
بول أتكينز يتولى رئاسة هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية
أدى "بول أتكينز" اليمين الدستورية رئيسًا لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، خلفاً لـ "جاري جينسلر"، ليصبح رسميًا الرئيس الرابع والثلاثين للجهة التنظيمية.
وفي مراسم عقدت في البيت الأبيض، قال "أتكينز" إن أولويته القصوى ستكون إرساء أسس متينة للأصول الرقمية وإبعاد الاعتبارات السياسية عن قوانين الأوراق المالية.
وأشاد الرئيس "دونالد ترامب" به، واصفًا إياه بأنه الرجل الأمثل لقيادة هذه الهيئة في وقتٍ يحتاج فيه مبتكرو العملات المشفرة بشدة إلى يقين تنظيمي وقواعد واضحة.
رُشّح "أتكينز" من قِبل "ترامب" في 20 يناير، وأقرّ مجلس الشيوخ الأمريكي تعيينه في 9 أبريل، وشغل سابقًا منصب عضو في هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية من عام 2002 إلى عام 2008.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 34 دقائق
- العربية
دول أوروبية لواشنطن: أي صفقة مع إيران عليها ضمان مصالحنا الأمنية
تزامناً مع انطلاق الجولة الخامسة من المفاوضات الأميركية الإيرانية في روما، كشف مصدر دبلوماسي فرنسي لـ "العربية/الحدث" أن الدول الأوروبية الثلاث، ألمانيا وبريطانيا وفرنسا، أبلغت الولايات المتحدة بأن أي صفقة مع إيران يجب أن تضمن المصالح الأمنية لهذه الدول ودول الاتحاد الأوروبي عموماً لأن البرنامج النووي الإيراني يشكل تهديداً للأمن الأوروبي كلِّه. وقال المصدر إن اتصالات تجري حالياً فيما بين الدول الأوروبية الثلاث من جهة ومع الولايات المتحدة من جهة أخرى لتحديد ما إذا كان الأوروبيون سيعقدون بدورهم جولة محادثات جديدة مع إيران استكمالاً لتلك التي كانت انعقدت في إسطنبول قبل أسبوع. وأجرت إيران محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا في تركيا، يوم الجمعة الماضي، غداة تلميح الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى قرب التوصل لاتفاق مع طهران في المفاوضات التي تجريها الولايات المتحدة معها بشأن برنامجها النووي. وضمت الوفود مديري الشؤون السياسية في وزارات خارجية إيران والدول الأوروبية الثلاث. "مواصلة المشاورات" ووفق الإعلام الإيراني حينها، فإن الموضوع الرئيسي على جدول أعمال الاجتماع كان "مواصلة المشاورات" مع كل من ألمانيا وبريطانيا وفرنسا، بما في ذلك بحث مجريات المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة. أتى اجتماع إسطنبول بعد تحذير وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، من تبعات "لا رجعة فيها" إذا تحركت القوى الأوروبية لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران، والتي رفعت بموجب الاتفاق المبرم مع القوى الكبرى عام 2015. وكانت بريطانيا وفرنسا وألمانيا، إلى جانب الصين وروسيا والولايات المتحدة، أطرافا في الاتفاق الذي يعرف رسميا باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة". فيما أتاح الاتفاق الذي أبرم بعد أعوام من المفاوضات الشاقة، تقييد أنشطة طهران النووية وضمان سلمية برنامجها، لقاء رفع عقوبات اقتصادية مفروضة عليها. وفي العام 2018، سحب ترامب خلال ولايته الأولى، بلاده بشكل أحادي من اتفاق العام 2015، وأعاد فرض عقوبات على إيران، بما في ذلك إجراءات ثانوية تستهدف الدول التي تشتري النفط الإيراني، ضمن سياسة "ضغوط قصوى" اتبعها في حق طهران. من جهتها، بقيت إيران ملتزمة بكامل بنود الاتفاق لمدة عام بعد الانسحاب الأميركي منه، قبل أن تتراجع تدريجيا عن التزاماتها الأساسية بموجبه. آلية "الزناد" وتدرس القوى الأوروبية الثلاث ما إذا كانت ستفعّل آلية "العودة السريعة" أو "الزناد"، وهي جزء من اتفاق العام 2015، وتتيح إعادة فرض عقوبات مجلس الأمن الدولي على إيران في حال انتهاكها الاتفاق النووي. وتنتهي المهلة المتاحة لتفعيل هذه الآلية في أكتوبر (تشرين الأول) 2025.


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
أمريكا وإيران تجريان محادثات نووية وسط تضارب الخطوط الحمراء
مباشر- يستأنف المفاوضون الإيرانيون والأمريكيون محادثاتهم اليوم الجمعة في روما لحل نزاع مستمر منذ عقود حول طموحات طهران النووية على الرغم من تحذير الزعيم الأعلى الإيراني من أن إبرام اتفاق جديد قد يستحيل في ظل تضارب الخطوط الحمراء التي يضعها كل منهما. والرهان كبير لكلا الجانبين، إذ يريد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحد من قدرة طهران على إنتاج سلاح نووي قد يشعل سباق تسلح نووي في المنطقة. ومن ناحية أخرى، تريد إيران التخلص من العقوبات المدمرة المفروضة على اقتصادها المعتمد على النفط. وسيعقد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف جولة خامسة من المحادثات، عبر وسطاء عُمانيين، على الرغم من إعلان كل من واشنطن وطهران موقفا متشددا في التصريحات بشأن تخصيب اليورانيوم الإيراني. وعلى الرغم من إصرار إيران على أن المحادثات غير مباشرة، فإن مسؤولين أمريكيين ذكروا أن المناقشات، بما في ذلك الجولة الأحدث في 11 مايو أيار في عُمان، كانت "مباشرة وغير مباشرة". وقالت طهران وواشنطن إنهما تفضلان الدبلوماسية لتسوية الأزمة، لكنهما لا تزالان منقسمتين بشدة بشأن عدة خطوط حمراء سيتعين على المفاوضين تجاوزها للتوصل إلى اتفاق نووي جديد وتجنب أي عمل عسكري مستقبلي. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو يوم الثلاثاء إن واشنطن تعمل على التوصل إلى اتفاق يسمح لإيران ببرنامج نووي مدني دون تخصيب اليورانيوم، مع اعترافه بأن تحقيق مثل هذا الاتفاق "لن يكون سهلا". ورفض الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي، صاحب القول الفصل في شؤون الدولة، مطالب واشنطن بوقف طهران تخصيب اليورانيوم ووصفها بأنها "مبالغ فيها وفظيعة"، منوها إلى أنه يستبعد أن تسفر المحادثات عن نتائج. ومن العقبات التي لا تزال قائمة رفض طهران شحن جميع مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج أو الدخول في مناقشات حول برنامجها للصواريخ الباليستية. وتقول إيران إنها مستعدة لقبول بعض القيود على تخصيب اليورانيوم، لكنها تحتاج إلى ضمانات لا لبس فيها لعدم تراجع واشنطن عن أي اتفاق نووي مستقبلي. وكان ترامب، الذي أعاد فرض سياسة "أقصى الضغوط" على طهران منذ فبراير شباط، قد تخلى عن الاتفاق النووي المبرم في 2015 بين إيران وست قوى عالمية في 2018 خلال ولايته الأولى وأعاد فرض عقوبات أمريكية كاسحة أصابت الاقتصاد الإيراني بالشلل. وردت إيران بزيادة وتيرة تخصيب اليورانيوم بما يتجاوز حدود الاتفاق المبرم في 2015. وقد تكون تكلفة فشل المحادثات باهظة. فمع قول طهران إن الأغراض من نشاطها النووي سلمية، تقول إسرائيل العدو اللدود لإيران إنها لن تسمح أبدا للنظام الإيراني بامتلاك أسلحة نووية. وحذر عراقجي أمس الخميس من أن واشنطن ستتحمل المسؤولية القانونية في حالة شن هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية، وذلك في أعقاب تقرير لشبكة سي.إن.إن عن احتمال تجهيز إسرائيل لشن هجمات على إيران. وفي ظل الخطر الذي يهدد المحادثات النووية بسبب تنامي التوتر بين الولايات المتحدة وإيران بشأن تخصيب اليورانيوم في طهران، قالت ثلاثة مصادر إيرانية يوم الثلاثاء إن القيادة الإيرانية ليست لديها خطة بديلة واضحة إذا انهارت الجهود الرامية إلى تجاوز المواجهة.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
ترامب: على آبل دفع تعريفات لا تقل عن 25% على الآيفون غير المصنع في أمريكا
يرى الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" أن "آبل" يجب أن تدفع رسومًا جمركية قدرها 25% على جوالات الآيفون غير المصنعة في الولايات المتحدة. وكتب "ترامب" في منشور على منصة "تروث سوشيال": أبلغت "تيم كوك" منذ فترة طويلة أنني أتوقع أن تصنع جوالات الآيفون التي ستباع في أمريكا هنا في بلدنا وليس في الهند أو أي مكان آخر، وإلا فيجب أن تدفع "آبل" رسومًا جمركية لا تقل عن 25%. وفي قت سابق، طلب "ترامب" من المدير التنفيذي للشركة "تيم كوك" التوقف عن تشييد مصانع في الهند، وأشار إلى أن صانعة الآيفون ستزيد إنتاجها في أمريكا.