
لصيام بدون عطش.. إليك 4 أطعمة تجنبها في السحور
لتجنب الشعور بالعطش خلال ساعات الصيام في شهر رمضان المبارك، من الضروري أن تكون وجبة السحور خالية تمامًا من بعض الأطعمة.
وفي التقرير التالي، سنستعرض الأطعمة التي تسبب الشعور بالعطش، وفقًا لموقع "NDTV".
1- الأجبان المملحة
يجب الابتعاد عن الأجبان المملحة نهائيًا في وجبة السحور، مثل الجبن الرومي، لاحتوائها على نسبة عالية من الصوديوم، الذي يتسبب في نقص السوائل بالجسم.
2- اللحوم المصنعة
يزداد الشعور بالعطش أثناء الصيام عند تناول اللحوم المصنعة، مثل الهوت دوج، في وجبة السحور، لاحتوائها على مستويات مرتفعة من الأملاح.
3- الأطعمة الغنية بالبروتين
يجب التقليل من البروتين في وجبة السحور، لأن الجسم يستخدم المزيد من الماء، لاستقلاب النيتروجين الطبيعي الموجود في البروتينات، مما يؤدي إلى نقص السوائل في الخلايا، ومن ثم يزداد الشعور بالعطش.
من الأفضل أن تكون الحلويات الرمضانية غير موجودة على مائدة وجبة السحور، لأن السكريات تزيد من معدل فقدان الماء بالجسم، مما يزيد من الشعور بالعطش أثناء الصيام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 14 ساعات
- الخبر
دراسة مقلقة تربط بين قلة النوم وأمراض القلب
كشفت دراسة حديثة من جامعة أوبسالا السويدية النقاب عن آلية مقلقة تربط بين قلة النوم وأمراض القلب. وتوصل الباحثون إلى أن ثلاث ليال فقط من النوم المتقطع (حوالي 4 ساعات في الليلة) كفيلة بإحداث تغيرات خطيرة في الدم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وفي هذه الدراسة الدقيقة التي أجريت على 16 شابا يتمتعون بصحة جيدة، لاحظ الباحثون ارتفاعا ملحوظا في مستويات البروتينات الالتهابية في الدم بعد فترات الحرمان من النوم. وهذه البروتينات التي ينتجها الجسم عادة كرد فعل للتوتر أو مكافحة الأمراض، تتحول إلى خطر حقيقي عندما تظل مرتفعة لفترات طويلة، حيث تساهم في تلف الأوعية الدموية وترفع احتمالات الإصابة بقصور القلب وأمراض الشرايين التاجية واضطرابات نظم القلب. والمثير للقلق أن هذه التغيرات السلبية ظهرت حتى لدى الشباب الأصحاء، وبعد بضعة ليال فقط من النوم غير الكافي. كما اكتشف الباحثون أن التمارين الرياضية تفقد جزءا من فوائدها المعتادة عندما لا يحصل الجسم على قسط كاف من النوم، حيث ضعفت الاستجابة الطبيعية للبروتينات الصحية مثل "إنترلوكين-6" و"عامل التغذية العصبية المستمد من الدماغ" (BDNF)، التي تدعم صحة القلب والدماغ. والأمر لا يتوقف عند هذا الحد، فقد وجد الفريق البحثي أن توقيت سحب عينات الدم يلعب دورا مهما في النتائج، حيث اختلفت مستويات البروتين بين الصباح والمساء بشكل أكثر وضوحا في حالات الحرمان من النوم. ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على مدى تعقيد العلاقة بين الساعة البيولوجية للجسم وعملياته الكيميائية الحيوية. وتأتي هذه الدراسة كجرس إنذار يؤكد أن أجسادنا تدفع ثمنا باهظا للتضحية بساعات النوم من أجل العمل أو السهر أمام الشاشات. وبالتالي، فإن النوم الجيد ليلا ليس مجرد راحة، بل استثمار حقيقي في عمر أطول وأكثر صحة.

جزايرس
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- جزايرس
التقيد بالنظام الصحي لا يعني تجاهل طقوس عيد الأضحى
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. أوضحت المتحدثة أنه يستوجب على المؤمن الفرحة بشعيرة عيد الأضحى العظيمة، مع التأكيد على وجوب ممارستها بوعي واعتدال فالعبادة لا تنفصل عن العافية، فالجسد أمانة تستحق أن نراعيها حتى في أيام الفرح.أكدت نعمة زدام، في هذا الخصوص، أنه ومراعاة للجانب الديني وطقوس الاحتفال بعيد الأضحى المبارك يقتضي الأمر الإلمام بالثقافة الصحية باستشارة الأطباء والمختصين في التغذية الصحية لتفادي مشاكل صحية كبيرة، الى جانب تأثير اللحوم على ميكروبيوم الأمعاء. موضحة أن خطورته تكمن في وصفه بالعالم المعقد، الذي يعيش داخل جسم الإنسان. واستطردت بالقول:"إنه مجتمع ضخم من البكتيريا النافعة التي تتحكم في الهضم، المناعة، وحتى المزاج".وقدمت الاستشارية زدام تعريفا للميكروبيوم، الذي يلازم تغيير النظام الغذائي المفاجئ خلال العيد وهو مجموعة من الكائنات الدقيقة تعيش في أمعائنا، وتضم تريليونات من البكتيريا المفيدة التي تساعد على هضم الطعام.كما حذرت الأخصائية نعمة، من الإفراط خلال أيام العيد في استهلاك اللحوم الحمراء الغنية بالدهون المشبعة والبروتين المركز، مستدلة بنماذج لدراسات أخرى أثبتت أن النظام الغذائي القائم على اللحوم فقط لمدة 3 أيام كفيل بإحداث تغيرات حادة في بكتيريا الأمعاء.وتتابع أن هناك اعتقادا خاطئا وهو أنه في حالة تناولك نوعين من البروتين فى نفس الوجبة، هذا يساعد في إمداد جسمك بالكثير من الطاقة، وزيادة قدرتك على التركيز والنشاط، وذكرت "نعمة" بأهم الأضرار التي يصاب بها الإنسان عند تناوله نوعين من البروتين ألا وهي سوء الهضم، فتستغرق المعدة وقتا طويلا للتخلص منهما وهضم النوعين، ويصعب على الجسم الحصول على الفوائد والفيتامينات والمعادن التي يحتاجها.وعن كيفية خلق التوازن في هذه المناسبة السعيدة بشعائرها الدينية وسلامة الأمعاء، حثت على نظام صحي دون منع تناول اللحم، وذلك بتناول خضروات مثل الجرجير، الخس، الشبت، والبقدونس مع اللحوم. مع دعم الميكروبيوم بالأطعمة المخمرة، اللبن الزبادي، والمخللات الطبيعية (غير الصناعية) والتي تحتوي على بروبيوتيك مفيد، مع الإستغناء عن المشروبات الغازية واكثار شرب الماء، اعتبارا من كون السوائل ضرورية للهضم الجيد، بعكس المشروبات السكرية التي تضر بالميكروبيوم. وفي الختام حثت نعمة زدام، على المشي بعد الوجبات، لأن هذه الحركة تحفز الهضم وتقلل الانتفاخ. وأبرزت جوانب مهمة في دور الصيام المتقطع (12–14 ساعة دون طعام ليلاً) والذي يساعد الميكروبيوم، على إعادة التوازن ومنح الأمعاء فترة راحة .


الشروق
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الشروق
5 عادات فور الاستيقاظ تخلصك من دهون البطن
إذا كنت ترغبين في تنشيط عملية الأيض لديك، وزيادة حركتك، وتحفيز حرق الدهون، فإن اتباع بعض العادات اليومية والمواظبة عليها يمكن أن تحقق لك هذا الهدف. فأول ما يجب عليك فعله عند الاستيقاظ ليس تصفح هاتفك أو شرب قهوتك، بل ترطيب جسمك. يوضح الدكتور هامبتون ذلك 'بعد 6 إلى 8 ساعات من عدم شرب السوائل، يُبطئ الجفاف عملية الأيض، ويزيد من هرمونات الجوع، ويجعل جسمك يلتصق بالدهون بدلاً من حرقها'، وفقا لموقع bodynetwork. ماهي أنواع دهون البطن؟ هناك نوعان رئيسيان من الدهون: الدهون تحت الجلد، هي طبقة الدهون التي تقع مُباشرة تحت الجلد في جميع أنحاء الجسم، يُمكنك الشعور بها عند قرص الجلد، وتُشكل حوالي 85% من إجمالي كتلة الدهون في الجسم. الدهون الحشوية، تُحيط بالكبد وأعضاء البطن الأخرى، تُشكل حوالي 10% من إجمالي كتلة الدهون في الجسم، ولكن ترتبط مستوياتها العالية بأمراض مُزمنة مثل مُتلازمة التمثيل الغذائي، وداء السكري، وأمراض القلب. يدّعي الكثير من العاملين في مجال الصحة إمكانية استهداف منطقة البطن مباشرة لفقدان الدهون، وهي تقنية تُعرف باسم 'الحرق الموضعي'، بحسب موقع healthline. ما خطورتها؟ تكمن مشكلة دهون البطن في أنها لا تقتصر على طبقة الحشو أسفل الجلد مباشرة، والتي تُسمى الدهون تحت الجلد. تشمل دهون البطن أيضا الدهون الحشوية، والتي تقع في عمق البطن وتُحيط بالأعضاء الداخلية. بغض النظر عن الوزن الإجمالي للشخص، فإن وجود كمية كبيرة من دهون البطن يزيد من خطر الإصابة بما يلي: ارتفاع ضغط الدم كمية غير صحية من الدهون في الدم انقطاع النفس النومي أمراض القلب ارتفاع سكر الدم وداء السكري أنواع معينة من السرطان السكتة الدماغية الكبد الدهني الوفاة المبكرة لأي سبب، وفق موقع mayoclinic. كيف تتخلصين منها؟ شرب كوب من الماء شرب كوب من الماء أولا يُساعد على تنشيط عملية الأيض، فالأيض السريع يعني أن جسمك يحرق سعرات حرارية أكثر على مدار اليوم، مما يُساهم في فقدان الدهون، بما في ذلك الدهون حول البطن. التعرض لأشعة الشمس تُشير بعض الدراسات إلى أن ضوء الشمس الصباحي قد يُؤثر بشكل مُباشر على تخزين الدهون، لذلك يُفضل تعريض نفسك للأشعة لمدة تتراوح بين 10-20 دقيقة يوميا. مارسي بضع دقائق من الحركة الخفيفة فكّري في المشي لمسافة قصيرة حول منزلك، أو بعض تمارين التمدد البسيطة، هذا يساعد على تنشيط عضلاتك وتنشيط الدورة الدموية. حتى النشاط الخفيف يمكن أن يساعد على حرق بعض السعرات الحرارية الإضافية، ويمكن أن يجعلك تشعرين بمزيد من النشاط طوال اليوم، مما قد يؤدي إلى المزيد من النشاط لاحقا. التنفس الواعي عندما تكونين متوترة، يفرز جسمكِ هرمونا يُسمى الكورتيزول، والذي يمكن أن يشجع على تخزين الدهون في منطقة البطن. يمكن أن يساعد تخصيص بضع دقائق للتنفس الواعي بعد الاستيقاظ مباشرة على خفض مستويات التوتر لديكِ. ابحثي عن مكان هادئ، أغمضي عينيكِ، وركزي على تنفسكِ أثناء الشهيق والزفير، حتى 5 دقائق من التنفس العميق والبطيء تُحدث فرقًا في شعورك، وتدعم بشكل غير مباشر أهدافك في خسارة الدهون. تناول فطور غني بالبروتين اختيار فطور غني بالبروتين يُساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يُقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام لاحقًا. كما يُساعد البروتين في الحفاظ على كتلة العضلات أثناء خسارة الوزن،تناولي البيض، أو الزبادي، فوجبة فطور متوازنة وغنية بالبروتين تُساعدك على اختيار طعام صحي طوال اليوم، وهو أمر أساسي لخسارة دهون البطن، حسب موقع onlymyhealth.