logo
مسكن موظفي منظمة الصحة العالمية يتعرض للهجوم 3 مرات في دير البلح

مسكن موظفي منظمة الصحة العالمية يتعرض للهجوم 3 مرات في دير البلح

العربي الجديدمنذ 6 أيام
أعلن مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن مسكن موظفي المنظمة في دير البلح، وسط
قطاع غزة
، تعرض للهجوم 3 مرات، أمس الاثنين، بالإضافة إلى مستودعها الرئيسي، بعدما توغلت
قوات الاحتلال الإسرائيلي
، فجر الاثنين، في المناطق الشرقية لمدينة دير البلح، بشكل محدود، وذلك للمرة الأولى منذ بدء العدوان البري في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وأضاف غيبريسوس، في بيان، أن قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي دخلت مسكن موظفي المنظمة، وأجبرت النساء والأطفال على الإخلاء سيراً على الأقدام.
وأوضح أن جيش الاحتلال قيّد أيدي الموظفين الرجال وأفراد عائلاتهم بالأصفاد وجردهم من ملابسهم، وحقق معهم، وقام بتفتيشهم تحت تهديد السلاح، لافتاً إلى أن جيش الاحتلال اعتقل اثنين من موظفي المنظمة في دير البلح واثنين آخرين من أفراد أسرهم، وأفرج لاحقاً عن ثلاثة منهم، بينما ما زال أحد الموظفين قيد الاحتجاز. وذكر أن 32 موظفاً وأفراد عائلاتهم جرى إخلاؤهم إلى مكتب
منظمة الصحة العالمية
حالما أصبح الولوج ممكناً.
وشدد على أن المنظمة تطالب بالإفراج الفوري عن موظفيها المعتقلين وحماية جميع موظفيها، محذراً من أن أوامر الإخلاء الأخيرة في دير البلح أثرت بالكثير من مقرات منظمة الصحة العالمية، ما يقوض قدرتها على القيام بعملياتها في غزة ويدفع النظام الصحي نحو المزيد من الانهيار. وأشار غيبريسوس إلى أن مستودع منظمة الصحة العالمية الرئيسي الذي يقع في دير البلح هو ضمن منطقة الإخلاء، وتعرض لأضرار أمس حينما أدى هجوم إلى تفجيرات واشتعال النيران بالداخل.
.
@WHO
's staff residence in Deir al Balah,
#Gaza
, was attacked three times today as well as its main warehouse.
Israeli military entered the premises, forcing women and children to evacuate on foot toward Al-Mawasi amid active conflict. Male staff and family members were…
pic.twitter.com/PGjaYrhkfH
— Tedros Adhanom Ghebreyesus (@DrTedros)
July 21, 2025
وقال إن منظمة الصحة العالمية أصبحت بعد إخراج مستودعها الرئيسي عن الخدمة ونفاد أغلب المستلزمات الطبية في قطاع غزة مقيدة بشدة لناحية تقديم الدعم المناسب للمستشفيات وفرق الطوارئ الصحية، وشركاء الصحة الذين يعانون أساساً بشكل حاد من غياب الأدوية، والوقود والتجهيزات. وأضاف أن منظمة الصحة العالمية تدعو بشكل عاجل الدول الأعضاء للمساعدة في ضمان تدفق مستمر ومنتظم للإمدادات الطبية إلى غزة، مشدداً على أن وقف إطلاق النار ليس ضرورة فحسب، بل أمر تأخر كثيراً تحقيقه.
صحة
التحديثات الحية
مجمّع ناصر الطبي في غزة تحوّل إلى جناح ضخم لعلاج الجرحى
وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الغارات الجوية والأحزمة النارية العنيفة على دير البلح التي تضم أعداداً كبيرة من المهجرين، طاولت عدداً من المساجد والمنازل ما تسبب في سقوط شهداء وجرحى. وأفاد شهود عيان لـ"العربي الجديد"، بأن عدداً كبيراً من العائلات اضطرت للنزوح في ساعات الفجر الأولى لشدة القصف الإسرائيلي الجوي والمدفعي لمنطقة "أبو هولي" وشرق البركة وغربها في دير البلح والمناطق القريبة من منطقة "المطاحن". وبحسب شهود العيان، فإن عدداً من العائلات ما زالت محاصرة في تلك المناطق نتيجة لشدة القصف الإسرائيلي وعمليات السيطرة بالقوة النارية التي يستخدمها الاحتلال لمنع تحرك الفلسطينيين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التجاهل البيئي
التجاهل البيئي

العربي الجديد

timeمنذ 19 ساعات

  • العربي الجديد

التجاهل البيئي

لن يتوقف الموت والدمار بتوقف الحرب، هذه هي الحقيقة التي خبرها العالم بعد قرون من الحروب، ويجهلها، أو يتجاهلها من يرون في الحرب وسيلة لغايات، يمكن وصفها بـ"الدنيئة" نسبة لأهدافها المتمثلة في الطمع بحقوق ومكاسب وموارد الغير، دون التفكير في مخلفات الحرب التي تُشكّل تهديداً مباشراً ليس فقط لصحة الإنسان، بل أيضاً للموارد البيئية، خصوصاً في المناطق التي تفتقر إلى أنظمة صحية. وفي ظل ضعف آليات الرصد والتحليل، نجد أن ما يظهر من آثار يمثل رأس جبل الجليد في كثير من الأحيان. ومع التركيز على أزمة الإنسان المتمثلة في الموت، يتم تجاهل ما قد يحدث للبيئة من تدمير، إذ تتسبب النزاعات المسلحة في تبعات تستمر لسنوات طويلة، وربما لعقود. من ذلك أن تدمير النُّظم البيئية والغابات يتبعه تأثير كبير على التنوّع الإحيائي، إذ يتفاقم التهديد بانقراض الحيوانات والطيور والأشجار المرصودة ضمن القائمة الحمراء. وقد تدخل القائمة أنواع جديدة، بجانب مخاطر عديدة أوجدت الاعتراف الدولي بأن البيئة ضحية منسية للحروب. وحتى يلتفت العالم، أُعلن السادس من نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام يوماً دولياً لمنع استغلال البيئة في الحروب والصراعات، والتأكيد على أن حماية البيئة جزء لا يتجزأ من منع نشوب الصراعات وبناء السلام و التنمية المستدامة ، لأنه ببساطة، لا يمكن أن يكون هناك سلام دائم إذا دُمّرت الموارد الطبيعية التي تدعم سبل العيش. ويحدث تراكم بقايا الجثث البشرية تحلّل بيولوجي، وإفراز للسوائل المحتوية على أنواع من البكتيريا، التي قد تتسرب إلى مصادر المياه الجوفية والسطحية، متسببة في تلوث مياه الشرب. إلى جانب ما يؤثر على جودة الهواء جراء الروائح الكريهة والغازات السامة مثل الأمونيا وكبريتيد الهيدروجين، كما تقول منظمة الصحة العالمية. أما إن كان المتوفى مصاباً بأمراض وبائية مثل الكوليرا، فذلك يزيد من إمكانية نقل العدوى للعاملين في دفن الجثث، أو السكان، أو من يعبر بجوار المناطق المتأثرة. ملحق سورية الجديدة التحديثات الحية البيئة المنسيّة... الفاتورة المؤجّلة للإعمار ولبقايا الذخائر والمعادن الثقيلة وشظايا الأسلحة تأثيرات في انتشار التلوّث بالمعادن، مثل الرصاص، والكادميوم، والزئبق، واليورانيوم المنضب. إذ تتسرب هذه المواد إلى التربة والمياه مسببة أمراضاً خطيرة مثل السرطان، والفشل الكلوي، وتأخر النمو العقلي عند الأطفال، كما يقول برنامج الأمم المتحدة للبيئة. فهل من تقييم بيئي شامل قبل العودة الكاملة للسكان، يا من تدعون إلى العودة قبيل إعلان الانتصار العسكري؟ وهل من اتّباع للتوصيات البيئية والإنسانية التي يجهد البعض في توصيلها رغم التضييق، ومحاولات لَيّ عنق الحقائق؟ (متخصص في شؤون البيئة)

غزة أمام خطر المجاعة وحرب مصطلحات حول قطاع مدمر ومحاصر
غزة أمام خطر المجاعة وحرب مصطلحات حول قطاع مدمر ومحاصر

القدس العربي

timeمنذ يوم واحد

  • القدس العربي

غزة أمام خطر المجاعة وحرب مصطلحات حول قطاع مدمر ومحاصر

باريس: إن كانت الأمم المتحدة وعدد من المنظمات غير الحكومية تحذر من خطر مجاعة وشيكة ومعممة في قطاع غزة، إلا أنه لا يمكن إعلان المجاعة رسميا إلا بموجب معايير محددة تقوم على أدلة علمية. ومن المستحيل حاليا جمع هذه الأدلة لأسباب عدة أبرزها صعوبة الدخول إلى القطاع أو حتى التنقل فيه في ظل الحصار الإسرائيلي المحكم عليه. ما هي المجاعة؟ تم تعريف مصطلح 'المجاعة' منذ العام 2004 بموجب مقاييس دقيقة وصارمة تستند إلى مؤشر لقياس الأمن الغذائي يعرف بـ'التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي' (IPC) ويقوم على معايير علمية دولية. المجاعة هي المرحلة الخامسة والأشدّ من هذا المقياس (IPC5)، وتتميز بـ'الحرمان الشديد من الغذاء'. تحدث المجاعة في منطقة محددة عند بلوغ ثلاث عتبات، وهي حين تواجه 20% من الأسر فيها نقصا حادا في الغذاء، ويعاني 30% من الأطفال سوء التغذية الحاد، ويموت شخصان بالغان من كل عشرة آلاف يوميا 'كنتيجة مباشرة للجوع أو للتفاعل بين سوء التغذية والمرض'. وعندما تتحقق هذه المعايير، يعود للجهات المعنية على مستوى البلاد كالحكومات ووكالات الأمم المتحدة أن تعلن حالة المجاعة. ما هو الوضع في غزة؟ أعلنت أماند بازيرول منسقة الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود 'لا يمكننا اليوم إجراء التحقيقات التي تسمح لنا بتوصيف المجاعة رسميا'، مضيفة 'من المستحيل علينا معاينة (السكان).. لأخذ مقاساتهم وتقييم نسبة الوزن إلى الطول وما إلى ذلك'. من جانبه، قال جان رافايل بواتو مسؤول الشرق الأوسط في منظمة 'العمل ضد الجوع' إن 'ما يعقد الأمور إلى حد بعيد كل هذه التنقلات المتواصلة (نزوح السكان القسري مع إصدار الجيش الإسرائيلي تعليمات بالإخلاء)، وتعذر الذهاب إلى شمال (القطاع) كما إلى أماكن كثيرة حيث السكان الأكثر عرضة' لنقص الغذاء. وأوضح نبيل طبال من برنامج الطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية 'واجهنا صعوبات على صعيد البيانات والوصول إلى المعلومات'، مشددا 'نحن في حاجة ماسة للاستناد إلى بيانات موثوقة… وهذا العمل جار'. والمؤشرات القليلة المتوافرة ترسم صورة مقلقة عن الوضع الغذائي في القطاع، في وقت حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس بأن 'نسبة كبيرة' من السكان 'تتضور جوعا'. وأعلنت منظمة أطباء بلا حدود أن ربع أطفال غزة بين سن الستة أشهر والخمس سنوات والنساء الحوامل والمرضعات الذين قصدوا عياداتها للمعاينة الأسبوع الماضي، كانوا يعانون سوء التغذية الحاد، متهمة إسرائيل باستخدام الجوع 'سلاح حرب'. من جانبه، أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة الجمعة أن حوالي ثلث سكان القطاع 'لا يأكلون لأيام'، مشيرا إلى تزايد سوء التغذية بشكل كبير. وأكد أحد مستشفيات غزة الثلاثاء وفاة 21 طفلا خلال 73 ساعة جراء سوء التغذية والجوع. والمواد الغذائية النادرة جدا المتوافرة في القطاع لا يمكن الحصول عليها بسبب ارتفاع أسعارها إلى حدّ باهظ، حيث بلغ سعر كيلوغرام الطحين مئة دولار، في وقت جعلت الحرب الأراضي الزراعية غير صالحة. وتفيد المنظمات غير الحكومية بأن شاحنات المساعدات العشرين تقريبا التي تدخل القطاع يوميا تتعرض بشكل منتظم للنهب، وهي بالأساس غير كافية إطلاقا لسد حاجات أكثر من مليوني نسمة من سكان غزة. وقالت أماند بازيرول 'بات الأمر محض تقني أن نشرح أننا في وضع انعدام حاد للأمن الغذائي من الدرجة الرابعة على التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، يطال السكان بصورة شبه كاملة، فهذا لا يعني شيئا للناس، في حين أننا في الواقع نتوجه بسرعة إلى المجاعة، هذا مؤكد'. هل ما زال من الممكن تفاديها؟ دعت حوالي مئة منظمة غير حكومية دولية بينها أطباء بلا حدود وأطباء من العالم وكاريتاس ومنظمة العفو الدولية وأوكسفام، إسرائيل إلى فتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية. لكن جيش الاحتلال الإسرائيلي ينفي أن يكون يمنع دخول المساعدات، وأكد الثلاثاء أن ثمة 950 شاحنة مساعدات في غزة تنتظر أن تتسلمها الوكالات الدولية لتوزيعها. غير أن المنظمات غير الحكومية تندد بالقيود الصارمة التي تفرضها سلطات الاحتلال، وتنتقد نظام التوزيع الذي أقامته إسرائيل والولايات المتحدة عبر هيئة خاصة تُعرف بـ'مؤسسة غزة الإنسانية'. واتهمت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الثلاثاء جيش الاحتلال الإسرائيلي بقتل أكثر من ألف شخص في غزة منذ نهاية أيار/ مايو أثناء سعيهم للحصول على مساعدات إنسانية، وكان معظمهم قرب مراكز مؤسسة غزة الإنسانية. وترى فرنسا أن 'خطر المجاعة' في غزة هو 'نتيجة الحصار' الذي تفرضه إسرائيل، على ما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأربعاء. ورد المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد مينسر 'ليس هناك في غزة اليوم مجاعة تسببت بها إسرائيل' متهما حركة حماس بمنع توزيع المساعدات وبنهبها، وهو ما تنفيه الحركة. ويرى البعض أن هذا الجدل الفني أو اللفظي حول إعلان المجاعة لا معنى له إزاء الوضع الطارئ والحاجات الملحة. وقال جان مارتان باور مدير تحليل الأمن الغذائي في برنامج الأغذية العالمي إن 'أي إعلان مجاعة… يأتي بعد فوات الأوان. حين تعلن المجاعة رسميا، تكون أزهقت أرواح كثيرة'. ففي الصومال، حين أعلنت المجاعة رسميا عام 2011، كان نصف العدد الإجمالي لضحايا الكارثة قضوا جوعا قبل ذلك الحين. (أ ف ب)

منظمة الصحة العالمية: مستشفيات السويداء تحت الضغط بعد الحوادث الدامية
منظمة الصحة العالمية: مستشفيات السويداء تحت الضغط بعد الحوادث الدامية

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

منظمة الصحة العالمية: مستشفيات السويداء تحت الضغط بعد الحوادث الدامية

أفادت منظمة الصحة العالمية بأنّ المستشفى الرئيسي في مدينة السويداء جنوبي سورية يكتظّ بالمصابين الذين سقطوا في الحوادث الدامية الأخيرة بمحافظة السويداء، وأنّه يعمل من دون كهرباء ولا مياه كافية. وكانت رائحة الموت قد راحت تنبعث من مستشفى السويداء الوطني أخيراً، ولا سيّما مع تكدّس عشرات الجثث في داخله وكذلك في ساحاته، بحسب ما وصفت مصادر طبية محلية الوضع قبل أيام، في حين أشار طبيب سوري لـ"العربي الجديد" إلى " جثث متفسّخة " في المستشفى. In response to violence in As-Sweida, 3 @WHO -supported mobile teams are providing urgent care to displaced families in Dar'a. With the local health directorate and thanks to @UNCERF funding, teams offer outpatient care, maternal & child health & mental health support. — WHO Syria (@WHOSyria) July 24, 2025 وقالت ممثلة منظمة الصحة العالمية في سورية كريستينا بيثكي للصحافيين في جنيف، عبر اتصال بتقنية الفيديو من دمشق، إنّ "الوضع في السويداء قاتم، فالمرافق الصحية تعاني ضغطاً هائلاً"، مؤكدةً أنّ "خدمات الكهرباء والمياه مقطوعة والأدوية الأساسية آخذة في النفاد". وقد تعذّر على كثيرين من الكوادر الطبية الوصول إلى أماكن عملهم بأمان، في حين امتلأت مشرحة مستشفى السويداء الوطني، في وقت سابق من هذا الأسبوع، بسبب التعامل مع عدد كبير من الضحايا. وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان قد أشارت إلى أنّ ما لا يقلّ عن 903 أشخاص قُتلوا في موجة العنف الأخيرة، بعد أن تحوّلت اشتباكات بين مسلّحين من الطائفة الدرزية ومن عشائر البدو إلى قتال عنيف مع القوات الحكومية التي أُرسلت إلى المنطقة. صحة التحديثات الحية مستشفيات السويداء... انعدام مقومات الصمود يُنذر بالأسوأ وقال رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني إنّ عدد القتلة هذا ليس نهائياً، مشيراً إلى أنّ الشبكة وثّقت عمليات إعدام ميدانية نفّذتها قوات سورية ومقاتلون من عشائر البدو ومن الفصائل الدرزية. وبيّنت منظمة الصحة العالمة أنّ على الرغم من نجاحها في إيصال قافلتَين من المساعدات إلى المنطقة في الأسبوع الماضي، فإنّ إيصال الإمدادات ما زال صعباً بسبب استمرار التوتّر بين الجهات التي تسيطر على أجزاء مختلفة من محافظة السويداء الجنوبية. أضافت الوكالة التابعة للأمم المتحدة أنّ أكثر من 145 ألف شخص نزحوا بسبب أحدث موجة من القتال، مع لجوء كثيرين إلى مراكز استقبال مؤقّتة في درعا (الجنوب) ودمشق. (رويترز، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store