logo
تراجع المؤشرات اليابانية لكنها تحقق مكاسب أسبوعية

تراجع المؤشرات اليابانية لكنها تحقق مكاسب أسبوعية

أرقام١٨-٠٧-٢٠٢٥
تحولت المؤشرات اليابانية للانخفاض في نهاية تعاملات الأسبوع، مع اقتراب انتخابات مجلس الشيوخ، وتقييم الأسواق لاحتمال هزيمة ائتلاف رئيس الوزراء "شيجيرو إيشيبا".
وعند إغلاق جلسة الجمعة، تراجع مؤشر "نيكي 225" بنسبة 0.2% عند 39819 نقطة، وانخفض نظيره الأوسع نطاقًا "توبكس" بنفس النسبة تقريبًا عند 2834 نقطة، لكن المؤشران حققا مكاسب أسبوعية بلغت 0.65% و0.4% على التوالي.
وفي حين هبط العائد على سندات الحكومة اليابانية لأجل عشر سنوات 3 نقاط أساس عند 1.528%، صعدت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية 0.15% عند 148.82 ين، في تمام الساعة 09:41 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
وتراجعت شعبية الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم وشريكه في الائتلاف "كوميتو" في استطلاعات الرأي قبيل التصويت المرتقب الأحد المقبل، في ظل توقعات بتقدم الأحزاب الصاعدة التي تركز حملاتها على زيادة الإنفاق وتخفيض الضرائب، بحسب "رويترز".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاريجاني أميناً عاماً لمجلس الأمن القومي الإيراني
لاريجاني أميناً عاماً لمجلس الأمن القومي الإيراني

عكاظ

timeمنذ 18 دقائق

  • عكاظ

لاريجاني أميناً عاماً لمجلس الأمن القومي الإيراني

عين الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم (الثلاثاء)، علي لاريجاني أميناً عاماً للمجلس الأعلى للأمن القومي، خلفاً للجنرال علي أكبر أحمديان، وبحسب وسائل إعلام إيرانية فإن هذا التعيين يشكل عودة رسمية للاريجاني إلى المناصب السيادية في البلاد. ويُعدّ لاريجاني من كبار مستشاري المرشد الإيراني علي خامنئي وشخصية محورية في النظام الإيراني وسبق له أن شغل منصب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي بين عامي 2005 و2007، وكان أول من قاد التفاوض مع الغرب حول البرنامج النووي، كما شغل منصب رئيس البرلمان لفترة طويلة، ويُعرف بعلاقاته المتوازنة مع مختلف التيارات السياسية، ما قد يُفسَّر كمؤشر على رغبة الإدارة الجديدة بقيادة بزشكيان في اعتماد نهج أكثر براغماتية وانفتاحاً في التعامل مع الملفات الأمنية الحساسة. وأُعلن تأسيس مجلس الدفاع الوطني هيئةً جديدةً ضمن بنية مجلس الأمن القومي، يضطلع بمهمات التخطيط الدفاعي الشامل، ويترأسه الرئيس مسعود بزشكيان، بمشاركة رؤساء السلطات الثلاث وكبار القادة العسكريين، في خطوة اعتُبرت محاولة لإعادة هيكلة آليات اتخاذ القرار الدفاعي، وتعزيز التكامل بين المؤسستين المدنية والعسكرية. ورغم إعفاء أحمديان من منصبه أميناً للمجلس إلا أنه من المتوقع أن يواصل أداء دور مؤثر داخل المنظومة الأمنية، ويتولى قيادة ملفات استراتيجية داخل مجلس الدفاع الوطني، ويحتفظ بعضويته في مجلس الأمن القومي بحكم منصبه الجديد. أخبار ذات صلة

اليابان تقرر زيادة إنتاج الأرز بعد ارتفاع الأسعار
اليابان تقرر زيادة إنتاج الأرز بعد ارتفاع الأسعار

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

اليابان تقرر زيادة إنتاج الأرز بعد ارتفاع الأسعار

أعلن رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا أن الحكومة اليابانية ستشجع المزارعين على زراعة كميات أكبر من الأرز، في منحى يتعارض مع الجهود المبذولة منذ عقود لتنويع المحاصيل بعد تضاعف أسعار الحبوب هذا العام. وقال إيشيبا في اجتماع وزاري، اليوم الثلاثاء: "عند مراجعة سياسة زراعة الأرز للسنة المالية 2027، بدلًا من قول لا تزرعوا الأرز، سنتحول إلى دعم المزارعين لاتخاذ نهج إيجابي لزيادة الإنتاج". وستواصل الحكومة دعم زراعة الأرز على نطاق واسع ومساعدة المزارعين على الوصول إلى التقنيات الجديدة، وفق وكالة "فرانس برس". وتسبب نقص الحبوب الناجم عن تعطل سلسلة التوريد في ارتفاع الأسعار إلى ما يقرب من الضعف خلال عام. وللمساعدة في تخفيف الضغط على المستهلكين وأصحاب المطاعم، بدأت الحكومة في السحب من احتياطيات الطوارئ في مارس الماضي، وهو إجراء كان مخصصًا سابقًا للكوارث فقط. وانخفضت شعبية إيشيبا بشكل حاد، ويعزى ذلك جزئيًا إلى الغضب من ارتفاع أسعار الأرز، وفقد حزبه الليبرالي الديموقراطي أغلبيته في مجلسي الشيوخ والنواب في الانتخابات الأخيرة. واعتمدت الحكومة سياسات لتقليص زراعة الأرز لصالح محاصيل أخرى عام 1971، بعد أن أدت التغييرات في النظام الغذائي الياباني إلى انخفاض الطلب عليه. وفي ظل هذه المبادرة، انخفضت مساحة الأراضي المستخدمة في حقول الأرز - باستثناء تلك المخصصة لعلف الماشية - إلى أقل من 1.4 مليون هكتار عام 2024، بعد أن بلغت ذروتها عام 1960 وبلغت 3.3 مليون هكتار. ورغم التخلي رسميًا عن هذه السياسة عام 2018، استمرت الحوافز في توجيه المزارعين نحو محاصيل أخرى، مثل فول الصويا.

روسيا لم تعد تفرض قيوداً على نشر الأسلحة المتوسطة المدى
روسيا لم تعد تفرض قيوداً على نشر الأسلحة المتوسطة المدى

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

روسيا لم تعد تفرض قيوداً على نشر الأسلحة المتوسطة المدى

أعلن الكرملين، اليوم الثلاثاء، أن روسيا لم تعد تفرض «أي قيود» على نشر الأسلحة المتوسطة المدى، وذلك غداة رفع الحظر عنها، متهما واشنطن بتأجيج السباق على التسلح. تتعلق هذه الأسلحة بفئة من الصواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية أو تقليدية تُطلق من الأرض ويراوح مداها بين 500 و5500 كيلومتر، أي إنها قادرة على بلوغ أوروبا. وقال الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف خلال إحاطة صحافية: «لم تعد هناك قيود في هذا الصدد في روسيا ... بالتالي تعتبر روسيا مخولة، إذا لزم الأمر، اتخاذ التدابير المناسبة». ونبه إلى أنه «ينبغي عدم توقع إصدار إعلان» في حال نشر موسكو لهذه الصواريخ لأنها «مسألة حساسة وسرية». وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، الاثنين، أن روسيا سترفع حظرها على نشر الأسلحة المتوسطة المدى، متهمةً الولايات المتحدة بالتحضير لنشر أسلحة تهدد أمنها. يُذكر أن الولايات المتحدة انسحبت من معاهدة الصواريخ النووية المتوسطة المدى عام 2019، والتي تحد من إنتاج ونشر هذه الأسلحة، متهمة موسكو بانتهاكها. الرئيس الروسي السابق دميتري مدفيديف (رويترز) وأكدت روسيا حينها أنها ستواصل الالتزام بوقف إنتاج ونشر هذه الأسلحة إذا لم ينشرها الأميركيون على مسافة تتيح إصابة الأراضي الروسية. ومع ذلك، اتهمت موسكو واشنطن الاثنين بأنها بدأت عملية «إنتاج ضخمة» لهذه الأسلحة والتحضير لنشرها في أوروبا وآسيا. وقد نُقل نظام قادر على حمل صواريخ متوسطة المدى إلى الدنمارك عام 2023، وإلى الفلبين في أبريل (نيسان) 2024 وإلى أستراليا عام 2025، بحسب موسكو. وأضافت وزارة الخارجية الروسية أن «الوضع يتجه نحو نشر صواريخ باليستية متوسطة المدى أميركية الصنع في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ». ورأت أن «الإجراءات المتخذة تشكل تهديدا مباشرا لأمن بلادنا على المستوى الاستراتيجي» مؤكدة أن «روسيا لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بالقيود التي فرضتها على نفسها». وتعليقا على إعلان الخارجية، قال الرئيس الروسي السابق دميتري مدفيديف عبر منصة «إكس» إن هذا الموقف هو «نتيجة السياسة المناهضة لروسيا التي انتهجتها دول حلف شمال الأطلسي». وأضاف: «إنها حقيقة جديدة ينبغي على جميع خصومنا التعامل معها. وهناك إجراءات أخرى مقبلة». معلوم أنه في السنوات الأخيرة انتهت مفاعيل العديد من المعاهدات التي أبرمت خلال الحرب الباردة بين واشنطن وموسكو للحد من السباق على التسلح النووي وتخفيف التوترات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store