logo
رويترز عن مسؤول أميركي: المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف على اتصال منتظم مع الإيرانيين ومع قطر كوسيط.

رويترز عن مسؤول أميركي: المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف على اتصال منتظم مع الإيرانيين ومع قطر كوسيط.

الديارمنذ 6 ساعات

Aa
الأكثر قراءة
«حبس أنفاس» في المنطقة... ولبنان لن يدخل الحرب باراك يتفهم موقف عون: تأجيل البحث بملف السلاح الصواريخ الايرانية تنقل الصدمة والترويع «لاسرائيل»
واثقون من عقلانيّة حزب الله
باراك للمسؤولين : تعاونوا مع "سوريا الشرع"... أسرعوا بنزع السلاح وسأعود بأجوبة خلال أسابيع عون يُصارح الأميركيين : التطوّرات أخّرت التنفيذ... وسنكثف الإتصالات!
اللواء شقير اجتمع مع دبور وعردات ... وإجراءات "إسرائيليّة" تعوق عودة الأحمد فصائل فلسطينيّة ترفع رؤية الى رئيس الجمهوريّة تتضمّن مطالب منها الأمن
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
23:37
رويترز عن مسؤول أميركي: المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف على اتصال منتظم مع الإيرانيين ومع قطر كوسيط.
23:37
الخارجية الأميركية: مناقشات جنيف مع الجانب الإيراني مسألة تخص الأوروبيين.
23:36
نيويورك تايمز: البريطانيون غادروا اجتماع روبيو وويتكوف بتفاؤل حذر بأن ترامب سيفضل الحل الدبلوماسي.
23:16
المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية: ندافع عن أنفسنا بفاعلية لكننا لا نغلق باب الدبلوماسية، ونرغب في السلام وحضور دبلوماسيينا في جنيف تأكيد لذلك، ونأمل عدم ارتفاع مستوى التوتر وهناك حلفاء لنا في جميع القضايا.
23:16
المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية: نثمن مواقف روسيا والصين ومواقف تركيا وباكستان كانت حازمة وشفافة، والتهديد باغتيال المرشد الأعلى أثره إيجابي وأظهر مدى وقوف الشعب خلفه.
23:03
ترامب: لا يمكنني حسم القرار بشأن إيران الآن، وهي التي تعاني حاليا ولا أعرف كيف يمكن وقف القتال، وإسرائيل تبلي بلاء حسنا عسكريا وإيران تعاني ولا أرى سبيلا لوقف القتال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكفّ الإيراني في مواجهة المخرز "الإسرائيلي".. لمن تكون الغلبة؟
الكفّ الإيراني في مواجهة المخرز "الإسرائيلي".. لمن تكون الغلبة؟

الميادين

timeمنذ 15 دقائق

  • الميادين

الكفّ الإيراني في مواجهة المخرز "الإسرائيلي".. لمن تكون الغلبة؟

قد يبدو العدوان الغادر الذي تعرّضت له الجمهورية الإسلامية في إيران، ولا سيّما الجزء المتعلّق منه باغتيال كبار قادة الحرس الثوري، إلى جانب عدد من العلماء النوويين المخضرمين، قد يبدو خارقاً للعادة، ويمكن له أن يُصيب "دولة" الكيان الصهيوني بكثير من النشوة بعد هذا النجاح اللافت. وفي حقيقة الأمر كان يُمكن لنا ولغيرنا أن نعتبر هذا الفعل مُبهراً ومُذهلاً لو أن "الدولة" العبرية قامت به وحدها، أو أنها لم تتلقّ أي مساعدة استخبارية أو عسكرية قبل وأثناء تنفيذه، وحتى أثناء محاولة التصدّي للرد الإيراني الذي كما يبدو ما زال في بداياته. إلا أنه وفي حقيقة الأمر، وكما تشير كل الدلائل والمؤشرات، وفي مقدمتها تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وإدارته الصهيونية بامتياز، فإن "إسرائيل" لم تكن سوى رأس الحربة في هذا العدوان ليس أكثر، وأن جبهة كاملة من دول وجماعات محور الشر شاركت في التخطيط والتنفيذ لهذا العدوان الغادر، والذي كما يبدو تم التجهيز له منذ ولاية الرئيس الأميركي المنصرف جو بايدن، وجُنّدت من أجله دول إقليمية وعالمية، إلى جانب مجموعات محلية ارتبطت منذ سنوات طويلة بأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والأميركية والبريطانية. في مثل هذه الأوضاع المعقّدة والمفتوحة على كل الاحتمالات، والتي تتطلّب حكمة ورصانة في مواجهة التداعيات الناشئة عنها، تبدو الجمهورية الإسلامية الإيرانية في مواجهة مجموعة من التحدّيات التي لا نراها أقلّ خطورة من تلك التي تعرّضت لها بعد ثورة الإمام الخميني رضوان الله عليه، بل ربما تكون أكثر خطراً منها، إذ إن التغيّرات التي نشأت خلال السنتين الأخيرتين على وجه التحديد، ولا سيّما بعد انطلاق معركة طوفان الأقصى، والتي كان من أهمّها حالة "الهيجان" الممنهجة التي أصابت المجتمع الإسرائيلي وقيادته السياسية والعسكرية، والتي جعلتها تستخدم كل ما في جعبتها من أسلحة وقدرات عسكرية هائلة ضد مئات الآلاف من المدنيين العزل في قطاع غزة، إلى جانب توجيه جزء من تلك الإمكانيات من أجل تنفيذ مخطّطات تم وضعها منذ أكثر من ثلاثين عاماً، وعلى رأسها تهجير الفلسطينيين من أرضهم، إضافة إلى إحداث تغيير ديمغرافي عبر قتل عشرات الآلاف منهم ،ولا سيّما من فئتي النساء والأطفال، تلك التغيّرات المدعومة من كل محور الشر في العالم، والذي شرّع أبواب مخازن سلاحه على مصاريعها لتنهل منه "دولة" الاحتلال كما شاءت، وجيّر كل إمكانياته المادية والإعلامية والسياسية من أجل الدفاع عن جرائمها ومذابحها، تُحيط المواجهة الحالية بمروحة واسعة من التحدّيات، وتجعلها على قدر عالٍ من المخاطر، خصوصاً في ظل افتقار إيران لبعض مصادر قوتها السابقة، والتي كان يوفرها لها وجود دولة صديقة مثل سوريا في عهد النظام السابق، إضافة إلى حزب الله اللبناني، حليفها القوي والموثوق، والذي يمر بمرحلة تعافٍ بعد ما تعرّض له هو الآخر من خسائر بعد تدشين جبهته المساندة لقطاع غزة . أمام هذه الوقائع التي تضع إيران شبه وحيدة في مواجهة حلف واسع من القتلة والمجرمين وشذّاذ الآفاق، يعتقد البعض أن فرص الجمهورية الإسلامية في تحقيق الانتصار، أو على أقل تقدير الخروج بأقل قدر من الخسائر ضئيلة، وأن قدرتها على الفعل لن تكون بالشكل الذي يمنحها القدرة على إحداث الفارق المطلوب، ولا سيّما في ظل اختلال موازين القوى الواضح لمصلحة الطرف الآخر، إضافة إلى جملة من العوائق والأزمات التي خلقها الحصار الطويل الذي تتعرّض له منذ أكثر من ستة وأربعين عاماً. إلا أنه بقليل من التحليل الموضوعي الهادئ، والبعيد عن التأثّر ببروباغاندا الإعلام الموجّه، والذي اجتهد منذ بداية العدوان لبثّ الكثير من سمومه كما جرت العادة، لإشاعة حالة من الهزيمة النفسية في أوساط الشعب الإيراني العزيز، مضافاً إليه أنصار محور المقاومة في المنطقة، يمكن لنا أن نرى الكثير من بقع الضوء في خضم هذا المشهد المُظلم، والتي من المؤكد انها تُمثّل أوراق قوة في أيدي القيادة والشعب الإيرانيين، وبإمكانها المساعدة في صناعة نصر تاريخي وغير مسبوق للأمة الإيرانية العظيمة، ومن خلفها النظام الإسلامي الصلب ،والذي قاد سفينة البلاد طوال هذه السنوات الصعاب إلى بر الأمان، رغم ما تعرّضت له من عقبات وأزمات. 20 حزيران 18:42 20 حزيران 11:33 في مقدّمة هذه الأوراق يأتي الشعب الإيراني العظيم، والذي كان على الدوام الجدار الصلب الذي تتحطّم عليه كل مخطّطات الأعداء، وتتوقّف أمام صموده وعنفوانه كل مغامرات الأشرار وسفاكي الدماء. فالشعب في إيران يكاد يختلف عن كل شعوب العالم، إذ إنه ومنذ انحيازه لثورة الإمام الراحل رضوان الله عليه، وبعد أن دفع ثمناً كبيراً من دماء شبابه في مواجهة عصابات "السافاك" المجرمة، ما أدّى في نهاية الأمر إلى سقوط نظام الشاه العميل، وإلى انتصار واحدة من أعظم الثورات خلال التاريخ الحديث، والتي شكّلت حجر الأساس للعديد من الثورات الأخرى، وكتبت تاريخاً جديداً في المنطقة، كان عنوانه الأساس رفض الظلم، وتحرير الشعوب والأوطان، وتقديم خيار المقاومة في وجه أعداء الأمة على ما سواه من خيارات، منذ ذلك الوقت وهذا الشعب ما زال متمسّكاً بخياراته التي عاهد عليها الله منذ انطلاق ثورته العظيمة، ولم يتراجع رغم حملات التخويف والتهديد المتلاحقة، والتي لو وُجهّت إلى شعب آخر لرفع رايات الاستسلام منذ أمد بعيد. ثانية أوراق القوّة في إيران تتمثّل في قيادتها الحكيمة والرصينة، والتي وإن كانت تضم بين جنباتها أعراقاً شتّى، وتوجّهات عدّة، ولا تخلو في كثير من الأحيان من الاختلافات والاجتهادات، إلا أنها تُعتبر من أكثر القيادات كفاءة على مستوى العالم، كيف لا وقد استطاعت أن تقود البلاد في أحلك الظروف وأكثرها صعوبة، وأن تواجه بما تملكه من ذكاء وحسن إدارة سيلاً من الأزمات المفتعلة ،والضغوط المختلقة، بل إنها تمكنت خلال سنوات الحصار التي كانت تبدو للبعض بأنها سنوات عِجاف، من تحويل الدولة الإيرانية إلى واحدة من أهم دول العالم على الكثير من الصُعد، وإلى نقل الجمهورية الإسلامية إلى مصاف الدول المتقدّمة علمياً وطبّياً وثقافياً وعسكرياً ،إضافة إلى المجال الاقتصادي الذي شهد بدوره نقلة نوعية، ولولا الحصار الظالم لباتت إيران واحدة من أغنى دول العالم . الجغرافيا في إيران هي الأخرى تُعتبر واحدة من أكثر نقاط القوة التي تتمتّع بها الجمهورية الإسلامية ،إذ إن مساحتها الواسعة التي تزيد على المليون كيلومتر مربع، إضافة إلى طبيعة الأرض التي تتنوّع بين الجبال والوديان، إلى جانب ما تحتويه تلك الجغرافيا من مصادر هائلة على مستوى الثروة المائية، والزراعية، كل ذلك إلى جانب الكثير من المميزات الأخرى تضع إيران في مصاف الدول الكبرى الضاربة جذورها في عمق اليابسة، وهذا الأمر تحديداً يمكنه أن يمنحها الكثير من عوامل القوة في مواجهة أي عدوان خارجي، أو أي تحرّكات داخلية قد يقوم بها أعداء الدولة المتحالفين مع قوى الشر، وهو الأمر الذي جرى في مراحل متعددة من عمر الدولة، ولم يحقق أي نجاح يُذكر خلال كل تلك المحاولات . الجغرافيا الإيرانية المتنوّعة، والواسعة، تمنح إيران كذلك مساحة واسعة لاستيعاب أي ضربة حتى لو كانت كبيرة ونوعية، وتُعطيها القدرة على امتصاصها بأقل الخسائر الممكنة، بل وتحويل تلك الضربة إلى قوة دفع في الاتجاه العكسي، بما يمكّنها من الرد عليها، وتحويل التهديد إلى فرصة أكيدة لرد العدوان وإسقاط مخطّطاته. أوراق أخرى من قبيل التطوّر العسكري والحنكة السياسية، والتي لا تقلّ أهمية عن سابقاتها التي استعرضناها أعلاه، تجعل الجمهورية الإسلامية في إيران تملك كل المقوّمات التي تجعلها تواجه العدوان بكل قوة واقتدار، وتمكّنها من إفشال كل ما يخطّط له أعداؤها، والذين كما يبدو يسعون لتحقيق ما عجزوا عنه طوال السنوات الست والأربعين الماضية، مستخدمين مروحة واسعة من الإمكانيات، ومعتمدين على تشكيلة متعدّدة من التحالفات. قبل حوالى ثلاثة عشر عاماً تقريباً، قُدّر لي ان أزور الجمهورية الإسلامية في إيران لحضور مؤتمر أُقيم خصّيصاً لنصرة الشعب الفلسطيني، ومساندته في الحصول على حقوقه المشروعة، في ذلك الوقت أُصبت بالدهشة من قدرة هذه الدولة العظيمة على التكيّف مع تداعيات الحصار، والذي أصاب كل مناحي الحياة فيها، ومن قدرة هذا الشعب العزيز وقيادته المقتدرة على استغلال هذا الحصار للانطلاق نحو نهضة علمية وثقافية وصناعية وعسكرية قل نظيرها، بل والذهاب بعيداً في تأسيس دولة تضاهي بل وتتفوّق على كثير من دول المنطقة والعالم. هذه الدولة العظيمة بشعبها وقيادتها، يكاد يكون من المستحيل أن تسقط او تنكسر أمام شرذمة من القتلة والمجرمين وصنّاع الحروب، وهي تملك كل المؤهلات التي تجعلها تخرج من هذه الأزمة أكثر قوة، وقدرة، وتصميماً على مواصلة المشوار.

ترامب قد يكون على وشك إغراق الشرق الأوسط بأكمله في الحرب
ترامب قد يكون على وشك إغراق الشرق الأوسط بأكمله في الحرب

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

ترامب قد يكون على وشك إغراق الشرق الأوسط بأكمله في الحرب

ذكرت صحيفة 'The Telegraph' البريطانية أن 'التقارير التي تفيد بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أذن بعمل عسكري ضد إيران تمثل تصعيدًا كبيرًا في الأزمة المتفاقمة بشأن الحرب الأخيرة التي تجتاح الشرق الأوسط. وبحسب التقارير المتداولة في وسائل الإعلام الأميركية، أعطى ترامب تعليمات خاصة لقادة الجيش في غرفة العمليات داخل البيت الأبيض، الأربعاء. وفي الوقت عينه، يصر ترامب علناً على أنه لم يتخذ قراراً نهائياً بعد بشأن ضرب إيران أم لا، قائلاً للصحفيين: 'لدي أفكار حول ما يجب فعله، لكنني لم أتخذ قراراً نهائياً بعد، أحب أن أتخذ القرار النهائي قبل ثانية واحدة من موعده'. وبحسب الصحيفة، 'مع ذلك، فإن حقيقة أن ترامب يفكر جديا في إطلاق ضربات عسكرية ضد إيران بهدف تحييد برنامجها النووي تمثل تصعيدا خطيرا في الصراع المتفاقم حول طموحات إيران النووية، والتي تعتقد معظم وكالات الاستخبارات الغربية أنها تهدف في نهاية المطاف إلى إنتاج أسلحة نووية. وخلص التقرير الأخير الذي أصدرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهي الهيئة التي ترعاها الأمم المتحدة والمسؤولة عن مراقبة الأنشطة النووية الإيرانية، إلى أن طهران اكتسبت مخزونات كافية من اليورانيوم المخصب لإنتاج ما لا يقل عن 10 رؤوس حربية نووية، وهذا ما دفع إسرائيل إلى شن هجومها المدمر على البنية التحتية النووية الإيرانية الأسبوع الماضي'. وتابعت الصحيفة، 'منذ ذلك الحين، انخرطت إسرائيل وإيران في صراع مميت، حيث هاجمت الطائرات الحربية الإسرائيلية بانتظام البنية التحتية النووية والعسكرية الإيرانية، في حين ردت إيران بإطلاق وابل من الصواريخ والطائرات من دون طيار. وفي أحدث هجوم صاروخي شنته إيران ضد إسرائيل خلال ليل الأربعاء الخميس، أصيب مستشفى بصاروخ في جنوب إسرائيل. ومن ثم فإن الاحتمال الواضح بأن يتورط الجيش الأميركي في هذا الصراع من شأنه أن يرفع الأمر إلى مستوى جديد تماما، وهو ما يثير احتمال اندلاع صراع أوسع يشمل منطقة الشرق الأوسط بأكملها'. وأضافت الصحيفة، 'لقد أوضح المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أن الولايات المتحدة ستعاني من 'ضرر لا يمكن إصلاحه' إذا تورطت في الصراع. ومن المرجح أن تشن طهران هجمات ضد القواعد العسكرية والدبلوماسية الأميركية في المنطقة إذا نفذ ترامب تهديده. إن فكرة أن ترامب قد يسمح بعمل عسكري ضد إيران تتعارض مع تعهده المستمر خلال حملته الانتخابية الرئاسية بأنه يريد إنهاء 'الحروب الأبدية' لأميركا في الشرق الأوسط. والسبب الرئيسي الذي قد يدفع الجيش الأميركي إلى التدخل في الصراع هو أنه الدولة الغربية الوحيدة التي تمتلك القدرة على تدمير إحدى المنشآت النووية الرئيسية في إيران، وهي مجمع فوردو الذي يقع في أعماق الأرض في سلسلة جبلية'. وختمت الصحيفة، 'لتنفيذ هذه المهمة، ستحتاج الولايات المتحدة إلى نشر إحدى قنابلها من طراز MOD، وهي الذخيرة الوحيدة القادرة على تدمير المنشأة. لكن بفعله هذا، يُخاطر ترامب بإشعال صراع كبير بين آيات الله والغرب'.

باكستان تقترح ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام
باكستان تقترح ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

باكستان تقترح ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام

أعلنت الحكومة الباكستانية أن إسلام أباد قدمت اقتراحا بترشيح الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026. وأشار بيان نشرته الحكومة عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس' إلى أن المبادرة تأتي تقديرا لـ'التدخل الدبلوماسي الحازم' الذي أظهره ترامب أثناء النزاع الأخير بين الهند وباكستان. وتعتقد إسلام آباد أن إجراءاته ساعدت على احتواء التصعيد وكانت عاملا حاسما في استقرار الأوضاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store