logo
لبناء العضلات بعد سن الأربعين.. تناول هذه الأطعمة #بوابة_أخبار_اليوم

لبناء العضلات بعد سن الأربعين.. تناول هذه الأطعمة #بوابة_أخبار_اليوم

أخبار مصر١١-٠٥-٢٠٢٥

لبناء العضلات بعد سن الأربعين.. تناول هذه الأطعمة #بوابة_أخبار_اليوم
ليس من الضروري أن ترفع الأثقال أو تمارس تمارين رياضية مرهقة لبناء العضلات بعد سن الأربعين، فالغذاء الصحيح قد يكون مفتاحك للحفاظ على لياقتك وقوة جسدك، مع التقدم في العمر، يتباطأ معدل الأيض، ولكن لا يزال بإمكانك دعم صحتك الجسدية والعضلية من خلال اختيار أطعمة غنية بالعناصر الغذائية الأساسية.اقرأ أيضًا | البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات
7 أطعمة يومية تعمل على إصلاح العضلات، وتعزز التعافي، وتحافظ على رشاقتك ونشاطك بعد سن الأربعين:1- البيضيعد تناول البيض من أفضل المصادر الطبيعية للبروتين عالي الجودة، ويحتوي على الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم لبناء العضلات صفار البيض مليء بفيتامينات B12 وD الضرورية لتعافي الأنسجة وتقوية العضلات، سواء أكان مسلوقًا أو مخفوقًا، فهو غذاء مثالي للحفاظ على الكتلة العضلية.2- الجبنيعتبر الجبن غني ببروتين الكازين بطيء الامتصاص، ما يجعله مثاليًا لتغذية العضلات على مدى فترات طويلة كما يحتوي الجبن على الكالسيوم والفوسفور الضروريين لقوة العظام، ما يجعله خيارًا ممتازًا لدعم عضلاتك في مراحل التقدم بالعمر.3- الكينواتحتوي حبوب الكينوا كاملة على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، ما يجعلها مصدرًا نباتيًا متكاملًا للبروتين، كما…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ماذا يأكل طفل ADHD قبل الامتحان؟».. أطعمة قد تُحدث فرقًا في حركته وتركيزه
«ماذا يأكل طفل ADHD قبل الامتحان؟».. أطعمة قد تُحدث فرقًا في حركته وتركيزه

أخبار مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار مصر

«ماذا يأكل طفل ADHD قبل الامتحان؟».. أطعمة قد تُحدث فرقًا في حركته وتركيزه

«ماذا يأكل طفل ADHD قبل الامتحان؟».. أطعمة قد تُحدث فرقًا في حركته وتركيزه مع بداية موسم امتحانات اخر العام 2025، تبدأ الكثير من الأسر في البحث عن الطرق المثلى لمساعدة أطفالهم على التركيز والاستعداد الجيد، ويزداد التحدي في حالة الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، حيث يكون الانتباه والتوازن الذهني تحديًا يوميًا.ووفقًا لما نشرته الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، فإن النظام الغذائي يلعب دورًا محوريًا في دعم سلوك الأطفال المصابين بفرط الحركة، وتحسين قدرتهم على التركيز خلال اليوم الدراسي، وفقًا لما نشر بموقع «Verywell health».أطعمة موصى بها لأطفال ADHD خلال الامتحانات «ماذا يأكل طفل ADHD قبل الامتحان؟»..أطعمة قد تحدث فرق في حركته وتركيزهالبيض والمصادر الغنية بالبروتين البيض، الزبادي، الحليب، والجبن تساعد على استقرار مستويات السكر في الدم، مما يعزز التركيز والانتباه لفترة أطول، البروتين أيضًا يساهم في إنتاج النواقل العصبية المرتبطة بالهدوء والقدرة على التركيز.الحبوب الكاملة مثل الشوفان وخبز القمح الكامل، حيث تعتبر مصدرًا ثابتًا للطاقة، ما يقلل من نوبات فرط النشاط المفاجئة الناتجة عن تقلبات السكر في الدم.الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين والتونة، والتي تحتوي على أحماض أوميجا 3، وقد أظهرت العديد من الدراسات أن هذه…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

10 خطوات لتقوية جهاز المناعة لديك
10 خطوات لتقوية جهاز المناعة لديك

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

10 خطوات لتقوية جهاز المناعة لديك

1. الاهتمام بالتغذية المتوازنة تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل الفواكه والخضروات الطازجة. زيادة تناول فيتامين سي الذي يساعد في تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء. مراعاة تناول مصادر البروتين الحيواني والنباتي لدعم بناء الأجسام المضادة. 2. الحصول على قسط كافٍ من النوم النوم الجيد يلعب دورًا هامًا في تقوية ال مناعة ، حيث يسمح للجسم بإصلاح الخلايا وتجديد طاقته. يُنصح بالحصول على 7 إلى 9 ساعات نوم يوميًا. 3. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام الرياضة المعتدلة تساعد في تنشيط الدورة الدموية، مما يسرع من وصول الخلايا المناعية إلى أماكن الإصابة أو العدوى بشكل أسرع. 4. التقليل من ال توتر والقلق ال توتر المزمن يؤدي إلى انخفاض فعالية جهاز ال مناعة ، لذا يُنصح بممارسة تقنيات الاسترخاء مثل ال تنفس العميق، اليوجا، أو التأمل. 5. شرب الماء بكمية كافية الماء يُساعد في طرد السموم من الجسم ويحافظ على رطوبة الخلايا، وهو أمر ضروري لدعم وظائف جهاز ال مناعة. 6. تجنب التدخين والكحول هذه العادات تضعف ال مناعة وتعرض الجسم لكثير من الالتهابات والأمراض. 7. تناول الأعشاب الطبيعية مثل الزنجبيل، الثوم، والزعتر التي لها خصائص مضادة للالتهابات وتعزز مناعة الجسم. 8. الحفاظ على وزن صحي السمنة قد تؤثر سلبًا على كفاءة جهاز ال مناعة ، لذا المحافظة على وزن مناسب تعتبر خطوة ضرورية. 9. التعرض ل أشعة الشمس المعتدلة فيتامين د الناتج عن التعرض ل أشعة الشمس يعزز من توليد خلايا ال مناعة. 10. الحفاظ على النظافة الشخصية غسل اليدين بشكل منتظم يساعد في تقليل انتقال الجراثيم ويحمي جهاز ال مناعة من العمل الزائد.

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة
علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

في دراسة فريدة من نوعها، كشف باحثون من جامعة هارفارد أن تناول مكمل فيتامين د يومياً قد يكون السر في إبطاء عملية الشيخوخة، بل وربما عكسها. وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا كبسولة من فيتامين (د3) يومياً تقدموا في العمر بمعدلات أبطأ بكثير مقارنة بمن لم يتناولوا المكمل، بحسب صحيفة ديلي ميل. وخلال فترة الدراسة التي امتدت لأربع سنوات، وجد الباحثون أن مستخدمي فيتامين (د3) سجلوا ضرراً أقل في الحمض النووي (DNA)، وهو ما يُعتبر مؤشراً علمياً على تباطؤ الشيخوخة، حيث عكست النتائج ما يعادل ثلاث سنوات أقل من الشيخوخة البيولوجية مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم قِصر مدة الدراسة نسبياً، وصف الفريق العلمي النتائج بأنها "واعدة"، ودعوا لإجراء أبحاث أطول وأكثر شمولاً في المستقبل، وجرعة فيتامين (د) المستخدمة في الدراسة تفوق الجرعة اليومية الموصى بها اقرأ ايضا| «كتره غلط».. تحذير طبي من مكمل فيتامين د تجدر الإشارة إلى أن المشاركين في الدراسة تناولوا جرعة يومية تبلغ 2,000 وحدة دولية (IU) من فيتامين (د) – وهي تعادل الكمية الموجودة في وجبة واحدة من سمك السلمون بحجم 100 جرام، ورغم أن هذه الجرعة لا تزال ضمن الحد الآمن (4,000 IU يومياً)، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط في تناول فيتامين (د) قد يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان وحصى الكلى. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت 1,031 بالغاً تناولوا إما مكملات فيتامين (د) أو دواءً وهمياً لمدة أربع سنوات، وتم تحليل عينات الدم لقياس طول "التيلوميرات" – وهي تتابعات من الحمض النووي تحمي الكروموسومات من التلف، ويُعد تقصيرها مع التقدم في السن دليلاً على الشيخوخة البيولوجية. ووجد الباحثون أن التيلوميرات لدى مستخدمي فيتامين (د) كانت أطول بثماني مرات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم أن الآلية الدقيقة لعمل فيتامين (د) في إطالة التيلوميرات غير معروفة حتى الآن، يعتقد العلماء أنه يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الحمض النووي، كما يعزز من إفراز إنزيمات تساعد في الحفاظ على طول التيلوميرات. فيتامين (د) يبطئ الأمراض المرتبطة بالشيخوخة مثل أمراض القلب والسرطان وبحسب قياسات "طول التيلوميرات في خلايا الدم البيضاء"، تبين أن مجموعة الدواء الوهمي سجلت انخفاضاً بنسبة 12% بعد عامين، و16% إضافية بعد عامين آخرين، بينما انخفض الطول بنسبة 5% فقط لدى مستخدمي فيتامين (د) بعد عامين، و2% فقط بعد عامين آخرين. وقدر الخبراء أن تناول فيتامين (د) ساعد على تأخير الشيخوخة البيولوجية بما يعادل ثلاث سنوات مقارنة بالمجموعة الأخرى. وقالت الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريجهام والتابع لهارفارد، إن "هذه أول تجربة سريرية واسعة النطاق تُظهر أن مكملات فيتامين (د) تساهم في حماية التيلوميرات والحفاظ على طولها، وهو مؤشر رئيسي على الشيخوخة البيولوجية". كما أشار الباحثون إلى أن فيتامين (د) يقلل من الإجهاد التأكسدي – وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة التي تهاجم الخلايا – ما يقلل من تلف الحمض النووي وبالتالي إبطاء الشيخوخة. رغم الفوائد المذهلة، حذر الباحثون من مخاطر الجرعات الزائدة. فزيادة الجرعة اليومية عن 4,000 وحدة دولية قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان، التقيؤ، الإمساك، الجفاف، آلام العظام، وحصى الكلى. ويُوصى غالباً بتناول 600 إلى 800 وحدة دولية يومياً فقط، أي أقل بكثير من الجرعة المستخدمة في الدراسة. من القيود التي أشار إليها الباحثون في دراستهم أن غالبية المشاركين كانوا من العرق الأبيض، مما قد يحد من قابلية تعميم النتائج على فئات سكانية أخرى، وقد تم تمويل هذه الدراسة جزئياً من قِبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. يعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم دور فيتامين (د) في مقاومة الشيخوخة البيولوجية، لكنه لا يغني عن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات، خاصة بجرعات مرتفعة. فالاعتدال والاحترافية الطبية هما الأساس للحفاظ على الصحة العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store