logo
من النفط إلى الغاز: إسرائيل توسع مسرح عملياتها

من النفط إلى الغاز: إسرائيل توسع مسرح عملياتها

شبكة عيونمنذ 15 ساعات

من النفط إلى الغاز: إسرائيل توسع مسرح عملياتها
★ ★ ★ ★ ★ في تصعيد عسكري نوعي، استهدفت إسرائيل مصفاة «فجر جم» في حقل بارس الجنوبي، أحد أبرز منشآت الغاز في إيران، ما تسبب بانفجار ضخم وحريق واسع في مدينة كنغان جنوب البلاد. الهجوم تم بطائرة مسيّرة، مستهدفًا منشآت قيد التطوير تشمل حفر 35 بئرًا جديدة.
والهجمات امتدت لتشمل منشآت نفطية ونووية، أبرزها منشأة فوردو ومواقع عسكرية في تبريز وأصفهان. وأعلن الجيش الإسرائيلي أن 70 طائرة حربية نفذت ضربات على أكثر من 40 هدفًا في طهران، وحقق ما وصفه بـ«أعمق اختراق جوي في تاريخ المواجهة مع إيران».
المجال الجوي
وأغلقت طهران مجالها الجوي، ووصفت الأضرار في منشآتها النووية بالمحدودة، بينما أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تدمير القسم فوق الأرض من منشأة فوردو دون تسرب إشعاعي.
وأسفرت الهجمات عن 78 قتيلًا وأكثر من 320 جريحًا، معظمهم مدنيون، في حين ردّت إيران بصواريخ سقط بعضها داخل إسرائيل وأسفر عن 3 قتلى.
تحذير ووعيد
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صرح بأن «كبار القادة والعلماء سقطوا»، متوعدًا بـ«تفكيك البنية الصاروخية الإيرانية»، بينما هدد وزير الدفاع بأن «طهران ستحترق».
من جهته، اعتبر ترمب الضربات «ممتازة»، ودعا إيران إلى اتفاق نووي جديد، محذرًا من جولة أعنف قادمة.
القادة الإيرانيون البارزون الذين قُتلوا خلال الهجمات الأخيرة:
أولًا: القادة العسكريون والأمنيون
• اللواء محمد باقري
رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية.
• اللواء حسين سلامي
قائد سابق في الحرس الثوري الإيراني (IRGC).
• اللواء غلام علي رشيد
قائد مركز خاتم الأنبياء للعمليات المشتركة.
• اللواء أمير علي حاجي زاده
قائد القوة الجوفضائية في الحرس الثوري، مسؤول عن برنامج الصواريخ والمسيرات.
• الأدميرال علي شمخاني
مستشار الأمن القومي الأعلى للمرشد الإيراني.
• اللواء إسماعيل قاآني
قائد فيلق القدس (بحسب تقارير غير مؤكدة).
• اللواء غلام رضا مهرابي
نائب رئيس قسم الاستخبارات في هيئة الأركان العامة.
• اللواء مهدي ربّاني
نائب رئيس العمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة.• العميد داوود شيخيّان
قائد وحدة الدفاع الجوي التابعة للحرس الثوري.
• العميد طاهر بور
قائد وحدة الطائرات المسيرة في الحرس الثوري.
ثانيًا: العلماء والخبراء النوويون
• الدكتور فريدون عباسي
رئيس سابق لمنظمة الطاقة الذرية، وأحد أبرز العلماء النوويين.
• الدكتور محمد مهدي ترنچي
عالم بارز في المجال النووي والتقني.
الوطن السعودية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا: البرنامج النووي الإيراني يهدد إسرائيل وأوروبا
فرنسا: البرنامج النووي الإيراني يهدد إسرائيل وأوروبا

Independent عربية

timeمنذ 33 دقائق

  • Independent عربية

فرنسا: البرنامج النووي الإيراني يهدد إسرائيل وأوروبا

حذرت فرنسا اليوم الأحد من البرنامج النووي الإيراني وما يمثله من تهديد للقارة الأوروبية، وليس إسرائيل فحسب، داعية إلى احتواء الصراع الدائر حالياً بين تل أبيب وطهران. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الأحد إن برنامج طهران النووي يشكل تهديداً لأمن إسرائيل وأوروبا، وإن الدبلوماسية هي السبيل الوحيد لتجنب تصعيد الصراع بين إسرائيل وإيران. وأضاف بارو لإذاعة "آر تي أل" قائلاً "يشكل البرنامج النووي الإيراني تهديداً وجودياً لأمن إسرائيل، بل ويتخطى ذلك ليهدد أمن أوروبا. قلنا دائماً إن أفضل سبيل لمنع هذا التهديد واحتوائه هو الدبلوماسية"، مؤكداً استعداد فرنسا للمساعدة في المفاوضات المستقبلية. من جهة أخرى أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في اتصال مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس السبت أن طهران لن تفاوض في شأن ملفها النووي إذا واصلت إسرائيل ضرباتها التي بدأت أول من أمس الجمعة على الجمهورية الإسلامية. ونقلت الرئاسة الإيرانية عن بزشكيان قوله إن طهران "لن تقبل طلبات غير عقلانية تحت الضغط، ولن تجلس إلى طاولة المفاوضات بينما يواصل النظام الصهيوني هجماته". ومن جهته كتب ماكرون عبر "إكس" أنه حث نظيره على "العودة سريعاً إلى طاولة المفاوضات". وتقول إيران إنها تخصب اليورانيوم لأهداف سلمية، وكثفت نشاط البرنامج منذ أن قرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي لعام 2015 خلال ولايته الأولى وأعاد فرض العقوبات الأميركية المشددة على طهران. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وذكرت فرنسا وألمانيا وبريطانيا في ديسمبر (كانون الأول) 2024 أن تصرفات إيران أدت إلى إفراغ الاتفاق من مضمونه بصورة أكبر، وأنها ستزيد مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب من دون "تبرير مدني موثوق". وقال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة رافايل غروسي في ديسمبر 2024 إن طهران تسرع عمليات التخصيب "بشدة" إلى ما يقارب مستوى 90 في المئة تقريباً، وهو المستوى اللازم لصنع الأسلحة. وكانت فرنسا وألمانيا وبريطانيا من بين الدول الموقعة على اتفاق 2015 الذي وافقت إيران بموجبه على الحد من تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات الدولية. وبدأت خلال العام الحالي محادثات نووية بين إيران والولايات المتحدة بوساطة عُمانية عقدت في أكثر من دولة بينها إيطاليا، وكان من المقرر عقد الجولة الخامسة من المفاوضات اليوم الأحد بين الوفد الأميركي برئاسية مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف والوفد الإيراني الذي يترأسه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قبل أن تتوقف المفاوضات بسبب قصف إسرائيل منشآت نووية في إيران التي ردت بقصف صاروخي على مدن إسرائيلية.

نتنياهو يتوعد إيران بـ"ثمن باهظ" وترمب يلوح بالسلام
نتنياهو يتوعد إيران بـ"ثمن باهظ" وترمب يلوح بالسلام

Independent عربية

timeمنذ 33 دقائق

  • Independent عربية

نتنياهو يتوعد إيران بـ"ثمن باهظ" وترمب يلوح بالسلام

لا تزال الضربات الجوية المتبادلة متواصلة بين إيران وإسرائيل بعد يومين من تنفيذ إسرائيل هجوماً جوياً كاسحاً على عدوها القديم، أسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء وقصف مواقع نووية، فيما قالت إنه محاولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي. وأعلنت إسرائيل ، ليل أمس السبت، أنها تنفذ ضربات في طهران مع محاولتها اعتراض صواريخ أطلقتها إيران نحو أراضيها، في ثاني يوم من تصعيد غير مسبوق بين البلدين بدأته إسرائيل، أول من أمس الجمعة، باستهداف مواقع عسكرية ونووية في الجمهورية الإسلامية. وكان الإعلام الإيراني أفاد في وقت سابق عن تفعيل الدفاعات الجوية في طهران ومناطق أخرى منها محيط ميناء بندر عباس (جنوب)، بينما توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرب "كل هدف تابع للنظام" في إيران. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان ليل أمس السبت، "بينما تعمل قوات الدفاع الجوي على اعتراض الصواريخ التي أطلقت من إيران، يقوم سلاح الجو الإسرائيلي حالياً بضرب أهداف عسكرية في طهران". وأتى ذلك بعدما طلبت الجبهة الداخلية الإسرائيلية من السكان لزوم الملاجئ. وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني من جهته بـ"بدء جولة جديدة من هجمات الوعد الصادق 3"، في إشارة إلى اسم عملية الرد على الضربات الإسرائيلية. وفي وقت سابق أمس السبت، شددت إسرائيل على أن سلاح الجو بات يتمتع بـ"حرية الحركة" في غرب إيران وصولاً لطهران، كما أعلن جيشها أنه قصف منشأة تحت الأرض تضم صواريخ أرض-أرض وكروز في مدينة خرم آباد بغرب الجمهورية. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، "سنضرب كل موقع، كل هدف تابع للنظام"، مضيفاً "وجهنا ضربة فعلية لبرنامجهم النووي". وتابع "لقد عبدنا طريقاً إلى طهران. قريباً جداً سترون الطائرات الإسرائيلية، سلاح جونا، طيارونا، في سماء طهران". وأكد أن الضربات تحظى بـ"دعم صريح" من الرئيس الأميركي دونالد ترمب. من جهته أكد ترمب أنه توافق ونظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال اتصال هاتفي السبت، على أن النزاع الحالي بين إسرائيل وإيران "يجب أن ينتهي". وكتب على منصته "تروث سوشيال" أن بوتين "يشعر، مثلي، بأن هذه الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي كذلك"، في إشارة إلى الحرب بين موسكو وكييف. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني، مساء أمس، بأن الدفاعات الجوية "بدأت تنشط ضد أهداف معادية" فوق طهران ومحافظات أخرى بينها هرمزكان (جنوب) وكرمنشاه (غرب) وقم (وسط) وأذربيجان الغربية (غرب) وخوزستان (جنوب غرب). كما أفاد التلفزيون بتفعيل الدفاعات الجوية في محيط بندر عباس، أهم موانئ البلاد الواقع في جنوبها "للتصدي لمسيرات صغيرة"، من دون تقديم تفاصيل. كما تسبب هجوم بطائرة مسيرة على أحد أقسام حقل بارس الجنوبي للغاز إلى انفجار وحريق، بحسب الإعلام المحلي. من ناحية أخرى، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس السبت، أن الجيش شن هجوماً على اليمن في الآونة الأخيرة محاولاً اغتيال قيادي حوثي كبير. ويسيطر الحوثيون المتحالفون مع إيران على مناطق من اليمن، ونفذوا أكثر من 100 هجوم على سفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، فيما يقولون إنه تضامن مع الفلسطينيين في الحرب التي تشنها إسرائيل على حركة "حماس" في غزة. تابعوا معنا آخر التطورات في هذه التغطية المباشرة

تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يربك الأسواق العالمية ويشعل أسعار النفط
تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يربك الأسواق العالمية ويشعل أسعار النفط

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يربك الأسواق العالمية ويشعل أسعار النفط

مع تصاعد التوترات العسكرية بين إسرائيل وإيران، واستمرار حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، يتجه المستثمرون العالميون نحو ما يُعرف بوضع 'تجنّب المخاطر'، وسط ارتفاع في أسعار النفط وتزايد مؤشرات التقلب في الأسواق. وسجلت أسعار النفط ارتفاعًا حادًا بنسبة 7% يوم الجمعة، إثر تبادل الضربات بين تل أبيب وطهران، في وقتٍ تتجه فيه الأنظار إلى افتتاح الأسواق مساء الأحد لمعرفة مدى استجابة الأسواق لهذه المستجدات. ويأتي ذلك وسط مؤشرات على دخول الحوثيين المدعومين من إيران على خط التصعيد، ما يزيد من تعقيد المشهد الإقليمي. وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الضربات الجوية ستتوسع، بينما ألغت إيران محادثاتها النووية مع واشنطن، والتي كانت تُعد آخر آمال تهدئة الوضع المتأزم. ونقلت وكالة 'رويترز' عن سامي شعار، كبير الاقتصاديين في بنك 'لومبار أوديه'، أن العالم لا يزال في مرحلة 'مواجهة مُتحكم بها'، رغم القلق المتصاعد. وقال: 'حتى الآن، نشهد ارتفاعًا في أسعار النفط وزيادة في التقلبات، لكن لا توجد دلائل على أننا دخلنا سيناريو نقطة اللاعودة'. وكانت إسرائيل قد شنت هجمات استهدفت منشآت نووية إيرانية وقتلت عددًا من القادة والعلماء، فيما أشارت تقارير إعلامية إلى أن حقلًا للغاز في إيران تعرّض لحريق، يُعتقد أنه نتيجة لضربة إسرائيلية. الضربات أدت إلى موجة بيع واسعة للأصول الخطرة، وهبطت مؤشرات الأسهم يوم الجمعة، بينما لجأ المستثمرون إلى الذهب والدولار كملاذات آمنة. ويثير استمرار ارتفاع أسعار النفط – التي بلغت أعلى مستوياتها في ستة أشهر – مخاوف بشأن آفاق التضخم عالميًا، في وقتٍ تواجه فيه البنوك المركزية تحديات إضافية بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ورغم هذه المخاوف، يرى شعار أن موجة الارتفاع في النفط لا تستدعي في الوقت الراهن تغييرًا في السياسات النقدية، إذ يمكن تعويض النقص المحتمل في الصادرات الإيرانية من خلال زيادة الإنتاج من مصادر أخرى. من جهة أخرى، ساهمت التظاهرات الواسعة ضد سياسات ترامب، إضافة إلى حادثة اغتيال اثنين من المشرعين في ولاية مينيسوتا، في زيادة منسوب القلق داخل الولايات المتحدة. مؤشر تقلبات السوق الأميركية (VIX)، المعروف بـ'مؤشر الخوف في وول ستريت'، ارتفع 2.8 نقطة يوم الجمعة، ليغلق عند 20.82، وهو أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع. وقال مايكل طومسون، المدير المشارك في شركة 'ليتل هاربر أدفايزرز'، إن الارتفاع في أسعار العقود الآجلة للتقلبات يشير إلى حاجة ملحة لتأمين تحوطات في الأجل القريب. ومن المقرر أن تُستأنف تداولات العقود المستقبلية للأسهم الأميركية في تمام الساعة 6 مساءً (بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة) يوم الأحد، وسط حالة من الترقب والحذر في أوساط المستثمرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store