logo
مباشر: زيلينسكي وقادة أوروبيين يسعون لإقناع ترامب بالدفاع عن أوكرانيا خلال قمته مع بوتين

مباشر: زيلينسكي وقادة أوروبيين يسعون لإقناع ترامب بالدفاع عن أوكرانيا خلال قمته مع بوتين

فرانس 24 منذ 20 ساعات
وصل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى ألمانيا الأربعاء لعقد اجتماعات، عبر الفيديو، مع قادة أوروبيين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، لإقناعه بالدفاع عن مصالح كييف خلال قمته المقررة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة. وسيحاول الأوروبيون، الذين تعهد ترامب الاتصال بهم بعد اجتماعه مع بوتين في أنكوريج، كبرى مدن ألاسكا، التأثير على الرئيس الأمريكي بحلول موعد القمة. تابعوا مباشرة آخر التطورات على مدار الساعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احتجاجات في واشنطن بعد إعلان البيت الأبيض انتشار قوات فيدرالية على مدار الساعة
احتجاجات في واشنطن بعد إعلان البيت الأبيض انتشار قوات فيدرالية على مدار الساعة

يورو نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • يورو نيوز

احتجاجات في واشنطن بعد إعلان البيت الأبيض انتشار قوات فيدرالية على مدار الساعة

شهد أحد أحياء العاصمة الأميركية واشنطن، يوم الأربعاء، احتجاجات من السكان على خلفية تعزيز الوجود الأمني الفيدرالي بعد إعلان البيت الأبيض أن عناصر من الحرس الوطني ووكالات أمنية فيدرالية سيعملون في شوارع المدينة على مدار الساعة. وبينما أقامت قوات إنفاذ القانون حاجزًا لتفتيش المركبات على طول شارع 14 في شمال غرب العاصمة، علت هتافات المحتجين مرددين عبارات مثل "عودوا إلى منازلكم" و"اتركوا شوارعنا". بعض المتظاهرين وقفوا عند مداخل الطرق المؤدية إلى الحاجز محاولين إقناع السائقين بالابتعاد. خطوة مثيرة للجدل التحرك الأمني جاء بعد أيام من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّ إدارته ستتولى إدارة شرطة العاصمة لمدة لا تقل عن شهر، في خطوة غير مسبوقة. عمدة المدينة الديمقراطية وصفت القرار في البداية بأنه "اندفاع سلطوي"، لكنها عادت لتقول إنه قد يساهم في تعزيز الأمن العام، رغم غياب معايير واضحة لقياس النجاح. أما ترامب فأكد أنّ "مستويات الجريمة بلغت حدًا طارئًا لا يمكن احتواؤه إلا عبر التدخل الفيدرالي"، بينما تشير إحصاءات محلية إلى أنّ معدلات الجريمة العنيفة انخفضت إلى أدنى مستوى خلال 30 عامًا بعد ارتفاع حاد قبل عامين. انتشار أمني واسع في الأيام الماضية، تمركزت مجموعات صغيرة من عناصر فيدراليين في أنحاء متفرقة من المدينة، لكن الأربعاء شهد حضورًا أوسع، إذ شوهدت وحدات من مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) وإدارة مكافحة المخدرات (DEA) ووكالة إنفاذ قوانين الكحول والتبغ والأسلحة النارية (ATF) في مواقع بارزة. كما انتشر عناصر الحرس الوطني في مواقع حساسة، على أن تتسع مهامهم اعتبارًا من الخميس، وفق متحدث باسم الحرس الوطني. وخلال ليلتي الثلاثاء والأربعاء، نفذت القوات المشتركة من الشرطة المحلية والفيدرالية أكثر من 100 عملية توقيف، بينها 43 حالة ليلة الأربعاء، شملت مخالفات مرورية، القيادة تحت تأثير الكحول، وحيازة أسلحة غير قانونية، إضافة إلى مذكرة توقيف بتهمة الاعتداء بسلاح قاتل. ردود سياسية متباينة عضوة مجلس العاصمة، كريستينا هندرسون، قللت من أهمية نتائج هذه الاعتقالات ووصفتها بأنها "لا تتجاوز مخالفات اعتيادية"، معتبرة أنّ الإدارة تحاول إظهار التدخل على أنه ضرورة أمنية. وقالت: "ما أراه يبدو كأنه ليلة عادية في أي مدينة أميركية كبيرة". وبحسب القانون الأميركي، يحق للرئيس السيطرة على شرطة واشنطن لمدة تصل إلى 30 يومًا، فيما يتطلب التمديد موافقة الكونغرس، وهو ما قد يواجه معارضة قوية من الديمقراطيين. ورغم ذلك، لوّح ترامب بإمكانية السعي إلى تمديد المدة أو حتى إعلان "حالة طوارئ وطنية" إذا لزم الأمر. مخاوف السكان والأزمات الاجتماعية ترافق هذا التصعيد الأمني مع إجراءات لإزالة مخيمات المشردين في العاصمة، حيث أُزيلت عشرات الخيام منذ آذار/مارس الماضي. وصرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن من يتم إجلاؤهم من المخيمات يُعرض عليهم مأوى وخدمات علاجية، لكن الرافضين قد يواجهون غرامات أو عقوبات بالسجن. وقالت إحدى المقيمات وتُدعى "شينا تايلور"، وهي من سكان واشنطن: "أصبح الوضع أكثر إثارة للخوف. حتى المواطن الملتزم بالقانون لا يشعر بالأمان، خاصة ونحن كأميركيين من أصول إفريقية لا نعرف ما قد يحدث عند أي نقطة تفتيش". تباين في التقييم الأمني رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث أوضحت أن قسم الشرطة يعاني نقصًا يقارب 800 عنصر، معتبرة أنّ الدعم الفيدرالي يسد هذا العجز مؤقتًا. أما العمدة مورييل باوزر، فذكرت أنّ الاجتماع الأخير مع المدعي العام الأميركي بام بوندي لم يقدّم مؤشرات واضحة سوى "زيادة الوجود الأمني ومصادرة الأسلحة". ورغم الانخفاض الملحوظ في معدلات الجريمة العنيفة، يرى خبراء مثل آدم جيلب، رئيس مجلس العدالة الجنائية، أنّ العاصمة ما زالت تسجل معدلات عنف أعلى من متوسطات عدة مدن أميركية أخرى. القرار الفيدرالي بتعزيز الوجود الأمني في العاصمة واشنطن أثار احتجاجات بين السكان، وأدخل المدينة في جدل سياسي بين البيت الأبيض ومسؤوليها المحليين. وبينما تؤكد الإدارة الأميركية أنّ الخطوة ضرورية لمواجهة ما تصفه بـ"أزمة الجريمة"، يرى معارضون أنها تمثل "تجاوزًا سلطويًا" وصورة جديدة من الصراع السياسي بين ترامب وخصومه الديمقراطيين.

بعد حجبها منصات تواصل غربية... روسيا تفرض قيودا على واتساب وتيلغرام
بعد حجبها منصات تواصل غربية... روسيا تفرض قيودا على واتساب وتيلغرام

فرانس 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • فرانس 24

بعد حجبها منصات تواصل غربية... روسيا تفرض قيودا على واتساب وتيلغرام

فرضت روسيا قيودا على المكالمات عبر تطبيقي واتساب و تيلغرام ، في حملة جديدة للتضييق على حرية التعبير تنفذها السلطات بعد حجبها العديد من منصات التواصل الاجتماعي الغربية، وفق ما أعلنت السلطات الأربعاء. وأفات وكالة أنباء ريا نوفوستي الرسمية، نقلا عن هيئة الرقابة على الاتصالات الروسية أنه "بهدف مكافحة المجرمين، اتُخذت إجراءات لتقييد المكالمات عبر هذين التطبيقين الأجنبيين للمراسلة (واتساب وتلغرام)". وتتّهم السلطات الروسية التطبيقين بتسهيل عمليات احتيال وبـ"إشراك مواطنين روس في أعمال تخريب وبأنشطة إرهابية"، وفق المصدر ذاته. وتريد روسيا من تطبيقات المراسلة أن توفر إمكانية الوصول إلى البيانات بناء على طلب من جهات إنفاذ القانون، ليس فقط في إطار التحقيق في عمليات احتيال، ولكن أيضا للتحقيق في أنشطة تعتبرها موسكو إرهابية. وأوضحت وزارة التكنولوجيا الرقمية الروسية أن "إتاحة المكالمات عبر تطبيقات المراسلة الأجنبية ستتمّ مجددا بعدما تبدأ هذه الأخيرة في الامتثال للتشريعات الروسية". من جهة أخرى، تضمن بيان لشركة تيلغرام أنها "تحارب بنشاط إساءة استخدام منصتها، بما في ذلك الدعوات إلى التخريب أو العنف، وكذلك الاحتيال"، مؤكدة أنها تزيل "ملايين المنشورات ذات المحتوى الضارّ كلّ يوم". بدوره، أعلن متحدث باسم تطبيق واتساب التابع لمجموعة ميتا أن "واتساب هي خدمة مراسلة خاصة مشفّرة من البداية إلى النهاية تقاوم محاولات الحكومات تقويض حق الناس في الاتصال الآمن، ولهذا السبب تحاول روسيا حظرها على أكثر من 100 مليون روسي". ويذكر أنه في نهاية تمّوز/يوليو، وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قانونا يفرض قيودا مشدّدة على حرية التعبير. وينص القانون على معاقبة عمليات البحث على الإنترنت عن محتوى مصنف على أنه "متطرف"، كما يحظر الترويج لشبكات "في بي إن" (الشبكات الافتراضية الخاصة) التي تحمي المستخدمين عبر تشفير بياناتهم، وهي أنظمة تُستخدم على نطاق واسع في روسيا للالتفاف على الرقابة. ومنذ 2024، أصبح الوصول إلى منصة يوتيوب للفيديو متاحا في روسيا فقط عبر شبكة افتراضية خاصة. كما حُظر في العام 2022 تطبيقا فايسبوك وإنستغرام، التابعان لمجموعة ميتا الأميركية المصنّفة "متطرّفة" في روسيا.

الحرب في أوكرانيا: دعوة لاجتماع ثلاثي بين ترامب وبوتين وزيلينسكي بعد قمة ألاسكا
الحرب في أوكرانيا: دعوة لاجتماع ثلاثي بين ترامب وبوتين وزيلينسكي بعد قمة ألاسكا

فرانس 24

timeمنذ 9 ساعات

  • فرانس 24

الحرب في أوكرانيا: دعوة لاجتماع ثلاثي بين ترامب وبوتين وزيلينسكي بعد قمة ألاسكا

توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين"بعواقب وخيمة" إذا عرقل تحقيق السلام في أوكرانيا، محذرا من عقوبات اقتصادية إذا لم يفض اجتماعهما المرتقب في ألاسكا الجمعة إلى نتائج. وجاءت تصريحاته عقب اجتماع عبر الإنترنت مع زعماء أوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، ما منح كييف بعض الأمل بعد مخاوف من أن تؤدي القمة إلى التنازل عن أراض لصالح روسيا، التي أكدت بدورها تمسكها بموقفها المعلن منذ حزيران/يونيو 2024. وأعلن ترامب أنه يرغب في تنظيم لقاء ثلاثي مع بوتين وزيلينسكي "مباشرة تقريبا" بعد القمة، بهدف إنهاء الحرب في أوكرانيا، لكنه لم يستبعد إلغاءه إذا لم يحصل على "الإجابات المطلوبة". وأوضح أنه أجرى "اتصالا جيدا جدا" مع القادة الأوروبيين، في وقت تحرز فيه القوات الروسية أكبر تقدم ميداني منذ أكثر من عام، حيث تسعى كييف وحلفاؤها لإقناعه بالدفاع عن مصالحها دون التخلي عن أراضيها. في الأثناء، قال باحثون أمريكيون ومصدر أمني غربي إن روسيا تستعد على ما يبدو لاختبار صاروخ كروز جديد يعمل بالطاقة النووية، وفق صور أقمار صناعية التقطتها شركة "بلانيت لابس" خلال الأسابيع الأخيرة. خطوط حمراء أوروبية وتحركات دبلوماسية وعبر القادة الأوروبيون وزيلينسكي عن أملهم في أن يدفع ترامب باتجاه وقف إطلاق النار، وأجروا معه مكالمة لتحديد الخطوط الحمراء قبل القمة. وفي بيان مشترك، شددت بريطانيا وفرنسا وألمانيا، ضمن "تحالف الراغبين"، على ضرورة حصول أوكرانيا على ضمانات أمنية قوية، معلنين الاستعداد لنشر قوة طمأنة بمجرد توقف القتال. وأكدت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني أن السلام يتطلب وقف إطلاق النار واستمرار الضغط على روسيا، فيما كشف مصدر مطلع أن القادة ناقشوا مواقع محتملة لعقد لقاء ثلاثي بعد القمة. وأبلغ رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ترامب أن دعم بلاده لأوكرانيا "لا يتزعزع"، بينما أشادت أورسولا فون دير لاين بـ"محادثة جيدة للغاية" مع ترامب، مؤكدة توافق أوروبا والولايات المتحدة وحلف الناتو على السعي لـ"سلام عادل ودائم". تصريحات قبل القمة ومخاوف ميدانية من جهته، شدد زيلينسكي على أن وقف إطلاق النار الفوري يجب أن يكون "الموضوع الرئيسي" للقمة، داعيا إلى فرض عقوبات إذا رفضت موسكو ذلك، ومحذرا من "خداع" بوتين ومحاولاته الضغط على الجبهات الأوكرانية. بدوره، أكد الأمين العام للناتو مارك روته أن "الكرة الآن في ملعب بوتين"، فيما قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس إن الاعتراف بالاحتلال الروسي "ليس محل نقاش". وأوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن قضية الأراضي "لن يفاوض عليها" إلا زيلينسكي، في حين أشاد ترامب بزعماء أوروبا قائلًا إنهم "يريدون التوصل إلى اتفاق". ميدانيا، أظهر تحليل لوكالة الأنباء الفرنسية أن الجيش الروسي تقدم بأكثر من 110 كيلومترات مربعة في يوم واحد بتاريخ 12 آب/أغسطس، وهو أكبر تقدم خلال 24 ساعة منذ أكثر من عام. وأمرت أوكرانيا بإجلاء إلزامي للعائلات التي لديها أطفال من نحو عشر بلدات في الشرق، بينها بيلوزرسك، حيث لا يزال نحو 1150 طفلًا. ووصل زيلينسكي إلى برلين للمشاركة في اجتماع عبر الفيديو مع القادة الأوروبيين وترامب، في محاولة لإقناعه بالدفاع عن مصالح كييف خلال القمة، وسط مخاوف أوروبية من تسوية على حساب أوكرانيا بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store