logo
اعتراف بريطانيا بفلسطين.. خطوة رمزية أم بداية لزمن جديد؟

اعتراف بريطانيا بفلسطين.. خطوة رمزية أم بداية لزمن جديد؟

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد
قبل أن تضع الحرب العالمية الأولى أوزارها ويتقاسم المنتصرون فيها تركة الإمبراطورية العثمانية، سارع وزير الخارجية البريطاني في ذلك الوقت آرثر بلفور وتحديدا عام 1917 إلى كتابة رسالة إلى المصرفي البريطاني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات سند إغاثي لأهل غزة
الإمارات سند إغاثي لأهل غزة

البيان

timeمنذ 28 دقائق

  • البيان

الإمارات سند إغاثي لأهل غزة

فتدفقت مبادراتها الإنسانية وتحركاتها الإغاثية، لتجسد نهجاً إماراتياً راسخاً، لا يحيد عن مساندة الإنسان، ولا يتوانى عن مد يد العون للمحتاجين، ليعبّر ذلك عن نبل مبادئها، وأصالة قيمها، وعمق تفاعلها مع القضايا الإنسانية. وعملت على توفير ما يحتاجون إليه من الإمدادات الضرورية، لتشمل مختلف الجوانب الحياتية، من الغذاء والدواء والمستلزمات الطبية، وإقامة المستشفيات الميدانية، وتسيير قوافل الدعم عبر كافة القنوات الممكنة، مؤكدة بذلك التزامها المستمر بواجبها الإنساني تجاه أهل غزة، ونهجها الإغاثي الراسخ، الذي لا يعرف حدوداً أو توقفاً، حتى أصبحت في مقدم الدول الرائدة في دعم المحتاجين في كل بقاع الأرض. حيث جرى تسيير عشرات الطائرات والسفن ومئات شاحنات النقل البرية، وتم إقامة مستشفيات عائمة، ومحطات تحلية مياه، وإقامة مستشفيات ميدانية، وإرسال طواقم طبية متخصصة، وتوفير خيام ومساكن متنقلة لإيواء النازحين، وغير ذلك. وتم استخدام تقنيات دقيقة، من خلال صناديق موجهة بتقنية GPS، لضمان دقة الإنزال وسرعة إيصال المساعدات إلى مواقعها المستهدفة، وفي الوقت المناسب، بما يعكس حرص دولة الإمارات على تجاوز المعوقات الميدانية، وتبنّي حلول عملية، تواكب تطورات الوضع الإنساني، حرصاً منها على ألا يُحرم أي محتاج من حقه في المساعدة، مهما كانت الظروف والعوائق. وفي هذا الصدد، قال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية: سنواصل إيصال الدعم الإغاثي إلى من هم في أمسّ الحاجة، براً وجواً وبحراً. وجعل مساندة الأشقاء ركيزة وطنية مستدامة، وعلى هذا النهج الساطع، سارت القيادة الحكيمة، فكانت خير سند لأشقائها في الملمات، تداوي جراحهم، وتساعد محتاجهم، وتعين المتضررين منهم، وتبحث عن كل وسيلة ممكنة لرفع المعاناة عنهم، ومساندتهم في الخروج من أزماتهم، وإعانتهم على المضي قدماً في طريق الاستقرار والازدهار. وتوفير ممرات إنسانية آمنة، والسماح بوصول المساعدات إلى داخل غزة دون عوائق، كما تواصل الدولة جهودها الدبلوماسية الحثيثة، للدفع باتجاه حلول عادلة ومستدامة، تحفظ حقوق الشعب الفلسطيني، وتنهي معاناته المريرة.

طهران - غزة
طهران - غزة

البيان

timeمنذ 28 دقائق

  • البيان

طهران - غزة

هناك خط ناظم يربط 3 عقد وانسدادات سياسية في 3 ملفات في إشكاليات الشرق الأوسط الصعبة. وفي العلوم السياسية قد توجد مؤامرات، وليس كل السياسة وأحداثها تندرج تحت بند المؤامرات. وفي العلوم السياسية قد تكون هناك أقدار وصدف، ولكن ليس كل ما يحدث من قبيل المصادفة، لكن معظم الأفعال مدروسة ومقصودة، لذلك تعالوا نتأمل آخر التطورات في 3 إشكاليات صريحة وواضحة. هذه الإشكاليات يمكن تحديدها في: 1 - الملف النووي الإيراني. 2 - مسألة إيقاف إطلاق النار وخروج حماس من غزة. 3 - مسألة حصرية السلاح في لبنان للدولة فقط. 1 - رفض إيران بحث مشروعها النووي مع واشنطن وتشدد صريح من جانبها. 2 - إصرار حماس في الرد على عرض المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، على المطالبة بشروط المنتصر في العمليات العسكرية رغم أن واقع الأمر في غزة مغاير تماماً. 3 - إصرار حزب الله أيضاً على شروط المنتصر رغم تصفية كل أركان قيادته التاريخية واحتلال إسرائيل لخمس مناطق رئيسة في الجنوب. ببساطة، ودون الاحتياج إلى أي تحليل سياسي معقد، لذلك نقول إن طهران التي تعتبر المشغل الرئيسي للتشدد السياسي والأمني في المنطقة تعرض على غزة وبيروت وعلى حماس وحزب الله موقفاً يصعّبون به الأمور، حتى يتم استخدامه في عملية المقايضة مع الأمريكيين في أي مفاوضات مقبلة. المقايضة المطلوبة تهدئة غزة ولبنان مقابل تحسين أوضاع المفاوضات والاستجابة لمطالب إيران. وهكذا يدفع الوكلاء الثمن.

عبد الله بن زايد يرحب بعزم بلدان الاعتراف بدولة فلسطين
عبد الله بن زايد يرحب بعزم بلدان الاعتراف بدولة فلسطين

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

عبد الله بن زايد يرحب بعزم بلدان الاعتراف بدولة فلسطين

وأكد الشيخ عبد الله بن زايد أن هذه المواقف "تمثل خطوات تاريخية تعكس تنامي الدعم الدولي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة"، حسبما نقلت وكالة الأنباء الإماراتية "وام". واعتبر أن إعلان عدد متزايد من الدول عن نيتها اتخاذ خطوة الاعتراف "يشكّل دفعة إيجابية نحو تعزيز الجهود الدولية الهادفة إلى تحقيق السلام العادل والدائم، ويُسهم في تفعيل المسار السياسي لحل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، بما يدعم الأمن والاستقرار في المنطقة، ويحقق تطلعات شعوبها في التنمية والازدهار". ودعا المجتمع الدولي إلى "اتخاذ خطوات مماثلة والاعتراف بدولة فلسطين ، انطلاقا من مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية، بما يدعم الوصول إلى حل شامل وعادل للصراع، ويعزز فرص تحقيق السلام المستدام في المنطقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store