logo
أكياس النيكوتين "الآمنة" زادت حالات تسمم الأطفال بنسبة 760%

أكياس النيكوتين "الآمنة" زادت حالات تسمم الأطفال بنسبة 760%

اليمن الآن٢٢-٠٧-٢٠٢٥
حلّل باحثون في مستشفى "نيشنوايد تشيلدرن" في ولاية أوهايو، بيانات تمتد لأكثر من عقد، شملت أكثر من 134 ألف حالة لأطفال دون السادسة من عمرهم ابتلعوا النيكوتين بالخطأ، من منتجات مثل السجائر الإلكترونية، وعلكات النيكوتين، وأقراص الاستحلاب. ووجد الباحثون أن معظم أنواع التعرض لهذه المنتجات انخفضت بعد العام 2016، باستثناء نوع واحد: أكياس النيكوتين، التي ارتفعت حالات التسمم المرتبطة بها بأكثر من 760% بين عامي 2020 و2023.
ظهرت أكياس النيكوتين الصغيرة البيضاء على رفوف المتاجر في الولايات المتحدة، في العام 2014. لا تحتوي هذه الأكياس على التبغ، بل تُملأ بالنيكوتين، المُصنَّع صناعيًا أو المستخلص طبيعيًا، إلى جانب المنكهات والمحليات.
وقد أثارت طبيعتها الخفية والحلوة والخالية من الدخان، قلقًا متزايدًا بين دعاة الصحة العامة، الذين يراقبون عن كثب تزايد شعبيتها بين المراهقين والشباب. ووفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC)، أصبحت أكياس النيكوتين ثاني أكثر منتجات النيكوتين استخدامًا بين الشباب في الولايات المتحدة.
وأظهر المسح الوطني للتبغ بين الشباب أن استخدام المراهقين لأكياس النيكوتين تضاعف بين العامين 2021 و2024.
ومع ذلك، فإن قاعدة مستخدمي أكياس النيكوتين لا تزال صغيرة نسبيًا. إذ يُقدّر أن 0.5% فقط من الأمريكيين يستخدمون أكياس النيكوتين، مقارنة بـ9% يدخّنون السجائر، و3% يستخدمون السجائر الإلكترونية أو أجهزة الفيب، وفقًا لبيانات مكتب الإحصاء الأمريكي
تتراوح نسب النيكوتين في هذه الأكياس الصغيرة بين 3 و12 ملليغرامًا في الكيس الواحد. وحتى في أقل تركيزاتها، تُطلق كميات من النيكوتين تفوق ما تحتويه السيجارة الواحدة، ويُعد ذلك خطيرًا تحديدًا على الأطفال الصغار.
فبحسب المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، فإن ابتلاع 1 إلى 2 ملليغرام فقط من النيكوتين، أي أقل من محتوى كيس واحد بتركيز عادي، قد يؤدي إلى أعراض خطيرة تشمل:
الغثيان
والقيء
والارتعاش
وربما أعراض أكثر خطورة.
وتوصّلت الدراسة إلى أنّ أكياس النيكوتين ترتبط بزيادة خطر التعرض لتأثيرات طبية خطيرة نسبتها 150% ، كما أن احتمالية الاستشفاء تبلغ ضعف احتمالية المنتجات الأخرى الخالية من الدخان التي يُحتمل أن يبتلعها الأطفال مثل:
العلكة،
وأقراص الاستحلاب،
والسوائل الإلكترونية،
والحبوب،
والبودرة.
ورغم أنّ الغالبية العظمى من حالات ابتلاع النيكوتين لدى الأطفال لم تُسبب أذى كبيرًا، إلا أنّ الدراسة سجّلت أكثر من 1,600 حالة بأعراض طبية خطيرة، كما توفي طفلان بعد ابتلاعهما النيكوتين السائل.
توصيات السلامة
قدّمت الدكتورة ناتالي راين، مديرة مركز السموم في أوهايو، التوصيات التالية لحماية الأطفال من التعرض للنيكوتين:
عدم استخدام أكياس النيكوتين أمام الأطفال كي لا يقلّدوا سلوكيات الكبار الخطرة،
تخزين منتجات النيكوتين في أماكن مرتفعة وآمنة لا يمكن للأطفال الوصول إليها،
إجراء محادثات مع مقدّمي الرعاية الآخرين، مثل المربيات أو الأقارب، لتوعيتهم بشأن هذه الإجراءات،
وفي حال اشتباه ابتلاع طفل لأحد منتجات النيكوتين، تنصح راين بالاتصال الفوري بمراكز مكافحة السموم التي سيوفر الطاقم المختص إرشادات بناءً على الأعراض، ويساعد على تحديد ما إذا كانت الرعاية الطارئة مطلوبة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحديات القيادة مع تقدم العمر: نصائح لضمان سلامتك على الطريق
تحديات القيادة مع تقدم العمر: نصائح لضمان سلامتك على الطريق

المشهد اليمني الأول

time٢٣-٠٧-٢٠٢٥

  • المشهد اليمني الأول

تحديات القيادة مع تقدم العمر: نصائح لضمان سلامتك على الطريق

تصبح القيادة أكثر صعوبة مع تقدمك في السن، ويعود ذلك جزئيًا إلى أن رؤيتك وقدراتك الإدراكية تميل إلى التدهور . العلماء لم يكتشفوا بعد كيفية عكس مسار الشيخوخة، إلا أنهم درسوا طرقًا يمكنك من خلالها تحسين فرصك في الاستمرار في القيادة بأمان مع تقدمك في السن.يتضمن ذلك تدريب دماغك على تسريع رد فعلك وتحسين رؤيتك المحيطية، من بين أمور أخرى، فيما يلي بعض التحديات الأكثر شيوعًا للسائقين كبار السن، بالإضافة إلى نصائح لتحسين قيادتك. التحدي الأول: التغيرات المعرفية تعود بعض مشاكل القيادة الأساسية إلى وظائف الدماغ، كما أن قدرتنا على معالجة المعلومات تميل إلى التباطؤ مع تقدمنا في العمر. إذا كان دماغك أبطأ، فسيؤثر ذلك على رد فعلك تجاه الأشياء التي تعترض طريقك أو عند ملاحظة أشياء مهمة في بيئتك، قد يكون ذلك سيارة أخرى في تقاطع أو إشارة مرور صفراء تتحول إلى حمراء. تؤثر سرعة المعالجة أيضًا على الرؤية المحيطية. كلما كان دماغك أسرع، اتسع مجال الرؤية الذي يمكنك استيعابه مع كل نظرة، مما يمنحك وقتًا كافيًا لرؤية خطر قادم من الجانب في الوقت المناسب للتوقف. علاوة على ذلك، ضعف القدرة على التفكير المنطقي قد يؤدي إلى صعوبة في التكيف مع التحويلات أو التغييرات في الطريق، لنفترض وجود أعمال بناء على طريق عودتك إلى المنزل، واضطررت إلى اتخاذ تحويلة، قد يُشكل ذلك مشكلة إذا لم تكن مُلِمًّا بالطريق الجديد. إذا كنت تقود سيارتك إلى مكان جديد، فخطط لكيفية الوصول إليه مُسبقًا – لا تركب السيارة وتعتمد على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) فالتخطيط المُسبق يُساعدك على التأقلم مع الطرق والمسارات غير المعروفة. التحدي الثاني: مشاكل الرؤية مع التقدم في السن، قد يتغير نظرك، ربما يصعب عليك قراءة إشارات المرور أو الرؤية بوضوح ليلاً. قد يستغرق الأمر وقتًا أطول للتفاعل مع الأشياء التي لا تقع مباشرةً في مجال رؤيتك، كما قد يُزعجك وهج المصابيح الأمامية للسيارات القادمة ليلاً. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن أن تُسبب أمراض العيون مثل الجلوكوما (المياه الزرقاء)، وإعتام عدسة العين، والتنكس البقعي مشاكل في الرؤية، وفقًا للمعهد الأمريكي للشيخوخة (NIA) كل هذه العوامل قد تُعرّضك لخطر أكبر للتعرض لحادث سيارة. نصيحة للسلامة: يُنصح بفحص نظرك مرة واحدة على الأقل سنويًا، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) يُنصح بزيارته بشكل أكثر تكرارًا إذا لاحظت أي تغيرات في رؤيتك، مثل الضبابية، وإذا كنت ترتدي نظارات أو عدسات لاصقة، فتأكد من ارتدائها أثناء القيادة. التحدي الثالث: الآثار الجانبية للأدوية يتناول ما يقرب من 89% من كبار السن دواءً واحدًا على الأقل بوصفة طبية في الولايات المتحدة الأمريكية، وللعديد من الأدوية آثار جانبية، هل تتناول أكثر من دواء؟ قد تتفاعل الأدوية المختلفة مع بعضها البعض. إن الأدوية في كثير من الأحيان تؤثر على كبار السن أكثر من الشباب، أي شيء يسبب النعاس أو له تأثير مهدئ سيؤثر على وظائف أدمغتهم وسرعة استجابتهم للأمور. نصيحة للسلامة: اقرأ ملصقات التحذير على أدويتك، اسأل طبيبك أو الصيدلي أيضًا عما إذا كان من المناسب القيادة أثناء تناول الدواء، إذا كنت تعتقد أن دواءً ما يجعلك تشعر بالنعاس أو الدوار أو عدم التركيز، فأخبر طبيبك، قد يتمكن من تغيير الدواء أو تقليل الجرعة. التحدي رقم 4: الأمراض المزمنة يمكن أن تؤثر بعض الحالات الصحية على قدرتك على القيادة بأمان، على سبيل المثال، قد يُسبب داء السكري ألمًا أو حرقة أو تنميلًا في القدمين، مما قد يُصعّب استخدام الفرامل أو الشعور بدواسة الوقود، قد يُسبب التهاب المفاصل عدم راحة عند تحريك رأسك عند الرجوع للخلف من موقف السيارات. نصيحة للسلامة: بالإضافة إلى استشارة طبيبك، قد ترغب في استخدام أدوات التحكم اليدوية لدواستي الفرامل والوقود هل هناك أوقات معينة من اليوم تزداد فيها الأعراض سوءًا؟ تجنب القيادة خلال تلك الأوقات.

أكياس النيكوتين "الآمنة" زادت حالات تسمم الأطفال بنسبة 760%
أكياس النيكوتين "الآمنة" زادت حالات تسمم الأطفال بنسبة 760%

اليمن الآن

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

أكياس النيكوتين "الآمنة" زادت حالات تسمم الأطفال بنسبة 760%

حلّل باحثون في مستشفى "نيشنوايد تشيلدرن" في ولاية أوهايو، بيانات تمتد لأكثر من عقد، شملت أكثر من 134 ألف حالة لأطفال دون السادسة من عمرهم ابتلعوا النيكوتين بالخطأ، من منتجات مثل السجائر الإلكترونية، وعلكات النيكوتين، وأقراص الاستحلاب. ووجد الباحثون أن معظم أنواع التعرض لهذه المنتجات انخفضت بعد العام 2016، باستثناء نوع واحد: أكياس النيكوتين، التي ارتفعت حالات التسمم المرتبطة بها بأكثر من 760% بين عامي 2020 و2023. ظهرت أكياس النيكوتين الصغيرة البيضاء على رفوف المتاجر في الولايات المتحدة، في العام 2014. لا تحتوي هذه الأكياس على التبغ، بل تُملأ بالنيكوتين، المُصنَّع صناعيًا أو المستخلص طبيعيًا، إلى جانب المنكهات والمحليات. وقد أثارت طبيعتها الخفية والحلوة والخالية من الدخان، قلقًا متزايدًا بين دعاة الصحة العامة، الذين يراقبون عن كثب تزايد شعبيتها بين المراهقين والشباب. ووفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC)، أصبحت أكياس النيكوتين ثاني أكثر منتجات النيكوتين استخدامًا بين الشباب في الولايات المتحدة. وأظهر المسح الوطني للتبغ بين الشباب أن استخدام المراهقين لأكياس النيكوتين تضاعف بين العامين 2021 و2024. ومع ذلك، فإن قاعدة مستخدمي أكياس النيكوتين لا تزال صغيرة نسبيًا. إذ يُقدّر أن 0.5% فقط من الأمريكيين يستخدمون أكياس النيكوتين، مقارنة بـ9% يدخّنون السجائر، و3% يستخدمون السجائر الإلكترونية أو أجهزة الفيب، وفقًا لبيانات مكتب الإحصاء الأمريكي تتراوح نسب النيكوتين في هذه الأكياس الصغيرة بين 3 و12 ملليغرامًا في الكيس الواحد. وحتى في أقل تركيزاتها، تُطلق كميات من النيكوتين تفوق ما تحتويه السيجارة الواحدة، ويُعد ذلك خطيرًا تحديدًا على الأطفال الصغار. فبحسب المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، فإن ابتلاع 1 إلى 2 ملليغرام فقط من النيكوتين، أي أقل من محتوى كيس واحد بتركيز عادي، قد يؤدي إلى أعراض خطيرة تشمل: الغثيان والقيء والارتعاش وربما أعراض أكثر خطورة. وتوصّلت الدراسة إلى أنّ أكياس النيكوتين ترتبط بزيادة خطر التعرض لتأثيرات طبية خطيرة نسبتها 150% ، كما أن احتمالية الاستشفاء تبلغ ضعف احتمالية المنتجات الأخرى الخالية من الدخان التي يُحتمل أن يبتلعها الأطفال مثل: العلكة، وأقراص الاستحلاب، والسوائل الإلكترونية، والحبوب، والبودرة. ورغم أنّ الغالبية العظمى من حالات ابتلاع النيكوتين لدى الأطفال لم تُسبب أذى كبيرًا، إلا أنّ الدراسة سجّلت أكثر من 1,600 حالة بأعراض طبية خطيرة، كما توفي طفلان بعد ابتلاعهما النيكوتين السائل. توصيات السلامة قدّمت الدكتورة ناتالي راين، مديرة مركز السموم في أوهايو، التوصيات التالية لحماية الأطفال من التعرض للنيكوتين: عدم استخدام أكياس النيكوتين أمام الأطفال كي لا يقلّدوا سلوكيات الكبار الخطرة، تخزين منتجات النيكوتين في أماكن مرتفعة وآمنة لا يمكن للأطفال الوصول إليها، إجراء محادثات مع مقدّمي الرعاية الآخرين، مثل المربيات أو الأقارب، لتوعيتهم بشأن هذه الإجراءات، وفي حال اشتباه ابتلاع طفل لأحد منتجات النيكوتين، تنصح راين بالاتصال الفوري بمراكز مكافحة السموم التي سيوفر الطاقم المختص إرشادات بناءً على الأعراض، ويساعد على تحديد ما إذا كانت الرعاية الطارئة مطلوبة.

صدمة علمية.. السجائر الإلكترونية تشوه جماجم الأجنة حتى بدون نيكوتين!
صدمة علمية.. السجائر الإلكترونية تشوه جماجم الأجنة حتى بدون نيكوتين!

المشهد اليمني الأول

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • المشهد اليمني الأول

صدمة علمية.. السجائر الإلكترونية تشوه جماجم الأجنة حتى بدون نيكوتين!

فبعد أن ارتبط السجائر الإلكترونية بتقصير العمر الافتراضي وإتلاف حاسة التذوق وتراكم المواد السوداء في الرئتين، يظهر الآن أنها قد يسبب تشوهات في نمو جماجم الأجنة، حتى عند استخدام الأنواع الخالية من النيكوتين. وأجرى باحثون من جامعة ولاية أوهايو تجارب على فئران حوامل، عرضوها لبخار السجائر الإلكترونية يحتوي على مزيج من البروبيلين غليكول والغليسرول – وهما المكونان الأساسيان المسؤولان عن إنتاج البخار في هذه الأجهزة. وكانت النتائج صادمة، حيث ظهرت على مواليد الفئران المعرضة للبخار تشوهات في الجمجمة تتمثل في قصر طولها وضيق ملامح الوجه، بالإضافة إلى انخفاض ملحوظ في الوزن عند الولادة. وما يزيد الطين بلة أن هذه التأثيرات ظهرت بشكل أوضح عند استخدام تركيبة تحتوي على نسبة أعلى من الغليسرول (70%) مقارنة بالبروبيلين غليكول (30%)، وهو ما يعاكس التوقعات العلمية تماما. وهذه التركيبة بالذات هي التي تفضلها شركات التصنيع حاليا في محاولة لتقديم منتجات 'أكثر أمانا'، ما يثير تساؤلات عن مدى دقة الادعاءات التسويقية. وتكمن الخطورة الحقيقية في أن الفئة العمرية الأكثر استخداما للسجائر الإلكترونية، ما بين 18-24 سنة، هم في ذروة سنوات الإنجاب. والأمر الأكثر إثارة للقلق أن تطور الجمجمة يحدث في مراحل مبكرة جدا من الحمل، قد تسبق حتى اكتشاف المرأة لحملها. وهذا يعني أن المرأة قد تستمر في استخدام السجائر الإلكترونية وهي لا تعرف أنها حامل، ما يعرض جنينها لتأثيرات قد تكون دائمة. وهذه النتائج تأتي في وقت تشير فيه منظمات صحية مرموقة مثل جمعية القلب الأمريكية إلى أن انتشار السجائر الإلكترونية بين الشباب يشكل 'تهديدا خطيرا للصحة العامة'. فمعظم هذه المنتجات تحتوي على نيكوتين شديد الإدمان يؤثر سلبا على الأدمغة النامية، بالإضافة إلى مواد كيميائية أخرى مثل الدياسيتيل المرتبط بأمراض الرئة، ومعادن ثقيلة كالنيكل والقصدير والرصاص. وخلصت الدراسة إلى أن السجائر الإلكترونية، رغم أنها 'أقل ضررا' من السجائر التقليدية، إلا أنها ليست آمنة، خاصة للحوامل والأجنة. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة محيرة عن الآليات البيولوجية التي تمكن هذه المواد من إحداث تشوهات دون وجود النيكوتين، كما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لإجراء المزيد من الأبحاث حول تأثيرات المكونات الأخرى في السجائر الإلكترونية. نشرت الدراسة في مجلة PLOS One.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store