
خبراء يكشفون طريقة التسوق الصحيحة.. احذر هذه الحيلة
وأوضحوا أن المنتجات الموضوعة في مستوى العين غالبا ما تكون جذابة، إلا أنها تكون أغلى من منتجات مخزنة في أماكن أقل وضوحا، أو يصعب الوصول إليها.
وقالت المؤسسة: "غالبا ما توضع العلامات التجارية الأغلى في مستوى العين، بينما توضع المنتجات الأرخص في الرفوف السفلية".
وتنصح المؤسسة بإلقاء نظرة على المنتوجات الموضوعة في الرفوف السفلية، لأنها تكون الأرخص والأحسن جودة في بعض الأحيان، موضحة أن منتوجات العلامات التجارية الكبرى ليست دائما الأفضل.
وذكر تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن بعض المتاجر الكبرى تستخدم حيلا ذكية لدفع المستهلكين إلى إنفاق أموالهم، ومن أبرزها الترتيب الاستراتيجي للمنتجات على الرفوف والمعروف باسم مخطط الرفوف.
وشرح البروفيسور غراهام كيندال، أستاذ بحوث العمليات في جامعة نوتنغهام، في مقال منشور في منصة "ذا كونفرسيشن": "يعرف المخطط بأنه نموذج أو رسم بياني يوضح كيفية ترتيب المنتجات على الرفوف بهدف زيادة المبيعات إلى أقصى حد".
وأضاف أن عبارة شائعة الاستخدام في هذه المخططات هي: "مستوى العين هو مستوى الشراء".
وأوضح قائلا: "تميل المنتجات الموضوعة في مستوى العين إلى تحقيق مبيعات أفضل".
وتابع: "قد تجد أن الخيارات الأغلى توضع في مستوى العين أو أسفله بقليل، بينما توضع العلامات الخاصة بالمتجر في أماكن أعلى أو أسفل الرفوف".
ويضيف البروفيسور كيندال: "هناك فكرة تقول إن البضائع الموضوعة في بداية الممر لا تباع بشكل جيد، لأن الزبون يحتاج لبعض الوقت ليتأقلم مع الممر قبل أن يقرر ما سيشتريه".
تنصح مؤسسة "ويتش" لتجنب الوقوع في هذا الفخ بكتابة قائمة المشتريات المسبقة والالتزام بها.
وأوضحت أن بعض المتاجر تستخدم حيلا أخرى لدفع المتسوقين للإنفاق، كوضع المنتوجات الأساسية، كالحليب والبيض، في الجزء الخلفي من المتجر ، أو في أماكن متباعدة عن بعضها.
وأشارت ذات المؤسسة إلى أن المتاجر تحاول استدراج المتسوقين بلافتات جذابة وعروض في نهاية الممرات، وعروض موسمية مغرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بعد 4 سنوات.. الحرب الروسية الأوكرانية في ميزان الأرقام
فروسيا ، التي أنفقت أكثر من 211 مليار دولار حتى عام 2024 على العمليات العسكرية ، تواجه ضغطاً مزدوجاً من تراجع عائدات النفط والغاز وضربات أوكرانية تستهدف بنيتها التحتية للطاقة. وفي المقابل، يقف الاقتصاد الأوكراني على حافة الاعتماد الكلي على الدعم الدولي، مع إنفاق عسكري يلتهم نصف الناتج المحلي، وتحديات متفاقمة جراء تدمير معظم قدرات إنتاج الكهرباء. وسط هذه المعادلة المعقدة، تتجه موازنات البلدين في 2025 إلى مزيد من التسلح على حساب أي بوادر للتعافي الاقتصادي. بحسب بيانات البنتاغون ، فقد تكبدت موسكو حتى عام 2024 تكاليف مباشرة للحرب تُقدّر بنحو 211 مليار دولار، وسط توقعات بأن يبلغ الإنفاق العسكري الروسي بحلول 2025 نحو 170 مليار دولار، أي ما يعادل 8 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا، حسب تقرير لـAtlantic Council. وتشير البيانات إلى أن النفقات الفيدرالية الروسية في 2024 بلغت نحو 20 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي ، ومن المتوقع أن تبقى عند هذا المستوى في 2025، مع تخصيص 41 بالمئة منها للقطاعين العسكري والأمني. وتعرضت روسيا لضغوط إضافية جراء انخفاض أسعار النفط الخام من حوالي 100 دولار للبرميل في بداية الحرب إلى نحو 60 دولارًا، نتيجة ضعف الطلب العالمي وزيادة الإنتاج، علماً أن النفط والغاز شكل نحو 30 بالمئة من الإيرادات الفيدرالية الروسية في 2024. وسجلت عائدات تصدير الوقود الأحفوري في يوليو نحو 585 مليون يورو يوميًا. بينما تسببت الضربات الأوكرانية في أضرار مباشرة للبنية التحتية للطاقة بلغت قيمتها نحو 714 مليون دولار بحلول مارس 2025. أما أوكرانيا ، فقد شهدت انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 29 بالمئة نتيجة الهجوم الروسي في 2022، قبل أن تتعافى بنسبة 5.5 بالمئة في 2023، وارتفع الناتج المحلي الإجمالي لعام 2024 بنسبة 3 بالمئة. إلا أن التأثير المباشر للحرب منذ اندلاعها يُقدّر بانخفاض 20 بالمئة في الناتج المحلي الإجمالي. وقد دُمّرت أو احتُلت نحو 64 بالمئة من قدرات توليد الكهرباء في أوكرانيا، ما يزيد من تحديات التعافي الاقتصادي. ويحتاج اقتصاد أوكرانيا إلى نحو 42 مليار دولار سنويًا من التمويل الخارجي، أي ما يزيد قليلاً عن 20 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، لتغطية عجز الميزانية، في وقت يُشكل الإنفاق العسكري نحو 50 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي و30 بالمئة من الميزانية الوطنية لعام 2024. وعلى صعيد المساعدات الدولية، قدم المجتمع الدولي لأوكرانيا خلال السنوات الثلاث منذ بدء الصراع مساعدات بقيمة 267 مليار يورو، نصفها في شكل أسلحة ومساعدات عسكرية، و118 مليار يورو مساعدات مالية، لدعم البلاد في مواجهة التداعيات الاقتصادية والحربية للصراع. قمة بمخاطر وفرص متساوية وفي وقت سابق، قال ناصر زهير، رئيس قسم الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية في المنظمة الأوروبية للسياسات، في مقابلة مع برنامج "بزنس مع لبنى"، إن قمة ألاسكا ليست مجرد محاولة لإنهاء الحرب في أوكرانيا، بل هي اختبار لإمكانية إعادة صياغة التوازنات الدولية. فإذا نجحت، قد تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التعاون أو التعايش بين الولايات المتحدة وروسيا، مع ما يحمله ذلك من انعكاسات على أوروبا وبقية العالم. أما إذا فشلت، فستكون مجرد محطة أخرى في صراع طويل الأمد، يحتفظ فيه كل طرف بأوراقه، بانتظار جولة تفاوض جديدة. انتزاع اعتراف أميركي بالمناطق التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا، بما في ذلك شبه جزيرة القرم، وهو ما قد يمهد الطريق لاعتراف دولي أوسع وربما عبر الأمم المتحدة. إنهاء ملف العقوبات التي تجاوز عددها 24,300 عقوبة، والإفراج عن الأصول الروسية المجمدة التي تقدر قيمتها بنحو 350 مليار دولار. ضمان التزام أوكرانيا بعدم الانضمام إلى الناتو، مع الحصول على ترتيبات أمنية تمنع تكرار الهجمات أو محاولات الاستنزاف. وأشار زهير إلى أن هذه المطالب تحمل أبعادًا استراتيجية، إذ ترى موسكو أن أي تسوية لا تشمل ضمانات مكتوبة ستكون معرضة للتقويض لاحقًا، على غرار ما تعتبره "خيانة" اتفاقيات سابقة.

سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
نقابة ألمانية تطالب بخفض توزيعات أرباح شركات السيارات
وقالت رئيسة النقابة كريستيانه بينر: "علينا أن نتجاوز هذه الأزمة معا". وتأتي تصريحات بينر في أعقاب إعلان شركات صناعة السيارات الألمانية ، مرسيدس -بنز وبي إم دبليو ومجموعة فولكس فاغن التي تضم أيضا بورشه وأودي، عن انخفاضات كبيرة في الأرباح. ومع ذلك، بلغت توزيعات أرباح فولكس فاغن هذا العام 6.30 يورو للسهم العادي المُوزّع، بينما بلغت لدى بي إم دبليو ومرسيدس 4.30 يورو لكل منهما. وقالت بينر: "تختلف المشكلات بحسب كل شركة، لكن وضع القطاع وموظفيه ككل محفوف بالمخاطر بالفعل"، مشيرة إلى أن التحديات في تزايد، حيث لم تصل أرقام المبيعات في الاتحاد الأوروبي إلى نفس مستويات ما قبل جائحة كورونا. وأضافت: "نتيجةً لذلك، لا تعمل المصانع بكامل طاقتها، ونخوض نزاعات شاقةً حول ضمان عدم تحمل الموظفين العبء من جانب واحد"، مشيرة إلى أن هناك أيضا مشكلات داخلية يتعين على إدارات الشركات تحمل مسؤوليتها. وذكرت بينر أنه يتعين على الشركات الآن إثبات قدرتها على التحمل ومواصلة الاستثمار في المنتجات المستقبلية. وقالت: "سوف يؤتي هذا ثماره، لكن الفترة الصعبة أصبحت طويلة بعض الشيء بالنسبة للبعض"، مؤكدة أن هناك حاجة إلى الابتكارات، وكذلك إلى دعم السياسات الصناعية من برلين وبروكسل، مضيفة أن شركات تصنيع قطع الغيار تحتاج إلى دعم مالي لإعادة الهيكلة، وأوروبا بحاجة إلى صناعة بطاريات خاصة بها. وترى بينر أن الشروط الإطارية للانتقال لإنتاج السيارات الكهربائية ليست كافية بعد، وقالت: "حوافز الشراء، والبنية التحتية للشحن، وتوريد المواد الخام، وإعادة التدوير: هذه هي القضايا التي يجب أن تعالجها السياسة الصناعية الأوروبية للسيارات".


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
100 % قفزة الإنفاق الاستهلاكي في «مفاجآت صيف دبي»
شهدت متاجر التجزئة ومراكز التسوق في أنحاء دبي زيادة بنسبة تجاوزت 100% في متوسط إنفاق المستهلكين خلال الأسابيع الستة الأولى من مفاجآت صيف دبي 2025، التي تنظمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة حتى 31 أغسطس، حيث أسهمت الشراكات الاستراتيجية مع الشركات الرائدة وأصحاب المصلحة على مستوى المدينة في تقديم تجارب تسوق لا مثيل لها للسكان والزوار، وذلك بمشاركة أكثر من 1000 علامة تجارية و3500 متجر في ما يزيد على 100 وجهة للتجزئة، حيث ترسخ العروض الترفيهية والتسويقية الإمارة وجهة للفعاليات والتجزئة والسياحة. وتشمل أبرز أسباب هذا النجاح تطبيق نهج استراتيجي تدريجي خلال مفاجآت صيف دبي، يشمل تنظيم 3 مواسم مميزة للتجزئة بما يتماشى مع تطور حركة التسوق في دبي، حيث حققت هذه الاستراتيجية نتائج ملموسة، بدءاً من عروض عطلة الصيف الافتتاحية التي أسهمت في تحفيز نشاط التجزئة في بدايات فصل الصيف من 27 يونيو حتى 17 يوليو، ثم موسم تخفيضات صيف دبي الكبرى الذي اختتم أخيراً، وأسهم في تسريع وتيرة النشاط داخل مراكز التسوق وتعزيز حجم المعاملات في مختلف فئات التجزئة الرئيسية، وذلك من خلال تقديم تخفيضات تصل إلى 90% من 18 يوليو حتى 10 أغسطس. واستقطبت حملة «تسوق وامسح واربح» الترويجية من موسم تخفيضات صيف دبي الكبرى، التي تضمنت سحباً على أكبر جوائز الصيف، وهي عبارة عن مليون درهم نقداً أو سيارة نيسان باترول جديدة كلياً، أكثر من 27000 مشاركة، ما عزز تفاعل المتسوقين وحركة الزوار في مراكز التسوق والمتاجر المشاركة. ومن المتوقع أن يحافظ موسم العودة إلى المدارس الذي يقام الآن على هذا الزخم حتى 31 أغسطس، ما يضمن ختاماً قوياً لمفاجآت صيف دبي من خلال استهداف العائلات والطلبة بتجارب تسوق قيّمة. وقال أحمد الخاجة، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة: «تعد مفاجآت صيف دبي من أكثر المهرجانات السنوية رواجاً في المدينة، كما أنها مساهم رئيسي في دعم الاقتصاد، والسياحة، والنمو المستدام لقطاع التجزئة، حيث يعكس ارتفاع الإنفاق الاستهلاكي في متاجر التجزئة ومراكز التسوق بنسبة تزيد على 100 % خلال موسم تخفيضات صيف دبي الكبرى النجاح الكبير الذي حققته استراتيجية التجزئة الخاصة بالمفاجآت. ويسلط برنامجنا الحافل بتجارب التجزئة الفريدة هذا العام الضوء على فصل الصيف باعتباره أفضل وقت لتجربة دبي بما يتناسب مع جميع الأذواق والميزانيات، لا سيما في ظل وجود آلاف العروض الترويجية التي يشارك فيها أكثر من 1000 علامة تجارية و3500 متجر في أكثر من 100 وجهة للتسوق». وأكد تجار التجزئة ومراكز ووجهات التسوق والعلامات التجارية في مختلف أنحاء المدينة وجود زيادة ملحوظة في أعداد الزوار، وتفاعل العملاء، وحجم معاملات التجزئة. وقال الدكتور بيرند فان ليندر، الرئيس التنفيذي لبنك دبي التجاري: «يفخر بنك دبي التجاري بكونه راعياً رئيسياً لمفاجآت صيف دبي 2025، فهذه المبادرة تنعش اقتصاد دبي وقطاع التجزئة فيها عاماً بعد عام. ونحن سعداء للغاية بالنتائج المذهلة في منتصف الموسم، التي تُظهر وتعكس بوضوح فعالية الاستراتيجية المحدثة لهذا العام في الحفاظ على الزخم وتقديم قيمة استثنائية. وقد أسهم الحضور الواسع والمشاركة اللذان حققتهما مفاجآت صيف دبي ومهرجانات التسوق الأخرى في جميع أنحاء المدينة في تعزيز الوعي بالعلامة التجارية لبنك دبي التجاري بشكل كبير بين السكان والزوار على حد سواء. كما يؤكد حضور ووجود علامتنا التجارية في وجهات التسوق عالية الإقبال والأنشطة التفاعلية المصاحبة لها التزامنا بإثراء وتعزيز تجربة العملاء. وبصفتنا شريكاً استراتيجياً، يظل بنك دبي التجاري ملتزماً بدعم مشهد التجزئة الحيوي في دبي ورؤيتها للنمو الاقتصادي المستدام». وقال بايجو كورياش، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بس يو زد للإدارة والتسويق: «لقد حظي إطلاق النسخة الأولى من فعالية التخفيضات الكبرى لصيف دبي بتفاعل إيجابي واسع، ما يؤكد قوة الحملات الترويجية الاستراتيجية في تنشيط قطاعي التجارة والمجتمع. وباعتبارها الموسم الرئيسي الثاني للبيع بالتجزئة ضمن مفاجآت صيف دبي، قدمت التخفيضات الكبرى لصيف دبي بعضاً من أكثر العروض إثارة هذا الصيف. تؤدي مفاجآت صيف دبي دوراً محورياً في زيادة الإقبال، وتعزيز ثقة المستهلكين، وتسريع وتيرة النمو ضمن منظومة السياحة في دبي. ومن المجزي للغاية رؤية هذا التكامل بين قطاعي التجزئة والسياحة يتحقق من خلال حملات كهذه». وقال فؤاد منصور شرف، المدير العام لمراكز التسوق لدى ماجد الفطيم: «مع وصولنا إلى منتصف موسم مفاجآت صيف دبي لهذا العام، لمسنا تأثير تخفيضات صيف دبي الكبرى في تسريع وتيرة الإقبال والإنفاق والمشاركة في جميع مراكز التسوق لدينا، مدفوعة بمبيعات لا تُفوّت وأنشطة ترفيهية تفاعلية ومكافآت تتجاوز التسوق. وتواصل أجندة فعاليات التجزئة في دبي تحوّلها إلى محرك سياحة عالمي المستوى، وتشكل مفاجآت صيف دبي دليلاً حياً على هذا الزخم المتصاعد. ويسعدنا في ماجد الفطيم أن نسهم في تشكيل مشهد مزدهر لسياحة التسوق في المنطقة». وقال حسام بغدادي، المدير التنفيذي الأول في شركة العربية للسيارات: «تتزامن تطلعات شركة العربية للسيارات مع رؤية إمارة دبي للريادة في الابتكار والنمو المستدام المرتكز على تلبية احتياجات العملاء. ويجسد مهرجان مفاجآت صيف دبي التزام الإمارة بتعزيز التكامل بين القطاعات والمجتمعات والأفكار لتفعيل فرص النمو الاقتصادي وتقديم قيمة استثنائية للمقيمين والزوار على حد سواء. نؤكد التزامنا المستمر بتعزيز تجربة العملاء من خلال حلول مبتكرة تلبي تطلعاتهم وتحقق رضاهم، لا سيما في مرحلة التخطيط لامتلاك مركبتهم المقبلة». وقال هيثم حجار، مدير إدارة الأصول في الفطيم العقارية: «نجحت تخفيضات صيف دبي الكبرى في ترسيخ مكانتها محطة أساسية في موسم التسوّق السنوي للإمارة، ونحن فخورون بالدور الحيوي الذي لعبه كل من دبي فستيفال سيتي مول وفستيفال بلازا في نجاح هذا الحدث، وهو ما تجسد في الزيادة الملحوظة في عدد الزوار ونمو المبيعات بنسبة 7% ضمن الفئات الرئيسية، ولا سيما في مجالي الترفيه والطعام. لقد أسهمت عروض الصيف المتنوعة، من تخفيضات وسحوبات وتجارب ترفيهية، في تعزيز الإقبال وإثراء تجربة التسوّق. ولا شك أن مبادرات مثل «مفاجآت صيف دبي» تؤدي دوراً محورياً في تنشيط الحركة السياحية وتحفيز النمو الاقتصادي، ويسعدنا أن نكون جزءاً من هذا الحدث البارز الذي يعزز مكانة دبي وجهة عالمية مفضلة للتسوّق». وأدت تخفيضات صيف دبي الكبرى دوراً محورياً في تعزيز مكانة دبي وجهة رئيسية للتسوق والسياحة خلال فصل الصيف، حيث شهد كل من ميركاتو وتاون سنتر جميرا موسماً ناجحاً هذا العام. وعلقت نسرين بستاني، مديرة العلاقات العامة في ميركاتو وتاون سنتر جميرا: «سجلت حملة «تسوّق واربح»، المدعومة بتطبيق بريفيليج بلاس، تفاعلاً كبيراً من الزوار، خاصة مع آلية المشاركة السهلة التي تتيح الدخول في السحب الأسبوعي على الجوائز النقدية عند مسح التطبيق بعد التسوق بمبلغ 200 درهم. كما استفاد المتسوقون من خصومات حصرية وجوائز قيّمة. وشهدت المشاركة في السحب ارتفاعاً بنسبة 50% مقارنة بالعام الماضي، بينما ارتفعت المبيعات بنسبة 51% خلال الفترة نفسها، ما يعكس الحماس المتزايد حول مفاجآت صيف دبي وفعالية الحملات الترويجية في جذب كل من المقيمين والسياح. تسهم مفاجآت صيف دبي بشكل ملموس في نمو قطاع التجزئة في مختلف أنحاء المدينة، عبر تقديم تجربة تسوق غنية بالعروض والفعاليات التي تستقطب الزوار من داخل الدولة وخارجها». وتقام مفاجآت صيف دبي 2025 بدعم من الرعاة الرئيسيين: بنك دبي التجاري، ومراكز تسوق الفطيم (دبي فستيفال سيتي مول، ودبي فستيفال بلازا)، ومجموعة الزرعوني (ميركاتو)، ومجموعة عبدالواحد الرستماني، ودبي القابضة لإدارة الأصول (السيف، وبلوواترز، وابن بطوطة مول، ونخيل مول، وذا أوتلت فيليدج)، وطيران الإمارات، وإينوك، وe&، وماجد الفطيم (مول الإمارات، وسيتي سنتر مردف، وسيتي سنتر ديرة)، وميريكس للاستثمار (سيتي ووك، وذا بييتش مقابل جميرا بيتش ريزيدنس)، وطلبات.