logo
شفاء المدرب المخضرم فان خال من السرطان

شفاء المدرب المخضرم فان خال من السرطان

الجزيرةمنذ 6 أيام
أعلن المدرب المخضرم لويس فان خال أنه تعافى من السرطان، وأنه يتطلع للعودة للمستويات الأعلى في كرة القدم.
وقال المدرب الهولندي (73 عاما) قبل 3 سنوات إنه يعاني من سرطان البروستاتا، لكنه قال في برنامج بالتلفزيون الهولندي "لم يعد السرطان يزعجني".
وعندما أعلن فان خال مرضه كان مدربا للمنتخب الهولندي، لكنه لم يعمل منذ نهائيات كأس العالم الأخيرة في قطر عام 2022.
وقال "قبل عامين، خضعت لبعض العمليات الجراحية. كانت الأمور سيئة آنذاك. لكن كل شيء نجح في النهاية. أخضع لفحوصات طبية كل بضعة أشهر والأمور تسير بشكل جيد. أتحسن باستمرار".
وأكد فان خال، الذي سبق له تدريب أياكس أمستردام وبرشلونة وبايرن ميونخ ومانشستر يونايتد، عدم رغبته في العودة لتدريب الأندية لكنه قال إن قيادة أحد المنتخبات الكبرى قد يغريه بالعودة.
ويشغل فان خال حاليا منصب مستشار خاص لأياكس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطوة أثارت مخاوف أخلاقية.. ولادة أطفال ثلاثيي الآباء بالمملكة المتحدة
خطوة أثارت مخاوف أخلاقية.. ولادة أطفال ثلاثيي الآباء بالمملكة المتحدة

الجزيرة

timeمنذ 18 ساعات

  • الجزيرة

خطوة أثارت مخاوف أخلاقية.. ولادة أطفال ثلاثيي الآباء بالمملكة المتحدة

ولد 8 أطفال أصحاء في المملكة المتحدة باستخدام تقنية جديدة رائدة للتلقيح الاصطناعي تتضمن استخدام الحمض النووي لـ3 أشخاص في تجربة هي الأولى من نوعها في العالم. وتعتمد التقنية على استخدام الحمض النووي من بويضة الأم، والحيوانات المنوية من الأب، وكمية صغيرة من بويضة متبرع بها سليمة، وذلك لتجنب مجموعة من الأمراض الوراثية التي تعرف بأمراض الميتوكوندريا. وتشكل الميتوكوندريا موقع إنتاج الطاقة في الخلية، وتمتلك العديد من الآليات الأيضية وآليات مراقبة الجودة التي تعد ضرورية للحفاظ على الأنشطة الخلوية الطبيعية، ويرث الأبناء الميتوكوندريا -وبالتالي الحمض النووي للميتوكوندريا- من أمهاتهم. يعود تاريخ أمراض الميتوكوندريا إلى عام 1871 عندما وثق ثيودور ليبر أمراض العصب البصري الوراثية والخلقية. وتنجم أمراض الميتوكوندريا عن طفرات في جينات الحمض النووي والحمض النووي للميتوكوندريا التي تشفّر بروتينات الميتوكوندريا المشاركة في وظيفتها. وتعد أمراض الميتوكوندريا المجموعة الأكثر شيوعا من اضطرابات التمثيل الغذائي الوراثية، ومن أكثر أشكال الاضطرابات العصبية الوراثية شيوعا. ويمكن أن تسبب هذه الأمراض الوراثية، التي تصيب واحدا من كل 5 آلاف ولادة ولا علاج لها، أعراضا خطيرة مثل فقدان البصر وهزال العضلات. نتائج طال انتظارها نشر خبراء من جامعة نيوكاسل البريطانية وجامعة موناش الأسترالية نتائج التجربة التي طال انتظارها في 16 يوليو/تموز الجاري في عدة أوراق بحثية في مجلة نيو إنغلاند الطبية (New England Journal of Medicine). ويستخدم الإجراء الجديد، الذي تمت الموافقة عليه في المملكة المتحدة عام 2015، الحمض النووي من بويضة الأم، ونطفة الأب، وكمية صغيرة من الحمض النووي السليم للميتوكوندريا من بويضة متبرع بها، مما أدى إلى ظهور مصطلح "أطفال ثلاثيي الآباء" المثير للجدل، على الرغم من أن حوالي 0.1% فقط من الحمض النووي للطفل يأتي من المتبرع. خضعت 22 امرأة للعلاج في مركز نيوكاسل للخصوبة في شمال شرق إنجلترا، وولد 8 أطفال تتراوح أعمار الأولاد الأربعة والفتيات الأربع الآن بين أقل من 6 أشهر وأكثر من عامين. وانخفضت كمية الحمض النووي الميتوكوندري المتحور بنسبة 95-100% في 6 من الأطفال، وانخفضت بنسبة 77-88% وفي الطفلين الآخرين، وهي أقل من الحد المسبب للمرض. ويتمتع الأطفال بصحة جيدة حاليا، وستستمر مراقبة صحتهم على المدى الطويل. على الرغم من هذا النجاح، لا يزال الإجراء مثيرا للجدل وغير معتمد في العديد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة وفرنسا، ويشير المعارضون إلى مخاوف أخلاقية، تشمل تدمير الأجنة البشرية والمخاوف من إنتاج "أطفال مصممين". فيما يرى المؤيدون أن فوائد هذا الإجراء واضحة وتغير حياة الأسر التي تواجه أمراض الميتوكوندريا المدمرة.

دواء للسرطان قد يصبح علاجا للعمى
دواء للسرطان قد يصبح علاجا للعمى

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

دواء للسرطان قد يصبح علاجا للعمى

اكتشف باحثون سنغافوريون أن دواء للسرطان، يمتلك القدرة على علاج سببين رئيسيين للعمى، هما الضمور البقعي الرطب المرتبط بالتقدم في العمر واعتلال الشبكية السكري. وأجرى الدراسة باحثون من معهد إيه ستار للبيولوجيا الجزيئية والخلوية (A*STAR IMCB) في سنغافورة، ونشرت نتائج الدراسة في مجلة نيتشر كومينكشنز (Nature Communications) في مايو/ أيار الماضي، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. تنمو في حالة الضمور البقعي الرطب المرتبط بالتقدم في العمر أوعية دموية غير طبيعية تحت الشبكية، ويمكن أن تتسرب منها سوائل ودم مما قد يؤدي إلى تورم وتلف. يحتاج المرضى المصابون بالضمور البقعي الرطب المرتبط بالتقدم في العمر واعتلال الشبكية السكري إلى حقن شهرية مباشرة داخل الجسم الزجاجي في العين، وهو إجراء ينطوي على مخاطر العدوى وتلف العدسة، إضافة إلى ذلك فإن 45% من المرضى لا يستجيبون بشكل كاف لهذه العلاجات، مما يبرز الحاجة إلى علاجات بديلة. وقلّل الدواء المسمى بي آر إل 3- زوماب (PRL3-zumab) بفعالية من تسرب الدم من الأوعية الدموية التالفة، وهو سبب رئيسي لفقدان البصر، مظهرا نتائج واعدة كعلاج جديد محتمل للمرضى الذين لا يستجيبون بشكل جيد للعلاجات الحالية المحدودة. ويقدم بي آر إل 3- زوماب نهجا مختلفا، فعلى عكس العلاجات الحالية، يمكن إعطاؤه عن طريق الوريد. وفي دراسات أجريت على الفئران، أظهر الحقن الوريدي انخفاضا أكبر بنسبة 86% في تسرب الأوعية الدموية غير الطبيعي مقارنة بالحقن داخل الجسم الزجاجي، مما قد يمنع فقدان البصر المرتبط بهذه الأمراض. من أبحاث السرطان إلى تطبيقات طب العيون يستعد فريق البحث حاليا لإجراء تجارب على البشر بعد الحصول على موافقة هيئة العلوم الصحية السنغافورية الصادرة في 16 يونيو/حزيران 2025، ومن المتوقع أن تبدأ التجارب السريرية أواخر عام 2025، مما يمثل إنجازا مهما في تقييم إمكانات بي آر إل 3- زوماب كعلاج لأمراض العيون في سنغافورة. أكمل بي آر إل 3-زوماب بالفعل تجارب المرحلة الثانية على مرضى السرطان مع سجل سلامة إيجابي، وهي بيانات توفر معلومات مفيدة للباحثين الذين يستكشفون استخداماته في أمراض العيون. حدد البروفيسور تشي زينغ، كبير العلماء في إيه ستار، بروتين بي آر إل 3 (PRL3) في البداية عام 1998 كعامل رئيسي في نقائل السرطان، وكشفت دراسات لاحقة عن الدور المفاجئ لـ بي آر إل 3 في أمراض العيون، مما فتح آفاقا جديدة للعلاج. قال البروفيسور تشي زينغ، المؤلف الرئيسي للدراسة: "عندما اكتشفت بروتين بي آر إل 3 لأول مرة قبل أكثر من عقدين، لم أتخيل قط أن أبحاثنا في مجال السرطان قد تقدم أيضا أملا للمرضى الذين يعانون من العمى".

'سدرة للطب' يكشف أسبابًا وراثية جديدة وراء متلازمة نادرة
'سدرة للطب' يكشف أسبابًا وراثية جديدة وراء متلازمة نادرة

الراية

timeمنذ 2 أيام

  • الراية

'سدرة للطب' يكشف أسبابًا وراثية جديدة وراء متلازمة نادرة

"سدرة للطب" يكشف أسبابًا وراثية جديدة وراء متلازمة نادرة الدوحة - قنا: ساهم سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، في دراسة بحثية رائدة كشفت عن أسباب وراثية وآليات مرضية جديدة وراء الإصابة بمتلازمة "ريتشر-شينزل" (RSS)، وهي اضطراب خلقي نادر يصيب العديد من أجهزة الجسم. وتعد هذه الدراسة، التي حملت عنوان "متلازمة ريتشر-شينزل بوصفها اعتلالا في إعادة التدوير الداخلي" وقادتها مجموعة من الباحثين لدى سدرة للطب وجامعة بريستول، وشركاء عالميون آخرون، والمنشورة في مجلة "ساينس ترانسليشنال ميديسن"، إحدى أوائل الدراسات التي تحدد الأساس الجيني لمتلازمة ريتشر-شينزل في المنطقة، مما يمثل تقدما جوهريا في تعزيز الفهم العالمي لهذه الحالة المرضية. واستعانت الدراسة بمناهج نموذجية وراثية وخلوية وبروتينية وحيوانية، وذلك للكشف عن كيفية ارتباط الطفرات في ثلاثة جينات وهي COMMD4 وCOMMD9 وCCDC93، بمتلازمة ريتشر-شينزل. ودرس الباحثون مجموعات من المرضى ممن وقع عليهم الاختيار حديثا، وكان من بينهم ثلاثة أشقاء من عائلة عربية والذين تم تسجيلهم ضمن برنامج أبحاث الاضطرابات المندلية والتمثيل الغذائي لدى سدرة للطب. وذكر سدرة للطب أنه نتيجة لهذا التعاون المشترك، أصبحت متلازمة ريتشر-شينزل تعرف الآن باسم "اعتلال إعادة التدوير"، وهو اضطراب ناتج عن خلل في عملية إعادة تدوير الخلايا. وقالت الدكتورة الجازي المراغي الباحثة في سدرة للطب في تصريح صحفي إن الدراسة البحثية كشفت عن جينات جديدة مسببة للمرض لدى المصابين بمتلازمة ريتشر-شينزل، وأظهرت كيف يمكن أن تؤدي الاضطرابات في نظام خلوي أساسي، يعرف باسم "المركب القائد"، والمسؤول عن إعادة تدوير البروتينات داخل الخلايا، إلى الإصابة بالمرض وعندما يخفق هذا النظام، لا تصل البروتينات الأساسية إلى الأعضاء التي تحتاجها، مما يؤدي إلى خلل في نمو الدماغ والكلى والعظام، مشيرة إلى أن الجهود البحثية المشتركة من شأنها أن تساعد في تسريع التقدم في فهم الأمراض النادرة، مما يمهد الطريق لتطوير استراتيجيات علاجية مستقبلا. بدوره، قال البروفيسور خالد فخرو رئيس قسم الأبحاث ورئيس برنامج الطب الدقيق في سدرة للطب إن هذه الدراسة تظهر الكيفية التي يحدث بها برنامج سدرة للاضطرابات المندلية والتمثيل الغذائي نقلة نوعية في مجال البحث والتشخيص الجيني في المنطقة، مضيفة أنه من خلال دراسة العائلات التي لديها حالات مرضية نادرة، وخصوصا في المجتمعات التي ترتفع فيها معدلات زواج الأقارب، يتم الكشف عن جينات وآليات مرضية جديدة لم تكن معروفة من قبل حيث تقدم هذه الاكتشافات إجابات طالما انتظرتها هذه العائلات، فيما تعزز من دور سدرة للطب باعتباره مركزا رائدا في المنطقة في تطوير البحوث الجينية عبر تعزيز التعاون الدولي. جدير بالذكر أن هذه الدراسة الرائدة تمت بفضل تعاون بحثي متعدد الجنسيات حيث جمعت خبراء من سدرة للطب وجامعة بريستول ومؤسسات أكاديمية وإكلينيكية رائدة في كل من اليابان وهولندا ومصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store