
أعضاء بالكونغرس الأميركي: الأوضاع الإنسانية بغزة مروعة وغير مقبولة
هناك فوضى وخطورة في إيصال المساعدات لغزة أدت إلى موت نحو 700 شخص.
الأوضاع الإنسانية في غزة مروعة وغير مقبولة.
أكثر من 100 منظمة غير حكومية حذرت من انتشار المجاعة في أنحاء قطاع غزة.
%75 من سكان غزة يواجهون مستويات جوع كارثية عقب الحصار الذي فرضه نتنياهو.
حفنة المساعدات التي تقدمها "مؤسسة غزة الإنسانية" غير كافية لحاجة السكان.
إدارة ترامب تجاهلت التشاور مع الكونغرس في منح "مؤسسة غزة" 30 مليون دولار.
توسيع العملية العسكرية الإسرائيلية بغزة عرض العمليات الإنسانية للخطر.
استمرار هذه الحرب دون نهاية واضحة لا يصب بمصلحة الأمن القومي الإسرائيلي.
غياب خطة عملية لما بعد الحرب في غزة كان خطأ فادحا.
ندعو إدارة ترمب للضغط على نتنياهو لإصلاح جذري أو إغلاق مؤسسة غزة الإنسانية.
ندعو إدارة ترمب إلى الضغط على نتنياهو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 12 دقائق
- الوكيل
الدين العام الأوكراني يصل إلى 184 مليار دولار
الوكيل الإخباري- صرح عضو مجلس الاتحاد الروسي أليكسي بوشكوف بأن الدين العام لأوكرانيا بلغ 184.84 مليار دولار، وهو ما يعادل تقريبا حجم الناتج المحلي الإجمالي الرسمي لأوكرانيا. وكتب في قناته على "تلغرام": "الدين العام لأوكرانيا وصل إلى 184.84 مليار دولار، أي ما يعادل تقريبا الناتج المحلي الإجمالي الرسمي لأوكرانيا". اضافة اعلان وبحسب رأي بوشكوف، إذا انطلقنا من أن حجم الناتج المحلي الإجمالي "مضخم" جدا لأنه يشمل كل المساعدات المالية الغربية والمنح من مصادر خارجية، فإن الدين العام لأوكرانيا يتجاوز ناتجها المحلي الإجمالي الحقيقي بـ 1.5 إلى 2 مرة. وأشار عضو مجلس الاتحاد الروسي إلى أن "أوكرانيا تعتمد على المساعدات المالية الغربية كالمدمن على الإبر. وفي الوقت نفسه، لا يهتم الغرب مطلقا لا بالصحة ولا بالحالة الاقتصادية ولا الاجتماعية لأوكرانيا. إنها تفنى عمدا في صراعهم مع روسيا".


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
هل يضغط ستارمر على ترامب لإنهاء المجاعة في غزة؟
ترجمة: علاء الدين أبو زينة اضافة اعلان جوناثان فريدلاند* - (الغارديان) 25/7/2025يلتقي رئيس وزراء بريطانيا نظيره الأميركي يوم الاثنين، وعليه أن يحث ترامب على فرض نهاية لعذاب الفلسطينيين.* * *عظيم جدًا هو اليأس، وكثيف جدًا بحيث أصبحت آمال الفلسطينيين في غزة معلقةً كلها على رجلٍ يطمع في أرضهم ويريد رؤيتهم وقد أزيلوا منها. الرجل المعني هو دونالد ترامب -وثمة في نهاية الأسبوع فرصة نادرة للضغط عليه من أجل أن يفعل الصواب.ولا ينبغي أن يكون ثمة غموض بشأن ما هو الصواب. في الوضع المثالي، يعني ذلك أن يستخدم الرئيس الأميركي نفوذه ليجبر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على إنهاء حربه التي قاربت على دخول شهرها الثاني والعشرين في غزة. ولكن، إذا كان ذلك كثيرًا على ما يمكن طلبه، فثمة مطلب أكثر إلحاحًا يجب على ترامب أن يطرحه على الفور: أن ترفع إسرائيل جميع القيود، وتزيل العوائق البيروقراطية كافة، وتسمح بإغراق غزة بالغذاء والدواء الذي يحتاجه الناس هناك بشكل ملح -وأن يتم ذلك على الفور.هذه قضية لا ينبغي حتى أن نضطر إلى إقامتها. إنها أكثر من واضحة، خاصة في الصور التي هزّت العالم وصدمته هذا الأسبوع. لا بد أن صورة المرأة التي تحمل طفلًا هيكليًا على الصفحة الأولى من صحيفة "الغارديان"، وصورة الرضيع الهزيل على غلاف الـ"ديلي إكسبرس"، تطاردان كل من تقع أعينهم عليهما. ما إن تراهما، فإنك لا تستطيع سوى أن تظل تراهما.وبالمثل، لا يمكنك أن تمحو من سمعك صوت الأم الغزية التي كان أشد ألمها ليس جوعها هي، وإنما عجزها عن إطعام ابنتها. لا يمكنك أن تتظاهر بعدم معرفة أن الأطباء في غرف الطوارئ القليلة المتبقية في غزة يفقدون وعيهم هم أنفسهم من قلة الطعام. أو أن وكالات أنباء مثل "بي بي سي" و"أسوشيتد برس" و"فرانس برس" و"رويترز" اتحدت في التحذير من أن الصحفيين الميدانيين الذين تعتمد عليهم -لأن إسرائيل ما تزال تمنع الصحفيين من الدخول الحر إلى غزة- لم يعودوا قادرين على العمل لأنهم يتضورون جوعًا. أو أن عمال الإغاثة أنفسهم، شأنهم شأن الناس الذين يحاولون أن يساعدوهم، "يضمحلون" ويتلاشون، وفقًا لبيان مشترك لأكثر من مائة منظمة إغاثة دولية ومنظمة حقوقية، من بينها "أطباء بلا حدود"، و"أنقذوا الأطفال"، و"أوكسفام".تُصر إسرائيل على أن الكثير من المساعدات تدخل إلى غزة؛ وتنشر مقاطع فيديو تُظهر مئات الحاويات داخل القطاع، وتقول إنها تنتظر فقط أن تقوم الأمم المتحدة وغيرها بأخذها وتوزيعها. وتدّعي أن "عنق الزجاجة المتمثل في أخذها" هو المشكلة. وترد الأمم المتحدة بأنها لا تستطيع أولًا أن تحصل من إسرائيل على التصاريح اللازمة لنقل المساعدات عبر مناطق أعلنتها إسرائيل نفسها مناطق عسكرية، وأنها -ثانيًا- لا تتلقى ضمانات بأن الفلسطينيين الذين يقتربون من قوافل الإغاثة لاستلام المساعدات لن يتعرضوا لإطلاق النار.يمكنك أن ترى لماذا تُعدّ هذه الضمانات ضرورية، بالنظر إلى أن أكثر من ألف فلسطيني، الذين لم تكن جريرتهم سوى كونهم جائعين ويائسين، قد تم -بحسب الأمم المتحدة- إطلاق النار عليهم وقتلهم في، أو بالقرب من، نقاط توزيع الغذاء التابعة لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، الهيئة الأميركية-الإسرائيلية المشتركة التي أوكلت المهام التي كانت تؤديها الأمم المتحدة وغيرها إلى الأيدي السعيدة بضغط الزناد للمقاولين الأميركيين وجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي. وبتوزيع الطعام في أربعة مواقع فقط -بدلًا من المئات التي يمكن أن تديرها الوكالات الدولية- والتي لا تفتح أحيانًا سوى لمدة 11 دقيقة فقط، وصف أحد مسؤولي الأمم المتحدة هذا الأسبوع عمليات "مؤسسة غزة الإنسانية" بأنها "مصيدة موت سادية".لا معنى لتذمر إسرائيل بشأن عنق الزجاجة وما شابه. إن هذه دولة تمتلك من المعرفة التقنية والعبقرية ما يمكّنها من ضرب أهداف نووية وغيرها في عمق إيران، ومن اغتيال مقاتلي "حزب الله" من خلال أجهزة النداء الخاصة بهم. ولو أنها أرادت أن تضمن حصول أهالي غزة الجائعين على الغذاء والماء والدواء، ولو توافرت لديها النية، لأمكنها أن تفعل ذلك الآن. (لاحظ قرار الجمعة، الذي جاء بلا شك استجابةً للغضب الدولي الحالي، بالسماح بإسقاط المساعدات من الجو من الأردن والإمارات العربية المتحدة). إنها إذن مسألة قرار سياسي يتخذه نتنياهو، وهو قرار لا أخلاقي، يستخدم فيه تدفق المساعدات كورقة مساومة في مفاوضاته الجارية -التي لم تُثمر شيئًا حتى الآن- مع "حماس" حول وقف إطلاق النار، تمامًا كما هو قرار سياسي من "حماس" أن ترفض تقديم التنازلات التي قد تُخفف من هول الكارثة الواقعة على شعبها.إذا كان نتنياهو و"حماس" يفتقران إلى الإرادة اللازمة لإنهاء هذا الكابوس، فإن ذلك يترك شخصًا واحدًا فقط يمكنه بالتأكيد أن يفرض نهاية له: ترامب. إن الولايات المتحدة هي التي تسلح إسرائيل وتمدّها بالحياة. وبحسب صحيفة "هآرتس"، فإن الأسلحة المورّدة من الولايات المتحدة بشكل رئيسي هي التي تتيح لإسرائيل أن تمطر "أكثر من ألف قنبلة وصاروخ على غزة كل أسبوع"، حتى في هذا الوقت، على الرغم من أن الجزء الأكبر من المناطق هناك قد تحول إلى أنقاض. إذا أصرّ ترامب على وجوب إنهاء هذه الحرب، فإنها سوف تنتهي بالتأكيد. وإذا أصرّ على أن أطفال غزة يجب أن يأكلوا، فسوف يأكلون. هذه هي القوة التي يتيحها له منصبه، وقوة تأثيره الخاصة على نتنياهو: على عكس جو بايدن، لا يوجد من يقف فوق كتفي هذا الرئيس الأميركي ليكبحه. وليس لدى نتنياهو أحد آخر يلجأ إليه.فهل سيصدر ترامب هذا التوجيه، ويخبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بأن لحظة "كفى" قد حانت أخيرًا؟ يُقال لنا إنه لا يستطيع أن يتحمل رؤية مشاهد المعاناة على شاشة التلفاز، وإن نفوره من التورط العسكري الأميركي يعود جزئيًا إلى هذا الاشمئزاز. ومن الواضح أيضًا أن أناهُ تتوق إلى الغنيمة الوحيدة التي راوغته وأفلتت منه، والتي أُعطيت، في ما يثير حنقه الأبدي، إلى سلفه الأول. إنه يريد أن يكون مثل باراك أوباما ويحصل على جائزة نوبل للسلام.ومع ذلك، فإن هذا هو الرجل نفسه الذي تتمثل خطته لغزة في إفراغها من سكانها -"مؤقتًا أو ربما على المدى الطويل"- وتحويلها إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، التي تمتلئ بما وصفه صهره ذات مرة بشكل لا يُنسى بـ"العقارات المطلة على الواجهة المائية". إذا ظل هذا هو هدفه، فلن يكون في عجلة من أمره لإنقاذ أولئك الذين يريد إزاحتهم من الطريق.والأكثر من ذلك أنه خلال الأيام العديدة التي قضاها في اجتماعات في البيت الأبيض مع نتنياهو هذا الشهر، لم يمارس ترامب أي ضغط تمكن رؤيته على رئيس الوزراء الإسرائيلي لعقد صفقة مع "حماس"، وفضّل، كما يبدو، الانغماس في التربيت المتبادل على الظهر بعد عمليتهما العسكرية المشتركة ضد إيران قبل أسبوعين تقريبًا. وقد اختفى ذلك الترامب الذي فرض نهاية لتلك الحلقة من خلال إصدار تعليماته لنتنياهو بالتوقف عن قصف إيران، وإعادة الطائرات الإسرائيلية إلى قواعدها، وهو ما فعله نتنياهو بإذعان.في هذه الأيام، ثمة فرصة لحثّ "الحمامة" داخل ترامب على أن تتغلّب على "الصقر"، ولا تقع هذه الفرصة في يد أحد آخر سوى كير ستارمر. الآن، يقوم الرئيس الأميركي بزيارة إلى ملاعب الغولف التي يملكها في اسكتلندا، لكنه سيلتقي رئيس الوزراء البريطاني. وقد يجد ستارمر إغراء في استخدام هذا الاجتماع للتوسل بشأن الرسوم الجمركية، بالنظر إلى أن ترامب تحدث بشكل مشؤوم عن رغبته في "تنقيح" اتفاقية التجارة الأميركية-البريطانية. وقد يرغب أيضًا في الحديث عن أوكرانيا أو "الناتو". وكل هذا مهم. لكن على ستارمر أيضًا أن يستغل هذه اللحظة، وأي قدر من الثقة وحسن النية يكون قد بناه مع ترامب، ليضغط عليه بشأن غزة.ربما يذكره بجائزة نوبل؛ وربما يستخدم الإطراء، فيخبر ترامب بأنه الرجل الوحيد في العالم القادر على إحداث فرق -وهذا بالمناسبة، صحيح. أيًا كانت الوسيلة، يجب على ستارمر أن يُقدم على هذه الخطوة. هذه أزمة لم يعد بالإمكان أن تنتظر أكثر بعد الآن.*جوناثان فريدلاند Jonathan Freedland: صحفي وكاتب ومقدم برامج بريطاني، ويُعرف بكونه كاتب عمود بارزًا في صحيفة الغارديان. يكتب في قضايا السياسة والشؤون الخارجية والمسائل اليهودية، وقد نال تقديرًا واسعًا لتعليقاته حول الشرق الأوسط والسياسة الأميركية. كما نشر روايات إثارة وتشويق تحت الاسم المستعار "سام بورن"، ويُسهم بانتظام في برامج "هيئة الإذاعة البريطانية" (BBC)، مما يجعله صوتًا بارزًا في الخطاب العام البريطاني.*نشر هذا المقال تحت عنوان: To end the starvation in Gaza, Trump must lean on Netanyahu – so Starmer must lean on Trump


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
غروشكو: الإنفاق العسكري لدول الناتو بلغ مستويات قياسية...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أفاد نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو، بأن وتيرة تسليح دول الناتو تتسارع، موضحًا أن "مجموع النفقات العسكرية لجميع دول الحلف بلغ 1.5 تريليون دولار".وقال نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو، خلال مقابلة مع "جمعية الحوار الفرنسي الروسي": "مجموع النفقات العسكرية لجميع دول الناتو بلغ اليوم أرقامًا هائلة، 1.5 تريليون دولار، كما تعتزم الدول الأوروبية الأعضاء في الحلف إنفاق 456 مليار دولار على الأغراض العسكرية عند رفع ميزانيات الدفاع إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي".وأضاف: "سيتكبد دافعو الضرائب ثمن كل هذا"، مشيرًا إلى أنه "سيتعين التضحية بمخصصات الاحتياجات الاجتماعية، والرعاية الصحية، والعلوم، والتعليم".وأكد أن "الدعاية الغربية، لتبرير هذه النفقات العسكرية الضخمة، تعمل بكل قوة"، كما أن "حلف الناتو، ومعه الاتحاد الأوروبي، حددا هدف بناء نظام أمني ليس فقط بدون مشاركة روسيا، بل أيضًا ضد روسيا".هذا، ولفت رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس "الدوما" الروسي ليونيد سلوتسكي، في وقت سابق، إلى أن ما يُسمّى بـ"تحالف الراغبين" يقرع طبول حرب كبرى ويتخذ إجراءات جنونية للتصعيد بين روسيا وحلف "الناتو".