
ترامب يرجّح ترشيح نائبه في انتخابات 2028
أعتقد على الأرجح. وأضاف: بكل إنصاف، إنه نائب الرئيس.. ما زال من المبكر جداً، بكل وضوح، الحديث عن الأمر، لكنه يقوم بعمل رائع بكل تأكيد..
وسيكون هو الخيار المفضل على الأرجح. كما طرح ترامب إمكان تشكيل فانس فريقاً مع وزير الخارجية، ماركو روبيو، للترشح كرئيس ونائبه عن الحزب الجمهوري.
وقال: أعتقد أن ماركو شخص يمكن أن يشكل فريقاً من نوع ما مع فانس. ولمح ترامب عدة مرّات إلى إمكان الترشح لولاية جديدة رغم أن الدستور الأمريكي يحصر الولايات الرئاسية باثنتين فقط. وما زالت قمصان مكتوب عليها: ترامب 2028، و:
أعيدوا صوغ القوانين، تباع في متجر ترامب الرسمي على الإنترنت. لكن الرئيس الأمريكي قال لشبكة «سي إن بي سي»، إنه على الأرجح لن «يسعى لولاية ثالثة»، رغم أنه يرغب بذلك.
. لدي نسب تأييد هي الأفضل التي حصلت عليها على الإطلاق. وترامب هو الرئيس الأمريكي الوحيد الذي عزل مرتين، الأولى عام 2019 لاستغلاله السلطة وعرقلة الكونغرس والثانية في 2021 لتحريضه على التمرد، علماً بأن مجلس الشيوخ برأه في المرتين.
واضطلع فانس، المحامي وعنصر المارينز السابق، بدور بارز في الإدارة الأمريكية، إذ أدى دور كبير المدافعين عن السياسات الداخلية إلى جانب دوره كمبعوث دبلوماسي رفيع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 22 دقائق
- سكاي نيوز عربية
رسوم ترامب الجمركية الجديدة على عشرات الدول تدخل حيز التنفيذ
وتطبق الرسوم الجديدة على الواردات من دول الاتحاد الأوروبي وعشرات الدول الأخرى. وأعلن البيت الأبيض أنه ابتداءً من منتصف الليل، ستُفرض رسوم جمركية بنسبة 10 بالمئة أو أكثر على منتجات أكثر من 60 دولة والاتحاد الأوروبي. في حين سيتم فرض رسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان و كوريا الجنوبية ، بينما سيتم فرض رسوم بنسبة 20 بالمئة على الواردات من تايوان وفيتنام وبنجلاديش. ويتوقع ترامب من دول مثل الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية استثمار مئات المليارات من الدولارات في الولايات المتحدة. وقال ترامب بعد ظهر أمس: "أعتقد أن النمو سيكون غير مسبوق"، مضيفا أن الولايات المتحدة "تحصل على مئات المليارات من الدولارات من الرسوم الجمركية"، لكنه لم يستطع تحديد رقم محدد للإيرادات لأننا "لا نعرف حتى الرقم النهائي" فيما يتعلق بمعدلات الرسوم. وعلى الرغم من حالة عدم اليقين، فإن البيت الأبيض في عهد ترامب واثق من أن بدء تطبيق رسومه الجمركية الشاملة سيوضح الطريق أمام أكبر اقتصاد في العالم. والآن، وبعد أن أدركت الشركات الاتجاه الذي تسلكه الولايات المتحدة، تعتقد الإدارة أنها قادرة على زيادة الاستثمارات الجديدة وتحفيز التوظيف بطرق تُعيد التوازن إلى الاقتصاد الأميركي كقوة صناعية. لكن حتى الآن، ثمة مؤشرات على تضرر الولايات المتحدة من تلقاء نفسها، حيث تستعد الشركات والمستهلكون على حد سواء لتأثير الرسوم الجديدة. ما أظهرته البيانات هو أن الاقتصاد الأميركي تغير في أبريل مع بدء ترامب في فرض الرسوم الجمركية، والذي أدى إلى تقلبات حادة في السوق. بعد أبريل الماضي أظهرت التقارير الاقتصادية أن التوظيف بدأ يتباطأ، وتزايدت الضغوط التضخمية ، وبدأت قيم المنازل في الأسواق الرئيسية بالانخفاض، وفقًا لجون سيلفيا، الرئيس التنفيذي لشركة "دايناميك إيكونوميك استراتيجي". وقالت سيلفيا في مذكرة تحليلية: "إن اقتصادًا أقل إنتاجية يتطلب عددًا أقل من العمال". "ولكن هناك ما هو أكثر من ذلك، فكلما ارتفعت معدلات الرسوم الجمركية، انخفضت الأجور الحقيقية للعمال. لقد أصبح الاقتصاد أقل إنتاجية، ولم تعد الشركات قادرة على دفع نفس الأجور الحقيقية كما كانت من قبل. للأفعال عواقب". وحتى في هذه الحالة، لا تزال التحولات النهائية للرسوم الجمركية غير معروفة، وقد تستمر لأشهر، إن لم يكن لسنوات. ويرى العديد من الاقتصاديين أن الخطر يكمن في تآكل الاقتصاد الأميركي بشكل مطرد بدلًا من انهياره الفوري. يروج ترامب للرسوم الجمركية كوسيلة لتقليص العجز التجاري المستمر. لكن المستوردين سعوا إلى التهرب من الرسوم الجديدة باستيراد المزيد من السلع قبل سريانها. ونتيجةً لذلك، ارتفع اختلال الميزان التجاري، البالغ 582.7 مليار دولار في النصف الأول من العام الحالي، بزيادة نسبتها 38 بالمئة مقارنةً بعام 2024. وانخفض إجمالي الإنفاق على البناء بنسبة 2.9 بالمئة خلال العام الماضي، وأدت وظائف التصنيع التي وعد بها ترامب إلى فقدان وظائف حتى الآن. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مسؤولين أميركيين، أن الرسوم الجمركية دخلت حيز التنفيذ بدءا من منتصف الليل في واشنطن (0400 بتوقيت غرينتش)، إلا أن المفوضية الأوروبية تتوقع أن تدخل الرسوم البالغة 15 بالمئة على معظم منتجات الاتحاد الأوروبي حيز التنفيذ غدا الجمعة. وتشمل الرسوم الجديدة والمتنوعة الواردات من حوالي 70 دولة، بما في ذلك 27 دولة في الاتحاد الأوروبي. وتعهد الاتحاد الأوروبي بالقيام باستثمارات كبيرة في الولايات المتحدة إلى جانب قبول الرسوم الجمركية البالغة 15 بالمئة ولا تزال الشروط الدقيقة وتوقيت تلك الاستثمارات قيد التفاوض. ويخضع شريكان تجاريان رئيسيان، هما الصين والمكسيك، لجداول زمنية مختلفة للرسوم الجمركية مع استمرار المفاوضات. وفي الوقت نفسه، هدد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على الدول التي تتعامل مع روسيا، أو أمر بالفعل بفرضها، بدعوى أن هذه العلاقات تدعم بشكل غير مباشر حرب روسيا ضد أوكرانيا.


سكاي نيوز عربية
منذ 33 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ضغوط ترامب.. صفقة كبرى لوقف حرب أوكرانيا في الأفق؟
اللقاء الذي وُصف بأنه "مثمر للغاية" من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، و"بنّاء ومفيد" وفق بيان الكرملين، أعاد إحياء رهانات التفاوض السياسي في لحظة حاسمة تسبق انتهاء المهلة الأمريكية المحددة لروسيا من أجل القبول باتفاق لوقف إطلاق النار. موسكو – واشنطن: لقاء نادر ومهلة ضاغطة في توقيت شديد الحساسية، تواصل ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب الخاص، مع القيادة الروسية في موسكو، في خطوة تحمل دلالة سياسية لافتة. فبحسب التصريحات الرسمية، تناولت المحادثات مع الرئيس بوتين الحرب في أوكرانيا وآفاق تحسين العلاقات الروسية-الأمريكية. الرئيس ترامب لم يتردد في التعبير عن تفاؤله بنتائج اللقاء، معلنًا أنه أطلع بعض الحلفاء الأوروبيين على "المستجدات الإيجابية". لكن هذه الإيجابية تصطدم بمهلة زمنية واضحة: يومان فقط يفصلان موسكو عن العقوبات الأميركية الصارمة التي توعّد بها ترامب في حال عدم التوصل إلى اتفاق. لغة مزدوجة من موسكو: انفتاح حذر وتحذير من الوقت رغم تأكيد الكرملين على الطابع البنّاء للمحادثات، جاءت تصريحات ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الرئاسة الروسية، لتعكس وجهًا آخر للموقف الروسي. إذ أشار إلى أن تحسين العلاقات مع واشنطن "سيستغرق وقتًا"، موضحًا أن "جمود العلاقات" بين بوتين وترامب يعقّد إمكانية العودة السريعة إلى المسار الطبيعي. بيسكوف لفت أيضًا إلى أن الرئيسين لم يجتمعا منذ وقت طويل، وهو مؤشر ضمني على عمق الفجوة السياسية التي لا تزال قائمة، رغم محاولة تجسيرها عبر قناة ويتكوف – بوتين. زيلينسكي: ضغوط متواصلة وتحرك دبلوماسي مواكب في الجهة المقابلة من المعادلة، كثّف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اتصالاته مع واشنطن في الأيام الأخيرة. ففي مكالمة هاتفية حديثة مع ترامب، ناقش الطرفان "خيارات التصعيد"، كما كشف زيلينسكي أنه طالب بفرض "عقوبات إضافية" على روسيا. زيلينسكي شدّد على أهمية "الضغط المباشر" على موسكو، في وقت تتجه فيه دول الناتو نحو تعزيز إمداداتها العسكرية لأوكرانيا. فقد أعلنت هولندا عن مساعدات عسكرية بقيمة 580 مليون دولار تشمل دفاعات جوية وذخائر، كما قدّمت السويد مساهمة بـ275 مليون دولار في إطار تحالف ثلاثي مع الدنمارك والنرويج. مارك كيميت: لا شيء مجاني في هذا التفاوض مساعد وزير الخارجية الأمريكية السابق للشؤون السياسية والعسكرية، مارك كيميت، قال في مداخلته على برنامج "التاسعة"، إن "الولايات المتحدة مستعدة للعمل مع الرئيس بوتين على وقف لإطلاق النار"، لكنه استدرك قائلاً: "لن يكون مجانياً". وأوضح كيميت أن الرئيس ترامب يُظهر إيجابية واضحة، لكنه ربط استمرار هذه الإيجابية بمدى تجاوب بوتين. "إذا لم يكن بوتين مستعدًا لتقديم تنازلات، فإن ترامب لن يبقى إيجابيًا"، مضيفًا أن الأخير قد يضطر إلى الانتقال إلى "حوافز سلبية" إذا ما استمر العناد الروسي، في إشارة ضمنية إلى العقوبات. الرئيس الروسي: أهداف الحرب لم تتغير؟ كيميت عبّر عن اعتقاده بأن بوتين "يريد الاحتفاظ بأهدافه الحربية"، وهو ما يفسّر تحفظه حتى الآن تجاه الطروحات الأمريكية. وحذر من أن الرئيس الروسي ربما لا يرد على مبادرة ترامب بشكل جدي، بل يسعى إلى "إطالة أمد الحرب" لتحقيق مكاسب ميدانية. واعتبر أن بوتين "قد يظن أن الغرب تعب من الحرب"، وأن زيلينسكي لن يتمكن من إقناع العواصم الغربية بالاستمرار في تقديم المساعدات، لكنه أضاف: "بوتين اكتشف أن هذا الاعتقاد خاطئ... الغرب أظهر صبرًا كبيرًا، وهو مستعد لمواصلة دعم أوكرانيا طالما استمرت الحرب". رغم الحديث عن مهلة حاسمة تنتهي في الثامن من أغسطس، حذّر كيميت من المبالغة في التعامل مع التاريخ كـ"خط أحمر". فبحسب رأيه، "ليس هناك تاريخ محدد في عقلية الرئيس ترامب... كل شيء قابل للتفاوض، سواء الأرقام أو التواريخ أو حتى المفاوضات ذاتها". وأشار إلى أن ترامب قد يُطيل المهلة إذا رأى مؤشرات إيجابية من موسكو، لافتًا إلى أن الرئيس الأمريكي "أظهر مرونة في السابق، ولا يمكن توقع تصرفاته". لذلك، فإن 8 أغسطس قد لا يكون نهاية المطاف. في خلاصة تحليله، قال كيميت إن "الكرة في ملعب بوتين"، وإن مستقبل هذه المبادرة مرهون برد الكرملين في الساعات القليلة المقبلة. وعبّر عن مخاوفه من أن يأتي الرد الروسي "ضئيلاً وربما غير ملزم"، ما قد يُبقي الوضع على ما هو عليه ويقود نحو مزيد من التصعيد. إيجابية مشروطة ومراوغة روسية؟ الوقائع المعلنة حتى اللحظة لا ترقى إلى مستوى "اختراق تفاوضي"، لكنها تفتح نافذة أمل في جدار الحرب المعتم. مبعوث ترامب عاد من موسكو بنقاط إيجابية، لكن الرد الروسي الرسمي لا يحمل وعودًا ملموسة. ما تريده إدارة ترامب واضح: وقف لإطلاق النار مقابل تجميد العقوبات وربما فتح الباب لتطبيع محدود. أما بوتين، فمستمر في اختبار صبر الغرب وسقف التنازلات الممكنة. في الساعات المقبلة، سيُحسم الكثير: هل يرد بوتين بإيجابية تُفضي إلى "صفقة كبرى"؟ أم أننا أمام مناورة روسية جديدة لاختبار مدى جدية ترامب في المضي نحو "الحوافز السلبية"؟


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
زيلينسكي يجدد دعوته للقاء بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا
جدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الخميس الدعوة لعقد لقاء مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين لوضع حد للحرب في أوكرانيا، وذلك غداة حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إمكان عقد اجتماع مع نظيريه «قريباً جداً». وكتب زيلينسكي على منصات التواصل الاجتماعي «قلنا مراراً في أوكرانيا إن إيجاد حلول حقيقية قد يكون فعالاً على مستوى القادة. من الضروري تحديد توقيت لمثل هذه الصيغة ومجموعة القضايا التي سيتم البحث فيها». وقال الرئيس الأوكراني صباح الخميس إنه يعتزم إجراء «عدة» محادثات على مدى اليوم بما في ذلك مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس، وكذلك مع مسؤولين فرنسيين وإيطاليين. وأضاف أنه «سيكون هناك أيضاً تواصل على مستوى مستشاري الأمن القومي». وتابع زيلينسكي «الأمر الرئيسي هو أن تتخذ روسيا التي بدأت هذه الحرب، خطوات حقيقية لإنهاء عدوانها». يأتي ذلك بعدما أجرى اتصالاً هاتفياً مع نظيره الأمريكي ترامب الأربعاء، عقب زيارة مبعوث الأخير ستيف ويتكوف إلى موسكو. وشارك في الاتصال أيضاً عدد من القادة الأوروبيين.