logo
بشرة ناعمة ومسام أقل وتجاعيد أخف... السر في هذه المكونات الذهبية

بشرة ناعمة ومسام أقل وتجاعيد أخف... السر في هذه المكونات الذهبية

مجلة هي٢٣-٠٤-٢٠٢٥

تعد العناية بالبشرة من أهم الأسس للحفاظ على شباب الوجه ونضارته، ومع تقدم العمر أو بفعل العوامل الخارجية، تبدأ البشرة بفقدان مرونتها وإشراقها الطبيعي، فتظهر التجاعيد، ويزداد ترهل الجلد، وتتوسع المسام. هذه المشكلات لا تحدث بين ليلة وضحاها، بل تتراكم تدريجياً نتيجة مجموعة من الأسباب مثل التعرّض المستمر لأشعة الشمس من دون حماية، انخفاض إنتاج الكولاجين والإيلاستين مع التقدم في العمر، التلوث البيئي، نقص النوم، التوتر، وسوء التغذية. كما أن الإفراط في تنظيف البشرة أو استخدام منتجات قاسية يمكن أن يضعف الحاجز الواقي لها، مما يؤدي إلى ظهور المسام الواسعة وترهل الجلد وفقدان التماسك.
من هنا، برز دور مشتقات فيتامين A كواحدة من أقوى المكونات الفعالة في مجال العناية بالبشرة، وأبرزها الريتينول والريتينال. كلاهما ينتميان إلى عائلة الريتينويدات، ويعملان على تحفيز تجديد الخلايا وزيادة إنتاج الكولاجين، ولكن تختلف قوتهما وطريقة تفاعلهما مع البشرة.
فإليك الفرق بين الريتينول والريتينال، فوائدهما المتعددة، وكيفية مساهمتهما في علاج التجاعيد، ترهل البشرة، والمسام الواسعة.
أسباب ظهور التجاعيد وترهل البشرة والمسام الواسعة
تعرفي على الأسباب الحقيقية وراء أكثر مشاكل البشرة، وهي التجاعيد، الترهل، وتوسّع المسام.
مع التقدم في العمر، يبدأ الجسم تدريجياً في فقدان قدرته على إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان الأساسيان للحفاظ على تماسك ومرونة الجلد. يبدأ ذلك عادة من منتصف العشرينات، وتتفاقم المشكلة بفعل عوامل خارجية مثل التعرّض المكثف لأشعة الشمس فوق البنفسجية، والتي تؤدي إلى تلف ألياف الكولاجين في الجلد وتسريع عملية الشيخوخة.
بالإضافة إلى ذلك، يلعب التوتر المزمن، اضطرابات النوم، التدخين، وسوء التغذية دوراً محورياً في ظهور التجاعيد وترهل الجلد. كما أن التنظيف المفرط للبشرة أو استخدام منتجات قاسية يضعف الحاجز الواقي الطبيعي، ما يؤدي إلى فقدان الترطيب ومرونة الجلد. أما المسام الواسعة، فهي غالباً ما تكون نتيجة لتراكم الدهون وخلايا الجلد الميتة، إلى جانب فقدان الجلد لمرونته مما يجعل المسام تبدو أكثر وضوحاً واتساعاً.
مع التقدم في العمر، يبدأ الجسم في فقدان قدرته على إنتاج الكولاجين والإيلاستين مما يسببا التجاعيد والترهل
الريتينول.. القوة الهادئة للعناية بالبشرة
الريتينول هو أحد أكثر مشتقات فيتامين A شهرة واستخداماً، ويُعتبر مدخلاً مثالياً إلى عالم الريتينويدات، خاصة للبشرة الحساسة أو لمن لم يسبق لهم استخدام هذه المكوّنات القوية. بعد تطبيقه على البشرة، يتحوّل الريتينول إلى الريتينال، ومن ثم إلى حمض الريتينويك، وهو الشكل النشط الذي يتفاعل مع الخلايا ويبدأ في إحداث تغييرات حقيقية على مستوى بنية الجلد.
رغم أن هذا التحول يتم على مراحل، ما يعني أن النتائج تحتاج وقتاً أطول للظهور، إلا أن هذا ما يجعل الريتينول ألطف على البشرة ويقلل من خطر التهيج، الاحمرار، أو الجفاف. ومع الاستخدام المنتظم والمستمر، يمكن للريتينول أن يُحدث فرقاً ملحوظاً في تقليل مظهر الخطوط الرفيعة والتجاعيد، تنعيم ملمس البشرة، تقليل البقع الداكنة الناتجة عن الشمس أو التقدم في السن، وتنظيم إفراز الزيوت.
الريتينول يعمل أيضاً على تسريع دورة تجديد الخلايا، أي أنه يساعد على التخلص من الخلايا الميتة وتحفيز نمو خلايا جديدة صحية، ما يمنح البشرة إشراقاً ونضارة طبيعية. كما يُعتبر مكوناً فعالاً في تصغير مظهر المسام من خلال تحسين مرونة الجلد ومنع تراكم الشوائب داخله.
الريتينول يعمل على تسريع دورة تجديد الخلايا والتخلص من الخلايا الميتة
الريتينال.. الفعالية السريعة والمركزة
الريتينال، والذي يُعرف أيضاً باسم "ريتينالدهيد"، هو نسخة أقوى وأكثر فاعلية من الريتينول. ما يميزه هو أنه يحتاج إلى خطوة تحويل واحدة فقط ليصبح حمض الريتينويك داخل البشرة، ما يجعله أسرع في المفعول وأكثر مباشرة في تأثيره. لهذا السبب، يُعد الريتينال خياراً مثالياً لمن يبحثون عن نتائج أسرع أو يعانون من علامات متقدمة للتجاعيد أو ترهل واضح في الجلد.
ومع ذلك، فإن قوة الريتينال تستدعي استخدامه بحذر، خاصة لمن لم يعتادوا بعد على مشتقات فيتامين A. فهو أكثر عرضة للتسبب في تهيّج البشرة، لذا يُنصح دائماً بالبدء بتركيز منخفض وتطبيقه ليلاً فقط مع ضرورة استخدام واقٍ من الشمس في النهار.
فوائد الريتينال تتجاوز تلك التي يقدمها الريتينول من حيث سرعة النتائج. فهو يعزز إنتاج الكولاجين والإيلاستين بدرجة أعلى، ما يُسهم في شد البشرة وتقليل الترهلات بفعالية ملحوظة. كما أنه يلعب دوراً كبيراً في تنقية البشرة من التصبغات والتفاوت اللوني، ويمنح ملمساً مشدوداً ومتجانساً مع مرور الوقت.
الريتينال يعزز إنتاج الكولاجين والإيلاستين ما يُسهم في شد البشرة وتقليل الترهلات
هل يمكنك استخدام الريتينال في الروتين اليومي؟
رغم قوته، يمكن إدخال ضمن روتين العناية الليلي شرط البدء بتطبيقه مرة إلى مرتين أسبوعياً فقط، ثم زيادة التكرار تدريجياً حسب قدرة البشرة على التحمّل. من الأفضل دائماً استخدامه بعد ترطيب خفيف لتقليل التهيّج، ويمكنك أيضاً دمجه مع مكونات ملطفة مثل النياسيناميد أو السيراميدات. لا يُنصح باستخدامه مع مقشرات أخرى أو أحماض قوية في نفس الليلة.
كيف يعمل الريتينول والريتينال على علاج مشكلات البشرة؟
كل من الريتينول والريتينال يعالجان المشكلة من الجذور وليس فقط الأعراض. فعن طريق تحفيز تجديد الخلايا بعمق، يقومان بإعادة تنشيط آليات البشرة الطبيعية التي تتباطأ مع الوقت. هذه الآلية تضمن تكوين خلايا جديدة، ناعمة ومشدودة، ما ينعكس مباشرة على مظهر الخطوط الرفيعة والتجاعيد.
بالإضافة إلى ذلك، يحفزان الألياف المسؤولة عن مرونة الجلد وتماسكه، وهو ما يُعد عاملاً أساسياً في مقاومة الترهل وشد الملامح. أما على مستوى المسام، فإن التجديد المتكرر للخلايا يمنع انسدادها ويعيد للبشرة توازنها الطبيعي، مما يساهم في تقليل حجم المسام الواضح وتحسين ملمس الجلد.
الاختيار بين الريتينول والريتينال
الاختيار بين الريتينول والريتينال يجب أن يكون مبنياً على معرفة نوع بشرتك، أهدافك في العناية، ومستوى تحمّل بشرتك للمكونات النشطة. إن كنت مبتدئة في استخدام الريتينويدات أو كانت بشرتك حساسة، فابدئي بالريتينول بتركيز خفيف مع مراقبة استجابة البشرة. أما إذا كنت قد استخدمت الريتينويدات سابقاً وتبحثين عن نتائج أكثر سرعة وفعالية، فإن الريتينال سيكون خياراً مثالياً.
الاختيار بين الريتينول والريتينال يجب أن يكون مبنياً على معرفة نوع بشرتك ومراقبة استجابة البشرة
في كل الحالات، من المهم إدخال هذه المنتجات بشكل تدريجي، مثلاً مرتين في الأسبوع ثم زيادة عدد مرات الاستخدام حسب التحمل، وعدم نسيان وضع واقي الشمس في النهار لأن البشرة تصبح أكثر حساسية للضوء أثناء استخدام الريتينويدات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ودّعي التجاعيد مع هذا الكريم الليلي الطبيعي المعزز للكولاجين
ودّعي التجاعيد مع هذا الكريم الليلي الطبيعي المعزز للكولاجين

مجلة هي

timeمنذ 2 أيام

  • مجلة هي

ودّعي التجاعيد مع هذا الكريم الليلي الطبيعي المعزز للكولاجين

في عالم مزدحم بالمنتجات التجارية والوعود الإعلانية البراقة، تبحث الكثير من النساء عن حلول طبيعية وفعالة تعيد لبشرتهن النضارة وتؤخر مظاهر التقدم في السن. من بين أسرار الجمال التي لا يمكن تجاهلها، يبرز الكولاجين كبروتين أساسي يمنح البشرة قوتها، مرونتها، وشبابها. ولكن مع مرور السنوات، ينخفض إنتاج هذا العنصر الحيوي، فتبدأ البشرة بفقدان إشراقتها الطبيعية وتظهر عليها علامات التعب والشيخوخة. لهذا السبب، أصبح تحفيز الكولاجين أولوية في روتين العناية الليلي، حيث تنشط خلايا البشرة أثناء النوم وتكون أكثر استعداداً لامتصاص المكونات المغذية. لذلك، إليك وصفة كريم ليلي منزلي الصنع، غني بعناصر طبيعية تعزز إنتاج الكولاجين وتدعم عملية تجديد البشرة بعمق ورفق. هذا الحل ليس فقط اقتصادياً وآمناً، بل يمنحك شعوراً بالرضا وأنت تعتنين بجمالك بوسائل نظيفة وفعالة. ما هو الكولاجين ولماذا هو مهم لبشرتك؟ الكولاجين هو بروتين طبيعي يشكل جزءاً كبيراً من بنية الجلد، وهو المسؤول عن الحفاظ على تماسكه ومرونته. ومع التقدم في العمر، يتناقص هذا البروتين بنسبة قد تصل إلى 1% سنوياً بعد سن الخامسة والعشرين. وعوامل مثل التعرّض لأشعة الشمس، التوتر، وسوء التغذية يمكن أن تسرّع هذا الانخفاض. والنتيجة بشرة باهتة، مترهلة، تظهر عليها التجاعيد بشكل أوضح. الكولاجين مسؤول على تماسك الجلد ومرونته فوائد الكولاجين للبشرة يُعد الكولاجين من البروتينات البنيوية الأساسية في الجسم، ويمثّل ما يقارب 75% من مكونات الجلد. فهو المسؤول الأول عن الحفاظ على نعومة البشرة، تماسكها، ومرونتها. وعندما يتراجع إنتاجه، تظهر العلامات الأولى لتقدم العمر، مثل الخطوط الدقيقة، الجفاف، والترهّل. إليك أهم فوائد الكولاجين للبشرة: تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة عند انخفاض مستوى الكولاجين في البشرة، تفقد الخلايا ترابطها المتين، فتبدأ التجاعيد بالظهور، لا سيما في المناطق الحساسة مثل محيط العينين، الجبهة، وزوايا الفم. تحفيز الكولاجين – سواء من خلال النظام الغذائي، المكملات، أو مستحضرات العناية الموضعية – يساعد على تعزيز بنية البشرة من الداخل، مما يملأ التجاعيد الدقيقة ويمنح الجلد مظهراً أكثر نعومة وشباباً بمرور الوقت. تحسين مرونة الجلد وثباته المرونة الجلدية هي قدرة البشرة على العودة إلى شكلها الطبيعي بعد الشد أو الضغط. ومع تراجع الكولاجين، تصبح البشرة مرتخية، خاصة في منطقة الفك والرقبة. دعم إنتاج الكولاجين يمنح البشرة قدرة أعلى على مقاومة الترهل، ويُعيد إليها تماسكها الطبيعي. ولذلك يُعد الكولاجين عنصراً محورياً في العناية بالبشرة الناضجة أو المتقدمة في السن. تعزيز ترطيب البشرة من العمق الكولاجين لا يعمل بمفرده، بل يتعاون مع الإيلاستين وحمض الهيالورونيك للحفاظ على رطوبة الجلد. عندما يكون الكولاجين متوفراً بمستوى جيد، تحتفظ البشرة بقدرتها على امتصاص الماء وتخزينه داخل الطبقات العميقة، مما ينعكس على سطح الجلد بنعومة ولمعان طبيعي. البشرة المرطبة جيدًا تكون أقل عرضة للتشققات، الاحمرار، والجفاف الموسمي. تسريع عملية تجديد الخلايا الكولاجين لا يمنح البشرة القوة فقط، بل يلعب دوراً محورياً في تسريع دورة تجديد الخلايا. أي أنه يعزز قدرة الجلد على التخلص من الخلايا الميتة وتوليد خلايا جديدة أكثر صحة وإشراقًا. هذه العملية ضرورية لمقاومة التصبغات، علاج آثار الحبوب، وتوحيد لون البشرة، كما تمنح الجلد مظهراً نضرًا ومتجددًا باستمرار. الكولاجين لا يمنح البشرة القوة فقط، بل يلعب دوراً محورياً في تسريع دورة تجديد الخلايا منح البشرة إشراقة شابة وصحية عندما يجتمع التماسك، الرطوبة، والمرونة في بشرة واحدة، تكون النتيجة إشراقة صحية لا تخفى. الكولاجين هو السر وراء هذا "التوهّج الطبيعي" الذي تبحث عنه الكثير من النساء. البشرة المدعومة بالكولاجين تُظهر لوناً أكثر تناسقًا، وخاليًا من الشحوب أو البهتان، ما يمنحك مظهرًا ناعمًا ونضراً دون الحاجة لكميات كبيرة من المكياج. كيفية تحفيز الكولاجين بشكل طبيعي يمكنك دعم إنتاج الكولاجين بعدة طرق طبيعية، منها: تناول الأغذية الغنية بفيتامين C، الزنك، والأحماض الأمينية. استخدام كريمات تحتوي على الريتينول أو فيتامين C. تطبيق وصفات طبيعية تحتوي على الزيوت المغذية مثل زيت بذور الورد أو زيت اللبان. تجنب التدخين والتعرّض المفرط لأشعة الشمس. الحصول على نوم كافٍ لدعم تجدد الخلايا أثناء الليل. طريقة تحضير كريم ليلي منزلي لتعزيز الكولاجين وتجديد البشرة ابدئي بتقشير حبة شمندر طازجة ثم ابشريه ناعماً، ثم باستخدام قطعة من الشاش أو مصفاة ناعمة، اعصري الشمندر للحصول على العصير الطازج.يعرف الشمندر بكونه غنياً بمضادات الأكسدة، خاصة فيتامين C، الذي يلعب دوراً أساسياً في تحفيز إنتاج الكولاجين ومكافحة مشاكل البشرة المسببة لشيخوخة البشرة المبكرة.كما يساعد على تفتيح البشرة وتقليل التصبغات، ويضم مركبات طبيعية تفيد في دعم البشرة خلال فترات تغيّر الهرمونات. الشمندر من المكونات الطبيعية الفعالة لتحضير كريم ليلي منزلي لتعزيز الكولاجين بعدها في قدر صغير، امزجي عصير الشمندر مع 70 مل من ماء الورد وملعقة كبيرة من نشا الذرة، ثم سخّني المزيج على نار متوسطة مع التحريك المستمر حتى تحصلي على قوام سميك وكريمي.يعد نشا الذرة مادة طبيعية مرطبة ومهدئة للبشرة، كما يكوّن طبقة واقية تمنع فقدان الرطوبة. أما ماء الورديقلل من الاحمرار والتهيج، وله خصائص مطهرة خفيفة، كما يمنح البشرة إحساساً بالانتعاش والترطيب الدائم. ثم في قدر منفصل، أضيفي ملعقتان كبيرتان من بذور الكتان إلى كمية مناسبة من الماء واغليها.وخفّفي النار واتركيها تطهى لمدة 4 إلى 5 دقائق حتى يتكون جل سميك.ثم اتركيه يبرد قليلاً، ثم صفيه جيداً بواسطة شاش أو مصفاة دقيقة. يتميّز جل الكتان بتركيبته الغنية بالأوميغا 3، ومضادات الأكسدة، ويعمل كمضاد للالتهابات، والمادة الهلامية التي ترطّب البشرة بعمق وتدعم تجديد الحاجز الطبيعي للبشرة، وتزيد من مرونة الجلد وترطيبه. بعد أن يبرد مزيج الشمندر قليلاً، أضيفي إليه جل بذور الكتان، وملعقة كبيرة من زيت اللوز الحلو، و10 قطرات من زيت الجوجوبا. اخلطي جيداً حتى تحصلي على كريم ناعم بقوام حريري.فزيت اللوز غني بفيتامينات A وE التي تساعد على تحسين ملمس البشرة وتفتيح لونها، بينما يعمل زيت الجوجوبا، بفضل بنيته المشابهة للزهم الطبيعي، على ترطيب البشرة دون انسداد المسام. كما يعزز مرونة الجلد ويساعد على إعادة بناء حاجز الحماية الطبيعي للبشرة. في النهاية ضعي الكريم في عبوة زجاجية نظيفة ومعقّمة، واحتفظي به في الثلاجةحتى أسبوع واحد. يمكنك الإحتفاظ بالكريم في عبوة زجاجية لمدة أسبوع طريقة استخدام كريم الكولاجين المنزلي: في المساء، بعد تنظيف وجهك، يمكنك استخدام تونر. خذي كمية صغيرة من الكريم ودلكيها بلطف على بشرتك وعنقك بحركات تصاعدية. اتركيه ليتم امتصاصه بالكامل دون شطف. في الصباح، اغسلي وجهك بالماء الفاتر وتابعي روتينك المعتاد. نذكرك دائماً بضرورة تجربة هذه الوصفات على جزء من جلد يدك الداخلي عند المعصم قبل إستخدامها على كافة وجهك مباشرة، تجنباً لتحسس البشرة عند البعض على المكونات المذكورة.

مشروب يظهرك أصغر سنا
مشروب يظهرك أصغر سنا

سعورس

timeمنذ 3 أيام

  • سعورس

مشروب يظهرك أصغر سنا

وقال الدكتور سوراب سيثي، أخصائي الجهاز الهضمي خريج جامعة هارفارد المرموقة، إن شرب كوب من الماء المضاف إليه عصير ليمونة طازجة على مدى شهر قد يساعد على إبطاء مظاهر الشيخوخة، والحفاظ على مظهر أكثر شبابا. ويوضح الدكتور سيثي أن الليمون يحتوي على كنز من العناصر الغذائية، حيث يحوي ما يصل إلى 30 مركبا نباتيا مفيدا. ويساعد هذا المشروب البسيط في الحفاظ على الشباب بثلاث طرق رئيسية: أولا- يساعد الحمض الطبيعي في الليمون الجسم على امتصاص المعادن بشكل أكثر كفاءة، خاصة الحديد الذي يلعب دورا حيويا في صحة الجسم بشكل عام. ثانيا- يعد الليمون مصدرا ممتازا لفيتامين «سي» الذي يحفز إنتاج الكولاجين. ثالثا- يسهم في تقليل تأثير الجذور الحرة التي تسبب تلف الخلايا، وتسارع ظهور علامات الشيخوخة.

مشروب يظهرك أصغر سنا
مشروب يظهرك أصغر سنا

الوطن

timeمنذ 3 أيام

  • الوطن

مشروب يظهرك أصغر سنا

كشف طبيب متخصص من جامعة هارفارد عن أن عادة يومية بسيطة قد تحمل مفاتيح تأخير علامات التقدم في السن، وتعزز نضارة البشرة، وتُظهر الشخص أصغر من عمره الحقيقي. وقال الدكتور سوراب سيثي، أخصائي الجهاز الهضمي خريج جامعة هارفارد المرموقة، إن شرب كوب من الماء المضاف إليه عصير ليمونة طازجة على مدى شهر قد يساعد على إبطاء مظاهر الشيخوخة، والحفاظ على مظهر أكثر شبابا. ويوضح الدكتور سيثي أن الليمون يحتوي على كنز من العناصر الغذائية، حيث يحوي ما يصل إلى 30 مركبا نباتيا مفيدا. ويساعد هذا المشروب البسيط في الحفاظ على الشباب بثلاث طرق رئيسية: أولا- يساعد الحمض الطبيعي في الليمون الجسم على امتصاص المعادن بشكل أكثر كفاءة، خاصة الحديد الذي يلعب دورا حيويا في صحة الجسم بشكل عام. ثانيا- يعد الليمون مصدرا ممتازا لفيتامين «سي» الذي يحفز إنتاج الكولاجين. ثالثا- يسهم في تقليل تأثير الجذور الحرة التي تسبب تلف الخلايا، وتسارع ظهور علامات الشيخوخة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store