logo
ترامب يطالب «وول ستريت» بـ 10 مليارات دولار

ترامب يطالب «وول ستريت» بـ 10 مليارات دولار

الرأيمنذ 3 أيام
رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، دعوى تعويض بقيمة 10 مليارات دولار ضد صحيفة «وول ستريت جورنال» وقطب الإعلام روبرت مردوخ، بعد يوم من نشر الصحيفة قصة تتناول علاقاته بالملياردير المالي جيفري إبستين.
وجاءت هذه الخطوة بعد فترة وجيزة من طلب وزارة العدل من محكمة فيدرالية، يوم الجمعة، رفع السرية عن محاضر هيئة المحلفين الكبرى في القضية المتعلقة بإبستين، حيث تسعى الإدارة لاحتواء العاصفة التي اندلعت بعد إعلانها أنها لن تفرج عن ملفات إضافية من القضية، على الرغم من تعهدها السابق بذلك.
وتسبب هذا الجدل في شرخ كبير بين ترامب وقاعدته الداعمة، حيث انتقد بعض أبرز مؤيديه البيت الأبيض لطريقة تعامله مع القضية، وتساءلوا لماذا لا يريد ترامب نشر الوثائق.
ووعد ترامب برفع دعوى قضائية بعد أن وصفت صحيفة «وول ستريت جورنال» رسالة ذات إيحاءات، وقالت إنها تحمل اسم ترامب وكانت مدرجة في ألبوم عام 2003 لعيد ميلاد إبستين الخمسين. ونفى ترامب كتابة الرسالة، واصفاً القصة بأنها «كاذبة، خبيثة، وتشهيرية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيصل العنزي: التمويل المتعثر يهدّد أهداف 2030
فيصل العنزي: التمويل المتعثر يهدّد أهداف 2030

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

فيصل العنزي: التمويل المتعثر يهدّد أهداف 2030

- 17 في المئة فقط من أهداف 2030 تحققت... والمطلوب أفعال لا أقوال - فجوة تمويلية تفوق 4 تريليونات دولار تعرقل المسار العالمي - الخليج يطرح التعاون والتضامن كطريق إلزامي لتجاوز الأزمة التنموية نيويورك - كونا - أكدت المجموعة الخليجية لدى الأمم المتحدة، ضرورة إعطاء الأولوية القصوى لدفع التنفيذ الكامل لخطة التنمية المستدامة لعام 2030، من خلال تحويل الالتزامات ذات الصلة التي تم الاتفاق عليها، إلى إجراءات عملية تدعم الدول النامية بشكل فعال. جاء ذلك في كلمة ألقاها نائب مندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة، الوزير المفوض فيصل العنزي، باسم المجموعة الخليجية، مساء الاثنين، أمام المنتدى السياسي الرفيع المستوى لأهداف التنمية المستدامة في مقر المنظومة الأممية. وقال العنزي: «نجتمع اليوم في لحظة حرجة إذ لم يحرز سوى 17 في المئة من أهداف التنمية المستدامة لعام 2030 تقدما، فيما تواجه العديد من الأهداف حالة من الجمود، بل والتراجع في بعض الحالات إلى ما دون خط الأساس لعام 2015». وأضاف أن العجز السنوي في تمويل تحقيق التنمية المستدامة تجاوز حاجز 4 تريليونات دولار، مع تبقي خمس سنوات فقط على عام 2030 «ما يهدد بشكل متزايد التزامنا الجماعي بعدم ترك أي فرد أو دولة خلف الركب». وأشار العنزي إلى أن الدول النامية تواجه تحديات متشابكة، أبرزها عدم المساواة وتزايد أعباء الديون وضيق الحيز المالي والآثار السلبية المتزايدة لتغير المناخ، وهو ما يعوق جهودها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ودعا إلى تعزيز التعاون الدولي والتضامن العالمي وتفعيل التعددية في التعامل مع التحديات المشتركة، التي تواجه المجتمع الدولي، كونها السبيل الأمثل لتسريع تنفيذ أهداف عام 2030. ولفت إلى أن دول التعاون تولي أهمية قصوى للأهداف قيد الاستعراض هذا العام، المتعلقة برفاه الإنسان وازدهار المجتمعات وترسيخ الأمن والاستقرار. وأوضح أن متوسط الإنفاق الحكومي على الصحة في دول المجلس في عام 2024 بلغ 4.5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، في حين ارتفع معدل مشاركة المرأة في سوق العمل بدول المجلس من 17 في المئة عام 2018 إلى نحو 35 في المئة بحلول 2024.

سموتريتش: لدينا ضوء أخضر من ترامب لتحويل غزة إلى قطاع مزدهر... ومدينة استجمام
سموتريتش: لدينا ضوء أخضر من ترامب لتحويل غزة إلى قطاع مزدهر... ومدينة استجمام

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

سموتريتش: لدينا ضوء أخضر من ترامب لتحويل غزة إلى قطاع مزدهر... ومدينة استجمام

عُقد في الكنيست، مؤتمر بعنوان «ريفييرا غزة» بمبادرة حزبي اليمين الفاشي، الصهيونية الدينية و«عوتسما يهوديت»، ودعا المشاركون فيه إلى ضم قطاع غزة إلى إسرائيل وإقامة مستوطنات وتحويل القطاع إلى وجهة سياحية. وادعى رئيس حزب الصهيونية الدينية ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، أن «لدينا ضوءا أخضر من الرئيس الأميركي (دونالد ترامب) بتحويل غزة إلى قطاع مزدهر، وإلى مدينة استجمام ومرافق تشغيل. هكذا نصنع سلاماً. وأنا مؤمن بوجود فرصة هائلة هنا». وأضاف أن «بالإمكان البدء بمشاريع صغيرة في شمال القطاع، والتفكير بشكل واسع. ولدينا إمكانية تغيير مكان وجود الغزيين إلى دول أخرى، ونحن نعمل على تنفيذ ذلك. وسنحتل غزة ونحولها إلى جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل». وتابع أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، قال له قبل أسبوع إنه «ينبغي أن نضم أمنياً المنطقة الشمالية في غزة». واعتبرت عضو الكنيست ليمور سون هار ميلخ، من حزب «عوتسما يهوديت» وإحدى المبادرات للمؤتمر، أن «عودة الاستيطان إلى غزة ليست مجرد طموح وإنما خطوة حان وقتها. وهذه خطوة مرتبطة بأسس الهوية والأمن والصهيونية والإيمان». وزعمت أن إقامة مستوطنات في القطاع مجدداً سيحدث ردعاً ويعيد الأمن لسكان إسرائيل، وأن تنفيذ هذا المخطط يجب أن يتم بعد إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين، «وإعادة بناء قطاع غزة من جديد، كمدن يهودية مزدهرة». ويأتي المؤتمر غداة بيان وقعته 25 دولة غربية، من بينها بريطانيا وفرنسا واليابان وإيطاليا وكندا وأستراليا، وطالبت فيه بوقف فوري للحرب على غزة، ورفع جميع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية، واتهمت الحكومة الإسرائيلية باتباع نموذج «خطير» لتقديم المعونة، يفاقم الأزمة ويقوّض الاستقرار. وجاء في البيان أن «معاناة المدنيين في غزة بلغت مستويات غير مسبوقة»، وندّد بـ«التوزيع البطيء للمساعدات، والقتل غير الإنساني للمدنيين، بمن فيهم الأطفال، أثناء محاولتهم تلبية احتياجاتهم الأساسية من ماء وغذاء». وزار رئيس جهاز «الموساد» ديفيد برنياع، واشنطن الأسبوع الماضي، بهدف طلب الحصول على مساعدتها في إقناع دول بمخطط طرد الفلسطينيين من قطاع غزة واستقبالهم في هذه الدول، حسب ما نقل موقع «أكسيوس» عن مصدرين مطلعين. وأبلغ برنياع خلال لقائه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، بأن إسرائيل تجري محادثات خاصة مع إثيوبيا وإندونيسيا وليبيا بهذا الشأن. ووفقاً للمصدرين، فإن ويتكوف لم يبد التزاماً بذلك، وليس واضحاً ما إذا كانت واشنطن ستتدخل فعلياً في هذه المسألة.

ترامب يعلن إبرام اتفاق تجاري مع الفلبين وفرض رسوم جمركية بنسبة 19%
ترامب يعلن إبرام اتفاق تجاري مع الفلبين وفرض رسوم جمركية بنسبة 19%

المدى

timeمنذ 4 ساعات

  • المدى

ترامب يعلن إبرام اتفاق تجاري مع الفلبين وفرض رسوم جمركية بنسبة 19%

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، عن التوصل إلى اتفاق تجاري جديد مع الفلبين، يقضي بخفض الرسوم الجمركية على الواردات الفلبينية إلى الولايات المتحدة إلى 19%. وقال ترامب في منشور عبر منصته «تروث سوشيال»، عقب اجتماعه مع الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن في البيت الأبيض: «أبرمنا اتفاقنا التجاري، حيث ستفتح الفلبين سوقها أمام الولايات المتحدة»، وأضاف: «هذا إنجاز مهم للطرفين». ويُعد هذا الاتفاق جزءاً من جهود إدارة ترامب لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع دول آسيا والمحيط الهادئ، في وقت يتصاعد فيه التوتر التجاري مع الصين، وتستمر الولايات المتحدة في إعادة تموضع سلاسل الإمداد بعيداً عن بكين. في وقت سابق من يوم الثلاثاء، في المكتب البيضاوي، صرّح ترامب للصحفيين بأنه غير مستعد لإبرام صفقة تجارية مع ماركوس لأنه «يتفاوض بصرامة شديدة». لكنه قال إنهما «سيتفقان على الأرجح على شيء ما».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store