logo
خبيرة تغذية تحذّر: لا تعوّلوا على مكملات أوميغا-3 بدل الأسماك

خبيرة تغذية تحذّر: لا تعوّلوا على مكملات أوميغا-3 بدل الأسماك

أخبارنامنذ 6 أيام
حذّرت خبيرة تغذية بريطانية من الاعتماد المفرط على مكملات أوميغا-3، مؤكدة أنها لا تُضاهي من حيث الفائدة الصحية ما توفره الأسماك الدهنية. وأوضحت أن تناول حبة مكمل لا يُغني عن النظام الغذائي المتوازن، بل قد يعطي إحساساً زائفاً بالاهتمام بالصحة بينما تُهمل الجوانب الأساسية كالنوم والنشاط البدني.
وفي حديثها على بودكاست "Begin Again"، شددت الدكتورة فيديريكا أاماتي، كبيرة خبراء التغذية في Zoe Health، على أن نتائج دراسة سريرية طويلة لم تجد دليلاً واضحاً على أن مكملات أوميغا-3 تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب أو السرطان، قائلة بوضوح: "لا تفعل ذلك. تناول السمك يحقق فوائد لا تستطيع المكملات مجاراتها".
وتُعد أحماض أوميغا-3 الدهنية ضرورية لصحة القلب والدماغ، وتلعب دوراً حيوياً في تقليل الالتهاب وتحسين صحة الجلد والعين، إضافة إلى أهميتها لنمو الجنين خلال الحمل. لذلك، توصي الهيئات الصحية البريطانية بتناول حصتين من السمك أسبوعياً، إحداهما من الأسماك الدهنية مثل السلمون أو الماكريل.
في المقابل، يمكن للنباتيين أو لمن لا يتناولون الأسماك الاعتماد على مصادر نباتية مثل بذور الكتان والشيا والجوز وفول الصويا، لكن الخبيرة تؤكد أن التنوع الغذائي لا يزال أساس الصحة.
ويأتي هذا التحذير في وقت تكشف فيه الإحصاءات عن اعتماد نحو نصف سكان المملكة المتحدة على المكملات الغذائية بانتظام، ما يطرح تساؤلات حول وعي المستهلكين بأهمية تغيير نمط حياتهم بدلاً من الاكتفاء بالحلول السهلة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وصفات صحية ونصائح حياتية لتقليل هرمون التوتر
وصفات صحية ونصائح حياتية لتقليل هرمون التوتر

كش 24

timeمنذ 13 ساعات

  • كش 24

وصفات صحية ونصائح حياتية لتقليل هرمون التوتر

ينظم جسم الإنسان العديد من الهرمونات التي تتحكم في وظائف حيوية مختلفة، منها هرمون الكورتيزول المعروف بـ"هرمون التوتر". ويعمل الكورتيزول كجهاز إنذار داخلي يُفعّل استجابة لمواقف التوتر أو الخطر، وهو ضروري لتحفيز اليقظة والقدرة على مواجهة المخاطر. ومع ذلك، يؤدي الإفراط في إفراز هذا الهرمون إلى مشاكل صحية مثل زيادة الوزن واضطرابات النوم والقلق. وتسبب بعض الأطعمة ارتفاعا في مستويات الكورتيزول، خاصة تلك التي ترفع نسبة السكر في الدم مثل المشروبات الغازية والعصائر المحلاة والكربوهيدرات المكررة والإفراط في تناول الكافيين. فعندما يرتفع سكر الدم، يفرز الجسم الكورتيزول للمساعدة في تنظيمه. ولتقليل مستويات الكورتيزول، ينصح خبراء التغذية باتباع نظام غذائي متوازن يركز على تجنب الأطعمة الغنية بالسكر المضاف والكافيين والمنتجات المصنعة بكثرة. ويعتبر النظام الغذائي المضاد للالتهابات أحد أفضل الخيارات، إذ يحتوي على خضروات ورقية وأفوكادو وشوكولاتة داكنة، إضافة إلى أطعمة غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية مثل السلمون والجوز وبذور الكتان، وكذلك الحبوب الكاملة والفواكه الغنية بمضادات الأكسدة كالتي تتواجد في التوت. وتوضح خبيرة التغذية، كاثلين لوبيز، أن نقص العناصر الغذائية الأساسية، مثل الأحماض الأمينية والأحماض الدهنية الصحية والفيتامينات والمعادن والكربوهيدرات، قد يؤدي إلى تنشيط الجهاز العصبي الودي المسؤول عن استجابات التوتر، وهو ما يزيد من إفراز الكورتيزول. وتؤكد أن النظام الغذائي الأمريكي النموذجي يفتقر إلى هذه العناصر، ما يجعل تناول الأطعمة الكاملة مثل اللحوم والخضروات والفواكه، مع كربوهيدرات قليلة المعالجة مثل خبز العجين المخمر والشوفان الكامل، ضروريا لدعم توازن الجهاز العصبي. وتضيف الدكتورة كارولين ويليامز أن النظام الغذائي المتوسطي، الذي يشمل الأسماك والمكسرات والبقوليات والحبوب الكاملة والدهون الصحية، يعتبر مثالا ممتازا على النظام الغذائي المضاد للالتهابات الذي يساعد في خفض التوتر المزمن. وبجانب التغذية السليمة، تؤكد الدراسات على أهمية ممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على 7 إلى 9 ساعات من النوم الجيد، وممارسة تمارين التنفس العميق، حيث تساهم هذه العوامل مجتمعة في خفض مستويات الكورتيزول وتحسين الصحة النفسية والجسدية. كما شارك الخبراء بعض الوصفات التي تجمع بين المكونات الصحية التي تساعد على تنظيم الكورتيزول: عصير التوت الأخضر: يحتوي على التوت المجمد والزبادي اليوناني قليل الدسم والسبانخ وعصير البرتقال والموز الطازج، ما يمنح طاقة طبيعية ومضادات أكسدة. كينوا مقلية بالدجاج: وصفة غنية بالبروتينات والخضروات الطازجة، مع توابل طبيعية مثل الزنجبيل والثوم. وتتضمن: زيت سمسم وأفخاذ دجاج منزوعة العظم والجلد، وفلفل أحمر وبصل أخضر وكينوا مطبوخة ومبردة وفول الصويا الأخضر المجمد والمذاب وبيضة كبيرة مخفوقة وصلصة صويا خالية من الغلوتين وقليلة الصوديوم. كوسا تاكو في مقلاة: وجبة متوازنة تجمع بين اللحم البقري قليل الدسم والخضروات والتوابل الصحية - زيت زيتون ولحم بقري مفروم قليل الدهن وتوابل تاكو وطماطم مشوية بدون ملح وفاصوليا سوداء بدون ملح، مغسولة ومصفاة، وكوب حبوب ذرة طازجة أو مجمدة، وكوسا وبصل أخضر. سمك السلمون بالعسل والصويا مع البطاطا الحلوة والفاصوليا الخضراء: طبق غني بأحماض أوميغا 3 والألياف والفيتامينات، يعزز المناعة ويحسن المزاج.

OpenAI توضح دور الذكاء الاصطناعي في مجال الطب
OpenAI توضح دور الذكاء الاصطناعي في مجال الطب

العالم24

timeمنذ يوم واحد

  • العالم24

OpenAI توضح دور الذكاء الاصطناعي في مجال الطب

أوضحت شركة OpenAI أن أدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT لا تهدف إلى إحلال الأطباء أو تجاوز دورهم، بل تسعى إلى معالجة واحدة من أبرز مشكلات الرعاية الصحية: صعوبة الوصول إليها من قبل شريحة واسعة من الناس. وفي حديث عبر بودكاست رسمي، صرح نِك تورلي، المسؤول عن تطوير ChatGPT في الشركة، قائلاً: 'الذكاء الاصطناعي لن يُقصي الأطباء من الميدان، بل سيُقصي فكرة تجاهل زيارة الطبيب بالكامل'. وأشار تورلي إلى أن هذه التقنية يمكن أن تُحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الأشخاص، خصوصًا أولئك الذين يعيشون في مناطق تعاني من نقص في الخدمات الطبية، معتبرًا أن ChatGPT قد يُسهم في إتاحة 'الرأي الطبي الثاني' لمن لا يملكون القدرة على تحمّل تكلفته أو حتى الوصول إليه. ولفت إلى أن الفائدة لا تقتصر على المرضى وحدهم، فالكثير من الأطباء أنفسهم بدأوا في استخدام ChatGPT كأداة مساعدة في مراجعة الحالات وتقييم البدائل الممكنة. لكنه شدد على أن اكتساب الثقة في الأوساط الطبية يتطلب ما هو أكثر من أداء مثالي، مؤكدًا أن هناك حاجة إلى تجارب علمية صارمة ودراسات موثوقة لتحديد فعالية هذه النماذج بدقة. وقال تورلي: 'كلما اقترب أداء النماذج من قدرات البشر أو حتى تجاوزها، زادت صعوبة تحديد حدودها ومعرفة متى يمكن الاعتماد عليها بشكل آمن'. وقد سجلت النماذج الحديثة مثل GPT-4.1 وo3 نتائج مبهرة في اختبارات المحادثة الطبية، متفوقة أحيانًا على الأطباء في بيئات تجريبية مضبوطة، لكن OpenAI تنبه إلى أن هذا النجاح لا يعني بالضرورة أداء مماثلًا في الواقع العملي. فعلى سبيل المثال، كشفت دراسة أجرتها جامعة أكسفورد أن بعض الأشخاص اتخذوا قرارات صحية أقل دقة عند استخدام الذكاء الاصطناعي مقارنةً بالبحث عبر الإنترنت، ويرجع ذلك أحيانًا إلى ضعف في تسلسل الحوار. ورغم ذلك، هناك قصص متكررة لأشخاص تمكنوا من الوصول إلى تشخيصات دقيقة لحالات نادرة بفضل دعم ChatGPT بعد أعوام من المعاناة. واختتم تورلي حديثه بالتأكيد على أن قطاعي الصحة والتعليم هما أكثر المجالات الواعدة التي يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُحدث فيها تغييرًا عميقًا، قائلاً: 'هذا هو السبب الذي يجعلني أشعر بالحماسة كل صباح'.

عادات يومية بسيطة تحميكِ من خطر النوبات القلبية وتحافظ على صحة قلبكِ
عادات يومية بسيطة تحميكِ من خطر النوبات القلبية وتحافظ على صحة قلبكِ

المغرب اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • المغرب اليوم

عادات يومية بسيطة تحميكِ من خطر النوبات القلبية وتحافظ على صحة قلبكِ

النوبات القلبية لا تقتصر على كبار السن أو الرجال فقط، فالنساء أيضاً معرّضات لها، خصوصاً بعد سن اليأس أو في حال وجود عوامل خطر مثل الضغط ، السكري والسمنة. ولحسن الحظ يمكن تقليل خطر الإصابة بالنوبة القلبية باتباع عاداتٍ يومية بسيطة إنما فعّالة. فالحفاظ على صحة القلب لا يحتاج إى معجزات، بل إلى الالتزام بعادات صغيرة لكنها مهمة. بادري اليوم بخطوة واحدة: امشي، اختاري وجبة صحية، أو استرخي لبضع دقائق. قلبكِ يستحق منكِ هذا الاهتمام كما توضح الدكتورة في علم التغذية والغذاء سينتيا الحاج من خلال هذا المقال 9 عادات يومية تحمي قلبكِ 1.البدء بيومكِ بنشاط بدني خفيف: ابدئي يومك بالمشي لمدة 20-30 دقيقة، أو ببعض تمارين التمدد أو اليوغا. النشاط البدني الصباحي يساعد على تنشيط الدورة الدموية، تقوية عضلة القلب، تقليل مستويات الكوليسترول الضار. أنتِ لا تحتاجين لصالة رياضية، فقط تحتاجين الى حذاء مريح وإرادة. 2.اتباع نظام غذائي صحي للقلب: اختاري الأطعمة التي تغذّي قلبكِ وتحمي شرايينكِ. ركّزي على الخضروات والفواكه الطازجة، الأسماك الدهنية (مثل السلمون والتونة) مرتين أسبوعياً، الحبوب الكاملة (الشوفان والقمح الكامل)، تقليل الدهون المشبّعة والمهدرجة (الموجودة في المقليات والوجبات السريعة) وتجنّب السكر الزائد. بالإضافة إلى ضرورة التقليل من استهلاك الملح لأنه يرفع ضغط الدم، واستبدليه بالتوابل الطبيعية كالزعتر والثوم. 3.إدارة التوتر والضغوط النفسية: التوتر المزمن يرفع مستويات الكورتيزول والأدرينالين، ما يزيد من خطر النوبات القلبية. خذي وقتاً لنفسكِ كل يوم لممارسة التأمّل أو التنفس العميق، القراءة الهادئة، المشي في الطبيعة أو حتى الكتابة في دفتر يومياتكِ. 4.نوم منتظم وعميق: النوم الجيد مهم لصحة القلب. قلة النوم تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسمنة والسكري. لذلك احرصي على النوم من 7 إلى 8 ساعات يومياً، وابتعدي عن الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بساعة. 5.متابعة طبية منتظمة حتى لو كنتِ لا تشعرين بأي أعراض: من المهم القيام بفحص ضغط الدم بانتظام، تحليل الدهون الثلاثية والكوليسترول، فحص السكر في الدم ومراجعة الطبيب إذا كان لديكِ تاريخ عائلي مع أمراض القلب. 6.الابتعاد عن التدخين لأنه من أخطر العوامل المسبّبة للنوبات القلبية. حتى التعرّض غير المباشر لدخان السجائر يزيد من الخطر. 7.القهوة فنجان صحي باعتدال: يعتبر شرب القهوة عادة يومية أساسية لدى الملايين، وتشير بعض الدراسات إلى أن تناول كوبين إلى 3 أكواب من القهوة يومياً قد يكون مفيداً لصحة القلب بفضل مضادات الأكسدة الطبيعية مثل البوليفينولات التي تقلل من الالتهابات. لكن يجب الالتزام بالحدّ المسموح به للكافيين، إذ ينصح بعدم تجاوز 4 أكواب في اليوم، لتجنّب الأعراض الجانبية مثل ارتفاع الضغط المؤقت أو الأرق أو تسارع دقات القلب. 8.شرب كميات كافية من الماء: الجفاف يسبب إجهاداً للقلب. اشربي 6-8 أكواب من الماء يومياً، وراقبي لون البول ليكون فاتحاً دائماً كمؤشر جيد على الترطيب. 9.راقبي إشارات جسدكِ ولا تهملي الأعراض. ما هي أعراض النوبة القلبية لدى النساء؟ - ألم أو ضغط في الصدر. - ألم في الفك، الرقبة أو الكتف. -غثيان أو دوخة. - تعب شديد غير مبرر. عادات تحميكِ من خطر النوبة القلبية تلعب العوامل الوراثية دوراً كبيراً في الإصابة بالنوبات القلبية، إلا أنه يمكن الوقاية من الإصابة بها بنسبة 100% عند اتباع عدد من العادات الصحية التي يمكن ممارستها بشكل يومي. ننصحك بالآتي: - ابدئي يومكِ بالبروتين: تناولي كميات تتراوح بين 25-30 جم من البروتين في وجبة الإفطار، يوازن نسبة السكر في الدم، ويُشعركِ بالشبع ويدعم عضلاتكِ، ويُنصح أيضاً بتضمين جزء من البروتين في كل وجبة، سواء بالطبق الرئيسي أو سلطة جانبية. -تناولي المغنيسيوم وفيتامين K2 يومياً: تعمل هذه العناصر الغذائية الأساسية على تنظيم ضغط الدم وحماية الشرايين، ويمكن تناولها كمكمّلات غذائية بعد استشارة الطبيب. - ابتعدي عن الشاشات بعد الاستيقاظ: عدم النظر إلى هاتفكِ لمدة ساعة بعد الاستيقاظ، يقلل من ارتفاع هرمون الكورتيزول، المسبّب للتوتر، ويدعم هدوء الجهاز العصبي، استغلي هذا الوقت بممارسة بعض التمارين الرياضية، أو الاستمتاع بشاي الصباح على الشرفة. -احصلي على القليل من أشعة الشمس: التعرّض للشمس في الصباح يرسخ إيقاعكِ اليومي، يحسّن النوم ويدعم وظيفة التمثيل الغذائي. -اشربي كوباً كاملاً من الماء قبل القهوة: يحتاج الكثيرون لتناول القهوة فور استيقاظهم للشعور باليقظة والانتباه، لكن احرصي على تناول كوب ماء قبل القهوة لترطيب جسدكِ، وذلك لتنظيم ضغط دمكِ وطاقتكِ. - تجنّبي الوجبات الخفيفة المصنّعة: الوجبات الخفيفة المصنّعة، حتى التي يتم الترويج لها على أنها منتجات صحية، تحتوى على السكر، لذلك حاولي تجنّبها قدر الإمكان. - راقبي معدل ضربات القلب وضغط الدم أسبوعياً: يُشير معدل ضربات القلب إلى إجهاد الجهاز العصبي، بينما يعد ضغط الدم مؤشراً على صحة قلبكِ، لذلك من الضرورى قياس ضغط الدم إسبوعياً لملاحظة أي تغييرات جذرية في متوسط قراءاته. -تناولي أكثر من 30 نوعاً مختلفاً من الأطعمة النباتية أسبوعياً لأن التنوّع في تناول الخضروات يعزّز صحة الأمعاء، يقلل الالتهابات ويدعم صحة القلب. -حافظي على وزن صحي: الوزن الزائد لا يؤثر فقط على المظهر الخارجي، بل يشكّل عبئاً حقيقياً على القلب ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري من النوع الثاني، وهما من أبرز عوامل الخطر المؤدية إلى النوبات القلبية. - التحكم بالكوليسترول: الكوليسترول ليس عدواً مطلقاً، بل عنصر ضروري للجسم إذا بقي ضمن المعدلات الطبيعية. لكن عند ارتفاع الكوليسترول الضار تبدأ الترسّبات بالتراكم داخل الشرايين التاجية، ما يزيد من خطر تكرار النوبة القلبية بشكل كبير. في المقابل يعتبر الكوليسترول الجيد خط الدفاع الأول عن القلب، حيث يساعد في إزالة الكوليسترول الضار من مجرى الدم. - مراقبة مستوى السكر في الدم: يعتبر السكري من أخطر العوامل المرتبطة بزيادة احتمال الإصابة بـأمراض القلب والنوبات القلبية. للوقاية، من الضروري الحفاظ على مستويات السكر ضمن المعدلات الطبيعية، خاصة من خلال مراقبة فحص المخزون الذي يُظهر متوسط السكر في الدم خلال الأشهر الثلاثة الماضية. - ضبط ضغط الدم: يُعرف ارتفاع ضغط الدم بـ"القاتل الصامت" لأنه قد يتطور من دون أعراض واضحة، لكنه يشكّل خطراً حقيقياً على القلب وقد يؤدي إلى نوبة قلبية مفاجئة. - وسط كل التغييرات الصحية ونمط الحياة الجديد، يبقى الالتزام بالأدوية الموصوفة من الطبيب أمراً لا يجب التهاون به. سواء كانت مضادات للتجلط، أو منظمات لضغط الدم، أو علاجات للسكري والكوليسترول، فإن التوقف عنها من دون استشارة طبية قد يؤدي إلى عودة الخطر من جديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store