
شركة أمريكية ناشئة تستحوذ على صانعة البطاريات المفلسة نورثفولت
وتطوّر "لايتن"، المدعومة من "ستيلانتيس" و"فيدكس"، بطاريات من نوع الليثيوم-كبريت كبديل أنظف لبطاريات الليثيوم-أيون، وقالت في بيان اليوم، الخميس، إن الصفقة أُبرمت بخصم كبير دون الكشف عن قيمتها.
وتهدف الشركة إلى إعادة تشغيل مصنع "سكيلفتيا" الرئيسي في شمال السويد واستئناف تسليم البطاريات بحلول 2026، كما استحوذت الشهر الماضي على أعمال تخزين الطاقة التابعة لـ "نورثفولت" في بولندا، الأكبر من نوعها في أوروبا.
وتعرّضت "نورثفولت" لانتقادات بسبب فشلها في تلبية معايير الجودة رغم دعم كبار عملائها، مثل "سكانيا"، وكانت لديها طلبات تتجاوز قيمتها 50 مليار دولار من شركات سيارات كبرى بينها "بي إم دبليو" و"فولكسفاجن" و"أودي".
وتشمل الصفقة أصول "نورثفولت" في السويد وألمانيا وحقوقها الفكرية، فيما يجري العمل للاستحواذ على وحدتها في كندا أيضاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 27 دقائق
- العربية
"هيونداي" تتفوق على "فولكسفاغن" عالميًا في أرباح التشغيل بالنصف الأول
أظهرت بيانات، الأحد، أن مجموعة هيونداي موتور الكورية الجنوبية احتلت المرتبة الثانية عالميًا من حيث أرباح التشغيل خلال النصف الأول من العام الجاري، متجاوزةً مجموعة فولكسفاغن الألمانية. وبلغ إجمالي أرباح التشغيل المجمعة لشركتي هيونداي موتور وكيا نحو 13.01 تريليون وون (9.35 مليار دولار ) للفترة من يناير حتى يونيو، في حين سجلت مجموعة فولكسفاغن، ثاني أكبر شركة سيارات في العالم من حيث حجم المبيعات، أرباحًا تشغيلية بلغت 6.7 مليار يورو (10.86 تريليون وون) خلال الفترة نفسها. وتُعد هذه المرة الأولى التي تتفوق فيها مجموعة هيونداي موتور على مجموعة فولكسفاغن في أرباح التشغيل على أساس نصف سنوي، وفق وكالة "يونهاب". ويُرجَّح أن هيونداي، التي تحتل حاليًا المرتبة الثالثة عالميًا من حيث حجم المبيعات، قد قلّصت الفجوة مع فولكسفاغن بفضل استجابتها السريعة لاضطرابات السوق في ظل الرسوم الجمركية الأميركية، من خلال تعديل المخزون وإدارة الإنتاج بكفاءة. وقال مسؤول في القطاع: "على الرغم من انخفاض أرباح مجموعة هيونداي موتور التشغيلية في النصف الأول بأكثر من 10%، فإن أداءها كان جيدًا نسبيًا مقارنةً بمنافسين مثل مجموعة تويوتا اليابانية، التي تكبدت تكاليف متعلقة بالرسوم الجمركية تجاوزت 4 تريليونات وون". وحافظت مجموعة تويوتا على صدارتها عالميًا من حيث المبيعات والأرباح التشغيلية.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الاقتصاد الألماني في خطر مع اقتراب مرور 100 يوم على حكم ميرتس
بعد أقل من 100 يوم على تشكيلها، تواجه الحكومة الائتلافية الألمانية الجديدة، التي يقودها المحافظون، تقييمًا صارمًا من الخبيرة الاقتصادية البارزة فيرونيكا جريم. ورغم أن الاقتصاد يُظهر بعض مؤشرات الأمل، وتحسنت مؤشرات المعنويات الرئيسية قليلًا، قالت جريم لمجموعة فونكه الإعلامية إن "الحكومة لم تقدّم بعد ما وعدت به". ويحتفل الائتلاف الحكومي للمستشار فريدريش ميرتس يوم الأربعاء المقبل بمرور 100 يوم على توليه المنصب، بعد أن تعهّد بإعادة إطلاق أكبر اقتصاد في أوروبا عقب عامين من الانكماش، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). تجدر الإشارة إلى أن جريم عضو في مجلس الخبراء الاقتصاديين، المؤلف من 5 أشخاص، والذي يقيّم السياسات الاقتصادية للحكومة ويقدّم توصياته، ويُعيَّن أعضاؤه من قبل الرئيس الألماني. وانتقدت جريم الائتلاف بسبب توزيع الإعانات المالية – مثل زيادات المعاشات التقاعدية، والدعم المخصص لوقود الديزل للمزارعين، والإعفاءات الضريبية لقطاع الضيافة – من دون خطة واضحة طويلة الأجل. وقالت في تصريحات نُشرت السبت: "يجب على ألمانيا أخيرًا أن تؤدي واجبها وتشرع في إصلاح شامل". وأضافت: "يجري توزيع الكثير من الهدايا الانتخابية، حتى بدأت فجوات ضخمة تظهر في الميزانية – وذلك قبل حتى مناقشة مسألة زيادة الضرائب". كما دعت جريم إلى خفض ضرائب الشركات وتقليل البيروقراطية، "ابتداءً من أوضاع سوق العمل والإسكان، مرورًا بقواعد المناخ، ووصولًا إلى لوائح حماية البيانات". وخلصت جريم إلى القول: "الأعمال التجارية الألمانية تُعيقها شبكة حقيقية من اللوائح".


عكاظ
منذ 16 ساعات
- عكاظ
مدفوعاً بمكاسب التكنولوجيا.. «ناسداك» يسجّل ذروة جديدة
أغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع، وسجّل المؤشر ناسداك إغلاقاً قياسياً مرتفعاً لليوم الثاني على التوالي في آخر جلسة؛ بفضل ارتفاع أسهم شركات التكنولوجيا، ومنها «أبل»، وسط تفاؤل إزاء توقعات خفض أسعار الفائدة هذا العام. كما سجلت المؤشرات الرئيسية الثلاثة مكاسب أسبوعية. وزاد أيضاً المؤشر ستاندرد آند بورز 500، وساهم ارتفاع أسهم شركة «جيلياد ساينسز» في دعمه، بعد أن رفعت الشركة توقعاتها المالية للعام بأكمله. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 نحو 49.75 نقطة، أي بنسبة 0.78%، ليغلق عند 6389.75 نقطة، كما صعد ناسداك المجمع 208.72 نقطة، أي 0.98%، إلى 21451.42 نقطة، فيما زاد مؤشر داو جونز الصناعي 219.69 نقطة، أي 0.50%، إلى 44188.33 نقطة. وفي أوروبا، سجلت الأسهم أكبر مكاسبها الأسبوعية في 12 أسبوعاً في آخر جلسة لها، بدعم من أسهم البنوك، بينما يترقّب المستثمرون مؤشرات على احتمال التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. وزاد المؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.2%، ليصل إجمالي مكاسبه الأسبوعية إلى 2.2%. وصعد مؤشر البنوك في منطقة اليورو 1.9%، محققاً أفضل أداء للقطاعات منذ بداية العام بمكاسب بلغت 56.8%. واستفادت أسهم البنوك من لجوء المستثمرين إلى الأسهم المحلية، نظراً لعدم اليقين المحيط بسياسات الرسوم الجمركية الأمريكية، في حين سلّط المحللون الضوء أيضاً على أداء الشركات القوي خلال موسم إعلان النتائج. وعزّزت البيانات الاقتصادية الضعيفة الأخيرة من توقعات خفض أسعار الفائدة. ويتوقع المتعاملون حالياً فرصة نسبتها نحو 90% لأول خفض في أسعار الفائدة الشهر القادم. وفق أداة «فيد ووتش» التابعة لمجموعة «سي.إم.إي». وقال ريك ميكلر من «شيري لين إنفستمنتس» في نيوجيرزي: «من المؤكد أن هناك مستثمرين يعتقدون أنه إذا كان الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة، فإن الفكرة الرئيسية هي عدم معارضته في ذلك». وأضاف: «الجانب الآخر من المعادلة هو الرسوم الجمركية، ولا تزال نتائجها غير مؤكدة، لا تزال المفاوضات جارية، ولا أعتقد أن الكثيرين يرغبون في البيع على المكشوف، مع العلم أنه قد تكون هناك انعكاسات سريعة لأي من قرارات الرسوم التي تسبب ارتباكاً حالياً». أخبار ذات صلة