logo
أوكرانيا تخسر فرصتها الأخيرة.. ترامب يعلّق على هجمات كييف

أوكرانيا تخسر فرصتها الأخيرة.. ترامب يعلّق على هجمات كييف

عين ليبيامنذ 2 أيام

شنّت قوات كييف هجومًا إرهابيًا بطائرات مسيرة موجهة من طراز (FPV) على عدة مطارات عسكرية روسية في مقاطعات مورمانسك، إيركوتسك، إيفانوفو، ريازان، وأمور، بحسب وزارة الدفاع الروسية التي أكدت صد جميع الهجمات وإخماد الحرائق الناجمة عنها دون وقوع إصابات بين المدنيين أو العسكريين.
وأعلنت الوزارة أن الهجوم، الذي وصفته بأنه إرهابي ومنظم، جاء في إطار محاولة نظام كييف تغيير مسار الحرب التي تسير لصالح موسكو، لكنه فشل في تحقيق أهدافه. كما أكدت وزارة الدفاع الروسية أن منظومات الدفاع الجوي أسقطت 5 طائرات مسيرة أوكرانية فوق مقاطعة بيلغورود الحدودية.
في المقابل، أعلن رئيس نظام كييف، فلاديمير زيلينسكي، مسؤوليته عن تنفيذ الهجوم الإرهابي على المطارات العسكرية الروسية.
ردًا على ذلك، أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا إلى إنهاء الصراع الأوكراني عبر التفاوض، مشيرًا إلى أن حل الأزمة يجب أن يكون على طاولة المفاوضات.
وأوضحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن موقف ترامب هذا أعلن عنه علنًا وبشكل خاص، مؤكدًا رغبته في إنهاء الأزمة سلمياً.
وعلى الصعيد الدولي، أشار موقع UnHerd البريطاني إلى أن الهجوم كان آخر محاولة أوكرانية عالية المخاطر لتحسين موقعها على خط المواجهة، لكنه فشل، محذرًا من أن أوكرانيا قد تدفع ثمنًا باهظًا على هذه المغامرة التي قد تضر بموقفها العسكري والتفاوضي، وربما تؤدي إلى فقدان الدعم العسكري الأمريكي.
على صعيد منفصل، شهدت مدينة إسطنبول التركية جولة ثانية من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا استمرت لأكثر من ساعة، حيث أعلن رئيس الوفد الروسي فلاديمير ميدينسكي الاتفاق على تنفيذ عملية تبادل أسرى كبيرة خلال الفترة القادمة.
كما أعلنت الدفاعات الروسية عن إسقاط خمس طائرات مسيرة أوكرانية فوق مقاطعة بيلغورود الحدودية، في استمرار لتصعيد العمليات العسكرية.
أوربان: تسوية الصراع الأوكراني ستكون عبر اتفاق شامل بين روسيا والولايات المتحدة
أكد رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان أن حل الصراع في أوكرانيا لن يتم عبر مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا، بل سيكون جزءاً من اتفاق شامل بين روسيا والولايات المتحدة.
وأوضح أوربان خلال مؤتمر العمل السياسي المحافظ في بودابست أن السلام ووقف إطلاق النار لن يتحققا إلا من خلال مفاوضات روسية-أمريكية، مشيراً إلى أن هذا هو السيناريو المحتوم بغض النظر عن مواقف الأوروبيين والأوكرانيين.
وأضاف أن التسوية تشمل ليس فقط الحرب والأراضي والحدود، بل تمتد لتشمل التجارة والطاقة والاستثمار وقضايا توسع الناتو، مؤكداً أن الرئيس الأمريكي هو الطرف الوحيد القادر على تحقيق هذه الصفقة الشاملة.
وأشار أوربان إلى أن الأوكرانيين غير قادرين على إبرام اتفاق ينهي الصراع مع روسيا، في ظل تفوق روسيا الميداني، رغم استمرار الدعم العسكري الأوروبي لأوكرانيا.
كما روى أوربان محاولته في يوليو 2024 إقناع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي بقبول وقف إطلاق النار، التي قوبلت بالرفض، وموقف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي اعتبر أن الوقت كان في صالح روسيا، وهو الأمر الذي تحقق بالفعل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يوقع أمراً تنفيذياً جديداً يحظر دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة من بينها دول عربية
ترامب يوقع أمراً تنفيذياً جديداً يحظر دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة من بينها دول عربية

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

ترامب يوقع أمراً تنفيذياً جديداً يحظر دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة من بينها دول عربية

Getty Images وقّع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمراً تنفيذياً جديداً يفرض قيوداً صارمة على دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، من بينها عدد من الدول العربية والإسلامية، في خطوة أعادت إلى الأذهان الحظر الذي فرضه خلال ولايته الأولى وأثار حينها موجات من الجدل القانوني والسياسي داخل البلاد وخارجها. ووفقاً للبيان الصادر عن البيت الأبيض، فإن القرار الجديد سيبدأ تطبيقه رسمياً اعتباراً من يوم الأحد 9 يونيو/حزيران، ويشمل حظر الدخول الكامل على مواطني كل من: أفغانستان، بورما (ميانمار)، تشاد، جمهورية الكونغو، غينيا الاستوائية، إريتريا، هايتي، إيران، ليبيا، الصومال، السودان، واليمن. كما فرضت إدارة ترامب قيوداً جزئية على دخول مواطني سبع دول أخرى هي: بوروندي، كوبا، لاوس، سيراليون، توغو، تركمانستان، وفنزويلا، حيث يُتوقع أن يخضع المسافرون منها لفحص أمني مشدد أو يُمنع دخولهم باستثناءات محدودة. ويأتي القرار في أعقاب هجوم استهدف تجمعاً مؤيداً لإسرائيل في مدينة بولدر بولاية كولورادو، يوم الأحد الماضي، حيث اتهمت السلطات الأمريكية رجلاً يُدعى محمد صبري سليمان بالهجوم على المشاركين باستخدام قنابل حارقة ومواد مشتعلة. وبحسب وزارة الأمن الداخلي، فإن سليمان دخل الولايات المتحدة بتأشيرة سياحية في عام 2022، وتقدّم لاحقاً بطلب لجوء، إلا أنه بقي داخل البلاد رغم انتهاء صلاحية تأشيرته. واستخدم ترامب الحادث كدليل على "خطورة القصور في أنظمة التدقيق على الأجانب"، كما قال في رسالة مصوّرة من المكتب البيضاوي نُشرت على منصة إكس. وقال ترامب في رسالته المصورة إن "الهجوم الإرهابي الأخير في كولورادو يسلّط الضوء على الخطر الكبير الذي يمثله دخول الأجانب إلى بلدنا دون تدقيق كافٍ. لا نريدهم هنا". وأضاف: "لن نسمح لما حدث في أوروبا أن يتكرر في أمريكا. لا يمكننا قبول الهجرة المفتوحة من دول لا نستطيع التحقق من هوية مواطنيها بشكل آمن وموثوق". وذكّر ترامب في كلمته بقرار حظر السفر الذي أصدره في عام 2017، والذي شمل حينها عدداً من الدول ذات الأغلبية المسلمة، قائلاً إنه ساهم في "حفظ أمن الولايات المتحدة ووقايتها من موجة الهجمات الإرهابية التي ضربت دولاً أوروبية". وقالت نائبة المتحدث باسم البيت الأبيض، أبيغيل جاكسون، إن القرار يستند إلى اعتبارات أمنية محددة تتعلق بمدى التزام الدول المعنية بالتعاون في تبادل المعلومات الاستخباراتية مع السلطات الأمريكية، بالإضافة إلى ارتفاع معدلات تجاوز مدة الإقامة القانونية من قِبل مواطني هذه الدول داخل الأراضي الأمريكية، فضلاً عن ضعف الأنظمة المحلية لديها في ما يتعلق بإجراءات الفحص والتدقيق الأمني على المسافرين. وأشارت جاكسون في منشور لها على منصة "إكس" إلى أن هذه القيود ليست عشوائية، بل "مدروسة وتستند إلى بيانات دقيقة، وتهدف إلى حماية المواطنين الأمريكيين من مخاطر محتملة مرتبطة بدول تفتقر إلى آليات موثوقة للتحقق من الهويات وتتسم بمستويات تهديد مرتفعة". ومن المتوقع أن يواجه القرار الجديد موجة من الطعون القضائية، لا سيما من منظمات حقوق الإنسان والجمعيات المعنية بشؤون الهجرة واللاجئين، التي ترى في هذه السياسات شكلاً من أشكال التمييز القائم على الدين أو الجنسية، خصوصاً أن عدداً من الدول المشمولة ذات أغلبية مسلمة أو تمر بأوضاع إنسانية معقدة. وقال المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (CAIR) في بيان، إن "هذا الحظر الجديد هو امتداد لسياسة التمييز التي بدأت منذ اليوم الأول لإدارة ترامب الأولى"، مشيراً إلى أنه "ليس قراراً أمنياً بقدر ما هو استغلال سياسي للخوف والتفرقة". وفي المقابل، رحّب أعضاء بارزون من الحزب الجمهوري بالقرار، معتبرين أنه "خطوة ضرورية لإعادة فرض النظام والسيادة على الحدود الأمريكية". وأشاد السيناتور توم كوتون بالمرسوم قائلاً إن "الرئيس ترامب يعيد تفعيل أدوات الحماية التي عطّلها الديمقراطيون على حساب أمن المواطنين الأمريكيين". وأثار القرار أيضاً انتقادات دبلوماسية من بعض الدول المشمولة بالحظر، حيث أصدرت الخارجية الإيرانية بياناً أدانت فيه ما وصفته بـ"السياسات العنصرية"، معتبرة أن القرار "يؤكد مجدداً أن الإدارة الأمريكية لا تزال أسيرة لعقلية العزل والتخويف". كما أعربت منظمات دولية تُعنى بشؤون اللاجئين عن قلقها من أن يؤدي القرار إلى مزيد من تقييد سبل الهروب أمام سكان دول تعاني من صراعات ونزاعات طويلة، مثل اليمن والصومال والسودان. ويأتي الأمر التنفيذي الجديد في سياق سعي إدارة ترامب إلى إعادة تفعيل سياسات الهجرة الصارمة التي شكّلت محوراً رئيسياً في ولايته الأولى، والتي ألغاها الرئيس جو بايدن فور توليه السلطة عام 2021. إلا أن ترامب، الذي عاد إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني 2025 بعد فوزه بولاية ثانية، أكد مراراً أن أمن الحدود سيكون إحدى أولوياته القصوى.

ترامب يأمر بفتح تحقيق بشبهة «التآمر» للتستر على «الحالة العقلية لبايدن»
ترامب يأمر بفتح تحقيق بشبهة «التآمر» للتستر على «الحالة العقلية لبايدن»

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

ترامب يأمر بفتح تحقيق بشبهة «التآمر» للتستر على «الحالة العقلية لبايدن»

أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفتح تحقيق للاشتباه بأن مستشارين لسلفه جو بايدن «تآمروا» للتستر على «الحالة العقلية» للرئيس الديموقراطي والاستيلاء على صلاحياته، في خطوة سارع الأخير للتنديد بها وتسخيفها. وقالت الرئاسة الأميركية في بيان إن ترامب كلف محامي البيت الأبيض «التحقيق، ضمن حدود القانون، بشأن ما إذا كان بعض الأفراد قد تآمروا للكذب على الرأي العام بشأن الحالة العقلية لبايدن، وممارسة صلاحيات الرئيس ومسؤولياته خلافا للدستور». ترامب يتحدث عن «واحدة من أخطر الفضائح» وشدد ترامب على أنه «يتضح بشكل متزايد أن مستشارين سابقين للرئيس بايدن استولوا على سلطة التوقيع الرئاسية من خلال استخدام نظام توقيع آلي»، وفق وكالة «فرانس برس». وأضاف أن «هذه المؤامرة تُمثل واحدة من أخطر الفضائح وأكثرها إثارة للقلق في التاريخ الأميركي». واعتبر الرئيس الجمهوري أن هذه الأفعال، إذا ما ثبتت صحتها، «ستؤثر على قانونية وصحة عديد القرارات» التي صدرت بتوقيع سلفه الديمقراطي. وبالنسبة إلى ترامب فإن التحقيق الذي أمر بإجرائه ينبغي أن يحدد أيضا «الوثائق التي استُخدم فيها التوقيع الآلي»، خصوصا قرارات العفو والأوامر التنفيذية. لكن رد بايدن لم يتأخر، إذ سارع الرئيس السابق إلى التنديد بقرار سلفه، معتبرا المزاعم والاتهامات التي ساقها «سخيفة وكاذبة». وقال بايدن في بيان تلقته وكالة فرانس برس «دعوني أوضح: أنا من أتخذ القرارات خلال رئاستي. أنا من أتخذ القرارات المتعلقة بالعفو والأوامر التنفيذية والتشريعات والإعلانات. أيُ تلميح إلى أنني لم أفعل ذلك هو أمر سخيف وكاذب». أخطاء بايدن اللفظية قبل تسليم السلطة إلى ترامب، منح جو بايدن عفوا رئاسيا لعدد من حلفائه السياسيين وأفراد عائلته، بمن فيهم ابنه هانتر، وهو هدف متكرر للمعسكر المؤيد لترامب، لحمايتهم من أي ملاحقة قضائية قد يتعرضون لها في المستقبل. خلال حملته الانتخابية، انتقد ترامب بلا هوادة القدرات المعرفية المتراجعة لجو بايدن، واستمر في ذلك منذ عودته إلى السلطة. وأعلن الرئيس السابق الذي يبلغ الآن 82 عاما، أخيرا أنه يعاني شكلا «حادا» من سرطان البروستات. ولمح ترامب وقتها إلى أن تشخيص إصابة بايدن بالسرطان كان معروفا منذ مدة وأن المحيطين بالرئيس السابق تستروا على وضعه الصحي، قائلا إنه «فوجئ» لعدم إبلاغ العامة بهذا الأمر قبل الآن. وفي كتاب بعنوان «الخطيئة الأصلية»، يُزعم أن إدارة البيت الأبيض في عهد بايدن تسترت على تدهور قدراته الذهنية خلال ولايته. وأظهر الديمقراطي علامات إرهاق متزايدة، خصوصا منذ صيف 2023. وكثيرا ما كان جو بايدن يتفوه بأخطاء لفظية خلال المؤتمرات الصحافية القليلة التي كان يعقدها. لكن البيت الأبيض دائما ما كان يؤكد أن بايدن بصحة جيدة ويتمتع بكامل قدراته الذهنية. وكانت المناظرة بين ترامب وبايدن خلال الحملة للانتخابات الرئاسية الأميركية إخفاقا مدويا للرئيس الديموقراطي السابق بسبب تلعثمه وعدم تركيزه في بعض المداخلات، ما أدى إلى انسحابه من السباق وترشيح نائبه كامالا هاريس. عفو عن منفذي هجوم الـ«كابيتول» أما ترامب فاتخذ بعد فوزه العديد من القرارات المدفوعة برغبته المعلنة في «الانتقام» بعد انتخابات عام 2020 والتي يواصل الادعاء دون دليل، أنها سُرقت منه. فقد أصدر عفوا عن مهاجمي الـ«كابيتول» في 6 يناير 2021 الذين حاولوا منع «كونغرس» من المصادقة على فوز جو بايدن. كذلك، أمر ترامب بمحاكمة اثنين من كبار المسؤولين الذين عارضوه خلال فترة ولايته الأولى وأجبر العديد من شركات المحاماة المعادية على تقديم خدماتها للحكومة الفدرالية مجانا تحت طائلة عقوبات. كما شن هجوما على الجامعات والمؤسسات الثقافية وبعض وسائل الإعلام التي اتهمها بنشر أفكار تقدمية.

تصعيد مفاجئ.. واشنطن تمنع الليبيين من دخول أراضيها
تصعيد مفاجئ.. واشنطن تمنع الليبيين من دخول أراضيها

عين ليبيا

timeمنذ 9 ساعات

  • عين ليبيا

تصعيد مفاجئ.. واشنطن تمنع الليبيين من دخول أراضيها

صادق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على إعلان رئاسي جديد يقضي بحظر دخول مواطني عدد من الدول إلى الولايات المتحدة الأمريكية، من بينها ليبيا. ووفق ما أعلنه البيت الأبيض، يشمل القرار حظراً كاملاً على دخول رعايا 12 دولة، من بينها ليبيا، إضافة إلى: أفغانستان، ميانمار، تشاد، جمهورية الكونغو، غينيا الاستوائية، إريتريا، هايتي، إيران، الصومال، السودان، واليمن. وفي رسالة مصورة، قال ترامب إن القرار جاء عقب الهجوم الإرهابي الأخير في مدينة بولدر بولاية كولورادو، والذي 'سلّط الضوء على المخاطر التي تهدد البلاد نتيجة دخول رعايا أجانب دون فحص دقيق'، بحسب تعبيره. وأضاف أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز إجراءات الفحص الأمني، وتقليص احتمالية تسلل عناصر 'تشكل تهديداً للأمن الداخلي'. إلى جانب الحظر الكامل، فرض القرار قيوداً جزئية على دخول مواطني سبع دول أخرى، هي: بوروندي، كوبا، لاوس، سيراليون، توغو، تركمانستان، وفنزويلا. وكانت شبكة 'CBS News' أول من كشف عن القرار، مشيرة إلى أنه يمثل تصعيداً جديداً في سياسات الهجرة التي تتبعها إدارة ترامب، والتي أثارت جدلاً داخلياً وخارجياً منذ توليه المنصب. ولم يصدر عن السلطات الليبية أي تعليق رسمي على القرار حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store