
أيهما أفضل كمصدر للبروتين: البيض أم الجبن القريش؟
يُعد كل من البيض والجبن القريش من أبرز الأطعمة الغنية بالبروتين، لكن أيهما يحتوي على كمية أكبر؟
اضافة اعلان
🔹 البيض
يحتوي على حوالي 13.6 غرام من البروتين
غني بالفيتامينات (A، B12) والمعادن مثل الزنك والسيلينيوم
يحتوي على الكولين الضروري لصحة الدماغ
يحتوي على مضادات أكسدة مفيدة للعين
✅ الخيار الأفضل لزيادة البروتين
🔹 الجبن القريش
يحتوي على حوالي 10.6 غرام من البروتين لنفس الكمية
منخفض في السعرات والكوليسترول
مصدر ممتاز للكالسيوم والبروبيوتيك
✅ خيار جيد لمن يفضل طعامًا أخف
📌 الخلاصة:
اختر البيض إذا كان هدفك الأساسي هو تعويض نقص البروتين.
اختر الجبن القريش إذا كنت تبحث عن غذاء خفيف مع فوائد إضافية للهضم والعظام.
ولأفضل توازن صحي؟ اجمع بين الاثنين ضمن نظامك الأسبوعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 8 ساعات
- الوسط
حلول جديدة لحماية مرضى السكري من الأزمات القلبية والدماغية
توصل باحثون في مركز تشارلز بيركنز بجامعة سيدني الاسترالية إلى اكتشاف مسار بيولوجي جديد قد يفسر السبب وراء زيادة خطر الإصابة بالجلطات الدموية لدى مرضى السكري من النوع الثاني، مما يفتح المجال أمام تطوير علاجات جديدة تقلل من مضاعفات أمراض القلب والأوعية الدموية لديهم. وكشفت الدراسة، التي قادها الأستاذان المشاركان فريدا باسام ومارك لارانس، ونشرتها مجلة «جورنال أوف كلينيكال انفستيجيشن»، عن ارتفاع مستويات بروتين يُدعى «إس إي سي 61 بي» في صفائح الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني. ويُعتقد أن هذا البروتين يُحدث خللاً في توازن الكالسيوم داخل الصفائح، مما يجعلها أكثر عرضة للتكتل وتكوين الجلطات. - - - وأوضح الباحثون أن تثبيط نشاط هذا البروتين باستخدام مضاد حيوي، يُعرف باسم «أنيسوميسين»، أسهم في تقليل تكتل الصفائح الدموية، سواء في عينات بشرية أو نماذج حيوانية. «أنيسوميسين» هو مضاد حيوي يُستخدم كمثبط لإنتاج البروتين، وله العديد من الأدوار الأخرى، بما في ذلك عمله كمضاد للطفيليات، ومثبط لتخليق الحمض النووي، ومضاد للسرطان والميكروبات، وأيضًا كعامل مضاد للفيروسات التاجية خطر متزايد للإصابة بالجلطات من جهتها، قالت باسام في بيان صحفي مُصاحب للدراسة: «المصابون بالسكري من النوع الثاني يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بالجلطات، وهذا الاكتشاف يوفر مسارًا جديدًا يمكن استهدافه لمنع مضاعفات خطيرة، مثل السكتة الدماغية أو النوبة القلبية». ويعاني نحو 1.2 مليون شخص السكري من النوع الثاني في أستراليا وحدها، وتزداد معدلات الإصابة به في المجتمعات الريفية وبين السكان الأصليين. وأشار الفريق البحثي إلى أن النشاط المفرط للصفائح الدموية يجعل العلاجات التقليدية المضادة للتجلط أقل فاعلية لدى هؤلاء المرضى، وهو ما يزيد من أهمية هذا الاكتشاف. وعلى الرغم من أن العلاجات التي تستهدف «إس إي سي 61 بي» لا تزال في مراحلها المبكرة، فإن الباحثين يعتقدون أن التجارب ما قبل السريرية على الحيوانات قد تبدأ خلال عام إلى عامين، مع احتمال توافر علاجات للمرضى في غضون العقد المقبل. أرقام عالمية مفزعة تشير تقديرات الاتحاد الدولي للسكري، وهو منظمة جامعة تضم أكثر من 250 جمعية وطنية للسكري في أكثر من 160 دولة، إلى أن 11.1% ممن تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 79 عاما مصابون بداء السكري، مع جهل أكثر من 4 من كل 10 منهم بإصابتهم به. وبحلول عام 2050، تشير التوقعات إلى أن واحدا من كل ثمانية بالغين، أي ما يقرب من 853 مليون شخص، سيتعايشون مع مرض السكري، بزيادة قدرها 46%. كما أن أكثر من 90% من مرضى السكري مصابون بالنوع الثاني من السكري، الذي يُعزى إلى عوامل اجتماعية واقتصادية وديموغرافية وبيئية ووراثية. ومن أهم العوامل المساهمة في ارتفاع نسبة الإصابة بالنوع الثاني من السكريك شيخوخة السكان وانخفاض مستويات النشاط البدني وتزايد انتشار الوزن الزائد والسمنة. مع ذلك، فإن الاتحاد الدولي للسكري أوضح أنه من الممكن الحد من تأثير داء السكري باتخاذ تدابير وقائية لمرض السكري من النوع الثاني، وتوفير التشخيص المبكر والرعاية المناسبة لجميع أنواعه، مؤكدا أن هذه التدابير يمكن أن تساعد المصابين بهذا المرض على تجنب المضاعفات.


الوسط
منذ يوم واحد
- الوسط
بروتين واحد قد يكون مفتاح فهم الشيخوخة وانتشارها في الجسم
كشفت دراسة حديثة أن بروتينًا يُدعى «ReHMGB1» قد يكون المسؤول عن نشر علامات الشيخوخة في الجسم عبر الدم، مما يفتح آفاقًا جديدة لفهم أسباب التدهور الجسدي المرتبط بالعمر. يرمز اسم البروتين إلى «الصندوق عالي الحركة المختزل 1»، وهو بروتين يلعب دورًا في إرسال إشارات الشيخوخة إلى الخلايا، مما يؤدي إلى تعطيلها بشكل دائم عبر عملية تُعرف بـ«الشيخوخة الخلوية». وفقا للدراسة التي نشرتها مجلة « اللافت في هذا الاكتشاف أن تأثير البروتين لا يقتصر على الخلية التي يُنتَج فيها، بل يمكنه الانتقال عبر الدم ليؤثر على خلايا أخرى في الجسم، خاصة بعد الإصابات أو الأمراض. - - - قاد فريق من الباحثين في كلية الطب بجامعة كوريا هذه الدراسة، حيث أجروا تجارب على خلايا بشرية في المختبر وفئران مصابة بإصابات عضلية. وعندما تم حجب انتقال بروتين «ReHMGB1» في الفئران، لوحظ تحسن في تجدد العضلات، وانخفاض في علامات الشيخوخة الخلوية، وتحسن في الأداء البدني، بالإضافة إلى انخفاض الالتهابات العامة في الجسم. تنتقل بشكل منهجي عبر الدم وصرّحت المهندسة الطبية الحيوية في جامعة كوريا، أوك هي جيون، بأن «هذه الدراسة تكشف أن إشارات الشيخوخة لا تقتصر على خلايا فردية، بل يمكن أن تنتقل بشكل منهجي عبر الدم، ويُعد ReHMGB1 محركًا رئيسيًا لهذه العملية». يشير هذا الاكتشاف إلى إمكانية تطوير علاجات تستهدف هذا البروتين أو تعيق انتقاله، مما قد يساعد في تأخير مظاهر الشيخوخة أو علاج الأمراض المرتبطة بها. ومع ذلك، يحذر الباحثون من أن «ReHMGB1» له وظائف مفيدة أيضًا، مثل تنبيه الجسم إلى وجود تلف أو إصابة، لذا فإن أي تدخل علاجي يجب أن يُراعى فيه التوازن بين فوائده وأضراره.


أخبار ليبيا
منذ 3 أيام
- أخبار ليبيا
ما تأثير اللحوم الحمراء على الصحة العقلية؟
الوكيل الإخباري- رغم ارتباطها التقليدي بأمراض القلب، كشفت دراسة جديدة من جامعة ولاية داكوتا الجنوبية أن اللحوم الحمراء قد تساهم إيجابيًا في دعم الصحة العقلية، عندما تُدرج ضمن نظام غذائي عالي الجودة. اضافة اعلان ووجد الباحثون أن استهلاك اللحوم الحمراء قليلة الدهون ارتبط بتحسّن في تنوع ميكروبات الأمعاء، وارتفاع معدلات المغذيات الأساسية للدماغ مثل الزنك والسيلينيوم وفيتامين B12 والكولين. وقال الباحث الرئيسي ساميتينجايا داكال إن التركيز يجب ألا يكون على استبعاد اللحوم تمامًا، بل على تحسين جودة النظام الغذائي ككل. الدراسة استندت إلى بيانات من حوالي 5 آلاف شخص ضمن 'مشروع الأمعاء الأميركي'، وأظهرت أن من يتبعون أنظمة غذائية صحية، سواء تناولوا اللحوم الحمراء أم لا، حافظوا على وزن صحي وقلّت لديهم احتمالات الإصابة بالاكتئاب واضطرابات نفسية أخرى، مع تحسن في مؤشرات الميكروبيوم المعوي. الخلاصة: اللحوم الحمراء ليست العدو إذا ما استُهلكت باعتدال ضمن نظام غذائي متوازن وغني بالعناصر المفيدة.