logo
عادات يومية صباحية تساعد على تحسين صحة الأمعاء

عادات يومية صباحية تساعد على تحسين صحة الأمعاء

24 القاهرةمنذ 3 أيام
يمكن لبعض العادات الصباحية اليومية، أن تعزز
صحة الأمعاء
والجهاز الهضمي، حيث أن تحقيق صحة الأمعاء المثالية، وهو أمر ضروري لتنظيم المناعة، والهضم، وحتى الصحة العقلية، فهي تلعب دورًا أساسيًا في الهضم، وامتصا
ص الع
ناصر الغذائية، ووظائف المناعة، وحتى الصحة النفسية، وفيما يلي عادات يومية صباحية لتعزيز صحة الأمعاء، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو.
شرب الماء الدافئ قبل القهوة
ينشط الماء الدافئ الجهاز الهضمي ويحفز حركة الأمعاء بسلاسة، ووفقًا للدراسات، يحفز شرب الماء الدافئ عملية الهضم ويمنع الإمساك.
الحركات اللطيفة مثل اليوجا والمشي
إن بدء يومك ببعض الحركات الخفيفة، مثل وضعيات اليوجا الخفيفة، والتمدد، وحتى المشي، مفيدٌ للغاية لصحة أمعائك، وتنشط حركات الجسم المنتظمة جهازك الهضمي وتقلل الانتفاخ، كما تحسن التمارين الخفيفة الهضم بشكل طبيعي.
وجبة إفطار غنية بالألياف
تناول وجبة فطور غنية بالألياف مفيدٌ جدًا لدعم صحة الأمعاء، إذ يساعد على انتظام حركة الأمعاء، ويدعم صحة ميكروبيوم الأمعاء، ويقلل من خطر الإصابة ببعض الأمراض، ومن أفضل الخيارات دقيق الشوفان مع الفواكه والمكسرات الموسمية، والخبز المحمص المصنوع من الحبوب الكاملة مع الأفوكادو، والزبادي مع بذور الشيا.
البروتين في أطعمة الإفطار
يعد تناول الزبادي اليوناني على الإفطار، وهو طعام غني بالبروتين، أحد أفضل الطرق التي يمكن من خلالها الحفاظ على صحة أمعائك.
عادات صحية لتحسين حرق السعرات الحرارية
عادات تساعد على تحسين جودة النوم.. تعرف عليها
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف على بدائل القمح لصناعة مخبوزات صحية للإنسان
تعرف على بدائل القمح لصناعة مخبوزات صحية للإنسان

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

تعرف على بدائل القمح لصناعة مخبوزات صحية للإنسان

أحمد حامد قال الدكتور محمد عبد الغنى باحث بمعهد تكنولوجيا الأغذية- مركز البحوث الزراعية، إن القمح يعد عماد صناعة المخبوزات حول العالم منذ آلاف السنين، ويرجع ذلك لوجود بروتين الجلوتين الفريد الذي يشكل قوام المنتجات المخبوزة ويمنح العجين الطراوة والنعومة والقابلية للفرد وقدرته على الاحتفاظ بالغازات أثناء عملية التخمير، مما ينتج عنه المخبوزات الهشة والمطاطية التي نعرفها. إلا ان الاعتماد شبه الكلي على القمح يواجه تحديات متعددة في عصرنا الحالي. موضوعات مقترحة وأضاف أن هذه التحديات تشمل زيادة الطلب على أنظمة غذائية منخفضة الكربوهيدرات أو عالية البروتين، والوعي المتزايد بأهمية التنوع الغذائي وارتفاع معدلات الإصابة بحساسية الجلوتين ومرض السيلياك ، بالإضافة إلى الضغوط البيئية والتقلبات في أسعار القمح عالمياً. وأوضح أن كل هذه العوامل دفعت الباحثين وصناع الأغذية والمستهلكين على حد سواء للبحث عن بدائل مستدامة وصحية لدقيق القمح في إنتاج المخبوزات، مما يفتح آفاقاً جديدة للابتكار في هذا المجال الحيوي. وتابع: تتمتع المحاصيل غير المستغلة بشكل كافٍ والتي غالبًا ما تُغفل في الزراعة بإمكانيات غذائية وعلاجية هائلة ،على الرغم من أنها غنية بالعناصر الغذائية الأساسية والمركبات النشطة بيولوجيًا وقدرتها الكبيرة على التكيف مع البيئة إلا أن تسويقها كان محدودًا بسبب الإهمال وضعف انتاجها، والتى بأمكانيتها الغذائية الهائلة تمثل تحديا في مجالات الأمن الغذائي والتغذية والزراعة المستدامة. وأشار إلى أن تتنوع بدائل القمح المستخدمة في صناعة المخبوزات واستخداماتها الرئيسية مابين استخدام الحبوب الكاملة والخالية من الجلوتين بشكل طبيعي مثل: 1- الأرز إذ بفضل جودته الغذائية العالية وسهولة هضمه يعد ملك الحبوب وهو من محاصيل الحبوب المهمة ويحتوى على نسبة من البروتين وبعض العناصر المهمة بالإضافة إلى نسبة عالية من الكربوهيدرات ويعد خيارا مثاليا لأعداد مخبوزات خالية من الجلوتين . 2- الذرة ويأتي في المرتبة الثانية عالميا من حيث الإنتاج بعد القمح ويستخدام في إعداد حبوب الإفطار corn flakes ومخبوزات خالية من الجلوتين بالإضافة إلى أنه يستخدم بنسب استبدال تصل إلى 20% لانتاج رغيف خبز بمواصفات تكنولوجيا جيدة ومقبول حسيا. 3- الذرة الرفيعة يمكن استخدامها بنفس نسب الاستبدال السابقة لإنتاج رغيف خبز مقبول حسيا وبمواصفات تكنولوجية ممتازة بالإضافة إلى ارتفاع محتواه من البروتين والالياف الغذائية وبعض الفيتامينات المهمة مثل فيتامين B وE ومضادات الاكسدة. 4- دقيق الشوفان يحتوى على نسبة أعلى من الأحماض الامينية الأساسية بالمقارنة بدقيق القمح بالإضافة إلى احتواء دقيق الشوفان على مستوى مرتفع من الالياف الغذائية الذائبة مثل البيتاجلوكان ويعطى الشوفان نكهة مميزة للمخبوزات. 5- الكينوا والقطيفةamaranth والحنطة السوداء buckwheat من الحبوب شبه المزروعة الغنية بالبروتين والألياف والمغذيات الدقيقة، مما يجعلها بدائل ممتازة للأنظمة الغذائية الخالية من الجلوتين. 6- البقوليات مثل الحمص وفول الصويا والفاصوليا البيضاء يتم استخدامهم لصنع دقيق غنى بالبروتين والالياف ،إلا أنه نكهة وقوام المخبوزات المنتجة قد تتأثر وتتطلب خبرة في الخلط والاستخدام لتحسينها. 7- المكسرات مثل دقيق اللوز وجوز الهند والتي ترتبط أكثر بنظم الأغذية منخفضة الكربوهيدرات لغناها بالدهون الصحية والبروتين والالياف وتعطى نكهة قوية وهى مناسبة اكثر في صناعة الكعك والكوكيزوالبسكويت. 8- يستخدم ايضا مطحون بذور الكتان والشيا كمكثفات ومواد رابطة في صناعة المخبوزات الخالية من الجلوتين بالإضافة إلى غناها بأحماض الاوميجا-3 الدهنية والألياف. كذلك دقيق الدرنات مثل البطاطس والكسافا والبطاطا الحلوة والتي تضفى طراوة ونعومة للمخبوزات ونكهة مميزة وقيمة غذائية. وأوضح أن استبدال دقيق القمح ليس بالعملية البسيطة بسبب دور الجلوتين الفريد، حيث أن غيابه يؤدى إلى إنتاج مخبوزات ذات جودة ضعيفة، إلا أنه بإستخدام بعض مواد الربط مثل صمغ زانثان أو صمغ الغواراو البكتين أحيانا أو مطحون بذور الكتان أو الشيا أو استخدام بعض الخلطات المتوازنة والتي تعوض نقص الجلوتين وتحسين الصفات التكنولوجية للمخبوزات، وبالتالى أصبح البحث عن بدائل القمح في صناعة المخبوزات ضرورة ملحة وفرصة للابتكار في مجال الصناعات الغذائية. وتابع لم يعد الأمر مقتصراً على تلبية احتياجات مرضى السيلياك أو حساسية الجلوتين، بل امتد ليشمل رغبة المستهلكين في تنويع مصادر التغذية، وخفض الكربوهيدرات، واختيار بدائل أكثر استدامة وصحة، ويوفر السوق اليوم مجموعة واسعة ومتنامية من الخيارات مثل الحبوب الكاملة الخالية من الجلوتين، البقوليات الغنية بالبروتين، دقيق المكسرات والبذور، والنشويات المختلفة، وعلى الرغم من التحديات التقنية المتمثلة في غياب الجلوتين واختلاف خواص البدائل، فإن التقدم في فهم وظائف المكونات واستخدام المواد الرابطة والخلطات المدروسة يتيح إنتاج مخبوزات لذيذة ومقبولة الملمس اذ يمثل هذا التنوع خطوة مهمة نحو مستقبل أكثر شمولية واستدامة لصناعة المخبوزات.

احذر الإفراط في تناول الحلويات.. هذه الأضرار تلحق بك
احذر الإفراط في تناول الحلويات.. هذه الأضرار تلحق بك

24 القاهرة

timeمنذ 3 ساعات

  • 24 القاهرة

احذر الإفراط في تناول الحلويات.. هذه الأضرار تلحق بك

حذر خبراء الصحة، من الإفراط في تناول الحلويات، بسبب احتوائها على نسبة عالية من السكر، كما أن الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ واختلال في مستوى السكر في الدم، وزيادة الوزن، ومخاطر صحية طويلة الأمد، مثل داء السكري وأمراض القلب، وكلها تؤثر على الكلى، وفيما يلي مخاطر الإفراط في السكريات، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو. كيف يؤثر السكر على الكلى؟ تعمل الكلى باستمرار على تصفية الجسم من الفضلات من الدم وإنتاج البول، كما تساعد على تنظيم ضغط الدم عن طريق إفراز الهرمونات والتحكم في إنتاج خلايا الدم الحمراء، ويسبب الاستهلاك المنتظم للأطعمة الغنية بالسكر ضغطًا على الكلى، وإن تناول كميات كبيرة من السكر يرفع ضغط الدم، مما قد يُجبر الكلى على بذل جهد أكبر لتصفية الجلوكوز الزائد وإخراجه من مجرى الدم، ومع مرور الوقت يؤدي هذا العبء المتزايد إلى تلف الكلى، وظهور بروتين في البول، ومرض الكلى المزمن، وفي النهاية إلى الفشل الكلوي في مرحلته النهائية إذا تُرك دون علاج. الارتباط بمرض السكري يعد الاستهلاك العالي للسكر عاملًا رئيسيًا في تطور مرض السكري من النوع 2، وهو السبب الرئيسي لمرض الكلى المزمن، ومرض الكلى في المرحلة النهائية. تلف الأعضاء قد تكون بعض الحلويات الاحتفالية ملوثة بمواد كيميائية ضارة مثل الأصفر الميتانيل ومواد أخرى سامة للكلى والكبد، مما يزيد من خطر تلف الأعضاء. السكريات المخفية تحتوي العديد من الأطعمة والمشروبات الاحتفالية التقليدية على سكريات مخفية، مما يؤدي إلى الإفراط في الاستهلاك غير المقصود دون أن يدرك الناس ذلك. حصوات الكلى تشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالسكر يؤدي إلى حصوات الكلى، وفي دراسة شملت حوالي 30،000 بالغ، لأكثر من عقد، تبين أن من يستهلكون 25% أو أكثر من سعراتهم الحرارية اليومية من السكريات المضافة كانوا أكثر عرضة للإصابة بحصوات الكلى بنسبة 88%. أضرار الجوافة وتحذير من تناولها عصير باللبن لهذا السبب.. 6 مخاطر محتملة مخاطر تناول النودلز سريعة التحضير

ما تأثير تناول اللحوم الحمراء على الدماغ؟
ما تأثير تناول اللحوم الحمراء على الدماغ؟

مصراوي

timeمنذ 10 ساعات

  • مصراوي

ما تأثير تناول اللحوم الحمراء على الدماغ؟

كشفت دراسة حديثة أن دمج اللحوم الحمراء في نظام غذائي عالي الجودة لا يحسن فقط من كفاية العناصر الغذائية الأساسية لصحة الدماغ مثل الزنك، السيلينيوم، فيتامين B12، والكولين، بل يسهم أيضًا في تحسين تنوع ميكروبات الأمعاء. يشير الباحث الرئيسي، ساميتينجايا داكال، إلى أن الرسالة الصحية يجب أن تركز على بناء نظام غذائي متكامل وصحي يشمل اللحوم الحمراء قليلة الدهون، بدلاً من استبعادها تمامًا، وفقا لموقع "مديكال إكسبريس". استخدم الباحثون بيانات من مشروع الأمعاء الأمريكي، الذي يدرس ميكروبيوم الأمعاء، وشملت الدراسة حوالي 5 آلاف شخص قُسموا إلى أربع فئات بناءً على مؤشر التغذية الصحية واستهلاك اللحوم الحمراء. أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا عالي الجودة، سواء كانوا يتناولون اللحوم الحمراء أم لا، يحافظون على وزن صحي، ومع ذلك، لاحظ الباحثون أن مستهلكي اللحوم الحمراء في هذه الفئة استفادوا بشكل أكبر من حيث تلبية احتياجاتهم من العناصر الغذائية الأساسية لصحة الدماغ. كما كشفت الدراسة عن وجود علاقة قوية بين جودة النظام الغذائي والصحة النفسية، ارتبطت درجات مؤشر الأكل الصحي الأعلى بانخفاض احتمالات الإصابة بأمراض مثل الاكتئاب، اضطراب ما بعد الصدمة، والاضطراب ثنائي القطب، بالإضافة إلى، التنوع الميكروبي القوي في الأمعاء والنظام الغذائي الصحي الذي يشمل اللحوم الحمراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store