
ترامب: المفاوضات مع الصين جيدة.. ولن أتخلى عن "ستارلينك"
مباشر: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن إدارته تبلي بلاءً حسنًا في المحادثات التجارية مع الصين، وإنه يتلقى "تقارير إيجابية" بالتزامن مع انطلاق المفاوضات في لندن.
وخلال حدث في البيت الأبيض، مساء الاثنين، قال "ترامب" ردًا على سؤال من الصحفيين حول إمكانية رفع ضوابط التصدير: "سننظر في الأمر".
وذكرت وكالة "فرانس برس" في وقت سابق، أن المحادثات التجارية بين مسؤولين أمريكيين وصينيين في لندن، ستمتد ليوم آخر، حيث يسعى الجانبان إلى تعزيز هدنة التعريفات الجمركية الهشة والمهددة بالانهيار بسبب قيود التصدير.
وقال "ترامب" إن الولايات المتحدة وإيران ستواصلان المحادثات، يوم الخميس، للتوصل إلى اتفاق نووي، مضيفًا أن طهران مفاوض صعب المراس، وأن العائق الرئيسي أمام التوصل إلى اتفاق هو مسألة التخصيب.
وفيما يتعلق بخلافه الأخير مع "إيلون ماسك"، قال "ترامب" إنه لن يتخلى عن خدمة "ستارلينك" التي تقدمها شركة "سبيس إكس" المملوكة لرجل الأعمال، واصفًا إياها بالخدمة الجيدة، ومضيفًا أنه يتمنى التوفيق لـ "ماسك".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 42 دقائق
- صحيفة سبق
النفط يصعد وسط ترقب نتائج المحادثات التجارية بين أمريكا والصين
ارتفعت أسعار النفط اليوم، مع ترقب نتائج المحادثات الأمريكية الصينية التي قد تمهّد الطريق لتخفيف حدة التوتر التجاري وتعزّز الطلب على الوقود. زادت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتًا إلى 67.16 دولارًا للبرميل. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنتًا إلى 65.42 دولارًا، بعد أن سجّل أعلى مستوياته منذ الرابع من أبريل، في وقت سابق من الجلسة. وكان برنت قد ارتفع أمس إلى 67.19 دولارًا، وهو أعلى مستوى له منذ 28 أبريل، مدعومًا باحتمال توصل واشنطن وبكين إلى اتفاق تجاري. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الاثنين إن المحادثات الجارية في لندن تسير على ما يرام، وإنه "لا يتلقى سوى تقارير جيدة" من فريقه.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ترمب يقول إيران تشارك في مفاوضات الرهائن في غزة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الاثنين إن إيران تشارك في مفاوضات تهدف إلى ترتيب اتفاق بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) لوقف إطلاق النار في قطاع غزة مقابل الإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم الحركة داخل القطاع. وأضاف ترمب للصحفيين في البيت الأبيض «غزة الآن في خضم مفاوضات ضخمة بيننا وبين حماس وإسرائيل، وإيران مشاركة بالفعل، وسنرى ما سيحدث مع غزة. نحن نريد استعادة الرهائن». ولم يخض ترمب في تفاصيل، ولم يرد البيت الأبيض بعد على طلب للحصول على تفاصيل حول مشاركة إيران. ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة في نيويورك على الفور على طلب للتعليق. واقترحت الولايات المتحدة وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوما بين إسرائيل وحماس. وقالت إسرائيل إنها ستلتزم بالشروط لكن حماس ترفض الخطة حتى الآن. وبموجب الاقتراح، سيتم إطلاق سراح 28 رهينة إسرائيليا، منهم جثامين بعض القتلى، في الأسبوع الأول، مقابل إطلاق سراح 1236 أسيرا فلسطينيا ورفات 180 فلسطينيا. كما تحاول الولايات المتحدة وإيران بشكل منفصل التفاوض على إبرام اتفاق بشأن برنامج طهران النووي.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
"أبل" تكشف عن أكبر تغيير على الإطلاق في واجهة أنظمة التشغيل
كشفت شركة "أبل" عن واجهة نظام تشغيل جديدة تُسمى "ليكويد غلاس" خلال مؤتمرها السنوي للمطورين (WWDC)، واصفةً إياها بأنها أوسع تحديث في التصاميم في تاريخ الشركة. للمرة الأولى، ستعمل الواجهة في جميع منتجات الشركة، وفق ما أعلنه المدير التنفيذي آلان داي خلال عرض مسجل بالفيديو من مقر "أبل" في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا. وأكدت الشركة أيضاً نيتها إتاحة نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لمطوّري التطبيقات من خارج الشركة. كجزء من التغييرات، تعيد "أبل" تسمية مجموعة أنظمة التشغيل الخاصة بها لتُشير إلى السنة بدلاً من أرقام الإصدارات. سيُعرف الجيل التالي من برمجيات هاتف "أيفون" الرائد باسم "iOS 26"، إلى جانب الإصدارات الجديدة "watchOS 26"، و"macOS 26"، و"iPadOS 26". تغييرات أنظمة "أبل" يُعد مؤتمر المطورين منصة سنوية تستعرض من خلالها "أبل" ميزات وتحديثات البرمجيات الجديدة. على الرغم من أن المؤتمر تضمن استعراض بعض القدرات الجديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن التركيز كان منصباً بشكل أكبر على تغييرات أنظمة التشغيل وعناصر التصميم، وهي تحسينات تثير حماسة جمهور "أبل"، لكنها لا تُبهر المستثمرين عادة. كانت "بلومبرغ" نشرت تقريراً حول هذه التحديثات قبل المؤتمر الذي لم يتضمن الكثير من المفاجآت. تراجعت أسهم "أبل" خلال العرض بنسبة وصلت إلى 1.9% قبل أن تبدأ بالتعافي، والأسهم منخفضة بالفعل بنسبة 19% منذ بداية العام وحتى نهاية الأسبوع الماضي، ما كلف الشركة موقعها كأعلى الشركات قيمةً في العالم. سعت "أبل" إلى سد بعض الفجوات في قدرات الذكاء الاصطناعي لديها من خلال التعاون مع شركة "أوبن إيه آي"، المطوّرة لـ"تشات جي بي تي". وأعلنت "أبل" يوم الإثنين أن هذه الشراكة، التي أُعلن عنها لأول مرة العام الماضي، ستشمل قدرات جديدة لإنشاء الصور. كما سلطت الضوء على مزايا الترجمة الفورية، وخصائص الخرائط التي تتعلم من عادات المستخدمين، إلى جانب تطبيق ألعاب جديد يتيح ربط الميزات وخوض منافسات مع الأصدقاء. ساعة "أبل" بالذكاء الاصطناعي أما بالنسبة لساعة "أبل"، فسيتم طرح تطبيق تدريبي جديد يتضمن ميزة تعتمد على الذكاء الاصطناعي تُعرف باسم "Buddy" لمساعدة المستخدمين على الحفاظ على لياقتهم البدنية. بالنسبة لنظام التشغيل "ماك"، فقد أضيف شريط قوائم شفاف بخيارات تحكم قابلة للتخصيص بشكل أكبر، مع القدرة على استخدام تطبيق "الهاتف" الخاص بـ"أيفون". وسيحمل هذا النظام اسم "macOS 26 Tahoe"، نسبةً إلى بحيرة "تاهو" الشهيرة الواقعة على حدود ولايتي كاليفورنيا ونيفادا. تُعد سوق الذكاء الاصطناعي أحد أوجه الضعف في أداء "أبل". بعد إطلاقها لمنصة "أبل إنتليجنس" (Apple Intelligence) خلال مؤتمر المطورين العام الماضي، تأخرت الشركة في طرح ميزات جديدة، فيما بدت تقنياتها أقل تقدماً مقارنةً بنظرائها في وادي السيليكون. على الرغم من أن مؤتمر هذا العام ليس من المنتظر أن يحدث نقلة نوعية، إلا أن "بلومبرغ" أفادت بأن "أبل" تخطط للكشف عن ابتكارات أوسع في الذكاء الاصطناعي خلال مؤتمر المطورين في عام 2026. كما تواجه "أبل" تحديات بسبب تصاعد الرسوم الجمركية، مما دفعها إلى نقل إنتاج أجهزة "أيفون" الموجهة للسوق الأميركية إلى الهند. على الرغم من هذه التحولات، من المرجّح أن تقدِم الشركة على رفع الأسعار. يُشار إلى أن "أبل" عادةً ما تكشف عن أجهزتها الجديدة في شهر سبتمبر.