
: ابتكار تقنية جديدة للسيطرة على مرض السكري من النوع الأول
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 38 دقائق
- مصراوي
هل كثرة التثاؤب ودموع العين قبل النوم علامة على الحسد؟.. اعرف السر
كتبت- أسماء العمدة: كثيرا ما يلاحظ البعض تكرار التثاؤب ودموع العين قبل النوم، وهي أعراض شائعة ترتبط عادة بالإرهاق أو النعاس أو حتى جفاف العين، لكن في سياقات روحية، يربط البعض بين هذه الأعراض والحسد أو تأثيرات طاقية خفية. وتعليقًا على ذلك، قالت إيمان خير، خبيرة الطاقة، في تصريحات لـ"مصر اوي"، بينما يُعرف التثاؤب ودموع العين عادة كاستجابات فسيولوجية طبيعية للإرهاق أو جفاف العين، يرى البعض أن ظهورها بشكل متكرر أثناء ممارسات روحية مثل التأمل أو قراءة القرآن قد يحمل دلالات أعمق تتجاوز التفسيرات الجسدية البحتة، في سياق الطاقة الروحية، قد تشير هذه الظواهر إلى عدة أمور. إطلاق الطاقات السلبية وأوضحة خير، أنه قد يكون التثاؤب الشديد والدموع الغزيرة إشارة إلى أن الجسم أو الروح تتخلص من طاقات سلبية متراكمة، هذه الطاقات قد تكون ناتجة عن ضغوط يومية، مشاعر سلبية، أو حتى طاقات سلبية يمتصها الشخص من البيئة المحيطة به ومن الأشخاص الذين يتعامل معهم على مدار اليوم، في هذه الحالة، تعمل ممارسات مثل التأمل والقرآن كعملية "تنظيف" طاقي، حيث يساعد التركيز والخشوع على تحرير هذه الشحنات السلبية. التعرض لطاقة خارجية (سحر أو سرقة طاقية) وأشارت إلى أنه من منظور بعض المعتقدات الروحية، قد يشير التثاؤب المتكرر والدموع الغزيرة جدًا، خاصة إذا كانت مصحوبة بإحساس بالتعب المفاجئ أو الضيق، إلى وجود تأثيرات طاقية خارجية، قد يُفسر ذلك على أنه محاولة لشخص ما لإرسال طاقة سلبية (مثل السحر)، أو محاولة لـ"سرقة" الطاقة الإيجابية من الشخص الذي يمارس التأمل أو قراءة القرآن. في هذه الحالات، يُنظر إلى التثاؤب والدموع كآلية دفاعية للجسم لمحاولة طرد هذه الطاقات الدخيلة أو التعبير عن المقاومة لها. كما أن الأسباب المحتملة لكثرة التثاؤب ودموع العين قبل النوم، وفقًا لموقع sleep foundation، تمشل: - الإرهاق الشديد والنعاس عندما يكون الجسم متعبًا جدًا، يبدأ في إظهار علامات النعاس مثل التثاؤب المتكرر. - جفاف العين يمكن أن يؤدي جفاف العين إلى تهيجها وزيادة إفراز الدموع كمحاولة لترطيبها، خاصة عند التركيز على الشاشات أو القراءة لفترات طويلة قبل النوم. - الحساسية قد تكون هناك حساسية تجاه الغبار، حبوب اللقاح، أو حتى مواد معينة في الفراش، مما يسبب تهيج العين ودموعها. - الإجهاد التوتر والإجهاد يمكن أن يؤثرا على جودة النوم ويسببا أعراضًا مثل التثاؤب. - قلة الأكسجين التثاؤب يُعتقد أنه يزيد من دخول الأكسجين إلى الجسم ويساعد على تبريد الدماغ اقرأ أيضا: سعرها 123 ألف جنيه.. هيفاء وهبي تفاجئ يمنى خوري بهدية فاخرة بعد الزفاف الأسطوري "حط في بطنك بطيخة صيفي".. قصة مثل مصري شهير 10 صور.. حكاية أول ماكينة "ATM" في العالم


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
بلا أجهزة أو أدوية.. تمرين بسيط قد ينهي معاناة الشخير
في تطور لافت بمجال علاج اضطرابات النوم، كشفت دراسة حديثة من الهند عن طريقة فعالة وسهلة لتخفيف الشخير وانقطاع النفس الانسدادي النومي "OSA"، عبر تمرين غير متوقع يعتمد على النفخ في صدفة المحارة، أو ما يعرف في التقاليد الهندية بـ"شانخ". وبحسب موقع ديلي ميل، يعد انقطاع النفس الانسدادي النومي أحد أكثر اضطرابات النوم شيوعا، حيث يعاني المصابون به من توقف متكرر في التنفس أثناء النوم، ما يؤدي إلى شخير مزمن، وتعب نهاري، واضطرابات صحية خطيرة إن ترك دون علاج. أجريت الدراسة على 30 مريضا تتراوح أعمارهم بين 19 و65 عاما، وطلب منهم ممارسة تمرين النفخ في "شانخ" لمدة 15 دقيقة يوميا، خمسة أيام في الأسبوع، وعلى مدار ستة أشهر. وتمت مقارنة نتائجهم مع مجموعة أخرى استخدمت تمارين التنفس العميق فقط. وجاءت النتائج لافتة: انخفاض بنسبة 34% في الشعور بالنعاس خلال النهار تحسن ملحوظ في جودة النوم ارتفاع في مستويات الأكسجين في الدم أثناء النوم انخفاض عدد نوبات انقطاع النفس الليلي وصف الدكتور كريشنا ك. شارما، الباحث الرئيسي من معهد Eternal لأبحاث القلب في جايبور، هذا التمرين بأنه "بديل واعد وغير مكلف"، خصوصا للمرضى الذين يعانون من صعوبات في استخدام أجهزة ضغط الهواء الإيجابي المستمر "CPAP"، والتي تعد العلاج التقليدي لهذه الحالات. ويعتزم الفريق البحثي توسيع الدراسة لتشمل مراكز طبية متعددة ومجموعات أكبر من المرضى، من أجل تقييم فعالية هذه التقنية على المدى الطويل، وخاصة لدى من يعانون من اضطرابات تنفسية أكثر تعقيدا. اقرأ أيضا: سرقة على الهواء مباشرة.. رد فعل غير متوقع من المراسلة "فيديو" فرح أسطوري.. 16 صورة ومعلومات عن زوج البلوجر يومي


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : بعد وفاة صنع الله إبراهيم متأثرا به..طرق علاج الالتهاب الرئوى والوقاية منه
الأربعاء 13 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - رحل عن عالمنا الأديب الكبير صنع الله إبراهيم عن عمر ناهز 88 عاما، اليوم الأربعاء، على إثر إصابته بالتهاب رئوي نقل على إثره إلى أحد مستشفيات القاهرة.ويعد الأديب الراحل أبرز رواد الأدب فى مصر،ومن أعمدة الأدب المصرى، وله مجموعة متنوعة من الأعمال المميزة، ودخلت بعضها فى قائمة أفضل مائة رواية عربية. الالتهاب الرئوي وتوفى الراحل متأثرا بمرض الالتهاب الرئوى ، فماهى طرق الوقاية والعلاج من هذا المرض، وكذا الأعراض ؟ الالتهاب الرئوي هو عدوى تصيب أنسجة الرئتين، حيث تمتلئ الحويصلات الهوائية بالسوائل أو الصديد بدلًا من الهواء النقي، مما يعيق عملية التنفس الطبيعية. يمكن أن يتطور هذا المرض بشكل تدريجي أو مفاجئ، ويصيب جميع الفئات العمرية، لكنه قد يكون أكثر خطورة على كبار السن، والأطفال الصغار، والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. وفقا لتقرير نشر فى موقع pacehospital فإن الالتهاب الرئوي ليس مرضًا يمكن الاستهانة به، خاصة لدى الفئات الضعيفة. الكشف المبكر، والالتزام بالعلاج، والوقاية المسبقة هي الخطوات الأهم لتفادي مضاعفاته الخطيرة. أسباب الإصابة تتنوع الميكروبات المسببة للالتهاب الرئوي بين البكتيريا، والفيروسات، وأحيانًا الفطريات. البكتيريا مثل المكورات الرئوية تعتبر سببًا شائعًا، بينما قد تلعب الفيروسات مثل الإنفلونزا أو الفيروس المخلوي التنفسي دورًا في بعض الحالات، خاصة في فصلي الشتاء والخريف. تنتقل العدوى في الغالب عبر قطرات السعال أو العطس، أو عند ملامسة الأسطح الملوثة ثم لمس الوجه. الأعراض المميزة تتراوح الأعراض من خفيفة إلى شديدة، وتشمل السعال المستمر المصحوب أحيانًا ببلغم، وارتفاع الحرارة، والقشعريرة، وألم الصدر عند التنفس العميق أو السعال. بعض المرضى قد يشعرون بضيق في التنفس أو إرهاق شديد يمنعهم من القيام بأنشطتهم اليومية. في الحالات المتقدمة، قد تتغير درجة وعي المريض أو يظهر ازرقاق على الشفاه بسبب نقص الأكسجين. عوامل الخطر تزداد فرص الإصابة لدى المدخنين، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة في القلب أو الرئتين، أو من ضعف المناعة نتيجة العلاج الكيماوي أو أمراض مناعية. كذلك، يمكن أن يكون الأشخاص الذين خضعوا لعمليات جراحية كبيرة أو الذين يمكثون لفترات طويلة في المستشفيات عرضة للعدوى. طرق الوقاية الوقاية تبدأ من تعزيز المناعة باتباع نظام غذائي متوازن، والحصول على قسط كافٍ من النوم، وممارسة الرياضة بانتظام. اللقاحات ضد الإنفلونزا والمكورات الرئوية تعد وسيلة فعّالة لتقليل خطر الإصابة. كما يُنصح بغسل اليدين بانتظام، وتجنب الاختلاط بالمصابين بأمراض تنفسية. العلاج يعتمد العلاج على نوع المسبب، فالحالات البكتيرية تستجيب للمضادات الحيوية، بينما قد تحتاج الإصابات الفيروسية إلى الراحة، السوائل، وأدوية تخفف الأعراض حتى يتغلب الجسم على العدوى. في الحالات الشديدة، قد يتطلب الأمر دخول المستشفى للحصول على الأكسجين أو العلاج المكثف.