logo
ترمب يعقد اجتماعا لمجلس الأمن القومي الأميركي بشأن إيران

ترمب يعقد اجتماعا لمجلس الأمن القومي الأميركي بشأن إيران

سعورسمنذ 4 ساعات

وقال مسؤول في البيت الأبيض مشترطا عدم كشف هويته إن الاجتماع في "غرفة العمليات" استمر ساعة و20 دقيقة، من دون الخوض في أي تفاصيل.
يأتي الاجتماع إثر تشديد ترامب لهجته ضد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، ما زاد من التكهنات بشأن تدخل عسكري أميركي محتمل في المواجهة المتواصلة منذ خمسة أيام.
وقال مسؤولون أميركيون إن ترامب يبقي كل الخيارات مطروحة، مع تأكيده أن واشنطن لم تنخرط إلى الآن في الحملة.
ومن بين الخيارات التي يدرسها ترامب، يعد الأكثر احتمالا استخدام قنابل خارقة للتحصينات ضد منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم المقامة في عمق الجبال، والتي لا تستطيع القنابل التي تمتلكها إسرائيل من الوصول إليها.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن ترامب يدرس أيضا السماح لطائرات الإمداد الأميركية بتزويد المقاتلات الإسرائيلية بالوقود لكي تتمكن من أداء مهام بعيدة المدى.
وقال مسؤولون أميركيون إن الأولوية بالنسبة لترامب تكمن في وضع حد للبرنامج النووي الذي تقول الدول الغربية إن إيران تستغله من أجل حيازة سلاح نووي، ما تنفيه طهران.
لكن منشورا لترامب الثلاثاء أوحى بأن خيار اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي ليس مستبعدا بالكامل، بعد أيام قليلة على إفادة مسؤول أميركي وكالة فرانس برس بأن الرئيس الأميركي عارض خطة إسرائيلية لاغتياله.
وجاء في منشور لترامب على منصته تروث سوشال "نعرف بالتحديد أين يختبئ المدعو +المرشد الأعلى+. هو هدف سهل، لكنه في مأمن هناك. لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكرون يخشى فوضى تغيير النظام في إيران مع تصعيد ترمب تهديداته
ماكرون يخشى فوضى تغيير النظام في إيران مع تصعيد ترمب تهديداته

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

ماكرون يخشى فوضى تغيير النظام في إيران مع تصعيد ترمب تهديداته

حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء من أن أي محاولة لتغيير النظام في طهران قد تؤدي إلى "فوضى"، في خضم التصعيد بين إيران وإسرائيل. تصريحات ماكرون جاءت خلال قمة مجموعة السبع المنعقدة في كندا وبعيد منشور للرئيس الأميركي دونالد ترمب قال فيه إن الولايات المتحدة لن تقضي "في الوقت الحالي" على المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي. وأضاف ماكرون "هل يعتقد أحد أن ما حدث في العراق عام 2003 (...) وما حدث في ليبيا خلال العقد السابق كان فكرة جيدة؟ لا!"، في إشارة إلى التدخلين العسكريين اللذين شارك فيهما الأميركيون وحلف شمال الأطلسي. وتابع "لا للضربات على البنى التحتية للطاقة، لا للضربات ضد السكان المدنيين، لا للأعمال العسكرية التي من شأنها أن تؤدي إلى تغيير النظام لأن لا أحد يعرف ماذا سيحدث بعد ذلك". وذكر ماكرون بأن فرنسا "لا تريد أن تملك إيران السلاح النووي"، وهو واحد من أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية، "لكننا نعتقد أنه يتعين علينا الآن العودة إلى طاولة النقاش" لتأطير البرنامج النووي والباليستي للبلاد. وقدر في الوقت نفسه أن هناك حاجة "إلى الولايات المتحدة لإعادة الجميع إلى طاولة المفاوضات" لاحتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران. وكان ماكرون ألمح الإثنين للصحافيين إلى أن ترمب سيغادر قمة مجموعة السبع في إطار الجهود المبذولة لتأمين وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ونفى ترمب بحزم الثلاثاء تصريحات ماكرون عندما قال على منصة "إكس" إن ماكرون مخطئ وإن مغادرته لا علاقة لها بالتوصل إلى وقف إطلاق النار. وصعد ترمب لهجته العدائية مطالباً إيران "بالاستسلام غير المشروط" ومحذراً من أن صبر الولايات المتحدة بدأ ينفد مع احتدام الحرب الجوية بين إسرائيل وإيران. وقال ماكرون إن ترمب غير رأيه على ما يبدو منذ لقائه بقادة مجموعة السبع في كندا، وذكر ماكرون أنه أبلغهم بأن ترمب يدفع باتجاه وقف إطلاق النار. تأتي تعليقات ماكرون على النقيض من تصريحات المستشار الألماني فريدريش ميرتس الذي قال إن إسرائيل تقوم "بالعمل القذر" نيابة عن حلفائها الغربيين، لكنها قد تفشل من دون دعم أميركي. ووجهت إسرائيل ضربات شديدة لبرنامج إيران النووي، لكنها بدون الدعم الأميركي قد لا تتمكن من تدمير منشأة فوردو الواقعة وسط الجبال، حيث تخصب إيران اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60 في المئة، وهو ما يقترب من درجة 90 في المئة اللازمة لصنع الأسلحة. وأضاف ميرتس في مقابلة مع شبكة (زد.دي.إف) "الجيش الإسرائيلي لا يقدر بالتأكيد على تنفيذ هذه المهمة. إنه يفتقر إلى الأسلحة اللازمة، لكن الأميركيين يمتلكونها". وفي مقابلة أخرى، قال ميرتس إن اتخاذ القرار قد يكون وشيكاً وذلك وفقاً لاستعداد إيران للعودة إلى طاولة المفاوضات.

خامنئي يعلن بداية المعركة ضد إسرائيل: «لن نساوم الصهاينة أبداً»
خامنئي يعلن بداية المعركة ضد إسرائيل: «لن نساوم الصهاينة أبداً»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

خامنئي يعلن بداية المعركة ضد إسرائيل: «لن نساوم الصهاينة أبداً»

أعلن المرشد الإيراني، علي خامنئي، في سلسلة تدوينات نشرها فجر الأربعاء عبر منصة إكس، انطلاق ما وصفه بـ«المعركة» ضد إسرائيل، مشدداً على أن طهران لن تدخل في أي مساومة مع «الكيان الصهيوني». وقال خامنئي في تدوينته الأولى «باسم حيدر الجبار تبدأ المعركة»، مضيفاً في إشارة رمزية «علي يعود إلى خيبر مع ذو الفقار»، في استدعاء رمزي للتراث الإسلامي ومعارك الإمام علي بن أبي طالب وتحديدا نزعه باب حصن خيبر الذي كان يتحصن فيه اليهود. وفي تدوينة لاحقة، دعا المرشد الإيراني إلى «التعامل بقوة في مواجهة الكيان الصهيوني الإرهابي»، مؤكداً «لن نساوم الصهاينة أبداً». وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد المواجهة بين إيران وإسرائيل، والتي اندلعت أواخر الأسبوع الماضي، وسط تحذيرات إسرائيلية متزايدة من إمكانية استهداف القيادة الإيرانية. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرّح بأنه لا يستبعد اغتيال المرشد الإيراني، معتبراً أن مثل هذا الاستهداف «سينهي الصراع، ولن يصعّده». من جانبه، حذّر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، خامنئي بشكل مباشر، قائلاً «من الأفضل أن يتذكر مصير الديكتاتور في الدولة المجاورة»، في إشارة إلى الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. أما الرئيس الأميركي دونالد ترمب، فقد علّق على احتمال استهداف خامنئي قائلاً «نعرف تماماً مكان اختبائه، إنه هدف سهل، لكنه لا يزال آمناً حتى الآن»، مضيفاً في منشور على «تروث سوشيال»: «لن نقضي عليه حالياً، لكن صبرنا ينفد.. الاستسلام غير المشروط».

تبادل "الإنذارات" بين إيران إسرائيل وسلاح الجو يهاجم في طهران
تبادل "الإنذارات" بين إيران إسرائيل وسلاح الجو يهاجم في طهران

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

تبادل "الإنذارات" بين إيران إسرائيل وسلاح الجو يهاجم في طهران

مع دخول المواجهة غير المسبوقة بين إيران وإسرائيل يومها السادس، عقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب اجتماعاً لمجلس الأمن القومي الثلاثاء لمناقشة الصراع بين البلدين، في وقت يدرس احتمال الانضمام إلى إسرائيل في ضرباتها ضد طهران. وقال مسؤول في البيت الأبيض مشترطاً عدم كشف هويته إن الاجتماع في "غرفة العمليات" استمر ساعة و20 دقيقة، من دون الخوض في أي تفاصيل. يأتي الاجتماع إثر تشديد ترمب لهجته ضد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، ما زاد من التكهنات بشأن تدخل عسكري أميركي محتمل في المواجهة المتواصلة منذ خمسة أيام. وقال مسؤولون أميركيون إن ترمب يبقي كل الخيارات مطروحة، مع تأكيده أن واشنطن لم تنخرط إلى الآن في الحملة. ومن بين الخيارات التي يدرسها ترمب، يعد الأكثر احتمالاً استخدام قنابل خارقة للتحصينات ضد منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم المقامة في عمق الجبال، والتي لا تستطيع القنابل التي تمتلكها إسرائيل من الوصول إليها. وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن ترمب يدرس أيضاً السماح لطائرات الإمداد الأميركية بتزويد المقاتلات الإسرائيلية بالوقود لكي تتمكن من أداء مهام بعيدة المدى. وشنت إيران وإسرائيل ضربات صاروخية جديدة على بعضهما البعض اليوم الأربعاء. وقال الجيش الإسرائيلي إنه تم إطلاق وابلين من الصواريخ الإيرانية باتجاه إسرائيل في أول ساعتين من صباح الأربعاء. ودوت انفجارات في سماء تل أبيب. وطلبت إسرائيل من سكان منطقة في العاصمة الإيرانية إخلاءها وقال الجيش إنه ينفذ سلسلة من الضربات في طهران. وأفادت مواقع إخبارية إيرانية بسماع دوي انفجارات أيضاً في طهران ومدينة كرج غرب العاصمة. تابعوا آخر التطورات في هذه التغطية المباشرة:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store