logo
طائرة "يوم القيامة" الأميركية تتحرك.. رحلة غامضة تثير الشكوك

طائرة "يوم القيامة" الأميركية تتحرك.. رحلة غامضة تثير الشكوك

سكاي نيوز عربيةمنذ 5 ساعات

وأظهرت بيانات أن "طائرة يوم القيامة" قامت برحلة إلى قاعدة أندروز المشتركة في واشنطن ، مساء الثلاثاء، سالكة مسارا طويل ومتعرجا نحو العاصمة الأميركية.
وذكرت صحيفة "نيويورك بوست" أن الطائرة غادرت مدينة بوسير في ولاية لويزيانا الثلاثاء، وهبطت في ولاية ماريلاند عند الساعة العاشرة.
وأوضح المصدر أن بعض المراقبين اعتبروا أن هذه المهمة قد تكون مرتبطة بزيادة التدابير الأمنية الرئاسية، في ظل تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل.
وتابع أن الولايات المتحدة تمتلك أسطولا مكونا من أربع طائرات من طراز E-4B، تجري رحلات منتظمة على مدار العام للحفاظ على الجاهزية العسكرية.
وتعمل هذه الطائرة كمركز جوي للقيادة يستعمله الرئيس ووزير الدفاع ورؤساء هيئة الأركان المشتركة لضمان السيطرة والتواصل في حالة الطوارئ.
ويمكن لهذه الطائرة، المصممة لاستخدامها في حالة الحروب ، أن تحمل طاقما يصل إلى 112 شخصا، ولديها القدرة على التحليق لمسافة تتجاوز 7000 ميل.
وأشار تقرير "نيويورك بوست" إلى أن هذه الطائرة تتمتع بقدرات فريدة لا تتوفر في أي طائرة أخرى، إذ تستطيع مقاومة الانفجارات النووية ، والهجمات السيبرانية، والآثار الكهرومغناطيسية، وهي مجهزة لإطلاق الصواريخ.
وتحتوي على 67 طبقا هوائيا يمكنها من التواصل مع أي شخص في أي مكان، كما أنها مجهزة بدروع حرارية ونووية.
وتأتي هذه التطورات في خضم تواصل الحرب بين إيران وإسرائيل، رغم دعوة ترامب إيران إلى "الاستسلام غير المشروط"، مهددا بقصف منشآت البرنامج النووي الإيراني.
إلا أن طهران متمسكة بحقها في الدفاع عن نفسها، رافضة التفاوض والسلام تحت الضغط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القضاء الأميركي يخذل كاليفورنيا.. وترامب ينتزع حق نشر الجنود
القضاء الأميركي يخذل كاليفورنيا.. وترامب ينتزع حق نشر الجنود

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 14 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

القضاء الأميركي يخذل كاليفورنيا.. وترامب ينتزع حق نشر الجنود

ويوقف هذا القرار حكما صدر عن قاضي محكمة أدنى كان قد وجد أن ترامب تصرف بشكل غير قانوني عندما قام بنشر الجنود رغم معارضة حاكم كاليفورنيا غافن نيوسوم. وكانت عملية نشر الجنود هذه هي الأولى التي يقوم بها رئيس لقوات الحرس الوطني في ولاية بدون إذن الحاكم منذ عام 1965. وخلصت المحكمة في قرارها إلى أنه "من المرجح أن الرئيس مارس سلطته القانونية بشكل مشروع" في نقل السيطرة على الحرس إلى السلطة الاتحادية. ووجدت أيضا أنه حتى لو فشلت الحكومة الاتحادية في إخطار حاكم كاليفورنيا قبل نقل السيطرة على الحرس الوطني إلى السلطة الاتحادية كما يقتضي القانون، فإن نيوسوم لم يكن لديه سلطة نقض أمر الرئيس. ويمكن أن يكون لهذه القضية تداعيات أوسع على سلطة الرئيس في نشر الجنود داخل الولايات المتحدة بعد أن وجه ترامب مسؤولي الهجرة بإعطاء الأولوية لعمليات الترحيل من مدن أخرى يديرها الديمقراطيون. ترامب خلال ولايته الأولى.

مهلة ترامب للدبلوماسية..هل تكفي لتجنب المواجهة مع إيران؟
مهلة ترامب للدبلوماسية..هل تكفي لتجنب المواجهة مع إيران؟

العين الإخبارية

timeمنذ 14 دقائق

  • العين الإخبارية

مهلة ترامب للدبلوماسية..هل تكفي لتجنب المواجهة مع إيران؟

بين رهانات التصعيد واحتمالات التراجع، عاد المسار الدبلوماسي في التصعيد الإسرائيلي الإيراني إلى الواجهة مدفوعا بقرار مفاجئ من ترامب فالقرار الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم أمس، والقاضي بمنح مهلة تفاوض لمدة أسبوعين قبل اتخاذ قرار ضرب إيران، يُطلق شرارة جهود عاجلة لاستئناف المحادثات التي وصلت إلى طريق مسدود عندما بدأت إسرائيل عمليتها العسكرية، الأسبوع الماضي. وترى الإدارة الأمريكية في هذه المهلة فرصة لإقناع طهران بالتراجع عن مواقفها المتشددة، وعلى رأسها ملف تخصيب اليورانيوم، الذي لا تزال تعتبره «خطا أحمر». وفقا لمسؤولين أمريكيين تحدثوا لشبكة "سي إن إن". ويأمل ترامب أن تقود الضغوط العسكرية المتزايدة والخسائر، إلى إعادة طهران إلى طاولة المفاوضات بشروط كانت قد رفضتها سابقا. وتقول الشبكة الأمريكية في تحليل طالعته "العين الإخبارية" إن قرار التأجيل، الذي جاء بعد أيام من رسائل الرئيس التي تزايدت حدتها العسكرية، والتي تشير إلى أنه يجهز لإصدار أمر بشن ضربة، يمنح ترامب أيضا مزيدا من الوقت لتقييم العواقب المحتملة - بما في ذلك احتمال جر الولايات المتحدة إلى نوع الصراع الخارجي الذي وعد بتجنبه. حراك أوروبي على خط الأزمة في واشنطن، طرحت الإدارة إرسال مبعوثين إلى المنطقة، من بينهم نائب الرئيس جيه دي فانس، ومبعوث الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، غير أن القلق من فشل الجهود الدبلوماسية حال دون تنفيذ الخطة، ما أبقى الدبلوماسيين رهن الانتظار. في المقابل، تحرك الأوروبيون بسرعة، حيث من المقرر أن يسافر اليوم الجمعة، وزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وفرنسا إلى جنيف، لمقابلة ممثلين إيرانيين، مع وعي واضح بأن فرص النجاح محدودة. ووفق "سي إن إن"، تم إطلاع الوزراء الثلاثة على تفاصيل الصفقة الأخيرة التي عرضها ويتكوف على إيران، والتي "رفضتها" طهران في النهاية قبل بدء الضربات الإسرائيلية. وقال مسؤول أمريكي إنه لم تكن هناك توقعات كبيرة بين المسؤولين الأمريكيين بنجاح اجتماع يوم الجمعة في جنيف. لكن مسؤولا في البيت الأبيض أبقى الباب مفتوحا أمام التقدم. موقف إيران وأفاد مصدران مطلعان على الرسائل أن رسالة إيران الثابتة للولايات المتحدة منذ بدء تل أبيب ضرباتها قبل أسبوع هي أنها لن تُجري أي محادثات أخرى مع الولايات المتحدة حتى انتهاء العملية الإسرائيلية الجارية. وأضافت المصادر أن الولايات المتحدة لم تضغط حتى الآن على إسرائيل لوقف ضرباتها. وصرح ترامب هذا الأسبوع بأن رسالته لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هي "الاستمرار". وحتى الآن، لم تُبد طهران أي إشارة على استعدادها للتراجع عن مواقفها بشأن التخصيب، الذي تعتبره خطا أحمر. كما لم تُعقد أي محادثات رسمية بين الولايات المتحدة وإيران، بحسب مسؤولين أمريكيين. دلالات القرار وبإرجاء اتخاذ القرار، يبدو أن ترامب يُعزز ثقته في حل دبلوماسي كان قد أشار إليه قبل يوم واحد فقط بأنه بعيد المنال. وفق المصدر نفسه. وقالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية، يوم الخميس، بعد نقلها الجدول الزمني الجديد لترامب والممتد لأسبوعين: "أعتقد أن الرئيس أوضح أنه يسعى دائما إلى انتهاج الدبلوماسية. لكن صدقوني، إنه لا يخشى استخدام القوة عند الضرورة". وأضافت: "يجب أن تعلم إيران والعالم أجمع أن الجيش الأمريكي هو أقوى وأشد قوة قتالية فتكا في العالم، ولدينا قدرات لا تمتلكها أي دولة أخرى على هذا الكوكب". غرفة العمليات ونقلت "شي إن إن" عن مصادر مطلعة على المحادثات، أن ترامب عقد سلسلة من اجتماعات غرفة العمليات على مدار هذا الأسبوع،مع مستشاريه حول احتمالية أن تتمكن القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات من تدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية تحت الأرض بالكامل، ومدة هذه العملية. ومرارا، أصرّ ترامب على رغبته في تجنب اتخاذ إجراء قد يتطور إلى صراع متعدد السنوات، وهو أمر يرى العديد من أنصاره الموالين - بمن فيهم كبير استراتيجييه السابق ستيف بانون، الذي تناول الغداء مع الرئيس يوم الخميس - أنه أمر لا مفر منه إذا اتخذ قرارا بالمضي قدما. ورغم اطلاع الرئيس على الخيارات العسكرية، إلا أنه لا يزال قلقا بشأن حرب طويلة الأمد. وفي هذا الصدد، قال أحد المسؤولين إن أي تقييمات حول ما إذا كانت الضربة ستؤدي إلى انخراط أمريكي مطول هي تقييمات تنبؤية، وبحكم طبيعتها، ليست مُرضية تماما. ولم يلق الإطار الزمني الجديد للمحادثات، الذي حدد في غضون أسبوعين، ترحيبا واسعا. وأعرب مسؤول استخباراتي إسرائيلي عن استيائه من عدم اتخاذ ترامب قرارا - بأي شكل من الأشكال. الدائرة المقربة من ترامب وقد اعتمد ترامب بشكل رئيسي على مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، جون راتكليف، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال دان كين، في اجتماعاته لمناقشة خياراته، وفقا لأشخاص مطلعين على الأمر. لكن في قلب الجهود الدبلوماسية، سيكون ويتكوف، صديق الرئيس ومبعوثه الخارجي الذي قاد المفاوضات الرامية إلى كبح طموحات طهران النووية. وبدأ ويتكوف تبادل الرسائل المباشرة مع وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في وقت سابق من هذا الشهر، وحافظت الإدارة على بعض الاتصالات مع المسؤولين الإيرانيين خلال الأيام المتوترة الماضية بينما كان ترامب يدرس توجيه ضربة عسكرية. خطة ويتكوف كانت الخطة التي عرضها ويتكوف آخر مرة على طهران تتطلب من إيران في نهاية المطاف وقف جميع عمليات تخصيب اليورانيوم على أراضيها. ويوم أمس، قال البيت الأبيض إنه لا يزال يرى أن حظر تخصيب اليورانيوم الإيراني ضروري للتوصل إلى اتفاق نهائي. ومع توجه الأوروبيين إلى اجتماع يوم الجمعة، سيقيّمون مدى تقبل الإيرانيين لإيجاد حل دبلوماسي، نظرا لاعتقادهم بأن الضربات في كلا الاتجاهين ليست حلا. وفق مسؤول أوروبي. ويعتقد القادة الأوروبيون أن مخاطر البرنامج النووي الإيراني لا تزال قائمة حتى في ظل الضربات الإسرائيلية، لأن طهران تحتفظ بخبرة نووية، وربما لا تزال لديها جهود نووية سرية لن تُدمرها الضربات العسكرية. لا توجيهات واضحة في غضون ذلك، قال مسؤول أمريكي ودبلوماسي أوروبي إن معظم الدبلوماسيين الأمريكيين غير المقربين من ترامب في وزارة الخارجية لم يتلقوا توجيهات محددة لتقديمها لحلفاء الولايات المتحدة بشأن الجهود الدبلوماسية. وقد أدى ذلك إلى العديد من المناقشات المحبطة مع المحاورين الأجانب، حيث لا يملك الدبلوماسيون الأمريكيون سوى إجابات قليلة لتقديمها للحلفاء في محاولتهم تحديد موقفهم الدبلوماسي والعسكري في المنطقة، مكتفين بالإشارة إلى كلمات ترامب نفسه. والإثنين الماضي، تحدث وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو، مع نظرائه الفرنسيين والبريطانيين ومن الاتحاد الأوروبي حول الجهود الرامية إلى "تشجيع مسار دبلوماسي يضمن عدم تطوير إيران لسلاح نووي أبدًا"، وفقا لبيانات وزارة الخارجية حول المكالمات. ويوم الأربعاء، أجرى روبيو "مقارنة" للآراء حول هذه المسألة مع وزير الخارجية النرويجي. والتقى روبيو بوزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي يوم الخميس، قبل مغادرته لحضور محادثات جنيف، واتفقا، وفقا لوزارة الخارجية، على أن إيران لن تتمكن أبدًا من تطوير أو امتلاك سلاح نووي. وقال لامي في بيان يوم الخميس: "خلال اجتماعنا مع وزير الخارجية روبيو والمبعوث الخاص للشرق الأوسط ويتكوف في البيت الأبيض اليوم، ناقشنا كيفية إبرام إيران لاتفاق لتجنب تفاقم الصراع. هناك الآن فرصة سانحة خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى حل دبلوماسي". كما تواصل المسؤولون الأمريكيون، بمن فيهم ويتكوف، بنشاط مع مسؤولين في المنطقة، وقد عرض العديد منهم مساعدتهم في التوسط لإيجاد مسار دبلوماسي للمضي قدما. وذكرت مصادر متعددة أن إيران ردت على رسائل من أطراف ثالثة، لكن ردودها لم تتغير. aXA6IDEwMi4yMTIuODkuMjE0IA== جزيرة ام اند امز ZA

فيديو لضربة إيرانية في بئر السبع.. وحريق قرب مبنى مايكروسوفت
فيديو لضربة إيرانية في بئر السبع.. وحريق قرب مبنى مايكروسوفت

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 18 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

فيديو لضربة إيرانية في بئر السبع.. وحريق قرب مبنى مايكروسوفت

ودوت صفارات الإنذار في مناطق جنوب إسرائيل بعد وقت قصير من رصد الهجوم، فيما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن سقوط عدد من الجرحى. وأفادت شبكة "سي.إن.إن" باندلاع حريق بالقرب من مبنى مايكروسوفت في بئر السبع في إسرائيل بعد الهجوم الإيراني. وتداولت منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر حريقا نشب قيل إنه في مكان سقوط الصاروخ واحتراق العديد من السيارات المركونة في المكان عقب إطلاق الصواريخ من إيران، بما في ذلك في بئر السبع ونيفاتيم ورهط. كما تضررت مبان قرب مكان الحريق بعد سقوط الصاروخ الإيراني حسب مشاهد متداولة. كما ظهر في اللقطات مبنى لشركة "مايكروسوفت" ما يعيد للأذهان ما تصرح به طهران بعد كل ضربة على إسرائيل بأنها تستهدف مراكز ومقرات علمية واستخباراتية تابعة أو تعمل لصالح الجيش الإسرائيلي. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "رصد جيش الدفاع إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل قبل قليل. وتعمل أنظمة الدفاع على اعتراض هذا التهديد. يجب عليكم دخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار، والبقاء فيها حتى إشعار آخر. ولن يسمح بالخروج من المنطقة المحمية إلا بعد تلقي تعليمات صريحة. ويجب عليكم مواصلة العمل وفقا لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية". وعقب تقييم الموقف، أعلنت قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل أنه "يسمح الآن بمغادرة المساحات المحمية". وأشارت إلى أن وحدات البحث والإنقاذ التابعة للجيش الإسرائيلي تقوم بعمليات في موقع تلقت فيه بلاغا عن سقوط قذيفة. وأكدت على الجمهور الاستمرار في اتباع تعليمات قيادة الجبهة الداخلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store