إلى دعم الإنتاج الوطني والصادرات الدفاعية. وتتكامل هذه الجلسات مع مجموعة من البرامج الجديدة في نسخة 2026 م، أبرزها، مختبر صناعة الدفاع، والأنظمة غير المأهولة، والمنطقة البحرية، ومنطقة سلاسل الإمداد السعودية. يذكر أن النسخة الثانية من معرض الدفاع العالمي شهدت مشاركة 773 عارضاً من 76 دولة، و441 وفداً رسمياً من 116 دولة، واستقطبت أكثر من 106,000 زائر من المختصين في مجالات صناعة الدفاع والأمن، مع صفقات تجاوزت قيمتها 26 مليار ريال سعودي. المصدر: عاجل