logo
ترامب يشن هجومًا جديدًا على السيناتور آدم شيف بتهم الاحتيال العقاري

ترامب يشن هجومًا جديدًا على السيناتور آدم شيف بتهم الاحتيال العقاري

بيروت نيوزمنذ 19 ساعات
في تصريحات اليوم الثلاثاء، اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب السيناتور الديمقراطي آدم شيف، أحد أبرز المحققين في قضية العزل التي استهدفت ترامب، بالتورط في عملية 'احتيال عقاري' كبيرة وممتدة النطاق.
وفي منشور على منصة 'تروث سوشيال' قال ترامب إنه 'لطالما اشتبه في أن شيف المخادع محتال'، مضيفًا أنه علم الآن أن 'قسم الجرائم المالية في فاني ماي قد خلص إلى أن آدم شيف قد انخرط في نمط مستمر من الاحتيال العقاري المحتمل'.
وزعم ترامب أن شيف قد صرّح بأن محل إقامته الأساسي كان في ولاية ماريلاند للحصول على 'قرض عقاري أرخص ولسرقة أميركا'، بينما يجب عليه العيش في كاليفورنيا لأنه كان آنذاك عضوًا في الكونغرس عن كاليفورنيا. وقال ترامب إنه 'لطالما عرف أن آدم شيف نصاب'.
وأشار ترامب إلى أن 'الاحتيال بدأ بإعادة تمويل عقاره في ماريلاند في 6 شباط 2009، واستمر عبر معاملات متعددة حتى تم تصنيف العقار في ماريلاند بشكل صحيح كمنزل ثانٍ في 13 تشرين الاول 2020'. واختتم ترامب منشوره بالقول إن 'الاحتيال العقاري خطير جدًا، ويجب محاكمة آدم شيف النصاب (الآن هو سيناتور)'.
ولم يصدر رد فوري من مكتب السيناتور آدم شيف على هذه الاتهامات.
تجدر الإشارة إلى أن ترامب وشيف كانا خصمين لدودين على مدى سنوات، خاصة خلال فترات تحقيق المساءلة ضد ترامب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة نيويورك تفصل 4 أساتذة لدعمهم فلسطين
جامعة نيويورك تفصل 4 أساتذة لدعمهم فلسطين

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

جامعة نيويورك تفصل 4 أساتذة لدعمهم فلسطين

في خطوة أثارت موجة من الاستنكار، أعلن 4 أساتذة مساعدين في "جامعة مدينة نيويورك" (CUNY) أنهم فُصلوا من عملهم في كلية بروكلين بسبب نشاطهم المؤيد لفلسطين، وذلك في الوقت الذي يُجري فيه الكونغرس تحقيقاً مع رئيس الجامعة بشأن مواقف الحرم الجامعي من قضايا سياسية حساسة. وبحسب ما نقل موقع "ذا إنترسبت" الأميركي، فقد فوجئ الأساتذة الأربعة بقرار الإدارة، على الرغم من أن رؤساء أقسامهم سبق أن أوصوا بإعادة تعيينهم، بل وخصّصوا لهم محاضرات لفصل الخريف، بعضها كان على قوائم انتظار الطلاب. وأكد المتضررون، أنهم حافظوا على علاقات مهنية جيدة، وتلقّوا تقييمات ممتازة من الطلاب. ولم تُقدم الجامعة سبباً رسمياً لإنهاء علاقتها مع الأساتذة، الذين درّسوا جميعاً في كلية بروكلين، ولم توضح قرارها في طلب تعليق من موقع "ذا إنترسبت". وقالت أحد الأساتذة الأربعة المتضررين، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها خوفاً من التشهير والمضايقة: "نملأ الفراغات لأنهم لم يخبرونا بأي شيء. السبب الوحيد الذي يجعلنا نعرف أن الأمر مرتبط بفلسطين هو أن هذا هو الشيء الوحيد المشترك بيننا". اليوم 17:01 اليوم 16:42 وأوضحت أنها تلقّت إشعار الفصل من إدارة الموارد البشرية، على الرغم من أن القسم الأكاديمي نفسه كان قد أقرّ جدولها الدراسي، ما اعتبرته دليلاً على أن القرار "لا علاقة له بكفاءتنا المهنية، بل يحمل رسالة تهديد مبطّنة". وأعلن كلٌّ من مؤتمر الموظفين المحترفين (PSC)، وهو النقابة العمالية الرئيسية لأعضاء هيئة التدريس في جامعة مدينة نيويورك، وفرع جامعة مدينة نيويورك لمنظمة "كلية العدالة في فلسطين"، أن فصل الأساتذة ينتهك الإجراءات القانونية الواجبة وحقوق حرية التعبير. وأوضح الاتحاد أنه راسل إدارة الكلية 4 مرات على الأقل طالباً مزيداً من المعلومات، لكنه لم يتلقَّ توضيحاً بشأن سبب فصل هؤلاء الأساتذة. وفي رسالة بتاريخ 30 حزيران/يونيو إلى رئيس جامعة مدينة نيويورك، فيليكس ف. ماتوس رودريغيز، طالب رئيس مؤتمر الموظفين المحترفين، جيمس ديفيس، بإعادة الأساتذة إلى مناصبهم، ووصف عدم تعيينهم وإنهاء خدمتهم بأنه "غير منتظم إلى حد كبير". وأشار ديفيس إلى أن المحاضرات بقيت على جدولها، حتى بعد فصل الأساتذة. ولم يُقيّم أداء المدرس الوظيفي في أي حال من الأحوال بأنه غير مُرضٍ، ولم يصدر أي تقييم سلبي بحقهم، كما لم يُبلّغ رؤساء الأقسام بوجود أي مخالفات أو ملاحظات مهنية. ويأتي هذا التطور في وقت يتواصل فيه الضغط من الكونغرس الأميركي على إدارات الجامعات بشأن ما يصفه الجمهوريون بـ "تفشي التطرف في الحرم الجامعي"، ووسط تحريض علني من الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد الأصوات الداعمة لفلسطين في الأوساط الأكاديمية، والتي يتهمها بمعاداة السامية.

تقرير لـ"The Telegraph": لا يمكن إيقاف بوتين إلا بهذه الطريقة
تقرير لـ"The Telegraph": لا يمكن إيقاف بوتين إلا بهذه الطريقة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

تقرير لـ"The Telegraph": لا يمكن إيقاف بوتين إلا بهذه الطريقة

ذكرت صحيفة "The Telegraph" البريطانية أن "صبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفد أخيرًا على نظيره الروسي فلاديمير بوتين. فبعد أن وعد بإعلان "مهم" بشأن روسيا، أكد ترامب الآن أن الولايات المتحدة ستزيد بشكل كبير إمدادات الأسلحة إلى أوروبا لاستخدامها في أوكرانيا، وهدد بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100% على شركاء روسيا التجاريين. لن يقدم ترامب لروسيا مخرجا إلا إذا وافق بوتين على وقف إطلاق النار في أوكرانيا خلال 50 يوما". وبحسب الصحيفة، "من شأن هذا الإعلان أن يُبدد أي تكهنات متبقية حول استعداد ترامب لتسليم أوكرانيا لروسيا من جانب واحد، وقد بلغت هذه المخاوف ذروتها بعد اجتماعه الكارثي في المكتب البيضاوي في شباط مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وما تلاه من تعليق مؤقت لتبادل المعلومات الاستخباراتية وتسليم الأسلحة إلى أوكرانيا. ومنذ أن أعادت كييف بناء الثقة مع إدارة ترامب من خلال الموافقة على وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما في جدة في 11 آذار، نظر البيت الأبيض إلى روسيا باعتبارها العقبة الرئيسية أمام السلام. في البداية، بدا واضحًا أن ترامب اعتقد أنه قادر على توجيه روسيا نحو السلام من خلال الحوار البنّاء، وكان يتصل ببوتين بانتظام، وأعرب مبعوثه ستيف ويتكوف عن انفتاحه على إضفاء الشرعية على احتلال روسيا للأراضي الأوكرانية. لكن بوتين اعتبر هذه اللفتات التصالحية دليل ضعف، فقرر تصعيد الحرب. وعكست الهجمات الروسية القياسية بالطائرات المسيّرة والصواريخ على المدن الأوكرانية ثقة بوتين في حصانته من العقاب، وفي عدم رغبة ترامب في التصعيد". وتابعت الصحيفة، "كما هو الحال مع استخفافه بعزيمة أوكرانيا والمساعدة العسكرية الغربية بعد غزوه لها في شباط 2022، فقد ثبتت صحة تصريحات بوتين الرنانة. إن الإجراءات الجديدة التي اتخذها ترامب لا تلبي كل توقعات أوكرانيا، ولكنها قد تلحق ضررا خطيرا بآلة الحرب الروسية واقتصادها المتعثر. وبما أن إدارة جو بايدن لم تزود أوكرانيا إلا بعدد صغير من صواريخ ATACM البعيدة المدى، فقد ورد أن هذه المخزونات قد استنفدت بحلول أواخر كانون الثاني. اضطرت أوكرانيا إلى الاعتماد بشكل كبير على ابتكاراتها في مجال الطائرات من دون طيار لضرب أهداف في عمق الأراضي الروسية، وكان هجومها في الأول من حزيران على القاذفات الاستراتيجية الروسية بمثابة انتصار مميز". وأضافت الصحيفة، "رغم أن الصواريخ الأميركية الجديدة لن تغير مسار الحرب من جانب واحد، فإنها قد تعمل على توسيع قدرة أوكرانيا على ضرب البنية التحتية العسكرية والاقتصادية الروسية. حتى من دون دعم أميركي إضافي، تشير التقارير إلى أن أوكرانيا تمكنت مؤخرًا من استغلال خط أنابيب غاز رئيسي في لانجيباس في منطقة تيومين الروسية، والذي يُغذي منشآت عسكرية في تشيليابينسك وأورينبورغ وسفيردلوفسك. ومع زيادة المساعدات الأميركية، ستزداد إمكانيات أوكرانيا بشكل ملحوظ. ويعتمد الكثير على طبيعة التكنولوجيا التي ترغب الولايات المتحدة في تصديرها. وتأمل أوكرانيا أن يوافق ترامب على تسليم صاروخ الضربة الدقيقة (PrSM)، وهو نسخة مطورة حديثًا من صواريخ ATACMs، ومتوافق مع أنظمة Himars. يبلغ نصف قطر ضربة صاروخ PrSM حوالي 500 كيلومتر وهو أعلى بكثير من مدى 300 كيلومتر لصواريخ ATACM". وبحسب الصحيفة، "بما أن نظام PrSM لم يتم ترخيصه للتسليم حتى إلى حلفاء الناتو المقربين، فإن صواريخ JASSM-ER المتوافقة مع طائرات F-16 تشكل خيارات أكثر ترجيحا بالنسبة لأوكرانيا. تستطيع هذه الصواريخ ضرب أهداف على بُعد يصل إلى 925 كيلومترًا، وقد تُحقق زعم ترامب بالموافقة على توجيه ضربات لموسكو. وحتى لو اكتفى ترامب بنشر المزيد من الصواريخ المضادة للسفن، فإنه سيرسل إشارة إلى بوتين بأنه لم يعد يخاف من الخدعة النووية للكرملين. ولكن ربما يكون من الصعب فرض الرسوم الجمركية الثانوية التي يفرضها ترامب على الشركاء التجاريين الرئيسيين لروسيا دون تقويض جوانب أخرى من أجندته الاقتصادية. إن فرض الرسوم الجمركية على دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي مركز مالي رئيسي لنخب الأعمال الروسية، على سبيل المثال، قد يعرض تدفق الاستثمارات الذي تعهد به ترامب خلال زيارته إلى أبو ظبي في أيار الماضي للخطر". وتابعت الصحيفة، "من شأن هذه التعريفات الجمركية أيضا أن تزيد من خطر تصعيد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين وتعرقل المفاوضات التجارية النهائية مع الهند. وبما أن روسيا قد انفصلت بالفعل إلى حد كبير عن الشبكات المالية التي يهيمن عليها الغرب، فإن التداعيات الاقتصادية القصيرة الأجل على شركاء الولايات المتحدة التجاريين في العالم النامي قد تكون أسوأ من تلك التي قد تلحق بروسيا نفسها. مع ذلك، فإن أي رسوم جمركية جديدة ستُقيّد سلاسل توريد الواردات الروسية وتُفاقم التضخم المُتصاعد، وإذا اقترنت بعقوبات قطاعية وفردية جديدة، فقد يكون الضرر الذي سيلحق باقتصاد الحرب الروسي بالغًا. وفي منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي في حزيران 2025، أشار وزير التنمية الاقتصادية الروسي، مكسيم ريشيتنيكوف، إلى احتمال وقوع ركود اقتصادي وشيك، وقد تزايد هذا الخطر بشكل ملحوظ". وختمت الصحيفة، "أدرك ترامب أخيرًا أنه لا يمكن إيقاف بوتين إلا بتكثيف الضغط الاقتصادي والعسكري على آلته الحربية. وقد لا يُنهي هذا الإدراك الحرب سريعًا، ولكنه سيُشعر الأوكرانيين الذين يواجهون القصف الروسي اليومي بالراحة". المصدر: خاص "لبنان 24" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

انقلاب في استراتيجية ترامب تجاه أوكرانيا؟
انقلاب في استراتيجية ترامب تجاه أوكرانيا؟

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

انقلاب في استراتيجية ترامب تجاه أوكرانيا؟

أخيراً، أعلن الرئيس دونالد ترامب سلسلة إجراءات تصب نسبياً في مصلحة أوكرانيا، بدءاً بالتهديد بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على روسيا إذا لم توقف حربها خلال الأيام الخمسين المقبلة، وصولاً إلى قبول بيع أوكرانيا منظومات "باتريوت" الدفاعية عبر دول ثالثة. وذكر موقع "أكسيوس" أن من جملة الأسلحة الأميركية المحولة مستقبلاً إلى أوكرانيا صواريخ قد تضرب العمق الروسي. إذاً، من الدفاع إلى الهجوم، يبدو أن ثمة تحولاً هائلاً في الاستراتيجية الأميركية تجاه أوكرانيا. أو هل هو تحوّل حقاً؟ مشكلتان منذ أواخر نيسان/أبريل على الأقل، كان ترامب يقول للمراسلين إنه سيقرر ما سيفعله، حيال رفض روسيا الهدنة، "خلال أسبوعين". استغرق الأمر فترة أطول بخمس مرات تقريباً كي يُقدِم ترامب على خطوته، وبتردد. قد تكون الأمور سلسة نسبياً على الصعيد الدفاعي، إذ من المتوقع أن تصل الأسلحة تدريجياً إلى أوكرانيا من مخزونات بعض الدول الأوروبية. مع ذلك، ووسط وابل قياسي من المسيّرات والصواريخ التي تتساقط بشكل أسبوعي على المدن الأوكرانية، ستنظر كييف إلى الفترة التي تفصلها عن وصول بطاريات "باتريوت"، مع علامات استفهام بشأن عددها وعدد الصواريخ الاعتراضية المرافقة، كأنها دهر. على صعيد الأسلحة الصاروخية، لا شيء واضحاً لغاية اللحظة. حتى في حال حصلت أوكرانيا على الصواريخ طويلة المدى، ستظل بحاجة إلى الضوء الأخضر من واشنطن لاستخدامها، وعلى الأرجح، ضمن لائحة أهداف مقيّدة. لكن النقطة الأكثر إثارة لخيبة أوكرانيا بشكل محتمل، هي الفترة الزمنية الفاصلة عن تنفيذ الرسوم الجمركية الثانوية على روسيا. تُمثل فترة الخمسين يوماً بحسب صحافيين أوكرانيين مهلة الستين يوماً من التصعيد العسكري المقبل في أوكرانيا، والتي ذكرها بوتين خلال اتصاله الهاتفي مع ترامب في 3 تموز/يوليو، مع إنقاص الأيام العشرة من تاريخ الاتصال. ترامب يعلن عن خطواته الجديدة خلال استضافته أمين عام الناتو مارك روته (أ ب) وهذا يعني أن ترامب ترك لبوتين فترة سماح لكي يحقق في هجومه الصيفي الحالي هدفه بالسيطرة على كامل المناطق الأربع في أقصى شرق أوكرانيا. حتى مع احتمال أن يكون الرقم 50 مجرد صدفة، يبقى أنه يمثل بالنسبة إلى كييف فترة طويلة جداً. وهذا مجدداً، على افتراض أن ترامب لن يمدد الجدول الزمني لإنذاره الأخير، كما فعل مع جداول "الأسبوعين". ومع اقتراب الخريف، من المتوقع أن يتراجع الاندفاع الروسي على الأرض في جميع الأحوال. كذلك، هل سيخاطر ترامب بمواجهة جديدة مع الصين في حال فرض رسوماً جمركية ثانوية عليها بسبب تعاملها التجاري مع موسكو؟ بصيص أمل ليست كل الأمور سيئة لكييف. أن تشن روسيا هجومها الصيفي مع بضع منظومات دفاعية إضافية، أفضل من تلقيها هجوماً وهي مجردة تقريباً من تلك الدفاعات. من ناحية أخرى، إن فترة الخمسين يوماً هي طويلة بلا شك، لكنها على الأقل تمثل إطاراً ذهنياً واضحاً لتكييف الخطط العسكرية معه. فكل ما ستحتاج إليه أوكرانيا هو الصمود لفترة شهرين، أو أكثر بقليل، حتى تقنع روسيا وأميركا بأنها لن تفقد السيطرة على كامل مناطقها الأربع. في أسوأ الأحوال، سيشهد الميدان مراوحة حتى الربيع المقبل مع تطوير أوكرانيا صناعاتها العسكرية اللازمة، وفي أفضلها، سيفقد ترامب صبره ويفرض عقوباته المنتظرة على روسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store