
الكرملين ردا على تهديدات ترامب: التعاون داخل البريكس ليس موجها ضد أطراف ثالثة
وقال بيسكوف - عند سؤاله عن تصريحات ترامب وفق ما نقلته وكالة أنباء "تاس "الروسية: "إن التعاون داخل المجموعة لم يكن يوما ولن يكون أبدا موجها ضد أي أطراف ثالثة، وأن توجهات دول البريكس تقوم على أساس التعاون والشراكة المتوازنة، وأنه من المهم التأكيد على أن مجموعة البريكس هي تجمع لدول تجمعها رؤية مشتركة لبناء تعاون قائم على مصالحها الخاصة"
وكان ترامب قد كتب على منصته "تروث سوشيال"، أمس /الأحد/"أية دولة تصطف مع سياسات مجموعة بريكس المعادية لأمريكا سيتم فرض رسوم جمركية إضافية عليها بنسبة 10% ولن تكون هناك استثناءات لهذه السياسة" كما أكد في منشور آخر أنه سيبدأ اليوم بإرسال أول دفعة من الرسائل إلى دول عدة في أنحاء العالم لحضها إما للتوصل إلى اتفاق تجاري أو مواجهة فرض رسوم باهظة على سلعها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
بعد زيارته لواشنطن.. ما هي المكاسب التي حققها نتنياهو؟
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية إن رئيس الوزراء الإسرائيلي ، بنيامين نتنياهو عاد من واشنطن محمّلاً بمكاسب عديدة، أهمها أنه لا يزال يحظى بدعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، رغم عدم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. وعلى الرغم من التوقعات المتفائلة من المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين بأن هذا الأسبوع قد يُحقق تقدماً في المفاوضات، فإن نتنياهو لم يعد إلى إسرائيل خالي الوفاض تماماً، فقد حظي بـ "رضا" ترامب في زيارته الثالثة إلى البيت الأبيض هذا العام، وفق الصحيفة. وعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي عدة اجتماعات رفيعة المستوى في البيت الأبيض، وقدم ترشيحاً لترامب لجائزة نوبل للسلام، واستقبل اقتراحات من الرئيس الأميركي والمبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط ، ستيف ويتكوف، بإمكانية تحقيق السلام في غضون أسبوع. ولكن مع انتهاء زيارة نتنياهو، لم يتم التوصل إلى نتائج واضحة، فقد أجّل ويتكوف زيارته إلى الدوحة يوم الثلاثاء، إذ اتضح أن المفاوضات لم تصل إلى مرحلة تُمكّنها من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. وفي حين كرّر نتنياهو تأكيده إمكانية الإعلان عن وقف إطلاق النار خلال أيام، ظلّ التوصل إلى اتفاق لإحلال السلام لأكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة بعيد المنال. ورأت "الغارديان" أن نتنياهو خلال الزيارة "أدار علاقته مع ترامب من خلال تأكيدات بارزة بأنه يسعى إلى السلام في غزة، مع الحفاظ على الوضع الراهن الذي قال أعضاء في ائتلافه اليميني، بمن فيهم الوزيران سموتريتش وإيتامار بن غفير، إنه أفضل من اتفاق سلام". وبالنسبة لنتنياهو، أنتجت الرحلة صوراً عززت المزاعم الإسرائيلية بأنه "لا يوجد خلاف" بينه وبين ترامب، وجاءت في الوقت الذي أعلن فيه وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، قراراً بفرض عقوبات على فرانشيسكا ألبانيز، خبيرة الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بسبب حثها المحكمة الجنائية الدولية على التحقيق مع مسؤولين إسرائيليين وشركات أمريكية بشأن حرب غزة. وبدا أن إحباط ترامب من نتنياهو بلغ ذروته قبل أكثر من شهر، بينما كان الرئيس الأميركي يسعى للتفاوض على هدنة بين إيران وإسرائيل، اللتين كانتا تتبادلان الضربات الجوية وقصف الصواريخ في سعي إسرائيل لتفكيك البرنامج النووي الإيراني. وقال في حديقة البيت الأبيض: "لست راضياً عن إسرائيل. لدينا دولتان تتقاتلان منذ فترة طويلة وبشدة لدرجة أنهما لا تعرفان ما تفعلانه". وأعاد ذلك إلى الأذهان تصريحات روبرت غيتس، وزير الدفاع الأميركي الأسبق، حول الصعوبات التي واجهتها إدارات البيت الأبيض المتعاقبة في إدارة حليف في المنطقة يتمتع أيضًا بنفوذ سياسي كبير في الولايات المتحدة. وقال غيتس: "كل رئيس عملت معه، في مرحلة ما من رئاسته، كان يشعر بغضب شديد من الإسرائيليين لدرجة أنه لم يستطع الكلام". لكن الانفصال الكامل عن الولايات المتحدة كان سيُشكّل كارثة لنتنياهو، الذي يُدير ائتلافه المعقّد، والذي استُهدف في تحقيقٍ داخليّ في قضايا فساد، تأجّل مجددًا نتيجةً لسفره الدولي. وبعد الضربات المشتركة ضد إيران، حرص رئيس الوزراء الإسرائيلي على إظهار تناغم الرجلين، مع منح إدارة ترامب فرصةً لإظهار سعيها نحو السلام في غزة. وقال إليوت أبرامز، الزميل البارز في دراسات الشرق الأوسط في مجلس العلاقات الخارجية بواشنطن، إن إدارة ترامب سعت، كما فعلت خلال وقف إطلاق النار الأول القصير، إلى "الضغط على إسرائيل مباشرة" من خلال مناقشات مع نتنياهو ومساعده الرئيسي ، رون ديرمر، و"محاولة الضغط على حماس، في الغالب من خلال القطريين، عند إجراء هذه المحادثات في الدوحة".


صوت بيروت
منذ ساعة واحدة
- صوت بيروت
ميلوني تدعو لاتفاق "عادل".. إيطاليا تؤيد جهود أوروبا لمواجهة رسوم ترامب الجمركية
قال مكتب رئيسة الوزراء الإيطالية في بيان إن من الضروري مواصلة التركيز على المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة وتجنب حدوث مزيد من الاستقطاب، وذلك بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 30 بالمئة على البضائع الأوروبية. وأضاف البيان أن رئيسة الوزراء جورجا ميلوني واثقة من إمكان التوصل إلى 'اتفاق عادل' بشأن الرسوم الجمركية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وقال مكتب ميلوني إن روما تدعم جهود المفوضية الأوروبية كليا. وفرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم السبت رسوما جمركية بنسبة 30 بالمئة على الواردات من المكسيك والاتحاد الأوروبي اعتبارا من أول أغسطس آب بعد مفاوضات لأسابيع مع الشريكين التجاريين الرئيسيين لم تثمر عن اتفاق تجاري شامل. وأعلن ترامب القرار عبر منشورين منفصلين على منصة تروث سوشيال. وفي الأسبوع الماضي، أعلن ترامب فرض رسوم جمركية جديدة على عدد من الدول منها اليابان وكوريا الجنوبية وكندا والبرازيل، بالإضافة إلى رسوم تبلغ 50 بالمئة على واردات النحاس. وتأهب الاتحاد لخطاب من ترامب يحدد فيه الرسوم التي يعتزم فرضها على أكبر شريك تجاري واستثماري للولايات المتحدة بعد توسيع نطاق حرب الرسوم الجمركية في الأيام الماضية. وكان التكتل يأمل في البداية في إبرام اتفاقية تجارية شاملة تلغي الرسوم الجمركية على السلع الصناعية بالنسبة للجانبين، لكن المحادثات الصعبة على مدى أشهر جعلت الاتحاد يستنتج أنه قد يضطر إلى القبول باتفاقية مؤقتة على أمل التفاوض على صفقة أفضل. ويتعرض التكتل المؤلف من 27 دولة لضغوط متضاربة إذ تحث ألمانيا على التوصل إلى اتفاق سريع لحماية صناعتها، في حين يقول أعضاء آخرون في الاتحاد، مثل فرنسا، إن المفاوضين يجب ألا يوافقوا على اتفاق أحادي الجانب يرضخ للشروط الأمريكية. وبدأت سلسلة الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في جلب عشرات المليارات من الدولارات شهريا كإيرادات جديدة للحكومة الأمريكية. وتجاوزت الإيرادات 100 مليار دولار في السنة المالية الاتحادية حتى يونيو حزيران، وفقا لبيانات وزارة الخزانة الصادرة أمس الجمعة.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
ترامب: سنفرض رسوماً جمركية إضافية على الاتحاد الأوروبي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب أنه سيفرض رسوما جمركية إضافية على الاتحاد الأوروبي تصل إلى 30%، ابتداء من مطلع الشهر المقبل. وقال ترامب: سنفرض رسوما جمركية إضافية على المكسيك تصل إلى 30% ابتداء من مطلع الشهر المقبل.