
شي إن تتعهد بزيادة اختبارات السلامة والجودة لتفادي غرامات الاتحاد الأوروبي
أعلنت "شي إن" عن خططها لزيادة اختبارات السلامة والجودة لمنتجاتها، بعد تحذير الاتحاد الأوروبي للشركة بفرض غرامات في حال عدم معالجتها مخاوف التكتل بشأن بيع منتجات غير آمنة وخطيرة عبر موقعها الإلكتروني.
وقالت شركة بيع الأزياء وفق ما نقلت"رويترز" ، إنها تستهدف إجراء 2.5 مليون اختبار لسلامة وجودة المنتجات في عام 2025، بزيادة عن مليوني اختبار تم إجراؤها العام الماضي.
هذا بجانب إنفاق 15 مليون دولار على مبادرات الامتثال لشروط الاتحاد الأوروبي هذا العام، مع وقف التعامل مع أكثر من 540 بائعًا بسبب انتهاكات قوانين الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالجودة والسلامة.
يُذكر أن "شي إن" تُدير سوقًا إلكترونية لبائعي الألعاب والأدوات المنزلية، حيث تُرسل الطرود مباشرةً من مصانع معظمها في الصين إلى المتسوقين حول العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 44 دقائق
- رواتب السعودية
هذا أحقر سؤال تلقيته! .. فيديو
نشر في: 31 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلاً واسعًا خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، بعد أن وبّخ مراسلة قناة »CNBC« ميغان كاسيلا واصفًا سؤالها بـ«الوقح« و«الأحقر«، إثر استفسارها عن ما وصفه محللو »وول ستريت« بـ«نمط التراجع« في سياساته التعريفية، والتي تُعرف اختصارًا في الأسواق بمصطلح »TACO Trade« (ترامب دائمًا يتراجع). ورد ترامب بانفعال، مؤكدًا أن ما يقوم به ليس تراجعًا بل »تفاوض استراتيجي«، مشيرًا إلى أنه خفّض الرسوم الجمركية على الصين من 145% إلى مستويات أدنى، كما أرجأ فرض رسوم بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي حتى يوليو، ما دفع مسؤولي التكتل لطلب اجتماع عاجل، بحسب قوله. وأضاف ترامب: »قبل ستة أشهر كانت هذه البلاد أشبه ببلد ميت، والآن تقولين إنني أتهرب؟ هذا تفاوض ناجح، وليس تهربًا«. وأوضح أن إدارته جذبت استثمارات بقيمة 14 تريليون دولار، في مؤشر على فعالية نهجه الاقتصادي رغم الانتقادات المتصاعدة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلاً واسعًا خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، بعد أن وبّخ مراسلة قناة »CNBC« ميغان كاسيلا واصفًا سؤالها بـ«الوقح« و«الأحقر«، إثر استفسارها عن ما وصفه محللو »وول ستريت« بـ«نمط التراجع« في سياساته التعريفية، والتي تُعرف اختصارًا في الأسواق بمصطلح »TACO Trade« (ترامب دائمًا يتراجع). ورد ترامب بانفعال، مؤكدًا أن ما يقوم به ليس تراجعًا بل »تفاوض استراتيجي«، مشيرًا إلى أنه خفّض الرسوم الجمركية على الصين من 145% إلى مستويات أدنى، كما أرجأ فرض رسوم بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي حتى يوليو، ما دفع مسؤولي التكتل لطلب اجتماع عاجل، بحسب قوله. وأضاف ترامب: »قبل ستة أشهر كانت هذه البلاد أشبه ببلد ميت، والآن تقولين إنني أتهرب؟ هذا تفاوض ناجح، وليس تهربًا«. وأوضح أن إدارته جذبت استثمارات بقيمة 14 تريليون دولار، في مؤشر على فعالية نهجه الاقتصادي رغم الانتقادات المتصاعدة. المصدر: صدى


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
مصدر: أوبك+ ستتفق على زيادة الإنتاج 411 ألف برميل يوميا في يوليو
قال مصدر لرويترز أثناء انعقاد اجتماع مجموعة أوبك+ إن ثمانية من دول المجموعة ستوافق على زيادة الإنتاج 411 ألف برميل يوميا في يوليو تموز. ينعقد اجتماع أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين مستقلين منهم روسيا، عبر الإنترنت.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
انكماش نشاط المصانع في الصين خلال مايو
انكمش نشاط الصناعات التحويلية في الصين في مايو (أيار)، وذلك للشهر الثاني على التوالي، مما عزز توقعات لمزيد من التحفيز لدعم الاقتصاد وسط الحرب التجارية المطولة مع الولايات المتحدة، وفق مسح رسمي نُشرت نتائجه السبت. وتحسن مؤشر مديري المشتريات الرسمي قليلاً إلى 49.5 في مايو من 49 في أبريل (نيسان)، لكنه ظل دون مستوى الخمسين الفاصل بين النمو والانكماش. وتتماشى القراءة مع متوسط التوقعات البالغ 49.5 في استطلاع أجرته «رويترز». واتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب الصين بانتهاك الاتفاق الثنائي بشأن الرسوم الجمركية، وكشف عن اعتزامه مضاعفة الرسوم الجمركية العالمية على الصلب والألمنيوم إلى 50 في المائة، مما أدى مرة أخرى إلى زعزعة التجارة الدولية. وارتفع المؤشر الفرعي للطلبيات الجديدة إلى 49.8 في مايو من 49.2 في أبريل، في حين صعد مؤشر طلبات التصدير الجديدة إلى 47.5 من 44.7. وقال كبير خبراء الإحصاء في المكتب الوطني للإحصاءات، تشاو تشينج، إن بعض الشركات التي لديها أعمال أميركية أبلغت عن استئناف سريع لطلبات التجارة الخارجية، وكان هناك تحسن في ظروف الاستيراد والتصدير. ويخفض الاتفاق الصيني - الأميركي الذي تم التوصل إليه أوائل الشهر الجاري، رسوم ترمب الجمركية من 145 في المائة إلى 30 في المائة لمدة 90 يوماً، مما يعطي بعض الوقت للمفاوضين من الجانبين للتوصل إلى اتفاق أكثر موضوعية. كما خفضت الصين رسومها على السلع الأميركية من 125 في المائة إلى 10 في المائة. ولكن الرسوم المتبقية ما زالت أعلى مما كانت عليه قبل تولي ترمب المنصب، وتواجه الشركات والمستثمرون غموضاً بشأن ما إذا كان الاتفاق سيبقى صامداً.