logo
جوجل تقول إنها ستستأنف قرارا بشأن مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت

جوجل تقول إنها ستستأنف قرارا بشأن مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت

أرقاممنذ 2 أيام

قالت شركة جوجل اليوم السبت إنها ستستأنف قرار مكافحة الاحتكار الذي اقترح بموجبه قاض اتحادي طرقا أقل صرامة لاستعادة المنافسة على الإنترنت من نظام العشر سنوات الذي اقترحه القائمون على مكافحة الاحتكار.
وذكر بيان للشركة على إكس "سننتظر رأي المحكمة، وما زلنا نعتقد بقوة أن قرار المحكمة الأصلي كان خاطئا، ونتطلع إلى الاستئناف في نهاية المطاف".
واستمع قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية أميت ميهتا في واشنطن إلى المرافعات الختامية أمس الجمعة في دعوى بشأن مقترحات لمعالجة احتكار جوجل للبحث عبر الإنترنت والإعلانات ذات الصلة بما يخالف القانون.
وفي أبريل نيسان، قال قاض اتحادي إن جوجل تهيمن بشكل غير قانوني على سوقين لتكنولوجيا الإعلانات عبر الإنترنت، وقالت وزارة العدل الأمريكية إن على الشركة بيع منظم إعلانات جوجل على الأقل، والذي يتضمن كلا من خادم إعلانات الناشرين التابع للشركة ومنصة بيع وشراء الإعلانات.
وتريد وزارة العدل وتحالف من ولايات أمريكية أن تشارك جوجل بيانات البحث وأن تتوقف عن دفع مليارات الدولارات لشركة أبل وغيرها من صانعي الهواتف الذكية لتكون محرك البحث الافتراضي على الأجهزة الجديدة.
وتشعر جهات إنفاذ قوانين مكافحة الاحتكار بالقلق حيال الكيفية التي تنال بها جوجل ميزة في منتجات الذكاء الاصطناعي مثل جيميناي عبر احتكار البحث.
وقال جون شميدتلين محامي جوجل في جلسة الاستماع إنه بينما يؤثر الذكاء الاصطناعي التوليدي على شكل البحث، فقد عالجت الشركة كل المخاوف المتعلقة بالمنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال عدم إبرام اتفاقيات حصرية مع شركات الاتصالات اللاسلكية وصانعي الهواتف الذكية بما في ذلك سامسونج مما يترك لهم حرية تحميل تطبيقات البحث والذكاء الاصطناعي المنافسة على الأجهزة الجديدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين ترد على اتهامات ترمب وتتعهد بالدفاع عن مصالحها
الصين ترد على اتهامات ترمب وتتعهد بالدفاع عن مصالحها

عكاظ

timeمنذ 18 دقائق

  • عكاظ

الصين ترد على اتهامات ترمب وتتعهد بالدفاع عن مصالحها

تابعوا عكاظ على اتهمت الصين الولايات المتحدة بانتهاك اتفاقهما التجاري المؤقت الأخير، وتعهدت باتخاذ إجراءات للدفاع عن مصالحها، رغم آمال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في التحدث مع نظيره الصيني شي جين بينغ. وأصدرت وزارة التجارة الصينية بياناً الاثنين استنكرت فيه ادعاء الرئيس الأمريكي بأن بكين انتهكت الاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنيف خلال شهر مايو، ما يهدد بزعزعة العلاقات التجارية بين البلدين. وتعود بذلك الخلافات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم بعد فترة توقف نتجت عن توصل الطرفين في اجتماع عقد في سويسرا الشهر الماضي إلى هدنة مدتها 90 يوماً. أخبار ذات صلة وعززت الإدارة الأمريكية قيود التصدير المتعلقة بأشباه الموصلات والمواد الكيميائية إلى الصين، وأعلنت أنها ستلغي تأشيرات الطلاب الصينيين، بينما حافظت الصين على قبضتها القوية على صادراتها من المعادن النادرة، خلافاً لرغبة واشنطن. وذكر متحدث باسم وزارة التجارة الصينية أن هذه الخطوات تقوض بشكل خطير الاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنيف، متعهداً باتخاذ بكين إجراءات لحماية حقوقها ومصالحها في حال مضت الولايات المتحدة قدماً في إجراءات تضر بمصالح الصين، وذلك حسبما نقلت «CNBC». يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي الجمعة الماضية أن الصين انتهكت اتفاقية الرسوم التجارية مع الولايات المتحدة، ما أثار مخاوف من احتمالية استئناف الحرب التجارية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} مخاوف عالمية من استئناف الحرب التجارية بين الصين وأمريكا (متداولة)

"مورغان ستانلي" يتوقع تراجعاً كبيراً للدولار مع تباطؤ النمو الاقتصادي
"مورغان ستانلي" يتوقع تراجعاً كبيراً للدولار مع تباطؤ النمو الاقتصادي

الشرق للأعمال

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق للأعمال

"مورغان ستانلي" يتوقع تراجعاً كبيراً للدولار مع تباطؤ النمو الاقتصادي

يُتوقع أن يتراجع الدولار الأميركي إلى مستويات لم يشهدها منذ جائحة كوفيد-19 بحلول منتصف العام المقبل، بضغط من خفض أسعار الفائدة وتباطؤ النمو الاقتصادي، وفق "مورغان ستانلي". يتوقع المحللون الاستراتيجيون بالبنك، ومن بينهم ماثيو هورنباك، في مذكرة صدرت في 31 مايو أن مؤشر الدولار الأميركي سينخفض بنحو 9% إلى 91 نقطة بعد نحو عام من الآن. وقد تراجعت العملة الخضراء منذ بداية هذا العام، إذ أثرت التوترات التجارية سلبياً على العملة الأميركية. وقال المحللون في المذكرة: "نعتقد أن أسعار الفائدة وأسواق العملات بدأت تتخذ اتجاهات عامة كبيرة يُتوقع أن تستمر لفترة، ما سيؤدي إلى تراجع أكبر في الدولار وتزايد انحدار منحنى عائدات السندات، بعد عامين من عمليات التداول المتقلب ضمن نطاقات سعرية واسعة". تشاؤم حيال آفاق الدولار يُضاف تقرير "مورغان ستانلي" إلى مجموعة من الأصوات المتشككة في آفاق الدولار، بينما يقيّم المتعاملون والمحللون النهج التجاري المربك الذي يتبعه الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال المحللون الاستراتيجيون في "جيه بي مورغان"، وفي مقدمتهم ميرا تشاندان، للمستثمرين الأسبوع الماضي إنهم لا يزالون يتبنون نظرة هبوطية تجاه العملة الأميركية، وأوصوا بالرهان على الين الياباني واليورو والدولار الأسترالي بدلاً من ذلك. انخفض مؤشر الدولار بنحو 10% عن الذروة التي بلغها في فبراير، إذ أضعفت سياسات ترمب التجارية الثقة في الأصول الأميركية، وأدت إلى إعادة النظر في اعتماد العالم على العملة الخضراء. مع ذلك، لا يزال التشاؤم أقل بكثير من المستويات القصوى التاريخية، ما يبرز احتمال تعرض الدولار لمزيد من التراجع خلال الفترة المقبلة، بحسب بيانات لجنة تداول العقود المستقبلية للسلع. توقعات بتراجع أكبر للعملة الأميركية سيكون اليورو والين والفرنك السويسري أكبر المستفيدين من تراجع الدولار، إذ يعتبرهم الكثيرون منافسين للعملة الخضراء كملاذات آمنة عالمية، وفق ما كتبه المحللون الاستراتيجيون في "مورغان ستانلي". كما يتوقعون أن يرتفع سعر اليورو إلى نحو 1.25 مقابل الدولار في العام المقبل، مقارنةً بحوالي 1.13 حالياً، مع تراجع العملة الخضراء، ويُحتمل أن يرتفع الجنيه الإسترليني أيضاً من 1.35 إلى 1.45 للدولار مدعوماً بـ"ارتفاع العائد"- الربح الذي يمكن للمستثمرين تحقيقه من الاحتفاظ بالعملة- وانخفاض مخاطر التوترات التجارية في المملكة المتحدة. وكذلك قد يرتفع الين من سعر صرفه الحالي عند 143 يناً للدولار، إلى 130 للدولار، بحسب المحللين. وأشار البنك إلى أن عائدات سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات يُحتمل أن تصل إلى 4% بنهاية العام الجاري، وتوقع تراجعاً أكبر في العام المقبل حال خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة 175 نقطة أساس. تراجع الدولار مقابل مجموعة من العملات خلال التداول فور افتتاح الأسواق في آسيا الإثنين، فيما تراجع مؤشر "بلومبرغ" للدولار الفوري نحو 0.2%.

ارتفاع النفط بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو
ارتفاع النفط بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو

مباشر

timeمنذ 27 دقائق

  • مباشر

ارتفاع النفط بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو

مباشر- ارتفعت أسعار النفط بأكثر من دولار للبرميل اليوم الاثنين بعد أن قررت مجموعة أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو تموز بنفس الكمية التي زادتها في كل من الشهرين السابقين، بما يتماشى مع توقعات السوق. ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.19 دولار أو 1.9% إلى 63.97 دولار للبرميل بحلول الساعة 0044 بتوقيت جرينتش، بعد أن أغلقت على انخفاض 0.9% يوم الجمعة. وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62.09 دولار بارتفاع 1.30 أو 2.14% عقب انخفاضه 0.3% في الجلسة السابقة. وانخفض الخامان بأكثر من واحد% على مدى أسبوع. يأتي ذلك بعد أن قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها يوم السبت زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في يوليو/تموز، وهو الشهر الثالث على التوالي الذي يشهد زيادة مماثلة، في الوقت الذي تسعى فيه المجموعة المعروفة باسم أوبك+ إلى استعادة حصتها السوقية ومعاقبة من تجاوزوا حصص الإنتاج المقررة. وكان من المتوقع أن تناقش المجموعة زيادة أكبر في الإنتاج. وقال المحلل هاري تشيلينجيريان من أونيكس كابيتال جروب "لو كانوا قرروا زيادة أكبر في الإنتاج على نحو مفاجئ، لكان سعر الافتتاح سيئا للغاية". وقال متداولو النفط إن قرار زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا قد تم احتسابه بالفعل في العقود الآجلة لخامي برنت وغرب تكساس والتي انخفضت بأكثر من واحد% الأسبوع الماضي. وتوقع محللون أن يؤدي انخفاض مستويات مخزونات الوقود الأمريكية إلى تأجيج مخاوف بشأن الإمدادات قبل توقعات بموسم أعاصير أعلى من المتوسط. وقال محللون من بنك (إيه.إن.زد) في مذكرة "كان الأمر الأكثر تشجيعا هو الارتفاع الكبير في الطلب على البنزين مع بداية موسم القيادة في الولايات المتحدة". وأضافوا أن الزيادة التي بلغت قرابة مليون برميل يوميا كانت ثالث أعلى زيادة أسبوعية في السنوات الثلاث الماضية. ويراقب المتداولون عن كثب تأثير انخفاض الأسعار على إنتاج النفط الخام الأمريكي الذي بلغ أعلى مستوى له على الإطلاق عند 13.49 مليون برميل يوميا في مارس آذار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store