
"أبشر" تستعرض أبرز خدماتها في جناح وزارة الداخلية بالمعرض المصاحب لأعمال ملتقى إعلام الحج
تستعرض منصة وزارة الداخلية الإلكترونية "أبشر" بجناح الوزارة في المعرض المصاحب لأعمال ملتقى إعلام الحج في نسخته الثانية، الذي تنظمه وزارة الإعلام، أبرز خدماتها، وذلك في مركز غرفة مكة المكرمة للمعارض والفعاليات.
وتعرّف "أبشر" لزوار جناح وزارة الداخلية، الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن منذ وصولهم إلى المملكة كطباعة تصريح الحج، والاستعلام عن أحقية أداء مناسك الحج، واستعراض الهوية الرقمية للزوار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 20 دقائق
- الشرق الأوسط
دمشق تتابع بدقة عملية ضبط نشاط التنظيمات الفلسطينية
تستمر السلطات السورية الجديدة في متابعة عملية ضبط نشاط الفصائل الفلسطينية، التي ما زالت موجودة على الأراضي السورية، بعدما تم حصره في الجانب «الإنساني الإغاثي»، وفق مصدر فلسطيني كشف عن أنه تم استدعاء الأمين العام لـ«منظمة الصاعقة»، محمد قيس، واستجوابه لعدة ساعات. المصدر، الذي فضَّل عدم الكشف عن اسمه، وصف عملية متابعة نشاط الفصائل الفلسطينية من السلطات الأمنية السورية بأنها تتم «بدقة عالية»، موضحاً لـ«الشرق الأوسط»، أن اجتماعات أبو عبد الرحمن الشامي، المكلف من الإدارة السورية الجديدة بإدارة ملف الفصائل الفلسطينية، تٌعقد بشكل مستمر مع ممثلي تلك الفصائل. شعار «قوات الصاعقة»... (موقع المنظمة على «فيسبوك») وبعد تولي الإدارة السورية الجديدة مقاليد السلطة في البلاد، عقب الإطاحة بحكم الرئيس بشار الأسد أواخر العام الماضي، تم تكليف الشامي بإدارة ملف الفصائل الفلسطينية، التي ما زالت موجودة على الأراضي السورية، وقد عقد عدة اجتماعات مع ممثليها، كان يناقش خلالها وضع الفصائل ونشاطها وسلاحها وأملاكها والمعسكرات الخاصة بها على الأراضي السورية. وأعرب المصدر الفلسطيني عن اعتقاده أن الفصائل الفلسطينية امتثلت لما تركز عليه السلطات السورية الجديدة، من «اقتصار نشاطها على العمل (الإنساني والإغاثي) ومحاسبة المتورطين بارتكاب جرائم قتل ضد السوريين، وتسليم سلاح مقاتليها والمعدات العسكرية الموجودة لديها». وكشف المصدر عن أنه تم قبل عدة أيام استدعاء الأمين العام لـ«منظمة الصاعقة»، محمد قيس، من السلطات الأمنية في دمشق، حيث جرى استجوابه لعدة ساعات، من دون أن يفصح عن مضمون الاستجواب، لافتاً إلى أن عملية استدعاء قيس ليست الأولى، إذ «تم استدعاؤه واستجوابه على حد علمنا قبل ذلك». الأمين العام لـ«منظمة الصاعقة» الفلسطيني محمد قيس (إنترنت) المصدر أوضح أن «منظمة الصاعقة»، التي تعد الجناح العسكرية لـ«حزب البعث العربي الاشتراكي – التنظيم الفلسطيني» والذي يشغل قيس أيضا منصب أمينه العام، امتثلت لتعليمات السلطات السورية المتضمنة «اقتصار نشاطها على العمل (الإنساني والإغاثي) فقط، وتسليم سلاح مقاتليها والمعدات العسكرية الموجودة لديها، ومحاسبة المتورطين بارتكاب جرائم قتل ضد السوريين، وحتى السيارات التي كانت لدى (الصاعقة) جرى تسليمها». يُذكر أن «منظمة الصاعقة» قاتلت إلى جانب جيش الأسد ضد الفصائل المعارضة. وسبق للإدارة السورية الجديدة أن حلت «حزب البعث». تأسست «منظمة الصاعقة» في أثناء الحرب التي اندلعت في الخامس من يونيو (حزيران) عام 1967 بين كل من سوريا والعراق ومصر والأردن من جهة، وإسرائيل من جهة ثانية، وذلك وفقاً لقرارات المؤتمر القومي التاسع لحزب البعث في سوريا المنعقد عام 1966، ودعوته لتبني «منظمة طلائع حرب التحرير الشعبية» في الصراع مع إسرائيل، فصيلاً فدائياً مسلحاً تابعاً للتنظيم الفلسطيني لحزب البعث في سوريا. مجموعة من مقاتلي «منظمة الصاعقة» قُتلوا في مخيم اليرموك خلال قتالهم إلى جانب جيش الأسد (صفحة المنظمة في «فيسبوك») وفي الشهر ذاته بدأت الدورة العسكرية الفدائية الأولى لـ«منظمة الصاعقة» في معسكر للقوات الخاصة السورية «الوحدات الخاصة» في منطقة حرستا/ القابون الواقعة إلى الشرق من مدينة دمشق، وتم تدريب العناصر كتدريب المغاوير والمظليين، وبعد ذلك تم افتتاح معسكر «معضمية الشام»، قرب مطار المزة العسكري على أنه مدرسة عسكرية لـ«منظمة الصاعقة». تأتي عملية استدعاء واستجواب قيس في ظل استمرار توقيف السلطات السورية منذ منتصف أبريل (نيسان) الماضي مسؤول «ساحة سوريا» في حركة «الجهاد الإسلامي» الفلسطينية، خالد خالد، ومسؤول اللجنة التنظيمية للساحة السورية، أبو علي ياسر، وفق ما ذكر مصدر مقرب من الحركة لـ«الشرق الأوسط»، الذي أشار إلى أنه حتى الآن أسباب التوقيف غير معروفة. كانت السلطات الأمنية السورية قد أوقفت لساعات في السابع من مايو (أيار) الماضي الأمين العام لـ«الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة»، طلال ناجي، قبل إطلاق سراحه، والتي كانت تٌعد من أكبر وأنشط الفصائل الفلسطينية في سوريا، في زمن نظام الأسد المخلوع، وتُواجه اتهامات بالقتال إلى جانب جيش النظام السابق وحلفائه خلال سنوات الثورة السورية ضده؛ خصوصاً في مخيم اليرموك جنوب دمشق. مقاتلون من «الصاعقة» على خطوط التماس جنباً إلى جنب مع الجيش السوري التابع للأسد في محور جوبر بضواحي دمشق (أرشيفية - موقع المنظمة على «فيسبوك») ووضعت السلطات السورية الجديدة يدها على عدد من مقرات ومكاتب الفصائل الفلسطينية التي كانت تقاتل إلى جانب نظام الأسد، من بينها مكاتب «حركة فتح - الانتفاضة» و«حركة فلسطين حرة»، وطال الأمر مقر قيادة «منظمة الصاعقة» العسكري وسط دمشق، حسبما كشف عنه في وقت سابق مصدر في الفصائل الفلسطينية لـ«الشرق الأوسط»، وذكر أنه جرى أيضاً «تجميد أرصدة مالية لفصائل فلسطينية مودعة في بنوك سورية عامة وخاصة». كانت مصادر فلسطينية قد كشفت لـ«الشرق الأوسط» في الخامس من مايو الماضي، عن أن قادة فصائل فلسطينية كانت مقرّبة من الحكم السابق، وتلقت دعماً من طهران، غادرت سوريا. ومن بين قادة الفصائل الفلسطينية التي كانت تقاتل إلى جانب النظام السابق وغادرت الأراضي السورية بعد سقوطه: الأمين العام لـ«جبهة النضال الشعبي الفلسطيني»، خالد عبد المجيد، ومسؤول «حركة فتح - الانتفاضة»، زياد الصغير، و«لواء القدس» محمد السعيد، و«حركة فلسطين حرة» سائد عبد العال. وكانت تقارير إعلامية قد تحدثت عن فرار هؤلاء إلى وجهات متعددة بينها لبنان. يُذكر أنه كان يوجد في سوريا في سنوات ما قبل اندلاع الثورة السورية في مارس (آذار) عام 2011 أكثر من 13 فصيلاً فلسطينياً. وقد تم خلال سنوات الحرب، تشكيل فصائل جديدة تضم مسلحين أغلبيتهم من اللاجئين الفلسطينيين بتوجيه من نظام الأسد للقتال إلى جانبه.


الشرق الأوسط
منذ 20 دقائق
- الشرق الأوسط
مقتل 4 جنود إسرائيليين في جنوب قطاع غزة
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، مقتل 4 جنود في غزة، حيث أفاد صحافيون يغطون الأحداث العسكرية بأنهم قُتلوا جميعاً في مبنى مفخخ. وقدّم نتنياهو تعازيه «لعائلات أبطالنا الأربعة الذين سقطوا في غزة في معركة القضاء على (حماس)، واستعادة رهائننا»، مُعلناً اسمي اثنين من الجنود، هما الرقيب الأول يوآف رافر، والرقيب الاحتياطي تشن غروس. وأضاف: «لقد ضحى مقاتلونا الأربعة بحياتهم من أجل سلامتنا جميعاً». وأعلن الجيش أن اسمي الجنديين الآخرين لم يُنشرا بعد، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وبمقتل الجنود الأربعة، يرتفع عدد الجنود الإسرائيليين الذين قُتلوا منذ بدء الهجوم البري على غزة إلى 429. وأعلن الجيش أن الأربعة قُتلوا جنوب غزة، حيث أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنهم كانوا في منزل بمدينة خان يونس عندما انفجر. وأضاف الجيش أن ضابط احتياط آخر أصيب بجروح بالغة في الحادث نفسه. وبعد مقتل الجنود، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إيفي ديفرين، إنه في بعض الأحيان «لا يوجد خيار» أمام الجنود سوى دخول المباني في قطاع غزة والتحقق منها، لمعرفة ما إذا كانت تحتوي على أي أنفاق. وأضاف ديفرين خلال مؤتمر صحافي: «وللقيام بذلك، دون التعرض لأذى من المتفجرات، نتبع أساليب متنوعة. وسنحقق في هذه الحادثة». وأكد: «سنتعلم الدروس من هذه الحادثة». وكثفت إسرائيل أخيراً حملتها العسكرية على غزة. وفي وقت سابق، الجمعة، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية مقتل 35 شخصاً في غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة من قطاع غزة، منذ فجر اليوم.


صحيفة سبق
منذ 30 دقائق
- صحيفة سبق
"وزارة النقل": جاهزون لمغادرة ضيوف الرحمن عبر 6 مطارات مخصصة لخدمة الحجاج
أعلنت وزارة النقل عن جاهزيتها الكاملة لمغادرة ضيوف الرحمن عبر ستة مطارات مخصصة لخدمة الحجاج، ضمن منظومة متكاملة تهدف إلى تسهيل حركة انتقالهم بين المشاعر المقدسة. ونجحت الوزارة في نقل أكثر من 349 ألف حاج من مشعر مزدلفة إلى مشعر منى عبر قطار المشاعر، إضافة إلى انتقال أكثر من 294 ألف حاج من مشعر عرفات إلى مزدلفة باستخدام نفس القطار. وجاءت هذه التصريحات ضمن الإحاطة الإعلامية الموحدة التي عقدها مركز العمليات الإعلامي للحج بمشاركة متحدثي وزارات الداخلية، الحج والعمرة، الصحة، ومنظومة النقل والخدمات اللوجستية. وتأتي هذه الجهود في إطار التنسيق المستمر مع الجهات المعنية لضمان انسيابية حركة الحجاج وتوفير أعلى درجات الراحة والسلامة خلال أداء مناسكهم، بما يعكس حرص الوزارة على دعم موسم الحج بنجاح وكفاءة عالية.