
الإمارات تطلق أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى غزة
وأفادت وكالة أنباء الإمارات (وام) بأن المشروع " يُعد الأكبر من نوعه، في إطار التدخلات العاجلة لمعالجة الكارثة المائية التي تعصف بالقطاع المحاصر".
وأضافت: "يهدف المشروع إلى خدمة نحو 600 ألف نسمة من السكان المتضررين، بتوفير 15 لترا من المياه المحلاة لكل فرد يوميا".
ووفقا للوكالة، فإنه يشمل "إنشاء خط مياه ناقل 315 ملم وطول 6.7 كيلومتر، يربط بين محطة التحلية التي أنشأتها الإمارات في الجانب المصري، ومنطقة النزوح الواقعة بين محافظتي خانيونس ورفح".
المصدر: رابتلي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- روسيا اليوم
مصر.. انخفاض ملحوظ للهجرة إلى خارج البلاد
وكشفت الإحصاءات أن إجمالي عدد من حصلوا على موافقة للهجرة أو اكتسبوا صفة المهاجر بلغ 182 فرداً، مقارنة بـ247 في عام 2023، مسجلاً انخفاضاً نسبته 26.3%. وتفصيلاً، أوضحت النشرة السنوية الصادرة اليوم الخميس 17 يوليو 2025 أن 70 فرداً حصلوا على موافقات هجرة رسمية، بينما اكتسب 112 آخرون صفة المهاجر. وشكل المهاجرون الأصليون ما نسبته 80.8% من المجموع (147 فرداً)، في حين مثل المرافقون 19.2% (35 فرداً). من حيث التوزيع الجنسي، هيمن الذكور على قوائم المهاجرين بنسبة 78.6% (143 فرداً)، مقابل 21.4% للإناث (39 فرداً). واحتلت الولايات المتحدة الأمريكية صدارة الوجهات المفضلة باستقبالها 97 مهاجراً مصرياً (53.3%)، تليها إيطاليا بـ36 مهاجراً (19.8%)، ثم كندا بـ22 مهاجراً (12.1%). وكشفت البيانات أن الفئة العمرية الأكثر هجرة كانت بين 30-35 سنة بعدد 29 فرداً (15.9%)، بينما شكل الحاصلون على مؤهلات جامعية (10 سنوات تعليم فأكثر) النسبة الأكبر بين المهاجرين تعليمياً بـ90 فرداً (52.6%). وعلى الصعيد المهني، تصدر الأخصائيون وأصحاب المهن العلمية القائمة بـ49 مهاجراً (53.8%). في سياق متصل، انخفض عدد المصريين الحاصلين على جنسيات أجنبية خلال 2024 إلى 4220 فرداً مقابل 4418 في العام السابق، بنسبة تراجع 4.5%. ومن بين هؤلاء، حصل 3006 أفراد على إذن بالتجنس مع الاحتفاظ بالجنسية المصرية (71.2%)، بينما تنازل 1214 فرداً عن الجنسية المصرية (28.8%). المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- روسيا اليوم
الإمارات تطلق أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى غزة
وأظهرت لقطات مسؤولين من عملية الفارس الشهم وعددا من الأهالي يتجمعون خلال مؤتمرِ صحفي للإعلان عن إطلاق المشروع. وأفادت وكالة أنباء الإمارات (وام) بأن المشروع " يُعد الأكبر من نوعه، في إطار التدخلات العاجلة لمعالجة الكارثة المائية التي تعصف بالقطاع المحاصر". وأضافت: "يهدف المشروع إلى خدمة نحو 600 ألف نسمة من السكان المتضررين، بتوفير 15 لترا من المياه المحلاة لكل فرد يوميا". ووفقا للوكالة، فإنه يشمل "إنشاء خط مياه ناقل 315 ملم وطول 6.7 كيلومتر، يربط بين محطة التحلية التي أنشأتها الإمارات في الجانب المصري، ومنطقة النزوح الواقعة بين محافظتي خانيونس ورفح". المصدر: رابتلي


روسيا اليوم
١٢-٠٧-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
مصر.. قرار تاريخي للسلطات تنشيطا للسياحة بجنوب سيناء
وأكد محافظ جنوب سيناء اللواء خالد مبارك أن فتح الوديان جاء "بعد التنسيق مع الجهات المختصة"، مشددا على أهمية الحفاظ على البيئة الطبيعية والتراث الثقافي للوديان، مشددا على أن السياحة البيئية في سانت كاترين يجب أن تكون نموذجا للتنمية المستدامة. وقال محافظ جنوب سيناء إن هذا القرار يعكس التزام الدولة بتنشيط السياحة البيئية والدينية، مع الحفاظ على البيئة والتراث الثقافي للمنطقة، وأن القرار جاء تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية واستجابةً لمطالب أهالي سانت كاترين من قبائل البدو، مؤكداً أنه "قرار شجاع وواعٍ يعكس ثقة الدولة في أمن واستقرار سيناء". ويشمل القرار وديانا رئيسية مثل وادي الشيخ عواد، طلاح، زغرة، التلعة، جبال الأربعين، والسباعية، في خطوة تهدف إلى تعزيز التنمية السياحية في المنطقة ودعم رؤية مصر 2030، وإعادة إحياء السياحة في جنوب سيناء، التي تُعتبر إحدى ركائز الاقتصاد المصري. وأضاف محافظ جنوب سيناء خلال لقاء مع مشايخ القبائل البدوية والقيادات الأمنية في طور سيناء أن التنمية الحقيقية هي التي تراعي خصوصية المكان وتحافظ على مكوناته البيئية والثقافية لضمان استمراريتها للأجيال القادمة، مشيرا إلى أن القرار يتماشى مع مشروع "التجلي الأعظم" الذي يهدف إلى جعل سانت كاترين وجهة عالمية للسياحة البيئية والدينية. وتُعد مدينة سانت كاترين في جنوب سيناء واحدة من أهم الوجهات السياحية في مصر، حيث تضم دير سانت كاترين، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، وتتميز بطبيعتها الجبلية الخلابة ووديانها التاريخية التي تجذب عشاق السياحة البيئية والسفاري. وشهدت المنطقة إغلاق وديانها منذ عام 2014 بسبب إجراءات أمنية مشددة فرضتها السلطات المصرية لمواجهة التحديات الأمنية في سيناء، خاصة بعد تصاعد العمليات الإرهابية في شمال سيناء، ومع تحسن الأوضاع الأمنية في السنوات الأخيرة، بفضل جهود القوات المسلحة والشرطة، قررت الدولة إعادة فتح الوديان لدعم السياحة وتنمية المنطقة. وأشاد الخبير السياحي المصري الدكتور عاطف عبد اللطيف وعضو جمعية مستثمري جنوب سيناء، بالقرار، معتبرا أنه "سيكون له دور كبير في تنشيط حركة السياحة في سانت كاترين، خاصة سياحة السفاري والوديان، وسيزيد من عدد الليالي السياحية التي يقضيها الزوار في المدينة". وأكد عضو جمعية مستثمري جنوب سيناء أن هذه الخطوة تؤكد للعالم أن "مصر بلد الأمن والأمان والاستقرار بفضل القيادة السياسية وقواتنا المسلحة والشرطة". ويأتي القرار بالتزامن مع مشروع "التجلي الأعظم" وهو مبادرة طموحة تهدف إلى تطوير سانت كاترين كمركز سياحي عالمي، من خلال تحسين البنية التحتية، إنشاء مراكز زوار، وتعزيز السياحة الدينية والبيئية. تشمل الوديان المفتوحة مناطق طبيعية غنية بالتراث البدوي والمناظر الطبيعية، مما يتيح فرصاً للسياح للاستمتاع بتجارب التخييم والسفاري تحت إشراف منظمي الرحلات المحليين، كما يعكس القرار استجابة لمطالب أهالي سانت كاترين من القبائل البدوية، الذين يعتمدون بشكل كبير على السياحة كمصدر دخل رئيسي. المصدر: RT كشف مسؤول بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة لا يزال خارج الخدمة منذ اندلاع الحريق الهائل. أكد وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد المجيد صقر على أهمية تنسيق الجهود بين القوات المسلحة المصرية مع القوات المسلحة الإندونيسية وزيادة آفاق التعاون العسكري بينهما مستقبلا. أصدرت وزارة النقل والمواصلات في مصر مناشدة عاجلة للسائقين بخصوص مشروع الأتوبيس الترددي السريع على الطريق الدائري بعد تزايد محاولات تعدي السائقين على مساره المحدد.