انخفاض مخزون الحديد: أعراض وتحذيرات
أسباب تستدعي الفحص
ويُطلب هذا الفحص أيضًا في حالات معينة مثل:
الحالات المرتبطة باختلال الفيريتينيساعد اختبار الفيريتين في تشخيص عدد من الحالات، منها:
أعراض ارتفاع الفيريتينورغم أن أعراض ارتفاع الفيريتين تظهر ببطء، إلا أن بعضها يشمل:
يُذكر أن معظم الفيريتين في الجسم يُخزن في الكبد، ما يجعل فحص مستوياته أداة مهمة لمراقبة أمراض الكبد، والسرطان، والكلى، وأمراض المناعة الذاتية.
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 10 ساعات
- السوسنة
انخفاض مخزون الحديد: أعراض وتحذيرات
السوسنة - أوضح تقرير طبي نشره موقع "MedlinePlus" التابع للمكتبة الوطنية الأمريكية للطب، أهمية بروتين الفيريتين، الذي يُعد المؤشر الرئيسي لمخزون الحديد في الجسم، في الحفاظ على إنتاج خلايا الدم الحمراء ونقل الأكسجين من الرئتين إلى باقي أنحاء الجسم، إضافة إلى دوره في دعم صحة العضلات ونمو الدماغ.وأشار التقرير إلى أن نقص أو زيادة الفيريتين قد يؤديان إلى مشاكل صحية خطيرة، يتم الكشف عنها من خلال فحص دم خاص لقياس كمية الحديد المخزّنة في الجسم.أعراض نقص الفيريتينقد يوصي الأطباء بإجراء فحص لمستويات الفيريتين في حال ظهور الأعراض التالية: أسباب تستدعي الفحص ويُطلب هذا الفحص أيضًا في حالات معينة مثل: الحالات المرتبطة باختلال الفيريتينيساعد اختبار الفيريتين في تشخيص عدد من الحالات، منها: أعراض ارتفاع الفيريتينورغم أن أعراض ارتفاع الفيريتين تظهر ببطء، إلا أن بعضها يشمل: يُذكر أن معظم الفيريتين في الجسم يُخزن في الكبد، ما يجعل فحص مستوياته أداة مهمة لمراقبة أمراض الكبد، والسرطان، والكلى، وأمراض المناعة الذاتية. اقرأ أيضاً:


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
طريقة مبتكرة لعلاج الجيوب الأنفية دون الحاجة للأدوية
جفرا نيوز - نشرت مجلة Science Advances مقالا نوهت فيه إلى طريقة فريدة لعلاج التهابات الجيوب الأنفية دون الحاجة لاستخدام الأدوية. وأشارت المجلة إلى أن الطريقة الجديدة في العلاج تعتمد على روبوتات مجهرية قادرة على الوصول إلى المناطق العميقة والصعبة داخل الجيوب الأنفية وتدمير الأغشية الحيوية الرقيقة للبكتيريا التي تسبب العدوى المزمنة. ووفقا للبحث الذي نشر في المجلة فإن النظام الجديد الذي يدعى (CBMRs) يعتمد على دمج ثلاث تقنيات: التحكم المغناطيسي، والإضاءة بالألياف البصرية، والنشاط الضوئي المحفز (photocatalytic activity)، ويتيح هذا المزيج علاجا دقيقا يستهدف البؤر الملتهبة حتى في وجود إفرازات قيحية لزجة في الجيوب الأنفية. تتكون الروبوتات الدقيقة المسماة CBMRs من مادة BiOI مُشبَعة بذرات النحاس، تُنشّط بواسطة الضوء المرئي المُزوَد بمسبار من الألياف الضوئية، وعند دخولها إلى بؤر الالتهاب في الجيوب الانفية تبدأ في إطلاق جزيئات الأكسجين التفاعلية - وهي جزيئات تُدمر جدران البكتيريا، في الوقت نفسه، يزيد التأثير الضوئي الحراري من درجة حرارة المنطقة المُصابة، ما يقلل من لزوجة القيح، ويُتيح للروبوت اختراقا أعمق بثلاث مرات من المعتاد. ويمكن توجيه الروبوتات بدقة باستخدام مجال مغناطيسي خارجي،ومراقبة موقعها وحركتها باستخدام الأشعة السينية. أظهرت الاختبارات التي أجريت على نماذج من التهاب الجيوب الأنفية لدى أرانب الاختبار نتائج واعدة، حيث نجحت الروبوتات في الوصول إلى مراكز الالتهاب وتقليل النشاط البكتيري بشكل كبير عبر تدمير الأغشية الحيوية الرقيقة، والتي تعد السبب الرئيسي لتحول الالتهاب إلى حالة مزمنة ومقاومة للعلاج. ويعتقد مطورو هذه الروبوتات أن هذا النهج العلاجي لا يقتصر على التهاب الجيوب الأنفية فحسب، بل يمكن تكييفه وتطبيقه لعلاج أنواع أخرى من الالتهابات العميقة في الجسم، والتي تظهر فيها الأغشية الحيوية البكتيرية مقاومة للمضادات الحيوية التقليدية.

عمون
منذ 2 أيام
- عمون
طريقة مبتكرة لعلاج الجيوب الأنفية دون الحاجة للأدوية
عمون - نشرت مجلة Science Advances مقالا نوهت فيه إلى طريقة فريدة لعلاج التهابات الجيوب الأنفية دون الحاجة لاستخدام الأدوية. وأشارت المجلة إلى أن الطريقة الجديدة في العلاج تعتمد على روبوتات مجهرية قادرة على الوصول إلى المناطق العميقة والصعبة داخل الجيوب الأنفية وتدمير الأغشية الحيوية الرقيقة للبكتيريا التي تسبب العدوى المزمنة. ووفقا للبحث الذي نشر في المجلة فإن النظام الجديد الذي يدعى (CBMRs) يعتمد على دمج ثلاث تقنيات: التحكم المغناطيسي، والإضاءة بالألياف البصرية، والنشاط الضوئي المحفز (photocatalytic activity)، ويتيح هذا المزيج علاجا دقيقا يستهدف البؤر الملتهبة حتى في وجود إفرازات قيحية لزجة في الجيوب الأنفية. تتكون الروبوتات الدقيقة المسماة CBMRs من مادة BiOI مُشبَعة بذرات النحاس، تُنشّط بواسطة الضوء المرئي المُزوَد بمسبار من الألياف الضوئية، وعند دخولها إلى بؤر الالتهاب في الجيوب الانفية تبدأ في إطلاق جزيئات الأكسجين التفاعلية - وهي جزيئات تُدمر جدران البكتيريا، في الوقت نفسه، يزيد التأثير الضوئي الحراري من درجة حرارة المنطقة المُصابة، ما يقلل من لزوجة القيح، ويُتيح للروبوت اختراقا أعمق بثلاث مرات من المعتاد. ويمكن توجيه الروبوتات بدقة باستخدام مجال مغناطيسي خارجي،ومراقبة موقعها وحركتها باستخدام الأشعة السينية. أظهرت الاختبارات التي أجريت على نماذج من التهاب الجيوب الأنفية لدى أرانب الاختبار نتائج واعدة، حيث نجحت الروبوتات في الوصول إلى مراكز الالتهاب وتقليل النشاط البكتيري بشكل كبير عبر تدمير الأغشية الحيوية الرقيقة، والتي تعد السبب الرئيسي لتحول الالتهاب إلى حالة مزمنة ومقاومة للعلاج. ويعتقد مطورو هذه الروبوتات أن هذا النهج العلاجي لا يقتصر على التهاب الجيوب الأنفية فحسب، بل يمكن تكييفه وتطبيقه لعلاج أنواع أخرى من الالتهابات العميقة في الجسم، والتي تظهر فيها الأغشية الحيوية البكتيرية مقاومة للمضادات الحيوية التقليدية.