logo
ماكرون: لم نشارك فى الضربات الإسرائيلية على إيران

ماكرون: لم نشارك فى الضربات الإسرائيلية على إيران

مصر اليوممنذ 16 ساعات

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن فرنسا لم تشارك فى الضربات الإسرائيلية على إيران.
وأكد ماكرون " إيران خصبت اليورانيوم بدرجة تزيد 40 ضعفا عن المسموح، مشيرا إلى أن "إيران خصبت اليورانيوم لدرجة كان يمكن بها تصنيع سلاح نووى"
وأضاف ماكرون " نعمل لتحقيق الأمن والسلام في الشرق الأوسط، ولا يمكننا العيش في عالم تمتلك فيه إيران أسلحة نووية".
وأكد ماكرون "المعلومات التي حصلت عليها الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن برنامج إيران النووي مقلقة".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حقيقة التلوث النووي في محطة فوردو النووية.. حرب إيران وإسرائيل تشتعل
حقيقة التلوث النووي في محطة فوردو النووية.. حرب إيران وإسرائيل تشتعل

الدولة الاخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • الدولة الاخبارية

حقيقة التلوث النووي في محطة فوردو النووية.. حرب إيران وإسرائيل تشتعل

السبت، 14 يونيو 2025 12:58 مـ بتوقيت القاهرة قال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، لوكالة أنباء الطلبة الإيرانية شبه الرسمية، إن طهران أكدت تعرض موقع فوردو النووي لأضرار محدودة عقب هجمات إسرائيل. وأضاف كمالوندي: "هناك أضرار محدودة في بعض المناطق في موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم. نقلنا بالفعل جزءا كبيرا من المعدات والمواد، ولم تقع أضرار جسيمة ولا توجد مخاوف إزاء التلوث"، بحسب شبكة سكاي نيوز عربية. وتابع المتحدث باسم هيئة الطاقة الذرية الإيرانية: "لا يوجد قلق من تلوث نووي في محطة فوردو النووية". - منشأة نطنز النووية والجمعة، أكد كمالوندي، عن وقوع تلوث داخل منشأة نطنز النووية. وأوضح كمالوندي: "تم رصد التلوث، كيميائيا كان أو إشعاعيا، داخل الموقع فقط، ولا توجد مؤشرات على تلوث خارجي". وأضاف: "لا داعي للقلق بشأن المناطق المحيطة، لكننا بحاجة إلى تنفيذ بعض عمليات التنظيف داخل المنشأة". - الضربة الإسرائيلية نفذت إسرائيل موجة جديدة من الضربات على إيران ظهر الجمعة، التي استهدفت في إحداها مفاعل نطنز النووي مجددا، مع حديث عن أضرار لحقت بمنشآت تخصيب تحت الأرض، فيما تقول إيران أن الأضرار سطحية. وأعلنت وسائل إعلام إيرانية، تنفيذ إسرائيل، موجة جديدة من الهجمات على الأراضي الإيرانية، بما في ذلك على موقع نطنز النووي. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن أنه استهدف أكبر منشأة لتخصيب اليورانيوم في نطنز خلال الهجوم على إيران، وأضاف أن مجمعا تحت الأرض متعدد الطوابق في المنشأة النووية في نطنز قد تعرض لأضرار. ووفقا لهذا البيان، فإن الموقع المستهدف في نطنز كان يعمل منذ سنوات في إطار جهود إيران لامتلاك سلاح نووي.

تفاصيل خطة إسرائيل وأمريكا للقضاء على المنشآت النووية الإيرانية.. القصة كاملة
تفاصيل خطة إسرائيل وأمريكا للقضاء على المنشآت النووية الإيرانية.. القصة كاملة

الدولة الاخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • الدولة الاخبارية

تفاصيل خطة إسرائيل وأمريكا للقضاء على المنشآت النووية الإيرانية.. القصة كاملة

السبت، 14 يونيو 2025 12:50 مـ بتوقيت القاهرة لوّحت إسرائيل منذ فترة طويلة باستعدادها لشن ضربات على المنشآت النووية الإيرانية للقضاء على "التهديد الوجودي" ضدها. لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سعى لتأجيل هذه العملية العسكرية، مؤكدًا إمكانية التوصل لاتفاق مع طهران خلال المفاوضات التي جرت بين البلدين بشأن الملف النووي بوساطة عمانية. ويوم الخميس الماضي، استبعد السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، أن تشن إسرائيل هجوما على إيران دون الحصول على "ضوء أخضر" من واشنطن، قائلاً: "هذا السيناريو مستبعد برأيي". وفي هذا السياق، نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أمس الجمعة، تقريرًا تناولت فيه كيف قرر ترامب دعم الهجمات الإسرائيلية على إيران، بعدما عارض الأمر في أحد الأوقات. مؤشرات على تحول موقف ترامب خلال فعالية بمركز كينيدي، مساء الأربعاء، سحب السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام الرئيس الأمريكي جانبًا من أجل إجراء محادثة سريعة بشأن إيران. وفي حين أثنى جراهام على الطريقة التي تتعامل بها إدارة ترامب مع الملف النوي بدون التسبب في خسائر بالأرواح، قال ترامب عن المفاوضات المتعثّرة مع طهران: "نعم، نحاول. لكن أحيانًا عليك فعل ما يجب فعله". واستوعب جراهام العبارة بأنها إشارة من ترامب إلى احتمال وقوع ضربة إسرائيلية على عدوها القديم. ووفقًا لـ"وول ستريت جورنال"، جاء هذا اللقاء في منتصف أسبوع سيشهد تحول في موقف ترامب من محاول ثني إسرائيل عن شن هجوم على إيران إلى دعم ضرباتها الجوية المفاجئة على المنشآت النووية الإيرانية وكبار قادتها العسكريين، وهو تحوّل وصفته الصحيفة بـ"المفاجئ الذي أكد الآفاق المتآكلة للتوصل لاتفاق". وقال ترامب، يوم الجمعة، إنه على دراية بخطط الهجوم الإسرائيلي، ودفع بأن العملية العقابية تجعل اتفاقًا نوويًا أكثر احتمالًا، رغم حديث إيران عن الانسحاب من الجولة السادسة من المفاوضات التي كان من المقرر انعقادها يوم الأحد. وبدا ترامب أقل تفاؤلًا بكثير مطلع الأسبوع. وقال مسئولون أمريكيون إن ترامب استدعى، يوم الأحد الماضي، فريقه للأمن القومي إلى كامب ديفيد، وأخبرهم خلال نقاش بشأن الشرق الأوسط أنه يشعر بتشاؤم متزايد حيال إمكانية موافقة طهران على الاتفاق. وكان ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستعدان للتحدث في اليوم التالي، وقال الرئيس الأمريكي إنه سيخبر نتنياهو بتأجيل أي هجمات حتى وصول الجهود الدبلوماسية التي يبذلها المبعوث الخاص ستيف ويتكوف نهايتها. وفي مارس، أرسل ترامب إلى المرشد الأعلى الإيراني رسالة حدد فيها مهلة شهرين بمجرد بدء المفاوضات للتوصل لاتفاق، وهي المهلة التي وصلت خط النهاية يوم الخميس. لكن خامنئي رفض اقتراحا أمريكيا بالسماح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم مؤقتا في البلاد، إذا وافقت في نهاية المطاف على وقف عمليات الطرد المركزي المحلية. وبحسب "وول ستريت جورنال"، دائمًا ما كان يتردد في الخلفية ضغط نتنياهو لشن ضربات على المواقع النووية الإيرانية، وهو التهديد الذي كان يلوح في الأفق بشكل أكبر من أي وقت مضى. وخلال مكالمة هاتفية مع نتنياهو، قال ترامب إنه يريد استمرار الدبلوماسية مع طهران لفترة أطول قليلًا، لكن حتى ترامب كان يفقد الثقة في استراتيجيته. وقال مسئولون أمريكيون، إن نتنياهو أثار اعتراضه الذي غالبًا ما أعرب عنه حول أن إيران لن تعقد الاتفاق الذي يريده ترامب، وأن إسرائيل بحاجة إلى مواصلة الإعداد للضربات. وبدا أن ترامب استوعب الرسالة، بحسب "وول ستريت جورنال". وكان نتنياهو يسعى لسنوات إلى درء المفاوضات التي تقودها الولايات المتحدة مع إيران بشأن برنامجها النووي، بحجة أن لا شيء سوى تدمير أجهزة الطرد المركزي الضخمة للتخصيب وغيرها من المرافق ما يمكنه ضمان عدم قيام طهران بتطوير قنبلة سرا. ضوء أخضر مُبطّن وأكد مسئولون مطلعون لـ"وول ستريت جورنال"، أن ترامب تحدث مع نتنياهو مجددًا، يوم الخميس، حيث أخبر الأخير الرئيس الأمريكي أنه آخر يوم في مهلة الـ60 يومًا لإبرام اتفاق مع إيران، وأوضح أنه لم يعد بإمكان إسرائيل الانتظار، مشيرا إلى أنه على إسرائيل الدفاع عن نفسها وتنفيذ الموعد النهائي الذي حدده ترامب بنفسه. ورد ترامب على هذه الكلمات بالقول إن الولايات المتحدة لن تعترض الطريق، وفقًا لما قاله مسئولون بالإدارة الأمريكية لـ"وول ستريت جورنال"، لكنه أكد أن الجيش الأمريكي لن يساعد في أي عمليات هجومية. وفي البيت الأبيض، قال ترامب للصحفيين، إنه لن يصف الهجوم بـ"الوشيك"، موضحًا أنه "شيء يمكن جدًا أن يحدث". وزعم أنه في حين تقترب الولايات المتحدة وإيران من إبرام اتفاق، يمكن للضربات الإسرائيلية أن تنهي الأمر. وشنت إسرائيل عمليتها بينما كان ترامب في نزهة، مساء الخميس، على أرض البيت الأبيض مع أعضاء الكونجرس. وانضم لاحقًا إلى نائبه جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، وغيرهما من كبار المسئولين، لمراقبة الأحداث من غرفة العمليات. وقال روبيو، خلال بيان، إن إسرائيل نفذت الضربات أحاديًا، موضحا أن الولايات المتحدة لم تلعب دورًا في الهجوم، مقرا بأن إسرائيل أخطرت واشنطن بالعملية قبل البدء فيها. وسرعان ما اعتبر ترامب، الذي بدأ الأسبوع بالتردد في شن هجوم على إيران، الضربات ناجحة، وأن بإمكانها دفع جهوده الدبلوماسية.

"روساتوم" الروسية تقود تحالفًا دوليًا لبناء محطة طاقة نووية في كازاخستان
"روساتوم" الروسية تقود تحالفًا دوليًا لبناء محطة طاقة نووية في كازاخستان

البورصة

timeمنذ 44 دقائق

  • البورصة

"روساتوم" الروسية تقود تحالفًا دوليًا لبناء محطة طاقة نووية في كازاخستان

أعلنت كازاخستان، أكبر منتج لليورانيوم في العالم، اختيار الشركة الروسية العملاقة لصناعات الطاقة النووية 'روساتوم' لبناء أول محطة نووية في البلاد، وهو مشروع كانت تتطلع إليه فرنسا والصين وكوريا الجنوبية. وقالت وكالة الطاقة الذرية الكازاخستانية، اليوم السبت: 'تم اختيار روساتوم لقيادة تحالف دولي لبناء أول محطة للطاقة النووية في كازاخستان'. وفي 6 أكتوبر 2024 أجرت كازاخستان استفتاء، على بناء أول محطة للطاقة النووية، وهي فكرة تروج لها حكومة الرئيس قاسم جومارت توكاييف في الوقت الذي تسعى فيه البلاد إلى التخلص التدريجي من محطات تعمل بالفحم وتلوث البيئة، وفق وكالة الأنباء الفرنسية 'أ ف ب'. لكن الخطة تواجه انتقادات شعبية بسبب ما تنطوي عليه من مخاطر، وبجانب الإرث السوفيتي المرتبط بإجراء تجارب نووية في البلاد، بالإضافة إلى مخاوف من مشاركة روسيا في المشروع. وعلى الرغم من احتياطياتها الكبيرة من الغاز الطبيعي، تعتمد كازاخستان في الغالب على محطات تعمل بالفحم لتلبية احتياجاتها من الكهرباء إلى جانب بعض المحطات الكهرومائية وإمدادات من قطاع الطاقة المتجددة المتنامي. وتستورد كازاخستان بالفعل طاقة كهربائية، ومعظمها من روسيا، إذ تواجه منشآتها التي صارت قديمة صعوبات جمة في تلبية الطلب المحلي. وتقول الحكومة إن هناك حاجة لمصدر كهرباء يعتمد عليه ليكمل ما تنتجه موارد الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح وإن الخيار النووي منطقي بالنسبة لكازاخستان بصفتها من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم. وقال توكاييف قبل أيام من التصويت: 'حتى لا نظل على هامش التقدم العالمي، يتعين علينا استخدام المزايا التنافسية لدينا'. : الطاقة النوويةروسيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store