
الأسهم الأوروبية تصعد مع ترقب محادثات التجارة الأمريكية
ارتفعت الأسهم الأوروبية الاثنين مع ترقب المستثمرين لمؤشرات التقدم في محادثات التجارة قبل الموعد النهائي المحدد بالتاسع من يوليو/ تموز لإلغاء قرار تعليق الرسوم الجمركية المضادة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وتقدم المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة إلى 544.47 نقطة بحلول الساعة 0714 بتوقيت جرينتش، لكنه يتجه لتسجيل انخفاض شهري.
وصعدت أيضا مؤشرات بورصات رئيسية أخرى في أوروبا.
وزاد تفاؤل السوق بشأن اتفاقات التجارة الأمريكية الأسبوع الماضي بفضل انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
وأعلنت كندا الأحد إلغاء ضريبة على الخدمات الرقمية لاستئناف المحادثات المتعثرة مع الولايات المتحدة، مما زاد من رفع المعنويات.
وأعلنت الحكومة البريطانية اليوم أن اتفاقية التجارة التي خفضت الرسوم الجمركية الأمريكية على السيارات وقطع غيار الطائرات البريطانية دخلت حيز التنفيذ. ومع ذلك، لا تزال مسألة الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم دون حل.
وتصدرت أسهم شركات الصناعات الدفاعية الأوروبية مكاسب القطاعات بارتفاع يقرب من واحد بالمئة.
وصعد سهم إس.تي مايكرو إلكترونيكس 2.6 بالمئة بعد أن وضع جيه.بي.مورجان شركة صناعة الرقائق الفرنسية الإيطالية تحت المراقبة ترقبا لتطورات إيجابية.
ويترقب المستثمرون أيضا بيانات مؤشر أسعار المستهلكين في ألمانيا وإيطاليا المقرر صدورها في وقت لاحق من اليوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
%25 من شركات بريطانيا تعرضت لهجمات إلكترونية
كشف تقرير بريطاني صادر عن المؤسسة الملكية للمساحين القانونيين، أن 25% من الشركات في بريطانيا تعرضت لهجمات إلكترونية العام الماضي في وتيرة تصاعد كبرى. وأفادت شركة من بين كل أربع شركات بأنها تعرضت لاختراق سيبراني خلال العام الماضي، مقارنة بـ16% فقط من الفترة الزمنية ذاتها من العام الذي سبقه. التقرير شمل 8000 من قادة الأعمال في مجالات إدارة المرافق والاستشارات والخدمات وأشار إلى أن نحو 73% من المشاركين يتوقعون أن تُعطل الهجمات السيبرانية أعمالهم خلال العامين المقبلين، في ظل تنامي تعقيد أساليب مجرمي الإنترنت. وأشار التقرير إلى أن العديد من المباني في المملكة المتحدة لا تزال تعتمد على أنظمة تشغيل قديمة، مثل «ويندوز 7»، الذي توقفت شركة مايكروسوفت عن دعم تحديثاته الأمنية منذ عام 2020، ما يجعل هذه المباني عرضة للاختراق. وقال بول باجوست، رئيس قسم ممارسات العقارات في المعهد الملكي للمساحين القانونيين: «المباني اليوم لم تعد مجرد هياكل من الطوب والأسمنت، بل أصبحت كيانات ذكية مترابطة تعتمد على تكنولوجيا متقدمة تُسهل جمع البيانات وتحسين الكفاءة، لكنها في الوقت ذاته تفتح الباب أمام مخاطر رقمية متزايدة». وأشار التقرير إلى أن أنظمة إدارة المباني وكاميرات المراقبة وأجهزة إنترنت الأشياء وأنظمة التحكم في الوصول، أصبحت جميعها أهدافاً محتملة للهجمات السيبرانية، ما يتطلب من الشركات التعامل مع هذه التحديات بجدية ودمج تدابير أمنية رقمية صارمة ضمن بنيتها التحتية.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
أسواق آسيا تحت الضغط: سباق تجاري قبل عودة رسوم ترامب
تم تحديثه الإثنين 2025/6/30 07:34 م بتوقيت أبوظبي بينما تسعى كبرى شركات التصنيع في آسيا إلى تجنب انتهاء مهلة الهدنة التجارية الأمريكية في 9 يوليو/تموز 2025، يُسارع المصدرون في جميع أنحاء المنطقة إلى تقديم طلباتهم، وخفض أسعارهم، والبحث عن عملاء جدد. ولقد أضرت الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب بنسبة 10% بالفعل بالدول التي تعتمد على الصادرات إلى الولايات المتحدة لتحقيق النمو وتوفير فرص العمل والعملات الأجنبية. وقد تكون المعدلات المرتفعة التي تعهد الرئيس الأمريكي بفرضها، ما لم تتفاوض هذه الدول على اتفاقيات تجارية جديدة، مدمرة. وتحدث مراسلو "فاينانشال تايمز" إلى منتجي المنسوجات ومصنعي الإلكترونيات وموردي السيارات في محاولة لفهم حالة السوق المضطربة، وتوصلو لمجموعة من المنتجين سيكونون في مرمى نيران التعريفات الأمريكية في آسيا أكثر من غيرهم. أحد موردي علامة نايكي من باكستان عند شرائك لأي منتج يحمل علامة نايكي التجارية، من المرجح أن يكون مصدره شركة "إنترلوب"، إحدى أكبر مُصدّري المنسوجات في باكستان. وتبيع إنترلوب سلعًا بقيمة تقارب 220 مليون دولار إلى الولايات المتحدة سنويًا، حيث تُورّد حوالي 40% من جوارب نايكي ونسبة مماثلة من ملابس متاجر التجزئة الكبرى التي تحمل علامة "تارجت". وفي أعقاب التعريفة الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب بنسبة 10%، اضطرت إنترلوب إلى خفض أسعارها في تعاملاتها مع علامة تارجت. وصرح مصدق ذو القرنين، الرئيس التنفيذي، بأن التهديد بفرض تعريفة جمركية بنسبة 29% على السلع المباعة إلى الولايات المتحدة، أكبر عملائها، قد يكون مُدمرًا. وقال ذو القرنين: "لدينا عملاء أوفياء على المدى الطويل، وأعتقد أنهم سيبقون معنا لمدة تتراوح بين 12 و18 شهرًا، حتى مع فرض تعريفات بنسبة 29%، ولكن بعد ذلك، سنشعر بقلق بالغ". ويعتمد حجم هذا الإنتاج الذي سيبقى في باكستان على الاتفاق المبرم مع ترامب، ليس فقط بين إسلام آباد، بل أيضًا بين مُنتجي الملابس المنافسين، مثل بنغلاديش وفيتنام. وإذا انخفضت الرسوم الجمركية في بنغلاديش، فقد تُعيد شركة إنترلوب إحياء مصنع مُغلق هناك. وقد سرّعت إنترلوب، التي تُشغّل أيضًا مصانع في الصين وسريلانكا، خططها لافتتاح مصنع في مصر، التي لا تُواجه سوى رسوم جمركية بنسبة 10%. وفي غضون ذلك، يجري البحث عن مشترين جدد في أوروبا، بما في ذلك روسيا، لكن ذو القرنين يخشى "المنافسة الشرسة" من المنتجين الصينيين، الذين تُخفّض تكاليفهم حتى بعد فرض رسوم جمركية أعلى محتملة. وقال ذو القرنين، "إذا انخفض الطلب بسبب الرسوم الجمركية، فقد نتمكن من تحمّل بقاء الناس في منازلهم لشهرين أو ثلاثة أشهر، بعد ذلك، سنضطر إلى البدء في تسريح العمال". صانع كشافات LED من الصين كان الطلب كبيرًا جدًا على كشافات Charming LED وشاشات LED وأجهزة التحكم في الإضاءة، مما دفع الشركة الصينية إلى افتتاح مكتب مبيعات في لوس أنجلوس عام 2016، وهو العام الذي فاز فيه ترامب بالرئاسة لأول مرة. في هذا العام، فرض ترامب تعريفات جمركية على الصين في ولايته الأولى، ومع ذلك، وبعد ما يقرب من عقد من الزمان، بلغت هيمنة الصين على سلسلة توريد الإضاءة حدًا يجعلها تتفوق على العملاء، وفقًا لقول وانغ تشنغ مينغ، مدير التسويق في Charming LED، حيث تمثل الصين 95% من واردات الولايات المتحدة من مصابيح LED . وقال وانغ تشنغ مينغ، "في الأساس، سيدفع المستهلكون الأمريكيون ثمن الزيادة، لسنا نحن من يشعر بالقلق"، مضيفًا أن مراكز التصنيع المنافسة مثل الهند تفتقر إلى البنية التحتية اللازمة للمنافسة، بينما لا تستطيع الولايات المتحدة إنتاج سلع مماثلة. وأضاف، "المنتجات الصينية جيدة ورخيصة، فلماذا تذهب إلى دول أخرى؟" وقال إنه منذ أن اتفقت واشنطن وبكين على هدنة ووقف مؤقت لمدة 90 يومًا لرسوم جمركية إضافية بنسبة 145% على الصادرات الصينية، استأنف العديد من العملاء الأمريكيين شحن الطلبات. وتبيع شركة تشارمينغ بضائعها في 160 دولة، وفي النهاية، قال وانغ إن الولايات المتحدة ستصبح "أقل أهمية" بالنسبة للموردين الصينيين، الذين سيركزون على أسواق أخرى، بما في ذلك أوروبا وآسيا والصين. وقال عن الولايات المتحدة، "كانت ذات أهمية كبيرة في السابق، لكن الرسوم الجمركية الأمريكية لن تؤثر علينا، إنها مجرد جزء من السوق، الولايات المتحدة لا تمثل العالم أجمع". شركة صناعة رقائق من كوريا الجنوبية بصفتها موردًا للرقائق لشركة سامسونغ للإلكترونيات ومصنعي الهواتف الذكية الصينيين، فإن شركة دونغوون أناتيك الكورية الجنوبية تقع في مرمى نيران حروب ترامب التجارية. وهدد ترامب شركتي أبل وسامسونغ بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على أجهزتهما ما لم تنقلا الإنتاج إلى الولايات المتحدة، بينما يواجه مصدرو الهواتف الذكية الصينيون أيضًا رسومًا جمركية باهظة. ولم تطلب سامسونغ، العميل الرئيسي لشركة دونغوون، تخفيضات في الأسعار، ولكن إذا نفذت الولايات المتحدة تهديدها، فستفعل ذلك بالتأكيد، وفقًا لكيم دونغ تشيول، الرئيس التنفيذي للشركة الرائدة في إنتاج رقائق تثبيت الصورة الأمثل والتركيز التلقائي التي تمنع اهتزاز الكاميرا وتحدد تلقائيًا نقطة التركيز لتحسين جودة الصورة. وأضاف كيم أن قوانين العمل الصارمة في كوريا الجنوبية تجعل من الصعب خفض النفقات.،وقال، "سيكون هناك حدود لخفض التكاليف". ومع وضع ذلك في الاعتبار، ترغب دونغوون في التوسع في السوق الصينية، حيث يبيع معظم عملاء الهواتف الذكية سلعهم محليًا، أو في جنوب شرق آسيا وأوروبا. قال كيم إنه على الرغم من وجود منافسين لشركة دونغ وون في الصين، إلا أنها تتمتع بسجل حافل من النجاح وتظل متقدمة بخطوة، سواءً من حيث التصميم أو خدمة العملاء. أحد موردي القهوة الرئيسيين من فيتنام كانت شركة فونغ ثانه كونغ هولدينغ - Vuong Thanh Cong Holding - لإنتاج القهوة قد استلمت شحنة من حبوب البن العضوي والبن المطحون من المرتفعات الوسطى في فيتنام في طريقها إلى الولايات المتحدة في اليوم الذي فرض فيه ترامب تعريفة جمركية بنسبة 46% على صادرات البلاد. وخوفًا من تراجع عميلها الأمريكي عن الصفقة بسبب الرسوم الجمركية الباهظة، عرضت "فونغ ثانه كونغ" خصومات كبيرة وتحملت الخسارة. وفي السنوات الأخيرة، انتقل عدد متزايد من المصنّعين، خوفًا من قيود التصدير والتعريفات الجمركية، إلى فيتنام كجزء من استراتيجية "الصين زائد واحد" المتنامية لإعادة رسم سلاسل التوريد العالمية. ومع ذلك، تُعد فيتنام أيضًا منتجًا رئيسيًا للسلع الأساسية، وثاني أكبر مُصدّر للقهوة في العالم بعد البرازيل، وتمثل الولايات المتحدة ما يقرب من نصف صادرات "فونغ ثانه كونغ" من القهوة. ويتوقع الرئيس التنفيذي للشركة، نجوين فان هيب، أن تشهد الأشهر المقبلة المزيد من الإجراءات المماثلة - تقديم خصومات للمشترين الأمريكيين للحفاظ على إمكانية الوصول إلى السوق الأمريكية. ويأمل، على المدى الطويل، أن يُساعدهم وجودهم في أمريكا على اكتساب حضور قوي والوصول إلى أسواق أخرى. شركة مكونات سيارات من اليابان بمصانعها المنتشرة في 15 دولة، سعت شركة NOK اليابانية لتوريد مكونات السيارات إلى تسهيل عملية التفاوض على التعريفات الجمركية واضطرابات سلسلة التوريد على عملائها من خلال منحهم خيارات متنوعة. وصرح الرئيس التنفيذي ماساو تسورو قائلاً، "بما أن منافسينا الذين لا يملكون قاعدة أمريكية مضطرون للتصدير من دول مثل اليابان والمكسيك وكندا والصين، فقد بدأنا نتواصل مع عملائنا ونؤكد لهم قدرتنا على توريد قطع الغيار لهم من داخل الولايات المتحدة، ولهذا السبب، هناك احتمال لزيادة حجم مبيعاتنا". ومع ذلك، يتعين على شركات توريد مكونات السيارات اجتياز إجراءات موافقة مطولة على قطع الغيار الجديدة، مما يعني أنها لا تستطيع تغيير مورديها بسهولة أو بسرعة. وتُمثل الشبكة العالمية من المصانع ميزةً لشركة NOK، كما هو الحال بالنسبة لحقيقة أنها، على غير العادة بين موردي السيارات اليابانيين، لم تربط ثرواتها بمنتج سيارات محلي واحد، بل دأبت على التقرب إلى عملاء أوروبيين وأمريكيين وصينيين. ويقول محللون، بمن فيهم بيرنشتاين، إن منتجي السيارات اليابانيين قد يكونون من بين الأكثر تضررًا من الرسوم الجمركية، والتي تبلغ 25% على السلع المتعلقة بالسيارات و24% على سلع أخرى. aXA6IDEwMy4yMjUuNTMuMjM3IA== جزيرة ام اند امز AU


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
«تيك توك» في مرمى صفقة ترامب الكبرى.. استحواذ ثري بالأفق
تم تحديثه الإثنين 2025/6/30 07:45 م بتوقيت أبوظبي صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه وجد «مجموعة من الأثرياء للغاية» لشراء عمليات تيك توك في الولايات المتحدة، وذلك في إطار جهوده لفصل ملكية منصة التواصل الاجتماعي عن الصين، بحسب ما أفادت صحيفة «فاينانشال تايمز». وقال ترامب في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أمس الأحد، "لدينا مشترٍ لتيك توك، أعتقد أنني سأحتاج على الأرجح إلى موافقة الصين، وأعتقد أن الرئيس شي سيفعل ذلك على الأرجح". وأرجأت الحكومة الأمريكية مرارًا وتكرارًا الموعد النهائي الذي حددته لشركة بايت دانس، مالكة تيك توك، لسحب استثماراتها في عمليات تطبيق مشاركة الفيديو الأمريكية، وإلا ستواجه حظرًا على مستوى البلاد. وكان آخر موعد نهائي هو 17 سبتمبر/أيلول المقبل، بعد أن تم تأجيله ثلاث مرات منذ الموعد الأول في يناير/كانون الثاني. وقال ترامب، الذي أشاد بتيك توك في ربطه بالناخبين الشباب في انتخابات 2024، إنه سيقدم المزيد من التفاصيل عن المشترين الشهر المقبل. وأضاف: "سأخبركم خلال أسبوعين تقريبًا، إنها مجموعة من شديدي الأثرياء". وفي أبريل/نيسان الماضي، أفادت صحيفة فاينانشال تايمز أن البيت الأبيض يناقش صفقة مع مجموعة من المستثمرين الأمريكيين، من بينهم أندريسن هورويتز، وبلاكستون، وسيلفر ليك، وشركات رأس مال خاص كبيرة أخرى، ستمتلك حوالي نصف أعمال تيك توك في الولايات المتحدة. وسيستحوذ كبار المستثمرين الحاليين في تيك توك، ومنهم جنرال أتلانتيك، وساسكويهانا، وكيه كيه آر، وكاتيو، على حصص في الفرع الأمريكي، مما يشكل حوالي 30% من الأعمال. وأي صفقة تتطلب موافقة بايت دانس والحكومة الصينية، كما أشار ترامب، وكانت الصين قد صرحت سابقًا بأنها ستمنع أي صفقة، ويبدو أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الصين في أبريل/نيسان قد أوقفت المفاوضات. ومن مجالات الخلاف الأخرى ما إذا كانت بايت دانس والصين على استعداد للتخلي عن السيطرة على خوارزمية تيك توك، هي التقنية الأساسية التي تحدد ما يراه المستخدمون على المنصة. وأشار بعض المحللين إلى أنه لتلبية متطلبات الأمر التنفيذي، الذي من شأنه أن يُنفذ إغلاق أو بيع تيك توك، يجب أن تتحكم جهة أمريكية في خوارزميته. وخوارزمية تيك توك مُدرجة في قاعدة بيانات الخوارزميات الرسمية في الصين، ومن المرجح أن يُخضع أي تصدير لهذه التقنية الحصرية والمطلوبة بشدة لتدقيق محلي مُشدد. aXA6IDgyLjIyLjI0MC4yMDIg جزيرة ام اند امز SI