من يرافق ترامب في زيارته "التاريخية" للشرق الأوسط؟
سرايا - وصل الرئيس الأمريكي دوالند ترامب إلى الشرق الأوسط في زيارة وصفها بالتاريخية، تشمل السعودية وقطر والإمارات، ويرافقه فيها وفد كبير يضم العديد من وزراء الحكومة وكبار المسؤولين.
ويرافق ترامب وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، إضافة إلى وزير التجارة هوارد لوتنيك.
وبحسب شبكة "سي إن إن"، فإن غالبية كبار موظفي البيت الأبيض، بمن فيهم رئيسة الموظفين سوزي وايلز ومجموعة نواب الرئيس، سيرافقون ترامب أيضًا.
ويعقد اليوم الثلاثاء منتدى الأعمال السعودي الأمريكي ويضم رئيس شركة تسلا إيلون ماسك، والرئيس التنفيذي لشركة أمازون آندي جاسي، فضلًا عن الرؤساء التنفيذيين لشركات بلاك روك، وسيتي غروب، وآي بي إم، وبوينغ، ودلتا إيرلاينز، وأميركان إيرلاينز، ويونايتد إيرلاينز، وغيرها.
وتعد هذه الجولة الأولى لترامب خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 35 دقائق
- البوابة
أميركا: إلغاء تأشيرات الطلاب الصينيين
أعلن وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، الأربعاء، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب ستبدأ بإلغاء تأشيرات بعض الطلاب الصينيين، خصوصًا المرتبطين بالحزب الشيوعي أو الدارسين لتخصصات حساسة. وأوضح بيان رسمي أن الخطوة تأتي ضمن سياسة "أميركا أولًا"، وتشمل أيضًا مراجعة معايير التأشيرات المستقبلية من الصين وهونغ كونغ، بالتنسيق مع وزارة الأمن الداخلي لتعزيز التدقيق الأمني.


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
الدولار يواصل خسائره.. والأنظار تتجه نحو "الوون" الكوري
واصل الدولار الأميركي انخفاضه يوم الأربعاء، بعد أكبر تراجع له منذ أكثر من ثلاثة أسابيع مساء أمس، على خلفية بيانات تضخم المستهلكين الأميركية التي جاءت أضعف من المتوقع، ما عزز التوقعات بإمكانية استئناف مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) خفض أسعار الفائدة، في وقت بدأت فيه حدة التوترات التجارية العالمية بالانخفاض. اضافة اعلان وأظهرت البيانات الأميركية أن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 0.2% فقط في أبريل، مقارنة بتوقعات بزيادة 0.3%، وذلك بعد انخفاض نسبته 0.1% في مارس. ارتفع اليورو بنسبة 0.5% إلى 1.1240 دولار، وصعد الجنيه الإسترليني 0.34% إلى 1.2249 دولار، بينما انخفض الدولار مقابل الين الياباني بنسبة 0.77% إلى 146.33 ين. مؤشر الدولار، الذي يقيس أداءه مقابل ست عملات رئيسية، تراجع بنسبة 0.45% إلى 100 نقطة. كتب فرانشيسكو بيسولي، استراتيجي العملات في "ING"، في مذكرة: "الدولار لم يحتفظ طويلاً بالمكاسب التي حققها بعد الاتفاقات التجارية"، مشيراً إلى أن الضعف في بيانات التضخم كشف عن تفضيل استراتيجي لبيع العملة الأميركية تحسباً لتدهور في البيانات الاقتصادية. وكان مؤشر الدولار قد ارتفع بنسبة 1% يوم الإثنين ولامس أعلى مستوى له في شهر، بفعل آمال تراجع التوترات التجارية بين أميركا والصين، مما قد يجنب الاقتصاد العالمي ركوداً. لكنه خسر 0.8% يوم الثلاثاء بعد صدور بيانات التضخم، وبات الآن أقل بنحو 3% مقارنة بمستواه في 2 أبريل، تاريخ إعلان ترامب عن تعريفات جمركية جديدة في ما وصفه بـ"يوم التحرير"، ما دفع المستثمرين الأجانب إلى الخروج من الأسواق الأميركية. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مقابلة مع "فوكس نيوز" إنه لا يستبعد التعامل مباشرة مع الرئيس الصيني شي جينبينغ بشأن التفاصيل النهائية لاتفاق تجاري. وقد تكون للتفاهمات التجارية بين الولايات المتحدة وبعض الدول الآسيوية آثار واسعة على أسواق العملات، خصوصاً تلك التي تواجه اتهامات بالإبقاء على عملاتها ضعيفة بشكل متعمد. الوون الكوري ارتفع بعدما صرح مسؤول حكومي في كوريا الجنوبية بأن نائب وزير المالية تشوي التقى مع روبرت كابروث من وزارة الخزانة الأميركية في 5 مايو لمناقشة أوضاع سوق العملات. وكان الدولار قد انخفض بنسبة 1.2% ليصل إلى 1398 وون. أما مقابل اليوان الصيني، فارتفع الدولار بنسبة 0.14% إلى 7.2067 يوان في التداولات الخارجية، بعد أن لامس يوم الثلاثاء أدنى مستوى له في ستة أشهر عند 7.1791. يترقب المستثمرون يوم الخميس بيانات مبيعات التجزئة ومؤشر أسعار المنتجين الأميركي، بالإضافة إلى خطاب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وقد تدفع أي إشارات واضحة من الإدارة الأميركية بشأن مسار السياسات التجارية مجلس الاحتياطي لاستئناف تخفيض الفائدة. وتشير بيانات LSEG إلى أن الأسواق تسعّر خفضاً بحوالي 54 نقطة أساس بحلول نهاية العام، مع توقع أول خفض ربع نقطة في سبتمبر.- رويترز


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
بتوجيهات من إيلون ماسك.. الحكومة الأميركية تتوسع في استخدام غروك
خبرني - بدأت إدارة الكفاءة الحكومية التي يقودها إيلون ماسك في توجيه الهيئات الفدرالية المختلفة باستخدام نموذج الذكاء الاصطناعي "غروك" (Grok) المملوك لشركة "إكس إيه آي" (xAI) التابعة لإيلون ماسك، بحسب ما نقلته "رويترز" عن مصادر خاصة. وأضاف التقرير، أن موظفي الإدارة نفسها يعتمدون على هذا النموذج من أجل تحليل البيانات وتحسين الإنفاق في مختلف القطاعات، وهو الأمر الذي يعد خرقًا واضحًا لقوانين تضارب المصالح فضلًا عن تعريض بيانات ملايين المواطنين للخطر. وهو الأمر الذي عزز المخاوف لدى دعاة الخصوصية، الذين يرون أن أفراد إدارة الكفاءة الحكومية لا يهتمون بخصوصية البيانات وحمايتها مهملين بذلك العديد من القوانين والقيود الموضوعة لتنظيم التعامل مع البيانات الخاصة بالمواطنين. أشار تقرير "رويترز" إلى 3 مصادر مختلفة داخل الحكومة الأميركية، اثنان منها يعملان مع إدارة الكفاءة الحكومية ويطلعان على أنشطتها، وبحسب تصريحات المصدر الثاني، فإن موظفي إدارة الكفاءة الحكومية يستخدمون نسخا مخصصة من نموذج "غروك" وليس النسخة العامة، وهم يعتمدون على النموذج في تحليل البيانات وكتابة التقارير الخاصة بها. كما أجمع المصدر الثاني والثالث على أن موظفي إدارة ماسك طلبوا من وزارة الأمن الداخلي استخدام "غروك" رغم أن النموذج لم يحصل على الموافقات والتصريحات اللازمة لاستخدامه في الوكالات الفدرالية والأماكن الحساسة، ولكن "رويترز" لم تتمكن من تحديد نوع البيانات المستخدمة مع "غروك" أو حتى وجود نسخة خاصة منه أم لا. أما وزارة الأمن الداخلي، فقد قالت في بيان رسمي، إنها لا تعتمد على أي أداة ذكاء اصطناعي رسميا أو حتى طلبت من موظفيها الاعتماد على أداة بعينها، وأشار المتحدث الرسمي للإدارة بأن "إدارة الكفاءة تهدف إلى مواجهة الفساد ومكافحته" في إشارة منه، لأن مثل هذه الاتهامات تتعارض مباشرة مع الهدف من إنشاء الإدارة في الأساس، وتجاهل البيت الأبيض وشركة "إكس إيه آي" الاستفسارات من "رويترز". ميزة تنافسية لا تضاهى وقال كاري كوجليانيز، الخبير في اللوائح الفدرالية والأخلاقيات في جامعة بنسلفانيا لوكالة رويترز "إن تدريب نموذج "غروك" على البيانات الحكومية الآن، يمنح النموذج ميزة تنافسية غير عادلة ولا يوجد لدى النماذج الأخرى المنافسة، وهو ما قد يكون عاملًا محوريًا عند اختيار نموذج ذكاء اصطناعي للتعاقدات الحكومية، لذا فإن شركة "إكس إيه آي" ورئيسها إيلون ماسك، ينتفعون مباشرة من استخدام النموذج في الإدارات الحكومية المختلفة". وبعيدًا عن المخاوف من الخصوصية والاختراق ووصول الشركات الخاصة إلى البيانات السرية لملايين المواطنين، فإن استخدام الهيئات الفدرالية لنموذج "غروك" أو أي نموذج ذكاء اصطناعي آخر رسميا، يتطلب تعاقدًا رسميًا مع الشركة مقدمة هذا النموذج، وبالتالي يتطلب أن تدفع الحكومة الفدرالية قيمة الاشتراكات لشركة "إكس إيه آي"، بحسب الوكالة. أثار هذا الأمر حفيظة العديد من أساتذة القانون في مختلف الجامعات الأميركية، ومنهم ريتشارد بينتر، المستشار الأخلاقي للرئيس الجمهوري السابق جورج دبليو بوش وأستاذ في جامعة مينيسوتا، الذي قال إن هذا التصرف، إن كان بعلم إيلون ماسك فإنه يضعه تحت طائلة القانون كونه ينتفع مباشرةً من هذا الأمر، وأما إن لم يكن بعلمه، فهذا لا يضع ماسك أو الموظفين تحت طائلة القانون مباشرة، ولكن يجب على البيت الأبيض حينها، أن يتدخل كون ماسك يستغل منصبه لمكسبه الخاص. وتتزامن هذه الأنباء مع تركيز إدارة الكفاءة الحكومية بقيادة أبرز موظفيها كايل شوت وإدوارد كورستين اللذين يدفعان الوكالات الفدرالية إلى استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي عموما، وكلاهما رفض الاستجابة لطلبات "رويترز". وعلى صعيد آخر، فقد طالب موظفو إدارة الكفاءة الحكومية بالوصول إلى رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بموظفي وزارة الأمن الداخلي، وذلك من أجل تدريب نموذج ذكاء اصطناعي للتعرف إلى ولاء الموظفين السياسي، وإن كان أحدهم يعارض مباشرة إدارة ترامب ، ناهيك عن رسالة وصلت إلى عشرات الموظفين في وزارة الدفاع تخبرهم أن حواسيبهم تخضع للمراقبة من خوارزمية خاصة لتحليل استخدامهم الحواسيب، ولكن لم يتم إخبارهم بنوع الأداة أو الهدف منها. لم تستطع "رويترز" التحقق إن كان "غروك" هو الأداة المذكورة في الحالتين، ولكن مثل هذا الاستخدام ليس خارج قدراته، ولكنه يمثل انتهاكًا مباشرًا لقوانين الحريات بحسب ما قال كوجليانيز، الخبير في اللوائح الفدرالية والأخلاقيات في جامعة بنسلفانيا. تجدر الإشارة إلى أن وزارة الأمن الداخلي بدأت منذ عدة أعوام في استخدام نماذج الاصطناعي العامة فضلًا عن نموذج خاص بها تم تطويره بشكل يحافظ على سرية البيانات، ويهدف الأمر إلى أن تكون الوزارة أول من يستغل تقنيات الذكاء الاصطناعي في الأعمال الفدرالية، ولكن بعد أقل من عام، أوقفت الوزارة استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي العامة قاصرةً الاستخدام على روبوت الدردشة الداخلي الذي تم تطويره خصيصًا لها خوفًا على خصوصية البيانات وسريتها.