logo
استقرار أسعار النفط مع ترقب السوق للتعريفات الجمركية الأمريكية الجديدة

استقرار أسعار النفط مع ترقب السوق للتعريفات الجمركية الأمريكية الجديدة

اليوم 24٠٢-٠٤-٢٠٢٥

لم تشهد أسعار النفط تغيرًا كبيرًا الأربعاء، حيث ظل التجار حذرين قبل إعلان التعريفات الجمركية الأمريكية المقرر في الساعة 20:00 بتوقيت غرينتش، وسط مخاوف من أن تؤدي هذه الإجراءات إلى تفاقم الحرب التجارية العالمية وتقليل الطلب على النفط الخام.
انخفضت عقود خام برنت الآجلة بمقدار 7 سنتات، أو 0.09%، لتصل إلى 74.42 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 08:58 بتوقيت غرينتش. كما تراجعت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 5 سنتات، أو 0.07%، إلى 71.15 دولارًا.
ترقب إعلان البيت الأبيض بشأن التعريفات الجمركية
أكد البيت الأبيض يوم الثلاثاء أن الرئيس دونالد ترامب سيعلن تعريفات جديدة يوم الأربعاء، لكنه لم يكشف عن تفاصيل حجم ونطاق هذه الإجراءات.
قد تؤدي سياسات ترامب الجمركية إلى زيادة التضخم، وتباطؤ النمو الاقتصادي، وتصعيد النزاعات التجارية.
وقال أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع في بنك ساكسو:
« توقفت أسعار النفط عن مواصلة الارتفاع الذي شهدته الشهر الماضي، حيث وجد خام برنت بعض المقاومة عند مستوى 75 دولارًا. وتركز الأسواق حاليًا على إعلان ترامب بشأن التعريفات الجمركية وما قد يسببه من تأثير سلبي على النمو والطلب. »
وأشار إلى أن التجار سيراقبون عن كثب أي تعريفات على واردات النفط الخام، حيث يمكن أن تؤدي هذه الإجراءات إلى ارتفاع أسعار المنتجات المكررة.
مخاطر انخفاض الأسعار بسبب التعريفات الجمركية
منذ أسابيع، وصف ترامب يوم 2 أبريل بأنه « يوم التحرير »، حيث يخطط لفرض رسوم جمركية جديدة قد تزعزع استقرار النظام التجاري العالمي.
ومن المقرر أن يتم الإعلان عن التعريفات الجديدة في الساعة 16:00 بالتوقيت الشرقي (20:00 بتوقيت غرينتش).
وقال محللو BMI في مذكرة: « مخاطر الأسعار تميل نحو الانخفاض، حيث من غير المرجح أن تؤدي تعريفات أقل من المتوقع إلى ارتفاع كبير في أسعار خام برنت، بينما قد تؤدي تعريفات أقوى من المتوقع إلى عمليات بيع كبيرة. »
تعريفات إضافية على النفط الروسي وتشديد العقوبات على إيران
هدد ترامب أيضًا بفرض تعريفات ثانوية على النفط الروسي، وفي يوم الاثنين صعّد العقوبات ضد إيران كجزء من حملة « الضغط الأقصى » التي تنفذها إدارته للحد من صادراتها.
كما تعهد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسن بزيادة إنتاج النفط والغاز الأمريكي بما يعادل 3 ملايين برميل يوميًا، في خطوة قد تؤثر على الأسعار العالمية.
وقال آشلي كيلتي، المحلل في بانمور ليبروم « من المرجح أن تشهد الأسواق تقلبات حادة قبل الإعلان النهائي عن التعريفات الجمركية وحجمها. لا تزال التهديدات بفرض تعريفات ثانوية على النفط الروسي توفر بعض الدعم للأسعار، لكن حالة عدم اليقين الحالية بشأن التعريفات تضيف مخاطر هبوطية للأسواق. »
بيانات متباينة عن مخزونات النفط والوقود الأمريكية
قدمت بيانات المخزون الأمريكي صورة مختلطة عن العرض والطلب في أكبر دولة منتجة ومستهلكة للنفط في العالم.
وفقًا لمصادر استشهدت ببيانات معهد البترول الأمريكي (API)، ارتفعت مخزونات النفط الخام الأمريكية بمقدار 6 ملايين برميل خلال الأسبوع المنتهي في 28 مارس.
في المقابل، انخفضت مخزونات البنزين بمقدار 1.6 مليون برميل، بينما تراجعت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 11,000 برميل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغموض يكتنف مصير الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد بعد قرارات ترامب
الغموض يكتنف مصير الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد بعد قرارات ترامب

الأيام

timeمنذ 4 ساعات

  • الأيام

الغموض يكتنف مصير الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد بعد قرارات ترامب

عندما التحقت شريا ميشرا ريدي بجامعة هارفارد في عام 2023، كان والداها "في غاية السعادة". تقول شريا لبي بي سي: "إنها الجامعة المثالية التي يريد أي شخص في الهند أن يلتحق بها". والآن، ومع اقتراب موعد تخرج ميشرا، كان يتعين عليها أن تزف إلى عائلتها بعض الأخبار السيئة، وهي أنها قد لا تتخرج في شهر يوليوز من برنامج القيادة التنفيذية بعدما اتحذت إدارة ترامب إجراءت تهدف لمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الدوليين "نتيجة لعدم التزامهم بالقانون". وتقول شريا:" لقد كان من الصعب جدا على عائلتي سماع هذه الأنباء. إنهم لا يزالون يحاولون استيعابها". تعد شريا واحدة من حوالي 6800 طالب دولي يدرسون في جامعة هارفارد، وهم يشكلون أكثر من 27 في المئة من الطلبة المسجلين هذا العام. كما أنهم يشكلون مصدرا حيويا لإيرادات رابطة آيفي "آيفي ليغ"، فحوالي ثلث طلابها الأجانب من الصين، وأكثر من 700 منهم من الهند، مثل ريدي. وجميع هؤلاء الطلاب، ليسوا متأكدين من الخطوات المتوقعة التي قد تُتخذ بعد ذلك. وقد وصفت جامعة هارفارد هذه الخطوة بأنها "غير قانونية"، مما قد يؤدي إلى الطعن عليها قضائياً. إلا إن ذلك سيترك مستقبل الطلاب في حالة من عدم اليقين، سواء هؤلاء الذين ينتظرون التسجيل هذا الصيف، أو أولئك الذين لا يزالون في منتصف دراستهم الجامعية، أو حتى أولئك الذين ينتظرون التخرج وترتبط فرص عملهم بتأشيراتهم الطلابية. ويتعين على الطلاب المقيدين الذين يدرسون في هارفارد، تحويل أوراقهم للدراسة في جامعات أمريكية أخرى للبقاء في الولايات المتحدة والاحتفاظ بتأشيراتهم. وتقول ريدي: "أتمنى أن تقف جامعة هارفارد معنا وأن يتم التوصل إلى حلول ما". وقالت جامعة هارفار: "نحن ملتزمون تماماً بالحفاظ على قدرتنا على استضافة طلابنا الدوليين والعلماء، الذين يأتون من أكثر من 140 دولة ويثرون (من خلال دراستهم) الجامعة وهذه الأمة، بلا حدود". Getty Images جامعة هارفارد، هي أقدم جامعة في أمريكا وتقبل سنويا آلاف الطلاب الدوليين هذه الخطوة ضد جامعة هارفارد، لها تداعيات وخيمة على نحو مليون طالب دولي أو أكثر يدرسون في الولايات المتحدة. كما أنها تأتي في أعقاب حملة قمع متزايدة شنتها إدارة ترامب على مؤسسات التعليم العالي، وخاصةً تلك التي شهدت احتجاجات حاشدة مؤيدة للفلسطينين داخل حرمها الجامعي. ويواجه العشرات من هؤلاء الطلاب الدوليين تحقيقات، بينما تحاول الحكومة إصلاح عملية اعتماد تأشيراتهم الدراسية وإعادة تشكيل طرق إدارتها. وقد هدد البيت الأبيض، في بادىء الأمر، بمنع الطلاب الأجانب من الدراسة في جامعة هارفارد في أبريل، بعد أن رفضت الجامعة إجراء تغييرات على إجراءتها الخاصة بعمليات التوظيف والقبول والتدريس. كما جمّد البيت الأبيض قرابة ثلاثة مليارات دولار من المنح الفيدرالية، وهو ما طعنت جامعة هارفارد عليه قضائيا. تقول الطالبة الصينية كات شيه، التي تدرس في السنة الثانية ببرنامج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الذي يعرف اختصاراً باسم "ستيم"، "إنها تشعر بالصدمة". وتستطرد كات في حديثها، قائلة: "كنت قد نسيت تقريبا (التهديد السابق بالحظر)، ثم جاء إعلان يوم الخميس فجأة". إلا أنها تضيف أن جزءاً بداخلها كان يتوقع "الأسوأ"، لذا فقد أمضت الأسابيع القليلة الماضية في طلب المشورة من المتخصصين حول كيفية الاستمرار في الإقامة في الولايات المتحدة. لكنها تقول إن جميع الخيارات "مزعجة ومكلفة للغاية". ويبدو أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد استهدفت بالتحديد الصين عندما اتهمت، في بيان لها، جامعة هارفارد "بالتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني". وقد ردت بكين يوم الجمعة منتقدةً ما وصفته بـ "تسييس" التعليم. وقالت إن هذه الخطوة "تضر فقط بصورة الولايات المتحدة ومكانتها الدولية"، وحثت على سحب الحظر "في أقرب وقت ممكن". ويقول عبد الله شهيد سيال، 20 عاماً، وهو ناشط طلابي باكستاني معروف بأرائه الصريحة: "نحن لم نسجل في الجامعة للدراسة حتى نصل إلى هذا الوضع". وعبد الله هو طالب في السنة الثالثة بجامعة هارفارد وقد تخصص في مجال الرياضيات التطبيقية والاقتصاد، وكان واحداً من اثنين فقط من الطلاب الجامعيين الباكستانيين الذين قُبلوا في جامعة هارفارد في عام 2023. كما أنه كان أول فرد في عائلته يدرس في الخارج، واصفاً هذه اللحظة بأنها كانت "عظيمة" بالنسبة لعائلته. ويضيف أن الوضع الذي وجد نفسه فيه الآن "سخيف وغير إنساني". وقال كل من شريا ميشرا ريدي وعبد الله شهيد سيال، إن الطلاب الأجانب يتقدمون للالتحاق بالجامعات في الولايات المتحدة لأنهم يرونها مكاناً مٌرحبا، وغنياً بالفرص. وتقول شريا: "لديك الكثير لتتعلمه من ثقافات مختلفة، ومن أشخاص من خلفيات متنوعة. وقد قدَّر الجميع ذلك حقاً"، مضيفةً أن تلك كانت تجربتها في هارفارد حتى الآن. لكن عبد الله يقول إن الوضع تغير مؤخراً، ولم يعد يشعر الطلاب الأجانب بالترحيب. فقد ألغت إدارة ترامب المئات من تأشيرات الطلاب. ليس هذا فسحب، بل احتجزت طلاباً من جامعات في جميع أنحاء البلاد. وكان العديد منهم مرتبطاً بالاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين. ويضيف عبد الله أن هناك الآن قدراً كبيراً من الخوف وعدم اليقين داخل مجتمع الطلاب الدوليين. وقد فاقمت التطورات الأخيرة الوضع. وتقول طالبة دراسات عليا من كوريا الجنوبية إنها تُعيد التفكير في العودة إلى وطنها خلال الصيف خوفاً من عدم تمكنها من دخول الولايات المتحدة مجدداً. لم ترغب هذه الطالبة في الكشف عن اسمها خوفاً من أن يؤثر ذلك على فرص بقائها في الولايات المتحدة، ولم يتبقَّ لها سوى عام واحد على التخرج. وقالت إنها قضت فصلاً دراسياً شاقاً، وإن كل ما تتطلع إليه حتى الآن هو "الالتقاء بالأصدقاء والعائلة". ويقول جيانج فانجزهو، الذي يدرس الإدارة العامة في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، إن القلق بين الطلاب الأجانب واضح وملموس. ويضيف: "قد نضطر للمغادرة فوراُ، لكن الناس لهم حياة هنا. فهناك إيجارات ودروس ومجتمع. هذه أمور لا يُمكن التخلي عنها بين عشية وضحاها". ولا يقتصر الحظر على الطلاب الحاليين فقط، كما يقول مواطن نيوزيلندي يبلغ من العمر 30 عاماً. ويوضح: "فكروا في القادمين الجدد، الأشخاص الذين رفضوا بالفعل عروضاً من جامعات أخرى وخططوا حياتهم بناء على عملهم في جامعة هارفارد. إنهم الآن يواجهون المجهول".

ترامب يهدد 'أبل' برسوم كبيرة إذا لم تصنع هواتفها داخل أميركا
ترامب يهدد 'أبل' برسوم كبيرة إذا لم تصنع هواتفها داخل أميركا

كش 24

timeمنذ 4 ساعات

  • كش 24

ترامب يهدد 'أبل' برسوم كبيرة إذا لم تصنع هواتفها داخل أميركا

هدد، الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الجمعة، شركة أبل، بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة إذا لم تصنع هواتفها التي تبيعها في البلاد داخل الولايات المتحدة. وانخفضت أسهم أبل 2.5 بالمئة في تعاملات ما قبل فتح السوق على خلفية تحذير ترامب، مما أدى إلى انخفاض العقود الآجلة لمؤشر الأسهم الأميركية. وقال ترامب، في منشور على منصة تروث سوشيال: "أبلغت تيم كوك (الرئيس التنفيذي) لأبل منذ فترة طويلة بأنني أتوقع تصنيع أجهزة آيفون التي ستباع في الولايات المتحدة الأميركية داخل الولايات المتحدة، لا في الهند ولا في أي مكان آخر". وأضاف: "إذا لم يكن الأمر كذلك، فيجب أن تدفع أبل رسوما جمركية 25 بالمئة على الأقل للولايات المتحدة". وذكرت رويترز الشهر الماضي، أن أبل تضع الهند قاعدة تصنيع بديلة، في ظل الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الصين والتي أثارت مخاوف بشأن سلسلة التوريد والمخاوف من ارتفاع أسعار هواتف آيفون. وقالت الشركة، إن معظم هواتفها الذكية التي تباع في الولايات المتحدة سيكون مصدرها الهند في ربع السنة الحالي الذي ينتهي في يونيو. وبحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتد برس، قد يؤدي هذا التهديد، الذي وجهه ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى ارتفاع كبير في أسعار أجهزة أيفون، مما قد يُلحق الضرر بمبيعات وأرباح إحدى شركات التكنولوجيا الأميركية الرائدة. ولدى عرض أرباح أبل للربع الأول من العام في مطلع مايو، حذر كوك من الآثار غير الواضحة للرسوم الجمركية الأميركية البالغة 145بالمئة على السلع المستوردة من الصين رغم الإعفاء المؤقت لسلع عالية التقنية مثل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر. ورغم أن الهواتف الذكية المكتملة البناء معفاة من الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، إلا أن المكونات التي تدخل في تركيب أجهزة أبل ليست كلها مستثناة من الرسوم. وتتوقع أبل أن تبلغ تكلفة الرسوم الجمركية الأميركية 900 مليون دولار في الربع الحالي من العام، رغم أن تأثيرها كان "محدودا" في مطلع هذا العام، وفقا لكوك.

منع جامعة هارفارد بالولايات المتحدة من تسجيل الطلبة الأجانب
منع جامعة هارفارد بالولايات المتحدة من تسجيل الطلبة الأجانب

مراكش الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • مراكش الآن

منع جامعة هارفارد بالولايات المتحدة من تسجيل الطلبة الأجانب

أبلغت الإدارة الأمريكية، اليوم الخميس، جامعة هارفارد أنها أبطلت الحق في تسجيل الطلاب الأجانب، في خضم المواجهة بين الجانبين. واعتبرت وزارة الأمن الداخلي، في بيان، أن مسؤولي الجامعة ساهموا في انتشار 'بيئة غير آمنة داخل الحرم الجامعي تسمح للمحرضين المناهضين لأمريكا والمؤيدين للإرهاب بمضايقة الأفراد والاعتداء عليهم جسديا'. وأعربت عن الأسف لكون مسؤولي الجامعة 'يعرقلون البيئة التعليمية التي كانت في السابق تحظى بالاحترام'. وي ب ط ل قرار وزارة الأمن الداخلي الترخيص لبرنامج التبادل في جامعة هارفارد المخصص للطلاب والزائرين الأجانب، مما يعني أن المؤسسة لم تعد قادرة على تسجيل الطلاب الدوليين. وحسب إشعار الوزارة الأمريكية، يتعين على الطلاب الأجانب المسجلين الانتقال لتجنب فقدان وضعهم القانوني. وتشير معطيات صادرة عن جامعة هارفارد إلى أن عدد الطلاب القادمين من دول أجنبية يناهز الـ6800 طالب، أي 27 بالمائة من إجمالي عدد الطلاب في أقدم جامعة في الولايات المتحدة، مقارنة بـ19.6 بالمائة في 2006. وفي رد أورده موقع (أكسيوس) الإخباري، وصف المتحدث باسم الجامعة، جيسون نيوتن، القرار بأنه 'غير قانوني'، مضيفا أن الجامعة 'ملتزمة تماما بالحفاظ على قدرتها على استقبال الطلاب والجامعيين الدوليين، الذين يأتون من أكثر من 140 بلدا ويساهمون في إثراء الجامعة'. ويعد قرار الإدارة الفدرالية أحدث حلقة في مسلسل المواجهة بين الجامعة وإدارة ترامب. وأعلنت الإدارة، الثلاثاء الماضي، أنها ستقوم بتجميد حوالي 450 مليون دولار من التمويلات المخصصة للجامعة، وذلك عقب قرار بتقليص التمويل الفدرالي لجامعة هارفارد بـ2.2 مليار دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store